أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - مساواة العدل وتردي تكديس الحرمان وطرب الصناعة واستعمار الصين من اليابان














المزيد.....

مساواة العدل وتردي تكديس الحرمان وطرب الصناعة واستعمار الصين من اليابان


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2929 - 2010 / 2 / 27 - 18:35
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


إن المشكلة في بريطانيا قد بدئت في تزايد مشاعر حرية الاستقلال في المستعمرات البريطانية منذ بداية ازمة اقتصاد العشرينات لتظهر مشاعر رغبة تحرر الحريه في الهند ومصر وجنوب افريقيا وفي ارلندا جوارها فكندا واستراليا ونيوزلادا‘كل هؤلاء صارامل الحريه يتنامي وسط الروح منهم ودروب قراهم وعلى صدى الم الغنوة راحت ثياب سلطة سيطرة التسلط تزاداد شرشحتأ ويظهر بعضا من بسمات اطراف شفاه المابين.
واستمر هذا توهان التردي حتى نهاية العشرينات.لتكون من بعد الصناعة هي لكزة تشكل فكرة جنون درب الحرب. والبداية اخذت بلملمة اكمال التشكيل منذ ان بدئت بريطانيا بزهو سرعة تكاثر تدكيس ثروة الرفاه وبناء السفن‘
والمحرومين هناك بدئا منها والى كل شعوب المعمورة يزدادون هجرا وآلام الاكثارا‘حتى نهاية العشرينات حيث لاح من بعيد امل خضار الزهرات وحمرة وردات الحب‘
وبأول طلت وهج ارداف آخر ايام العام 1929‘راح الاقتصاد يعانق نمو البهجة وشفاه قبلات صناعة التطويرا.
إن بؤس تردي النظام الاجتماعي والسياسي هما من اتى بذاك حراك اهتزاز رجة التغييرا.
وفي العام 1931 اخذ نمو الاقتصاد يخطو متسارعا بالتصاعد في الشرق الاقصى‘حيث ظهر تنامي العرقية ونظام العسكر والامبرياليه في اليابان‘القادمة ‘ من اوروبا بعد ظهورها و صعود تلك العرقية في اروبا‘بين اعوام 1930 و1931وفي كليهما هنا وهناك كان الدفع الاكبر لصعودهما هو:
كثرة تصاعدغبار بؤس اقتصاد الازمة ويدفع تعالي صدى الغنواة ليعبر عبر اشجار الغابات ومياه بحور سفن الابحار وسفوح نثار الحنطة.
حيث كل شعوب الناس راحت تطلب نزع ثياب قهر ظلام السائد‘كي يشرق ذاك شبق الحلمات والحب يفترش كل الكلا‘
وشجن ثياب الحرمان راح يطوي دروب اللقيا حتى تماهي بهوى الودا بين كل ناس شعوب بلدان الحرمان‘ليصير قبالة ظلام قهر اهل شهوة انفلات فيض تكديس الثروة‘
اكثر من روث الصبحا وسط دويرة مزرعة نوم وعلف الابقار.
ومن بين هذا وذاك انين الحرمان وامل الحب وعدل المساواة‘
ظهر هتلر راكبا هذا جهة تردي بؤس العرقية.
(ك-نقاط تحول مسار التاريخ الصادر في هولندا بعد بريطانيا بذات العام 2007-ص-23-24-آي أين كيرشاو-I AN Kershaw- Keerpunten,).
Dit was een aanwijziging dat het financiele machtsevenwicht was verschoven.,pas later zou de volle omvang van de groeiende Britse sfhankelijkheid van de transatlatische neef duidelijk worden.Zelfs de Royal Navy, nog steeds de groote marine-eenheid ter wereld,had met de snel groeiende vloot van de Vernigde Staten een toekomstig rivaal te duchten.En problemen in Brits-Indie,Egpte en dichter bij huis in Irland,vergeden het uiterste van de beperkte militaire reseves.En nu de dominions Canada,Australie,Nieuw-Zeeland en Zuid-Afrika ook steeds vaker tekenen van groeiende onafhankelijkheid vertoonden,begon het Britse rijk uiteen te vallen.Deom vanng van de problemen bleef gedurende de jaren twintig nog grotendeels verborgen...Onder het oppervlak zag het er echter niet zo goed uit.De sleutelindustrieen die voor de oorlog de basis hadden gevormd voor de Britse voorspoed-kolen,ijzer en staal,scheepsbouw,textiel-hadden alle te kampen met een gestage achteruitgang.De werkloosheid bleef gedurende die jaren relatief hoog...
Daar kwam echter snel verandering in door de wereldwijde economische crisis van 1929.De economische groei in de industriele sector kwam met een schok tot stilstand.Sociale misere en politieke beroering waren het gevolg.In Groot-Brittannie veroorzaakten de naschkken van de beurskrach van oktober 1929 een politieke crisis en een langdurige economische depressie.
Deze nieuwe,opkomende autoritaire grootmachten in Europa en het Verre Oosten-Duisland,Italie en Japan-hadden er alle belang...Elk van die landen had het gevoelmet alle daarmee gepaard gaande wrok-een arm land(have-not) te zijn en was vastbesloten de plek onder de zon te verwerven die het toekwam.Elk van die landen keek naar Groot-Brittanie,Frankrijk en andere imperailistische machten en wilde een eigen aandeel in de overzeese gebiedsdelen-de politieke dominatie en nationale trots die aan de felbegeerde status van grootmacht verbonden waren...met geweld verkregen moeten worden-,met het zwaard,zoals Hitler regelmatig verkondigde.(boek-keerpunten-IAN Kershaw-p-23-24).



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رئيس الحكومة وحوار الماقبلا لندن هي القالت هذا
- الانتخابات وهوى الحريه وعراق اليوم بعد نظام الدكتاتوريه
- الانتخابات والحريه والعداله بعد قهر ظلام الدكتاتور
- مانديلا واوباما وعنصرية جدار الفصل وعيد الحب وكيرل ويعقوب اب ...
- الشرق الاوسط والشركات الكبرى وحصبة جمر اقتصاد الازمه
- طرب طفرات العقل والحريه ونحن الاجمل والعيش معا والداروينيه
- كربلاء وانسان الحب وضحايا الارهاب الزوار
- حياة المعنى ودران اشياء الحب
- عالم اليوم والاقتصاد ورعشات الحب وثياب الناس
- العراق وضحايا قهر نظام صدام واوباما وتهمة الدفاع عن حق المحر ...
- نينكا وابيها وهجر الحب ومرض السرطان المجنون
- بيكاسو وحكايات الكاتب وحب اول نسمات الحرية من غير ثياب اعراف ...
- بيكاسو وموالف ايام القرية ومرض الحمى الحمراء
- العراق والسفراء وجرف النهر ومشيات دروب البستان
- انتخابات العراق اليوم ولهفة جلادين نظام صدام الدكتاتوري بعود ...
- انا امرأة الحب وحكايا الكلمات
- الشيوعي ومثال الحب هولندا ولبنان والعراق واوباما وامريكا الي ...
- الانتخابات وحرية العدالة والمشيخة وغنوة صاحب بسطة دكان التمر
- اوباما ومطعم سناك الجنائن ومناغى الحلوات وحي ماكير المحرومين ...
- الدنمارك وبقايا الصومال والارهاب ورسام الكاريكتير وفشل الساس ...


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - مساواة العدل وتردي تكديس الحرمان وطرب الصناعة واستعمار الصين من اليابان