أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 1















المزيد.....

الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 1


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 2769 - 2009 / 9 / 14 - 20:31
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



إعتبر كارل ماركس أعمال هيكل مهمة لكونها اكتشفت الدياليكتيك الذي يبرز علاقات التناقض في الحركة و محرك الصيرورة الجدلية لكنه ظل مرهون بالفكرة المطلقة ، مما جعل هذه الأعمال مرهونة بنظرة مثالية في حاجة إلى التطوير عبر إخراج دياليكتيك هيكل من الفكر إلى الواقع ، و أقر ماركس أن الدياليكتيك يجب أن ينطلق من الواقع الملموس الذي يتحرك فيه من أجل تحويله من المثالية إلى المادية ، مما دفعه إلى المراجعة الكاملة لفلسفة هيكل بدءا بمفهوم الدولة التي يراها هيكل طرفا ثالثا في التناقض بين الطبقات المتصارعة مما جعلها حلا لهذا التناقض ، فإلغاء التناقض لديه يستوجب طرفا ثالثا لإجراء المصالحة بين الطبقات المتصارعة في المجتمع و الحل هو وجود الدولة ، مما جعل تناقض هيكل ذا صفة تصالحية و هو نتاج فلسفته المثالية ، بينما اعتبر ماركس الدولة أداة لخدمة مصالح أحد المتصارعين و هو المسيطر على السلطة السياسية و الإقتصادية و العسكرية ، و عمل ماركس على البحث عن التناقض التناحري في المجتمع و اعتبر التناقض بين الطبقات الإجتماعية المتصارعة جوهر الصيرورة الجدلية ، و مصير هذا التناقض ينتهي بالقضاء على أحد المتصارعين في نفس الوقت الذي يتم فيه فرز تناقض تناحري جديد في ظل صيرورة جدلية جديدة تفرز علاقات تناقضية جديدة ، كما هو الشأن عند انتصار مفاهيم البورجوازية على مصالح الإقطاع خلال نجاح الثورات البورجوازية التي أفرزت النظام الرأسمالي الذي يتسم بالصفة التناحرية ، و الجوهر ليس شيئا ثابتا لأنه يحمل بداخله صفة الحركة لكون الحل الجديد يمكن أن يؤدي إلى فرز متناقضين جديدين ، كما هو الشأن بعد نشأة النظام الرأسمالي بعد صعود البورجوازية إلى السلطة و بالتالي نشأ التناقض بين البورجوازية و البروليتاريا ، أو يمكن أن ينفي التناقض القديم كما هو الشأن عند تحقيق المجتمع الشيوعي مع اكتمال البناء الإشتراكي الذي تنتفي فيه الطبقات بعد اضمحلال الدولة ، أو عدم تحقيق النفي كما هو الشأن في ثورة كومنة باريس في 1871 و في التجربة الإشتراكية التي استمر فيها التناقض إلى حين سقوطها.
إن قوانين التطور الإجتماعي التي اكتشفها كارل ماركس هي التي تحدد التطور التاريخي لكن دون تحديد شكل الحل النهائي للتناقض الذي قد يتضمن مجموعة من الحلول و ليس حلا واحدا ، و يعتبر ماركس أن الصيرورة الجدلية تسير وفق الحلول الممكنة إذ يمكن أن تكون وفق نفي النفي أو عكسه ، كما هو الشأن في إسقاط النظام الإشتراكي بالإتحاد السوفييتي بعد صعود البورجوازية من جديد إلى السلطة و بالتالي رجوع النظام الرأسمالي في صيغته الإمبريالية ، و اعتبر فويرباخ أن الإنسان هو الفاعل في التاريخ إلا أنه كما قال ماركس لم يقم إلا بتعويض الفكرة المطلقة عند هيكل بالإنسان الملموس خارج الواقع الملموس نظرا لصفة المثالية التي تتسم بها نظريته ، و أكد ماركس أن الفكر ما هو إلا جانبا من الجوانب المتعددة التي تؤثر في التطور التاريخي وفق قوانين التطور الإجتماعي التي يجب اكتشافها ، و سعى إلى تغيير الواقع الملموس انطلاقا من اكتشاف هذه القوانين التي تتحكم في الصيرورة الجدلية للتناقض التناحري بين الطبقات المتصارعة في المجتمع ، و أكد أن الصراع الطبقي هو المحرك الأساسي للتاريخ فلا يمكن للمجتمع الرأسمالي القيام إلا في ظل الصراع بين البروليتاريا و البورجوازية ، و الفلاسفة في نظر ماركس خلال التاريخ الطويل للفلسفة لم يعيروا أي اهتمام للعلاقات الإجتماعية الملموسة في تفسيرهم للتاريخ ، بقدر ما قاموا بتفسير ظواهره مما عكس مسار تفسير التاريخ لديهم بانطلاقهم من الظواهر للوصول إلى الجوهر المتحرك أصلا و كلما تحرك الجوهر نشأت ظواهر جديدة ، و بذلك قاموا بقلب العلاقات الموجودة في الواقع الملموس و أسس نظريته المشهورة المادية الدياليكتيكية و المادية التاريخية .
و انتقل ماركس من الإيديولوجية إلى علم التاريخ و اعتبر أن المحرك الأساسي للتاريخ هو التناقض الأساسي بين القوى المنتجة و علاقات الإنتاج ، و على أساس هذا التناقض يقوم الصراع الطبقي الذي يعتبر المحرك الأساسي للتاريخ ، و المادية التاريخية ليست فقط علما للتاريخ و لكنها كذلك نظرية البروليتاريا/أيديولوجيتها في صراعها ضد البورجوازية ، و قام بتفسير التاريخ تفسيرا علميا عبر المادية الدياليكتيكية التي تعتبر البروليتاريا الطبقة المؤهلة لإنجاز الثورة الإشتراكية ، و لم يقتصر عمل ماركس على نقد الأسس النظرية للمنظومة الفلسفية لهيكل و فويرباخ بل حقق إنجازا عظيما على مستوى علم الإقتصاد السياسي في كتابه العظيم رأس المال ، و ذلك بنقد النظام الرأسمالي حيث وضح كيف أن الرأسمالية نظام تناحري تتصارع فيه طبقتين أساسيتين متصارعتين هما البروليتاريا و البورجوازية ، عبر استغلال قوة عمل الطبقة العاملة من طرف الطبقة البورجوازية المسيطرة على وسائل الإنتاج و المال و المواد الخام ، فوجود هاتين الطبقتين في النظام الرأسمالي يحتم وجود الصراع الطبقي بين الطبقة العاملة و البورجوازية ، و هو صراع تاريخي لا يزول إلا بزوال أسبابه / وجود الطبقات المتناقضة في المجتمع التي لن تزول إلا بتحقيق الثورة الإشتراكية للمرور إلى الشيوعية ، الشيء الذي تحقق بقيادة لينين في ثورة أكتوبر 1917 الإشتراكية التي أتتمم ستالين أطوارها العملية بوضع أسس الإقتصاد الإشتراكي و صياغة الدستور الإشتراكي ، و خلال مرحلة البناء الإشتراكي بالإتحاد السوفييتي مازال التناقض الأساسي قائما بين البورجوازية و البروليتاريا في دولة دكتاتورية البروليتاريا ، إذ كما قال ماركس الدولة ما هي إلا أداة طبقية تخدم مصالح الطبقة المسيطرة على السياسة و الإقتصاد و الجيش ذلك ما يجري على دولة دكتاتورية البروليتاريا أيضا ، التي سقطت قبل الوصول إلى مرحلة الإنتقال إلى اضمحلال الدولة و نشوء المجتمع الشيوعي حيث لم يحدث نفي النفي التام و استمر التناقض التناحري بين الطبقتين المتصارعتين ، نظرا لعدة أسباب سنأتي لتوضيحها فيما بعد و هي بالطبع تناقضات داخلية و خارجية يحفل بها جنين النظام الإشتراكي الذي ورث عدة أمراض من الأم الرأسمالية الإمبريالية التي أصلا ترفض هذه الولادة القيصرية التي تستهدف العصف بحياتها ، فحدث عكس النفي حيث لم يكتمل نفي النفي الذي خذر من عواقبه مهندس الثورة الإشتراكية لينين ، باعتبارها الوحيدة في العالم و الناجحة بكل المقاييس في مرحلة تاريخية وصلت فيها شعوب العالم مفترق الطرق بين التطلع إلى الإستقلال السياسي التام أو استمرار الإستعمار لعدة قرون قادمة في ظل الرأسمالية الإمبريالية ، فإذا كانت عمر ثورة كمونة باريس الإشتراكية لم يتعدى أكثر من شهرين و نصف نظرا لكون شروط الحياة المادية للبروليتاريا لإنجاز مثل هذه الثورة لم تكتمل بعد نظرا لعدم اكتمال النظرية الثورية ، فإن الثورة البولشيفية الإشتراكية استطاعت طبع العالم بالطابع الإشتراكي على أرض الواقع و ليست وهما كما تدعي البورجوازية و معها الإنتهازية التحريفية ، و كما يقون مهندسها لينين :"لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية" فالماركسية اللينينية هي النظرية الثورية للمرحلة الإمبريالية التي نعيش أطوارها العليا وهي "عشية الإشتراكية" ، و بالتالي فهي نظرية عصر الثورة الإشتراكية العالمية التي نعيش اليوم في ظل شروط الحياة المادية الضرورية لأنجازها بعد انهيار الرأسمال المالي في أحضان الإمبريالية الأمريكية.
و يتناول الدياليكتيك الماركسي تطور الحركة الاجتماعية بالدرس و التحليل و يقر بوجود قوانين مشتركة بين مختلف التكوينات الاجتماعية ، تلك القوانين التي يمكن اكتشافها و استخدامها لصالح البشرية دون القدرة على تعديلها و هدمها ولا يدوم مفعولها مدة طويلة ، و الحركة الإجتماعية في صيرورتها التاريخية تتخلص من تناقضاتها الداخلية و هي في تحول دائم نتيجة الصراع بين المتناقضين الأساسيين الذي يحاول أحدهما السيطرة على الآخر و نفيه ، فإذا تغيرت شروط الحياة المادية ظهرت قوانين جديدة على أساس علاقات اقتصادية جديدة و ظهرت تناقضات جديدة بين المتناقضين الأساسيين الجديدين ، و ذلك نتيجة الصراع بين القوى المنتجة الجديدة وعلاقات الإنتاج القديمة في المجتمعات التناحرية التي تنتج عنها حتما الثورة الإجتماعية ، كما رأينا في مرحلة الإقطاع و الثورات البورجوازية و في مرحلة الرأسمالية الإمبريالية و الثورة البولشيفية الإشتراكية ، و اعتبر ماركس أن الوجود الإجتماعي هو الذي يحدد الإدراك الاجتماعي فالنظام الرأسمالية رهين بوجود الفكر البورجوازي السائد الذي يمكن أن تعتنقه حتى الطبقة العاملة و الذي يعرقل تطورها ، باعتبارها تتعرض للإستغلال و تعيش تحت نير الإضطهاد و هي لا تملك وسائل الإنتاج الثقافية لبلورة النظرية الثورية في أوساطها ، و كرس ماركس و إنجلس حياتهما لدحض الإتجاه الفلسفي المثالي لفلسفة هيكل و فويرباخ بتطوير مفهوم الديالكتيك عبر إزالة صفة المثالية في أطروحتهما حول الصيرورة التاريخية و القوانين التي تحكمها ، و اعتبرا أن قوانين التطور الإجتماعي تعبير عن الضرورة التاريخية لتطور المجتمعات باعتبارها قوانين علمية يمكن اكتشافها ، و كل قانون من هذه القوانين هو انعكاس للعلاقات الضرورية بين الحوادث و حركة التطور التي تجري مستقلة عن إرادة الناس داخل المجتمع ، كما أن هناك قوانين خاصة تصلح لنظام اجتماعي معين كقوانين الإقتصاد الرأسمالي أو الإقتصاد الإشتراكي ، إلى جانب وجود بعض القوانين العامة التي تصلح لجميع التكوينات الإجتماعية و من بينها :

ـ القانون الذي يقول بأن الوجود الإجتماعي يحدد الإدراك الإجتماعي حيث أن الأفكار الإجتماعية و السياسية و الحقوقية و الفنية و الفلسفية ... هي انعكاس للشروط المادية في الحياة الإجتماعية / في الوجود الإجتماعي .
ـ قانون التوافق الضروري بين علاقات الإنتاج و صفة القوى المنتجة .

وخلافا للمثالية التي تقر بأن القوى الأساسية التي تحدد تطور المجتمعات هي الأفكار الإجتماعية و السياسية ، فإن المادية التاريخية تعتبر أسلوب إنتاج الثروات المادية هي القوة الأساسية التي تحدد تطور المجتمعات البشرية ، فتطور الرأسمالية في حضن الإقطاع على شكل رأسمال تجاري برزت معه البورجوازية الكومبرادورية سيطرت على المال لعدة قرون، مما ساهم في تطور العمل اليدوي بعد ترويج منتوجات الحرفيين ليحدث تطور هائل في الحرف التي تحولت إلى صيغة المنيفاكتور و بالتالي ظهور الصناعة و بروز الرأسمال الصناعي ، الذي سيطر بفضل تطور وسائل الإنتاج المتقدمة و بالتالي بروز البروليتاريا و البورجوازية بالمدن ، و حدوث تحول ملموس بالبوادي بتطور الفلاحة التي أدخلت الآلات العصرية بدل المحراث الخشبي و بروز الطبقة العاملة الزراعية ، مما ساهم في تظور القوى المنتجة التي سبقت في تطورها عاقات الإنتاج الإقطاعية التي انبتقت من رحم نظام العبودية و أصبح العبيد طبقة غير أساسية في النظام الجديد ، و بالتالي بروز المفاهيم البورجوازية التي انتصرت على مصالح الإقطاع خلال الثورات البورجوازية و سيادة فكر البورجوازية المسيطرة على السلطة السياسية و الإقتصادية و العسكرية ، و حدث تحول في الأساس الإفصادي ككل و أصبحت البروليتاريا الطبقة الأساسية في النظام الجديد باعتبارها طبقة ثورية بحكم امتلاكها لقوة العمل التي تنتج القيمة الزائدة لكن توضع في جيوب البورجوازية ، و حدث نفي النفي بسقوط النظام الإقطاعي الذي أفرز تناقضات جديدة في النظام الإقتصادي الجديد المتسم بصفة التناحرية التي تلازمة ، باعتبار وسائل الإنتاج ذات صفة خاصة بينما عمل البروليتاريا ذو صفة اجتماعية بفضل جماهير العمال بالمدن ، و نشأ صراع دائم بين الطبقين الأساسيتين في المجتمع الرأسمالي و هما البورجوازية ذات الصفة الرجعية حيث اعتمادها على شراء قوة عمل البروليتاريا الطبقة ذات الصفة الثورية و الحاسمة في الصراع الطبقي من أجل الإشتراكية.

تارودانت في : 14 شتنبر 2009

امال الحسين




#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 12
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 11
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 8
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 9
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 10
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 7
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 4
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 6
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 5
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 3
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 2
- الوضع الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة الجزء 1
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 8
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 6
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 7
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء5
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء4
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 3
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 2
- المادية و دحض الفكر الإنتهازي التحريفي الجزء 1


المزيد.....




- -لا لإقامة المزيد من القواعد العسكرية-: نشطاء يساريون يتظاهر ...
- زعيم اليساريين في الاتحاد الأوروبي يدعو للتفاوض لإنهاء الحرب ...
- زعيم يساري أوروبي: حان وقت التفاوض لإنهاء حرب أوكرانيا
- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - الماركسية اللينينية و أسس الثورة الإشتراكية ج 1