أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد العالي الحراك - الماركسية ليست كما يفهمها (الجهلاء)















المزيد.....

الماركسية ليست كما يفهمها (الجهلاء)


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2616 - 2009 / 4 / 14 - 09:00
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تتعرض الماركسية الى النقد السلبي والهجوم,هذه الايام من بعض اصدقائها المتساقطين لضعفهم وانتهازيتهم,ومن اعدائها القدماء(الجدد) الذين وجدوا فسحة امل للطعن بها, بعد سقوط التجارب العملية للاشتراكية في الاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية,خوفا من عودتها (البطيئة)الى ساحة الاحداث لضرورتها التاريخية,بسبب عجز الرأسمالية ووقوعها من جديد في ازمتها الخانقة التي يسعى قادتها السياسيين والاقتصاديين لحلها برتوش يتوهمون انها(اشتراكية),عن طريق تدخل الدولة للحد من جشع وطمع الرأسماليين,الذين يدافع عنهم ادعياء الليبرالية العالمية,خاصة اولئك القلائل منهم في منطقتنا العربية الذين يعيشون في المهجروالذين لم يستطيعوا لحد الان اثبات وجودهم وتأثيرهم الوطني والمحلي,فهم يكررون عبارات غيرهم,دون ان يكون لها حضوراوقبول وطني.
للماركسية مباديء اساسية ليست ثابتة,بمعنى ليست جامدة او ميتة,بل هي استمرارللتفكيرالجدلي العقلي المتطورللعلماء والفلاسفة والمؤرخين عبرالتاريخ..مباديء تتحرك في ذاتها وفي بيئتها وفي عقول اشخاص يفهمون حركتها,دون ان ينجمدوا عليها..فمراحل تاريخ العيش البشري ما زالت متمثلة في ما اكتشفته الماركسية وهي(مرحلة بدائية الانسان,ثم تلتها مراحل مبنية على الاستغلال وهي الرق والعبودية والاقطاعية واخيرا وليس اخرا الرأسمالية ..).الوضوح في الانتقال من مرحلة الى اخرى ليس وضوحا محددا ميكانيكيا,بل يعتمد على مستوى تطور ذلك المجتمع,فقد تكون هناك بعض المجتمعات البدائية التي تعيش مراحلها الاولى,كما ان هناك المجتمعات الرأسمالية المتطورة التي تعيش ازمتها التي قد تطول اوتقصر,بناء على توفرالظروف الذاتية والموضوعية للتغيير..كذلك في الماركسية مبدا (وحدة وصراع الاضداد والمتناقضات) التي تؤدي الى التطوروالتقدم,عندما يقاد بالاتجاه الصحيح وعند توفر ظروفه الذاتية والموضوعية,اي انه لا يحصل بصورة ذاتية وميكانيكية..المنتقدون السلبيون للماركسية ينتقدون بعقلية جامدة,لانهم في الاساس ليسوا ديالكتيكيين في تفكيرهم,وتربطهم مصالح الحياة الرأسمالية بالفكرالمثالي الجامد الذي اوجد للدفاع عن مصالحهم,اواستمرارتمسكهم بمنهج تفكيرغيرعلمي..اصفهم بالجهلاء ليس تجاوزا على خزين بعضهم الثقافي الكمي,وانما الى نقص خزينهم الكيفي النوعي,غيرالقادرعلى نقد الماركسية نقدا نظريا علميا وطرح البديل للحاضر وللمستقبل,وليس عجن الرأسمالية بعجينة جديدة وهي تحترق بأزمتها الدائمة التي تهدأ مرة وتنفجر مرة اخرى..ليس الفائدة العامة في كم الموضوعات واسماء الفلاسفة والكتاب التي يجيد ذكرها هذا الكاتب الموسوعي او ذاك,وانماالفائدة العامة للبشرمن معلوماته,عندما تسعى لتغييرالاحوال الاجتماعية والاقتصادية الفاسدة التي تعيشها المجتمعات وفي مقدمتها المجتمعات الرأسمالية وتحويلهاالى احوال صالحة يقبلها البشروالعقل البشري..فقد ملأ الفلاسفة والمفكرون قبل ماركس الكتب والمجلدات والمكتبات بتحليلاتهم ومؤلفاتهم التي يجترمنها بعض مفكرينا من الليبراليين,وقال عنهم ماركس انهم يكتبون عن العالم ويفسرون الظواهر ولكن لا يغيرون فيه شيئا..جميع المبادئ الماركسية صحيحة,اذا تم متابعتها وفق المنهج التحليلي العلمي,بمعنى كيف اكتشفها ماركس,وكيف تابع تطبيقها العملي على ارض الواقع,وكيف اتم صياغتها النظرية,وكيف رد عليه الاخرون,وكيف اجابهم بالحجة والدليل المقنع..مباديء اساسية علمية كثيرة ومن ضمنها المبادئ الاكثر بعدا عن عقيلية ذوي التفكيرالليبرالي غيرالمسؤؤل ك(دكتاتورية البروليتارية) المرحلية في فترة الاشتراكية التي تقف بوجه دكتاتورية البرجوازية, حسب الفهم الماركسي للتاريخ التي استغلها اللليراليون واعداء الماركسية,للنيل من تقدميتها,عندما تجاوز بعض الحكام في استبداديتهم ودكتاتوريتهم,فوصموا الماركسية بالاستبداد والدكتاتورية,دون ان ينتبهوا الى ان النظرية الماركسية موجودة ومكتبوبة,ونجاحها يعتمد على مطبيقها وظروفهم الشخصية والمحلية والعالمية الموضوعية.كذلك مبدأ اضمحلال الدول في المجتمع الشيوعي,وهو المجتمع الذي يفترض ان يتحقق,عندما تنجح مرحلة الاشتراكية بالقضاء على الطبقات واختفاء الصراع الطبيقي,ولما كانت الدولة حسب التفسيرالماركسي,تعبيرعن طبقة اجتماعية حاكمة ومصالحها,فلا ضرورة لوجودها بمفهومها السياسي والاقتصادي والعسكري والامني والقمعي,
عندما يحقق الانسان مجتمعه الشيوعي,وانما تتحول الى هيئة ادارة لحياة الانسان والمجتمع غير متضخمة الى دولة كما نفهمها.اما اذا لم يتمثل كلام ماركس في الممارسة العملية عبرالتجارب الاشتراكية على ارض الواقع,وانما حصل ما يناقضها كما يعتقد البعض,فهي ممارسات في خط بناء الاشتركية,وهي مرحلة انتقالية,قد تطول او تقصر,وقد تنجح او تفشل..فليست المشكلة تكمن في تفكيرماركس وعطائه النظري وانما بمطبقي نظريته وظروفهم الذاتية والموضوعية المحيطة,وعجز في مبدئية تفكير ناقدي الماركسية,سواء نقدوها ايجابيا ام سلبيا..حتى اذا جئنا الى موقف الماركسية من الدين,فهو موقف فلسفي مادي لا يمكن التمويه عليه اوتغطيته,يفترض نقده فلسفيا بالتأييد اوالرفض,لمن اراد ان ينتقد,دون سحبه الى الساحة السياسية,التي يستغلونها جهلاء السياسة,للطعن باحزابها الماركسية وابعاد الجماهيرالفقيرة عنها,وهي المدافع الحقيقي عن مصالحهم الحياتية التي يهدرها ادعياء الدين السياسي ومن جميع الاديان وفي جميع المراحل..كما يفترض بهذه الاحزاب الماركسية ان لا تنسحب متراجعة بموقفها الفلسفي من الدين وتخلطه بالسياسة,مدافعة عن نفسها عندما تتقهقر لأسبابها الخاصة بتبني مواقف دينية وان كانت تكتيكية وتترك اخطاء احزاب الاسلام السياسي دون نقد قوي وفاعل..ان الاخطاء في السياسة للاحزاب السياسية المتناقضة مبدئيا,تواجه بالرد السياسي من قبل الحزب السياسي الذي يتبنى الماركسية..اما اخطاء احزاب الاسلام السياسي في العراق مثلا,فهي كبيرة وخطيرة ماضيها وحاضرها,وهي تغطي عليها بأتهام الاحزاب الوطنية والماركسية العراقية(الحزب الشيوعي العراقي) بالموقف السلبي من الدين,علما بانها احزب سياسية يفترض محاسبتها وتقييمها على اساس برامجها السياسية وشعاراتها المرحلية وممارساتها اليومية ولا دخل مباشر للفلسفة في ذلك..ان الموقف السياسي الضعيف(اخيرا) للحزب الشيوعي العراقي وعدم تصديه لأحزاب الاسلام السياسي,الخاوية بأخطائها وجرائم بعضها بحق الشعب العراقي,جعله عرضة للنقد من كل من هب ودب حتى من اصحاب العمائم الذين لا يعرفون من ابجدية السياسة شيء وقد اوقعوا العراق وشعبه في ازمتهم الفكرية والسياسية.
نعود الى نقد اعداء الفلسفة الماركسية التي هي في جوهرها فلسفة تطورية منذ اكتشافها للتاريخ وتفسيره ودعوتها لتغييره في صالح البشرية جمعاء..ليس هناك اعتراض على نقدها,بل الاعتراض على اسلوب النقد ومنهجيته الخاطئة المبنية على ممارسات وتجارب عملية في ازمان محددة واماكن محددة وبشكل جامد..هدف الماركسية هو تحقيق العدالة للبشرية عبرازالة الاستغلال الذي بدأ بعد انتهاء مرحلة المشاعية البدائية وتفاقم في مرحلة الرأسمالية,وكي تتطورالحياة الى الامام,لابد من سقوط هذه المرحلة,وقد اكتشف وصاغ ماركس وسيلة لتحقيق ذلك عبر حزب الطبقة العاملة وحلفائها وبالعنف الثوري كوسيلة حتمية في حينها,لان الوسائل الاخرى,حسب اعتقاده لم تقوى على مواجهة الطبقة البرجوازية التي تملك جميع وسائل القهر والخداع والغش.من يستطيع تحقيق الاشتراكية بطرق اخرى فاهلا وسهلا وهي ستكون اقل خسائر من طرق العنف الثوري,كما ان للعنف الثوري اشكال واساليب مختلفة مسلحة وغير مسلحة,كالاعتصام والاضرابات والمظاهرات الحاشدة والمستمرة,بالاضافة الى اشكال الحروب الشعبية وحرب العصابات وسيلة منها..وهومبدأ معرض للنقد والتغيير حسب الظروف,ولكنه اكتشاف ماركسي املته ظروف البرجوازية الرأسمالية وامكاناتها الاقتصادية والاعلامية التي يستحيل معها التغيير بالطرق السلمية,فقد يكتشف الانسان اسلوب اخر في تحقيق الاشتراكية غير الاسلوب العنفي.كذلك اكتشف ماركس عدم امكانية القضاء على الاستغلال الا بالقضاء على الملكية الخاصة,لانها تنمو وينمو معها الاستغلال,فقد يكون القضاء عليها تدريجيا بمنافسة الدولة الجديدة للقطاع الخاص وطرح الافضل والانسب للمجتمع وليس عن طريق التأميم الذي اعتبره الجهلاء سيطرة على اموال الاخرين,دون ان يعرفوا بان هؤلاء الاخرين قد استغلوا الفقراء لقرون وقرون وكدسوا رؤؤس الاموال من عرق جبينهم..كما يمكن للدولة الجديدة ان تضع خطا اساس للشروع من جديدلأبناء المجتمع,ان يعملوا ويتطوروا بدعمهم وتأهليهم حسب مستواياتهم المختلفة..مهما بلغت اخطاء الاشتراكية التطبيقة,فانها تجارب قابلة للتصحيح والارتقاء,لكنها لم تبلغ اخطاء وجرائم الليبرالية البرجوازية التي حكمت الانسان في بلدانها بالأستغلال البشع والانسان خارج بلداها بالاستعماروالاحتلال والحروب ونهب الثروات. فعن اي حرية وليبرالية يتحدث الليبراليون وهم ينتقدون الماركسية من اجل تصحيح وتلميع وجة الرأسمالية القبيح؟ اي مبدأ يطرح لتغييرالعالم جذريا لا يمكن ان يكون ناجعا وصادقا,الا ان يكون ماركسيا او يعود الى جذور ومبادئ الماركسية,اما الاستشفاف منها في تدخل الدولة للسيطرة على البنوك والشركات وتحديد حركتها,فهو مبدأ تجريبي ناقص,قد ينجح مؤقتا وقد يفشل وتتقاقم ازمة الرأسمالية وهي ازمة عالمية,وقعها السلبي على الفقير الذي يزداد فقرا,اكبر من وقعها على الغني الذي يهرب بالاموال التي سرقها..و مبدأ العدالة في المفهوم الماركسي مبدأ علمي مبني على معالجة اسباب انعدام العدالة الا وهوالاستغلال,سلاح الرأسمالي الليبرالي.. فكيف يتكلم هذا الاخير عن العدالة وهو قاتلها..؟ يكتب البعض عن مثال العدالة والتضامن الاجتماعي وقوانين الدول الاكثرانصافا في الدول الاسكندنافية,رغم ان هناك استغلال وفقراء, ثم ان العالم ليس جميعه دول اسكندنافية..والبرجوازي في دولة ما قد يكون اكثر ذكاءا من برجوازيي دولة اخرى,ومحاولاتهم تلميع وجهها وحل مشاكلها ببعض القوانين والاجراءات التي تناسب تطورها,لا يحل مشكلة الاستغلال وانعدام العدالة التي هي سمة ملازمة للنظام الرأسمالي بسبب الاستغلال وبشاعته..ثم هناك من يتحدث عن تطور الدول الراسمالية وتقدم شعوبها قياسا بتخلف دول غيرها,دون ان ينتبه بسبب جمود تفكيره,الى ان تطورهذه الدول جاء نتيجة استعمار واستغلال دول وشعوب اخرى تركت فقيرة ومتخلفة,لم تستطع النهوض بسبب الاستعمار ذاته وضغوطه وتحالفات وهكذا جميع الاطروحات التي يطرحها ليبراليوا منطقتنا,اطروحات متهالكة ناقصة النقاط ودول اخرى نهضت قليلا بجهودها وحدودية خيراتها وهي لم تستعمر ولم تستغل شعوبا اخرى ان لم تساعدها كالدول الاشتراكية السابقة..من يتكلم عن استبدادية الماركسية عندما تطبق عليه العودة الى استبدادية الرأسمالية العالمية وخنقها للشعوب الاخرى وشمولها الان بأزمتها التي صنعت,والماركسية صريحة عندما اعلنت مبدئها دكتاتورية البروليتارية الذي هو مبدأ موقت. عموما مباديء الماركسية مبادي علمية محددة وليست ثوابت مقدسة اوجامدة,عندما يرتقي الانسان بتفكيره العلمي ويطورها اويكتشف بدائل افضل لها,عندها سيكون نقده مقبولا وفعله حاضرا ومحترما,اما عكس ذلك فيبقى الكلام لغوا لا فائدة منه..الدفاع عنها ليس كدين وانما كمنطق واضح ومتسلسل ومنهج علمي دقيق يغطي جميع المراحل البشرية بالدراسة والتحليل ولم يغلق الباب في امكانية تقويم الاخطاء,بل ما زال مفتوحا امام القابليات المتطورة التي تقترب من مستوى الماركسية او تفوقها.والحياة كي تتطور الى الامام تحتاج الى رجال ونساء بمستواها.
تبدا الماركسية التطبيقية وطنيا وهي تحتاج الى وطني متفتح ومقتدر وحزب جماهيري وقيادة ذكية وشجاعة..ولو سؤل ماركس عن اراء بعض مؤيديه ومعارضيه النقدية بعد وفاته ولحد الان,لأسف على ما كتب بسبب جهل معظمهم,لكنه لا يأسف على كتابات (ليبراليوالمنطقة)لانهم يجهلون انفسهم قبل ان يجهلوا الماركسية.



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المصالحة الوطنية وبناء نظام وطني ديمقراطي بديل في العراق
- انتباهات الاستاذ جاسم المطير!!
- لله درك يا عراق
- من اجل الحزب الذي لم يوجد بعد
- تحريك المياه الراكدة...ام تنشيط الطاقات الهادئة؟
- ضربة عسكرية..ام امن وسلم في المنطقة؟
- المصالحة الوطنية..اسسها وقواعدها وخط مسارها
- من اشجع واذكى من مديحة الموسوي؟
- عسكرة الدين بعد تسييسه
- الليبرالية في منطقتنا..مازالت فكرة رمادية
- تشبث الشباب بالدستور المدني الديمقراطي ضمان للمستقبل
- شامل ووصاياه العشرة التي لم يحترم واحدة منها
- من اجل النهضة وانبثاق عصر للتنوير في منطقتنا
- المشاركة ام المقاطعة؟
- الهدف من زيارة رفسنجاني الاخيرة للعراق
- كيف يعمل اليسار في صالح اليمين؟
- حزب لم يترك اثرا طيبا في النفوس..ووطن يدعونا ان نعود
- ايران وبعض احزاب الاسلام السياسي في العراق.. ومتطلبات الموقف ...
- يعيش اوباما..وليعش العراق
- من شعار(الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي لكردستان العراق)..ا ...


المزيد.....




- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد العالي الحراك - الماركسية ليست كما يفهمها (الجهلاء)