الشرق الاوسط والشركات الكبرى وحصبة جمر اقتصاد الازمه

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2911 - 2010 / 2 / 8 - 19:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

إن يرون مركز لولب حراك شل الشركة ‘قد وصل متأخرا لما بعد مضي اول ربع الساعة عن موعد لقاء حديث كلمات ما بين حيطان اقتصاد العالم ورياح برد الازمة ؟آه بهدوء الخفة قد لكزتني الذات‘واشارت لي تقول:هذا يعني انه سيمر كحلاقة الذقن قبل عمل الصبح على رد اسئلة الحكاية؟
لكن الروح قالت عليك ان تعرف من ان هذا يصير من اشياء العادي لمن وصل آخر محطة لقطار حراك عمل ما قبل الستين‘وهوالان قد صار يقف عند طرفها‘
المقابل لرصيف الثانية من بعد تلك التسين‘حيث رحلة قطار ونس معاش الايام.
في اليوم الاول من تموز كان يورين قد غادر مكان رجل ذروة اعلى النقطة لشركة شل الدوليه.ليحمل صفة المتقاعد ومعها يعمل مستشارا لحلف الناتو في اعداد خطط الاقتصاد.
قال:إن الاقتصاد اليوم حقا قد لاح له من قريب حراك اطراف الاشجار ذات الطول العالي وجسد العرض‘والريح تصفع تلك الاغصان بجذوع بعضها البعضا.والطير وزهرات اوراق الخضرا تغرد هجرا.
ولكن هذا نزلة ريح البرد لم تمر بغير جسد حياة تلك معامل الشركات التي انفلت انتفاخ نموها حد الاستفحال‘وصارت متقادمة بزمن العمر دون ان تفعل شيئ لما صار بها من تردي بناها التحتية.
وها نحن نعمل في صناعة النفط والغاز؟ولنا ان نسأل من ذا الذي حرك جمرات النار واصابته الحصبة؟
لااحد يعرف وسط دوران الالعاب الكبرى.
هذه شركتنا شل تعمل في الكثير من بلدان العالم حيث يكون نشاط الشركات الكبرى.
ولتتأكد من القول اذهب الى المعامل الوطنية في البلدان التي عصفت بها رياح برد الازمة‘وستجد من ان تقادم طول عمر هذه الشركات ودون ان تقدم شيء لما يؤمن لها مسايرة تقدم صناعة التكنولوجيا‘
وسترى كم هي ارضيتها متعبة تأن؟
انظر نحن نعرف من اننا مرغمين على وجوب مسايرة التحديث الصناعي والتكنولوجي‘كي‘نتمكن من النفاذ عميقا حتى قاع البحر او سقف السطح الافضل بامكانية دراسة خطط المشروعات.
في قطراليوم‘ وسط البيداء 40000‘انسان لنا يعملون.
قبل اربعة اعوام لم يكن لنا شيئ هناك؟
هذا يعني ان اقدامنا قد غاصت عميقا في الارض هناك.
دعني اقول لك من ان لي قدرة امكان النظرلحيطان العالم من جهة داخل ما بين البين.
إن آخر خطط الستراتيجية للناتو كانت قبل عبور العام 1999. ومنذ ذاك الوقت حتى اليوم قد تغيرت كثيرا الواحات ومجرى الانهار فالمقهى والاسواق حتى ساحات عشب الحارات.
نحن الان نحاول تقديم استشارات لاعداد خطط لوجه درب الناتو حتى عشرة اعوام من مستقبل ايام القادم.( يرون فانديرفيرJeroen van der Veer مدير شركة شل السابق ومستشار حلف الاطلنطي حاليا في حوار مع الصحفي رون كوستيرمان‘ Ron Kosterman-Elsevier مجلة إلسفير العدد 15-52-ص-132-134-135)
Ik heb de Wereld van de binnenkant mogen zien.
Dat Jeroen van der Veer(62) na zijn pension bij Shel de ene na de andere topfuntie zou krijgen,was evident.
Jeroen van der Veer staat etgenwoordig s,ochtends een kwartier later op,vertel hij.Dat is gekscherend bedoeld wellicht,maar toch:van een nermaal pensioen is geen sprake.OP1 juli vertrok hij als topman van Shell...De ecnomische crisis heeft een andere realiteit gebracht.Overheden hebben hun grip op het bedrijfsleven vergroot.Wie gepokt en gemazeld is in de olie-en gasinddustrie weet niet beter dan dat overheden een grote rol spelen.Shell heeft er in veel landen waar het concern actief is,mee te maken.
Het is onder die omstandigheden uitermate essentieel dat je iets aantoonbaar beter kun dan nationale bedrijven,staatbedrijven of bedrijven die al heel lang in zo n, land ziten.Om op drachten te krijgen, moet je betere tecnologie hebben,dieper in de zeebodem kunnen boren,goedkoper werken,of grootschalige projecten aankunnen.
In Qater,midden in de woestijn,hebben we nu 40,000 mensen werken.Vier jaar terug was er niks.Het heeft heel wat voeten in de aarde gehad.
In 1999 is de srategie voor het laatst aangepast.Sindsdien is er veel veranderd.
Weproberen over eenstrategie te adviseren waamee de NAVo weer tien jaar vooruit kan.

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل