أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - إدريس ولد القابلة - الفراغ السياسي يسمح لمحيط الملك بالإثراء غير المشروع















المزيد.....

الفراغ السياسي يسمح لمحيط الملك بالإثراء غير المشروع


إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)


الحوار المتمدن-العدد: 2913 - 2010 / 2 / 10 - 18:36
المحور: مقابلات و حوارات
    


الدكتور إدريس بنعلي

الفراغ السياسي يسمح لمحيط الملك بالإثراء غير المشروع


يرى أستاذ الإقتصاد المغربي المعروف "إدريس بنعلي" ضمن هذا الحوار الذي أجريناه معه، أن انتفاء المعارضة السياسية، و "موت الأحزاب" جعل موازين القوى السياسية في البلاد تختل لصالح رجالات القصر، حوالي الملك محمد السادس، وبالتالي ظهور نسخة أخرى من الإنتفاعية، والتكالب على فرص الإثراء غير المشروع، غير أنه لاحظ، بالمقابل، أن أفراد جيل أطر التدبير الجديدة، يتوفرون على مستويات تكوين أفضل، بالمقارنة مع أولئك الذين اشتغلوا إلى جانب الحسن الثاني، وأكد أن الوضع سيظل على ما هو عليه، بالنظر إلى جمود المشهد السياسي، واحتلال من أسماهم بـ "براهش" السياسة للمواقع الأمامية، ضمن المشهد المذكور، كنتيجة حتمية لغياب النخب السياسية والفكرية الجادة... إلى جانب أفكار أخرى في الحوار التالي:


- هل يمكن أن نقول إن المجال الاقتصادي في المغرب تابع لما هو سياسي في جانبه التنفيذي؟
+ نعم إن الاقتصاد كان دائما موجودا تحت مظلة ما هو سياسي، وذلك لمجموعة من الاعتبارات، منها ما هو تاريخي، ويجب أن نستحضر عند الحديث عن المجال الاقتصادي، أننا نعني المقاولات الاقتصادية، فقد لعبت الدولة دورا كبيرا في خلق المقاولات، من خلال سياسة المغربة، حيث دفعت ببعض الناس، أو بالأحرى خلقتهم للإشتغال بهذا المجال..

- تقصد أن الدولة خلقت برجوازيتها الخاصة؟
+ نعم، يتعلق الأمر بإستراتيجية تم اعتمادها آنذاك، بُعيد الاستقلال، وتمثلت في صنع نسيج برجوازية خاص بالنظام السياسي المغربي، وهو ما كان شبيها، بما تم القيام به مثلا، في اليابان، إبان نهاية القرن التاسع عشر، والاعتبارات التي اتُّخِذت كذريعة أساسية، تمثلت في أن الاقتصاد الوطني كان ضعيفا، وما إلى ذلك، وهنا يلفت أمران الانتباه، الأول يتمثل في أن المقاولين الذين ظهروا جاؤوا من الإدارة، أي أولئك الذين كان يُطلق عليهم في الأدبيات الشيوعية لقب "البرجوازية البيروقراطية" أو "الطبقة الكمبرادورية" وما إلى ذلك، وهناك مَن وُلدوا عبر سياسة المغربة، حيث تم منح هؤلاء حصص ضمن مقاولات، وتوزيع أراضي عليهم.. إلخ، وهو ما جعل هذه الشريحة الاجتماعية مرتهنة للدولة.

- يُلاحظ في المغرب، أن القرب من نواة الجهاز التنفيذي للدولة، أي الملكية، يظل دائما مُحددا أكثر من أي أمر آخر، في صنع الثروات الشخصية، فقد كان من قبل رجال الحسن الثاني الذين اغتنوا من خلال العمل إلى جانبه، نذكر منهم مثلا: أحمد رضا اكَديرة وعبد الفتاح فرج وإدريس البصري وغيرهم، نفس الأمر يتكرر الآن مع محمد السادس، حيث نجد هناك منير الماجيدي والهمة وآخرين، يشكلون أثرياء النظام الجدد، هل الظاهرة قديمة ومتجذرة أم أنها مُحدثة؟
+ أعتقد أنها ظاهرة قديمة، وأتذكر بهذا الصدد، تقريرا تم إنجازه منذ نحو ثلاث سنوات، في إطار اللجنة الأوروبية، تحدث عن أنه في المغرب، يتم وضع قواعد لعبة اقتصادية، لكن لا يتم احترامها، أو أنها غير واضحة.

- بمعني أن المجال الاقتصادي هو في خدمة السياسي؟
+ نعم، أي أن ما هو سياسي هو الذي يحدد طبيعة المجال الاقتصادي، وهو ما يُسمى حسب المصطلح السوسيولوجي بـ "النظام البطريركي الجديد".. وهو ما معناه أيضا، أنه بقدر اقترابك من النظام بقدر ما تكون استفادتك الاقتصادية كبيرة، إنها الانتفاعية في أجلى صورها، أي أنه يُمكنك الاستفادة ما دُمت قريبا من نواة النظام السياسي، إنه نظام اقتصاد الريع، فالملك في الأنظمة البطريركية الجديدة يُوزع الامتيازات والقيم الريعية، وذلك بناء على درجة خضوع الشخص المعني بها، وقدرته على وضع كفاءته أو سلطته وما إلى ذلك، في خدمة الملك، ولهذا السبب يتم خلق الأحزاب في بلادنا، ذلك أن الغاية هي الحصول على حصة من القيم المادية الريعية، وهذا يدخل ضمن منطق عمل النظام، وإذا ما ألقيتَ نظرة على ما يحدث الآن بهذا الصدد، فسترى ربما، أن هناك ما يُذَكِّر ببداية حكم الحسن الثاني.

- لهذه الدرجة؟
+ اسمع، هناك عديد من المؤشرات على ذلك، لتنظر إلى طبيعة التشكيلة البشرية للحكومة، مثلا، فهي تُفيد بذلك.. الحسن الثاني أراد بعد وقوع الانقلابين العسكريين أوائل عقد سبعينيات القرن الماضي، أن يوسع القاعدة الاجتماعية لنظامه، وهي المهمة التي عهد بها إلى إدريس البصري، واستطاع هذا الأخير بفضل الرشوة ومجموعة من التدابير المُماثلة، أن يُطبق هذا المفهوم. والمُلاحظ اليوم أن تلك القاعدة الاجتماعية تتعرض للتقلص من جديد. لقد ذكرت في سؤالك السابق شخصا (يقصد منير الماجيدي) الذي يجمع "السُّكَّر" يمينا وشمالا، وتم تعيينه مديرا لشركة "أونا" وهو دليل آخر على عودة الانتفاعية الناتجة عن القرب من السلطة.

- ألا يبدو لك هذا مفارقا، في الوقت الذي يتم فيه الحديث بشكل متواتر، عن عقلنة الاقتصاد للحصول على مردودية أفضل، وفي نفس الوقت هناك عودة لنفس أساليب التدبير التي تنتسب إلى بداية حكم الحسن الثاني كما ذكرت من قبل؟
+ الجديد الآن بهذا الصدد، هو كثرة الذين يطمحون إلى تولي مناصب تدبير لدى الدولة، في حين أن رقعة التدبير تضيق، وهو ما يخلق العديد من الخائبين، فمن قبل، حين بداية حكم الحسن الثاني، كانت هناك قاعدة اجتماعية كبيرة أمية، وبالتالي قلة الأطر الحاصلة على التكوين، مما كان يبرر ضيق استفادة الناس من مناصب التدبير في الدولة، أما اليوم فهناك أطر أكثر، حاصلة على التكوين لكنها غير مُشركة في تدبير الشأن العام.

- لماذا في نظرك يتم الاحتفاظ بنفس أساليب التدبير القديمة حاليا؟
+ أعتقد أنه في بداية حكم محمد السادس، كانت لهذا الأخير نوايا طيبة، وبالأخص في المجال الاقتصادي، حيث أراد أن يُرسي دعائم سياسة اقتصادية بالإعتماد على نفس الفاعلين القُدامى، حيث كان مطلوبا العثور على أطر جديدة للعمل على هذه السياسة الجديدة.

- تقصد أن الملك لم يجد الأطر المُناسبة؟
+ لا أعرف ما إذا كان لم يجد أُطرا مُناسبة، لكن الواضح أن عملية الاختيار لم تكن مُوفقة، غير أن هذا لا يمنع من القول، إن ما تم إنجازه في مجال الاقتصاد حاليا، يفوق ما كان عليه الأمر أيام الحسن الثاني، إذ أن هذا الأخير، كان لا يعبأ كثيرا بهذا المجال، وهو ما عبر عنه في كتابه "التحدي" من خلال القول إنه لا يهتم سوى بالعلاقات الخارجية، كما أنه لم يكن يعبأ كثيرا بالمسألة الاقتصادية في خُطبه، أما الآن، فنلاحظ أن ابنه يهتم بالمسألة الاقتصادية أكثر، حيث نلاحظ في محيطه عددا أكبر من الأطر التيقنوقراطيين، وما حدث أنه تم منح هؤلاء سلطات سياسية فتمخزنوا، بل وصل الأمر إلى حد أخذ بعضهم، وإنزالهم بالمظلات إلى بعض الأحزاب، تمهيدا لمنحهم مناصب حكومية، وهو ما يُحيل على الوضعية على المستوى العالمي، حيث يتم النظر بشكل سلبي إلى الأنظمة الشمولية، ومن بينها الملكيات المطلقة، وهو ما حذا بالمسؤولين المغاربة، إلى محاولة منح صورة عن المغرب باعتباره بلدا يتطور، الأمر الذي يحيل على مُفارقة، أشبهها بالرغبة في تجديد الغشاء الخارجي والاحتفاظ بنفس المضمون العتيق.

- هل هذا ممكن؟
+ أنا أقول لك عما يقوم به النظام الآن، والحاصل أن المجتمع لا يُقاوم بهذا الصدد، بمعنى أنه لا وجود لسلطة مُضادة للدفع في اتجاه خيارات أخرى، فالأحزاب ماتت، ولا وجود، لا ليسار ولا أي شيء. الحسن الثاني لم يكن قد وجد مثل هذه الفرصة الحالية، حيث لا وجود لأية معارضة..

- يعني الفراغ الشاسع؟
+ نعم "الدنيا خاوية".

- ألا تُلاحظ أن عملية استفادة، بعض رجالات الحسن الثاني، ماديا، من موقع القرب منه، تتكرر اليوم أيضا بنفس التفاصيل تقريبا مع رجالات محمد السادس؟
+ ولماذا تُريدهم ألا يستفيدوا؟ لا أحد طالب بالتغيير.

- لكن التحديات السياسية والاقتصادية تتعاظم، بالنظر إلى المتغيرات المحلية والعالمية؟
+ إن الرجالات النافذين أنفسهم، يشتغلون على هذه التحديات، فهم مَن يُحدثون المقاولات ويخوضون غمار المُنافسة، بينهم مهندسون ومستشارون.. إلخ. أعتقد أن هناك حقيقة صارخة لا يتم فهمها بالشكل الصحيح في العالم العربي، وهي أنه لا وجود لديمقراطية بدون قوى مُضادة، ونلاحظ على نحو مُفارق، أن المغرب كانت لديه هذه القِوى في عقدي ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، مما كان يشكل مُعارضة قوية، قاومها الحسن الثاني، وكان يحتاط منها ويأخذها بعين الاعتبار، حينما يكون بصدد اتخاذ قرارات معينة، أما الآن فلا وجود لأية مُعارضة.

- ألا يلعب الإسلاميون هذا الدور الآن بشكل ما؟
+ ما الذي سيفعله الإسلاميون؟ إذا كنت تقصد حزب العدالة والتنمية، فهذا الحزب محسوب على المشاركة في اللعبة.

- وجماعة العدل والإحسان؟
+ اسمع، إن الإسلاميين المغاربة المشتغلين بالسياسة، هم ديماغجيون جيدون، لكنهم فقراء في الإستراتيجية، فمثلا خلال انتخابات 2007، عبر إسلاميو العدالة والتنمية عن استعدادهم للعمل من موقع التدبير الحكومي، وما إلى ذلك، غير أن ما حصل هو أن قواعدهم الانتخابية ترعرعت في خطاب متطرف، مما نتج عنه انفضاض هذه الأخيرة، لأنها اعتبرت ذلك تراجعا من طرف القيادة الحزبية، التي أرادت لعب اللعبة المخزنية، ففقد الحزب جزءا مهما من ناخبيه، أما جماعة العدل والإحسان، فليست لديها أية إستراتيجية، فالشيخ ياسين ليس سوى أُعجوبة أريكوليجية، أما ابنته فهي امرأة تواصل ممتازة، لكن بلا حس استراتيجي، وأعتقد إجمالا أن المغاربة متخلفون كثيرا في هذا المجال، حيث يعتقدون أن السياسة تقوم على الديماغوجية والتواصل فحسب، أما الإستراتيجية "الله يجيب".. وهذا هو ما أهلك الاتحاديين، حيث ظلوا مُعارضين ما يقرب من نصف قرن، وحينما مُنحوا موقع التدبير لم يعرفوا ما يفعلونه.

- لنعد لو سمحت لموضوع هذا الحوار، هل تعتقد أن تدخل ما هو سياسي، فيما هو اقتصادي، بالشكل الذي يتم في المغرب ما زال صالحا في عالم اليوم؟
+ يجب ألا نُغفل خاصية مُعينة في هذا الإطار، وتتمثل في أن منطق السياسة يهيمن على ما هو اقتصادي، غير أن هناك اختلافا الآن عما كان يتم العمل به أيام الحسن الثاني، ويتمثل في أن الأطر الذين يحصلون على مناصب التدبير الاقتصادية، لديهم تكوين جيد، فهم مُهندسون ولديهم كفاءات مهمة، حيث لا يمكن أن ننعتهم بأنهم جهلة، في المجال الذي يعملون فيه. وهنا يجب أن نفرق بين مستويين من رجالات الدولة، حيث هناك هذه الفئة المُقربة من النظام، التي تعمل على الاستفادة من اقتصاد الريع، والفئة الأخرى، التي تظهر حاليا وهي أخطر، أُسميها بـ "براهش" السياسة، الذين يتوفرون على منافع ريعية، ليقوموا بالمهام القذرة، مثل السب والشتم وما إلى ذلك، وهؤلاء يتخذون الآن أماكن في المقدمة، بسبب الفراغ، حيث لا وجود لطبقة سياسية جادة، في ظل استقالة غير معلنة للأحزاب، وانعدام وجود القوى المُضادة، فما الذي تنتظر أن يطلع إلى السطح؟ "الخز".. وهو ما عبر عنه عبد الرحمان المجذوب يوما بالقول: "الخيل مربوطة والحمير كتبورد".-عن أسبوعية المشعل-



#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)       Driss_Ould_El_Kabla#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مظاهر الثراء و الجاه والسلطة والنفوذ بالمغرب السعيد
- هل الدبلوماسية المغربية تتصحر؟
- نشأة -البورديل- بالمغرب
- أبرز المطبوعات المغربية الناقدة تواجه مصير الإغلاق
- -من حفر حفرة لجاره يسقط فيها-
- حرب التحرير و الاستقلال حلم ربط شمال المغرب بجنوبه
- إشكالية تكشف عورة الحكام الجزائريين باستمرار
- رجعت أمينتو وتضاربت الآراء فما العمل الآن؟
- نتوقع أن يطلق سراح والدي فورا دون قيد و لا شرط لأنه بريء و ل ...
- عن الحكم الذاتي وأمينتو حيدر والأخطاء المغربية
- الكرابة بائعي الماء - عاطشون
- المحجوبي أحرضان أمغار الأطلس
- كيف كوّن وراكم الحسن الثاني الثروة الملكية؟
- النزق والصبيانية والعنجهية في السياسة المغربية
- -مشروع قانون المالية: الانعكاسات والبدائل -
- -بهلوانيات- صديق الملك
- هل المغرب في حاجة للتنمية أم للديمقراطية؟
- كرونولوجيا محاكمة صحافيي -المشعل- في غياب شروط المحاكمة العا ...
- - تحت الدف- / للتذكير ليس إلا!
- حانوتي المشروع الحلم الذي تحول إلى كابوس


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - إدريس ولد القابلة - الفراغ السياسي يسمح لمحيط الملك بالإثراء غير المشروع