في حوار الأديان , هل إجتزنا العتبة الأولى ؟

الزميل رعد الحافظ شكرا لك
الدين من وجهة نظري الدين هو يوم القيامة ومن لم يعمل ليوم القيامة فلا دين له
قال الله
{مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ }الفاتحة4

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رؤية أحادية الوجه تشم منها أبوية القرضاوي غير شاملة لرأي الآخرين فلهذا فهي تصنف من ضمن الكلام الفاضي

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدين عند المسلمين هو الإسلام وهو القرآن والسنة وما أضافه الفقهاء حولهما شرحا وتفسيرا وتأويلا وتقعيدا.
يبدو الأمر واضح.
لكن المسلمين، بمختلف مذاهبهم، لا يتفقون فيما بينهم حول من الأحق بتمثيل الدين (الصحيح)، فما بالك بغيرهم من المؤمنين بالديانات الأخرى. فحتى باقتصارنا على السنة والشيعة، فإن كلاهما يعتبر نفسه الممثل والفاهم الحقيقي للدين (الحقيقي) وغيره على خطأ.
وليت الأمر توقف عند هذا الحد، فهذا مقبول، فقد غص تاريخ المسلمين بالعنف الشديد في سبيل أن يفرض المتصارعون فهمهم (الصحيح) على غيرهم.
هذا الوقع المؤلم مرت به ملل ونحل أخرى وتمكنت من تجاوزه بالعالمانية نحو تعايش سلمي بين الجميع على أن يبقى الدين لله والوطن للجميع.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أريد فقط أن أطرح عده أسئله هامه من وجهه نظرى ...ماذا يريد القرضاوى من مناقشه أناس رؤيته لهم -اصحاب أديان باطله-؟...ماهو رأى الاسلام فى هؤلاء ؟ وكيف هو موقف المسلمين منهم ؟ ومايترتب على ذلك من المعاملات والقوانين التى يمكن ان يقترحها هؤلاء الاسلاميين لو توصلوا للحكم...تخيلوا ؟ ...كيف يمكن بعد هذا شرح تسامح وسماحه الاسلام (فى ضوءالاجابه على الاسئله السابقه)؟ ...وأخيرا هناك قاعده فى علم المنطق ....أى اعتقاد بفساد الاطلاق هو باطل من الاساس

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل المتحاورين منافقون، فكل منهم لا يعترف بالآخر ويعتبره مهرطقاً، ويعتبر دينه هو وحده الصحيح لا يأتيه أي باطل، وأنه هو من الفرقة الوحيدة الناجية، وأن كل الآخرين في النار، وطبعاً يقول المسلمون ذلك علناً وبجعجعة إعلامية، في حين أن المسيحيين واليهود يجيدون التعامل مع الإعلام ولا بفضحون نواياهم، لكن في سرهم يضحكون من (جهل) المسلمين
إن أكبر الإنجازات البشرية غباءً وإجراماً هي الأديان، خاصة من تسمي نفسها بكل عنصرية تعيسة بالسماوية. يبدو أن أغبى الكائنات هو الإنسان الذي يقتل ويُقتل في سبيل آلهة لم يثبت وجودها لا بدليل قاطع ولا مقطوع، إلا إذا استثنينا حجج الأستاذ طلعت خيري التي يفحمنا فيها والتي يأخذها من لب القرآن وآياته الواضحة التي لم يتناطح فيها أي قطيع من الماعز المؤمنة أو الكافرة، وأقر أنه يغلبني بهذه الحجج التناطحية العنزية على طريقة علي بن أبي طالب

إن نظرة موضوعية لإنجاز الأديان عبر التاريخ تعطينا فكرة عن مدى الدمار الذي أحدثته للإنسان وحريته وكرامته، واستغلال رجال الدين له قلباً وقالباً ومتاجرتهم به عبر التاريخ، وما زال ذلك الغبي يستمع ويشتري بضاعة غير موجودة إلا في ذهنه ويلقي إلى حتفه بظلفه (وربما حافره) لمرضاة يهوى أو اللات أو يسوع أو الله أو أي من هذه الكائنات الخيالية

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الفاضل : ابدأ من حيث أنتهى أستاذنا مختار . حوار الأديان سبق وأن تناولتهُ أنا في مقالة سابقة وأقول ( ليس هناك فائدة في حوار الأديان لا الشيخ القرضاوي و لا غيره ) الأسلام جملة من النصوص تشتمل على القرآن والسنة . فإذا كنا نختلف سنة وشيعة وشافعي وحنبلي فكيف سنتحاور مع من هو كافر في ادبياتنا . من المستحيل . إذن الدين مكانه المسجد والكنيسة وبغير ذلك سوف تبقى الأمور كما هي وعلى المتضرر أن يلجأ للقضاء ( مزحة ) . شكراً سيدي وتحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلما قرأت أن هناك بين الأديان الإبراهيمية ما يستدعى الحوار إندهشت
لأن الأديان الثلاثة عبارة عن نسخ تختلف باختلاف العصور لقراءات أنبياء اليهود خلال ألف ومائتين عام أنجزت فيها التوراة الدارس المتعمق لما جاء بالتوراة لن يجد أى تناقض بينه وبين ما جاء بالمسيحية أو الإسلام إلا إختلافات العصور ودرجة إختلاف نضج الانسان فى تلك الأزمنة.
حجاب المرأة ليس إسلاميا فقط إنما يمتد للثلاثة أديان .. السلام عليكم تحية اليهودية والمسيحية قبل أن تكون تحية الإسلام لأنها تحية بدوية .. إستخدام المياه للتطهر قبل الصلاة سائد فى الثلاثة أديان .. الصوم والصلاة سائد فى الثلاثة أديان بما فى ذلك الركوع والسجود, الدارس المتخصص يستطيع أن يجد مشتركات واسعة بحيث نستطيع أن نقول أن المسيحية أو الاسلام هى نسخ من اليهودية تطورت فى أرض الجزيرة أو فى أرض الشام
نحن لسنا فى حاجة إلا لمشاهدة الآخر وهو يزاول طقوس دينه سواء كان ذلك فى إسرائيل أو فى الجزيرة العربية او فى بيت لحم .. المشكلة الحقيقية هى القراءات الشكلية الغير فلسفية لمفاهيم الأديان الإبراهيمية الثلاثة .. أتمنى أن يظهر بيننا رجل دارس مثل إيريك فروم ليقدم لنا بحوثه المتعمقة التى ستصل فى النهاية الى أن الأديان الثلاث تعزف نفس النغمة ولكن فى ظروف متغيرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعمل كلام سليم فكل منهما مكمل للاخر يمكن ديه الكلمه الوحيدة التي لم اراها تكرار في المقالة والتعليقات
مجهودمشكور من الجميع بس لمين
الفائدة والعائد منه بالمختصر ليه معروض ام تتحاورون عليه للمره المئة ليه والغريب نفس الاشخاص لسه لم تعرفوا ما تفكروا فيه
للاسف بحاول افهم الهدف مش قادرة افهمه هل الهدف الغاء الاديان ماشي لازم في سبب هل السبب تاثيرها علي العرب ولا الاشخاص ككل
نقول الاشخاص ككل طب حضارات العالم كلها وكل ما وصلنا له اعاقته الاديان عشان كده نخلص منها ولا ايه
العرب يعني ماشي طب يعني لو العرب خلصوا منها ها يبقوا زي الغرب طب ما هم لم يتخلصوا ده حتي اوباما يجب ان يحدد كنيسته طبعا بوش ده كان نبي الله الهدف ايه بيعوقكم في ايه مضايقكم في ايه من يتبعوه اغبياء جميل
هل يعني خايفين عليهم ولا ايه فهموني الهدف ها نصل لايه وعشان نعرف ها نصل لايه يجب ان تفهمني اولا كعرب ولا كانسانية علي العموم
افهم الهدف فقط لو كان بس لكي تسثبتوا المسلمين سيئين يبقي ده تعصب ضد الاسلام
لو كان لان العرب سيئين فهل الغرب الجيد وهل تدعوه ايضا للتخلص من الدين
طب ليه اعاقه في ايه
لو الدين اعاقة فلنسلم بانه اعاقة لكن تعيق ايه بالضبط وعلي اي مستوي
دعونا نناقش النظرية وسيونا من صرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاديان الابراهيمية هي رد كافي, وما قاله فروم لم يخرج عما قاله القرأن, ولا يجود ما يدعي حوار الاديان ده وخري عليه قوي, وان كان ما يرددوه هنا ابعد من حوار الاديان والا لكان الكاتب والمعلقين قد غيروا فكرهم النهارده الصبح لو لو كانوا رجعوا لدين,

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة لجميع القراء والمعلقين , والملاحظة الأولى التي يخرج بها المطلع هو سمو ورفعة التعليق من العموم حتى المخالفين , وهذه حقيقة وليست نفاق للحوار المتمدن الذي يجذب كل العقلانيين تدريجيا الى ساحته الواسعة الحرة , طبعا مع وجود قلة ضئيلة للنط والتهريج
الأخ طلعت , شكرا لمرورك ,نحن غير متفقين لكن لابأس ولا مشكلة كبيرة
ابو هزاع ..إبتعد عن الكلام الفاضي لترتاح وتريح الآخرين
الأخ مختار ما تقوله صحيح كما تعليقات دائما وربما أنت تشير الى حديث الفرقة الناجية الذي جعل كل الطوائف الاسلامية يكره الكل وبعضهم يجيز قتل المخالف
الأخ متفرج : هي فعلا متاهة فالجالسين المسلمين في المؤتمر غير متفقين بينهم على تعريف كلمة الدين والقرضاوي راد يكحلها عماها , بقوله ,الاديان الاخرى باطلة لكنها أديان وهذا تقريبا كان بيت القصيد من مقالتي اعلاه
الأخ سوري ,كعادتك واضح وصارم وصريح , فقط اقول ان الاخوة المسيحيين حتى لو لم يعترفوا بالاسلام لكنهم عموما متسامحين ومسالمين أو هكذا هم الآن فعلى الاقل أن نكون مثلهم
صديقي الاستاذ شامل أشكرك ولا تعليق على تعليقك فكأنه صادر من نفسي مع أمنيتنا جميعا أن يلجأ المسلمون للعقل قبل القضاء (هذه مزحة بتلك
الأخ محمد يونس أنت محق طبعا , مع ملاحظة تزايد كمية الخ

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---