في مديح الديكتاتور مهداة للرفيق ستالين

عند قراءة ماكتبه مازن كام إلماز يتضح جليا أن كاتب هاته الأسطر يكن حقدا دفينا للرفيق ستالين كما الحقد الدي تكنه البورجوازية له,وبهدا يكون مازن كام إلماز قد إصطف إلى جانب البورجوازية عن قصد او عن غير قصد في تهجمها الحقير على الرفيق ستالين الدي قاد بناء اول تجربة إشتراكية في العالم مواجها الإمبريالية وعملاءها المحليين داخل الإتحاد السوفياتي وعلى رأسهم التروتسكيون.
إن قارئ هاته الكلمات البئيسة حقا يجد ان مازن يقيم مقارنة بين مجموعة من الأسماء مرت في التاريخ وكانت بصمتها دموية جدا ليخلص إلى ان ماقام به ستالين هو نفس ماقامت به هاته الشخصيات في التاريخ من قتل وسفك لدماء الناس من أجل توسيع ممالكها او من اجل الإستيلاء على مقدرات الشعوب من دهب وما إلى دلك وهو بهاته المقارنة بين ستالين الشيوعي وبين هاته الشخصيات البورجوازية والرجعية يصنف ستالين كمجرم وكبورجوازي وما إلى دلك من النعوت والصفات التي يبتعد عنها الرفيق ستالين.إن أي نقد يمكن ان يوجه لستالين يجب ان يكون ضمن الشروط التاريخية التي وجد بها ستالين،فعلا لا ننكر ان ستالين قد قام بالعديد من الاخطاء التي يجب ان ننتقده عليها بشكل علمي وسليم لا ان نتهجم عليه هكدا من غير تحليل ومن غير نقاش علمي،ا فالشيوعي ليس ملاكا لايسقط في الاخطاءلرفيق ستال

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ككاتب مستقل تماما (بالنسبة للنشاط السياسي)أرى أن القول بمسؤولية ستالين عن مقتل -ملايين-كما يدّعي هذا الكاتب لا يخلو من مبالغة كبيرة ولا يخلو من ترديد لما يقوله صحفيون وكتاب رأسماليون؛
في -الخطاب الختامي-الذي ألقاه خروشجوف في مؤتمرهم العشرين
تطرق الى تفاصيل إعدام بعض العاملين وبضمنهم، كما قال خروشجوف، إمرأة حامل؛ لكن دراسات أخرى مستقلة لكتـّاب أصبحوا مستقلين مثل جان بول سارتر، الذي له دراسات عن الستالينية، لم يذكر مثل هذه الأرقام التي تنم عن مغالاة؛

لستُ ستالينيا ولا حتى سياسيا لكني أرى بوضوح ان أسباب كراهية البعض لستالين واضحة؛
ألا يرى الكاتب معي الى أين أدّت السياسات التي أعقبت الستالينية في نهاية المطاف؟
ألا يرى أية ضرورة في مراجعة التأريخ على تحت ضوء جديد بعد مرورعشرين عاما على واحدة من أكبر هزائم البشرية في خسارة أكبر معركة طبقية في التأريخ؟
ألا يرى؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يمكن وصف المدافعين باستماتة عن ستالين والستالينية سوى أنهم سلفيون وأصوليون في انتمائهم الحزبي الذي جردهم من أبسط مفاهيم التضامن الإنساني مع الضحايا وذهبوا في الولاء للأشخاص حد المغالاة والتقديس

لا عذر لقاتل،، مهما برر ذلك بضرورات المرحلة والحصار الرأسمالي،، مهما كان القاتل ذكياً ومنظراً ،،

بل مهما كان مضحياً

كيف يمكن لنا أن ننظر في وجه ملايين الضحايا ونحن نهلل لقاتلهم ونتهجم على من يعريه ويكشفه،،

المسالة ليست مسألة خلاف فكري ولا مسألة ستالينية وماوية وتروتسكية و أناركية

المسألة باختصار،، إلى من نختار أن ننحاز،،، هل ننحاز للمتسلطين والقاتلين أم ننحاز للناس العاديين والضحايا...

هل ننحاز للحقيقة مهما كانت صعبة،، أم ننحاز لعقائد جامدة و موروثات مهترئة

ما هو ذلك الالتزام تجاه الطبقة العاملة الذي يدفع بصاحبه إلى إرسال الملايين منهم ليموتوا من البرد في سيبيريا؟

بئس الدفاع عن نومنكلاتورا فاسدة موغلة في دماء الفقراء والأبرياء

بالمناسبة،، عندما ينتقد الرفيق مازن ستالين أو غيره فهو ينتقد النموذج السيء للاستبداد والتسلط ولا يضمر حقداً دفيناً لشخص المذكور،، فهو ليس حقداً على القاتل بل وفاء للمقتول

شكراً للأستاذ مازن على الم

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صورة من المقالة
الى الدكتاتور الآخر جورج دبليو بوش

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ستالين دكتاتور بامتياز لقد شاهدت قبل سنه برنامج وثائقي روسي عن ستالين وممارساته وابرز ما ثار انتباهي هو ولع ستالين بفن الكاريكاتير وكان هو نفسه يرسم كاريكاتير ويحب السخريه من الاخرين وخصوصا من الرفاق الذين لايرتاح لهم او الذين يشك بولائهم حيث يبدأ برسمهم رسوم ساخره ومهينه ويريها للرفاق ويضحك ويجبرهم على الضحك وبعد الرسوم يرسلهم الى معسكرات العمل او السجن في سيبيريا وعرضوا مجموعه من رسوماته وكذلك كانت له عيون خاصه لمراقبة اللذين يستمعون لخطابه ويرفعون تقارير عن طريقة جلوسهم وحركاتهم ونوعية تصفيقهم
فعن اي دكتاتور تدافعون وقد رفضه اهله ووطنه
وقد كان صدام معجبا بهذا الدكتاتور لحد التأليه الى درجه كان يقلد حتى حركاته وطريقة حديثه حتى اختلط الامر وكاني اشاهد فيلما وثائقيا عن صدام
رحم الله والديك خويه مازن

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب الأناركي ينفس عن أحقاده لأن ستالين كان قد هزم الأناركيين والتروتسكيين من أجل الإنطلاق بالإتحاد السوفياتي إلى العلا التي لم تصلها أي دولة في العالم . الأحقاد الدفينة أعمت الكاتب فاعتبر ستالين المسؤول عن الحرب العالمية الثانية. أي صلافة هي هذه الصلافة .عندما بدأت الحرب في 22 حزيران 41 استقال ستالين من وظائفه لأنه المسؤول فعلاً عن عدم اليقظة لشرور هتلر جراء تمسكه بالسلم . تبرئة هتلر يعتبر جريمة في أوروبا يحاكم عليها الكاتب ويدان .نجح الرأسماليون في أن يجعلوا الإشتراكية صنواً لستالين ـ والاشنراكية السوفياتية هي فعلاً صنو لستالين ـ فأن يدان ستالين معناه إدانة الإشتراكية وهو ما يقوم به هذا الكاتب الأناركي . الحقيقة الدامغة تصفع كل الحاقدين والأشرار ؛ هزيمة النازية والفاشية في أوروبا من قبل الإتحاد السوفياتي بقيادة ستالين وحده إنما هو التجسيد الحقيقي لعظمة ستالين الذي ستكون البشرية مدينة له مدى الحياة . ماكينة الكذب والتفشير التي يشغلها الكاتب تقول أن ستالين قتل الملايين ؛ أنا أتحدى أن يسمي جريمة واحدة من هذه الجرائم المزعومة . يتوقف الكذبة والأفاقون عند نفي كبار الملاكين للأراضي الزراعية في أوكرانيا الذين عملوا بعناد على إسقاط الدولة السوفياتية التي افتداها ملايين العمال والفلاحين ب

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مازن لايهاجم ستالين وبقية القتلة إلا من خلال وقوفه مع الضحايا. إن قتل أي إنسان بريء تحت أي حجة مرفوض تماماً، وإلا نكون من مؤيدي أو الساكتين عن جرائم البرابرة الجدد، حكام العرب تجاه شعوبهم، حيث باستطاعتهم تبرير جرائمهم كضرورة تاريخية. إلى المدافع الصنديد عن ستالين: هل مذابح كرونشتاد للملايين يمكن تبريرها بأي ترهات ستالينية؟ لقد سقط النموذج الشيوعي السوفييتي وأفلس، ليس لأن الأفكار الأساسية خاطئة ولكن لأسباب موضوعية كثيرة معروفة للجميع، ولكن لم يكن لهذا -الإنجاز- أن يتم بهذه السرعة، وبمثل هذه البهدلة لولا الغياب الكامل للحريات، وذبح المخالفين بهذه الطريقة القذرة. أصبح المدافعون مكيافيليين إذ أن منطقهم يقول: وما المشكلة أن يُقتل بضعة ملايين في سبيل إنجاز الشيوعية!! ونزيد: وما الفرق بالنسبة للضحايا بين رأسمالي أو شيوعي إذا كانت النتيجة إزهاق أرواح بريئة

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا فرق بين الاستاذ الحديدي ستالين في فنون القمع والتنكيل والقتل وحفلاته لعيد ميلاده الخمسين الذي رقصت فيه الملايين!!!؟؟؟ والطالب الذكي صدام حسين المتقن لجميع هذه الفنون الستالينية مع تطويرها وتنقيحها بحيث تناسب واقع الشعب العراقي ولعقود من الزمن وخاتمتهم بوش الابن مؤسس غونتناموا وحروب القرن
ما الفرق بين التعصب الديني والايديواوجي؟
كلاهما عاهة وتحتاج للمعالجة ليكون الانسان اسمى وكرامته اولى من جميع الامور الاخرى
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد فؤاد النمري . ليس كل من ينتقد من نحب يجب حكماً نقله للجانب المعاكس. أنتم الستالينيون أصبحتم مثل المتطرفين الدينيين: لا تقبلون بالإشراك بما تعبدون، ستالين على رأس القائمة، وتقبلون ما دون ذلك لمن تشاؤون، وهكذا كان معلمكم ستالين

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فيما يتعلق بالموضوع أعلاه كان من دراستي للتاريخ الحديث أن قمت بتحقيقات مطولة وشاملة بالإرث السوفياتي منذ العام 1919 وإلى العام 1991 . ومما يفاجئ السيد مازن كم الماز والسوري الذي لا يقول الحقيقة، فوجئت أنا أيضاً بما أدهشني وهو أن الكثيرين من المساجين السياسيين أجهشوا بالبكاء عندما علموا وفاة آخر البلاشفة، كما وصفوه، في الحزب وهم داخل السجن؛ ولدي تسجيل بالصوت والصورة لأحد كبار الأدباء الروس يؤكد هذه الحقيقة . فما عسا الباز وجماعته أن يقولوا ؟ أم أنهم سيظلون سادرين في غيّهم كما عادتنا نحن العرب ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز مازن يبدو ان الاندفاع في التعبير وضعك في خانة من يعطي لنفسهِ الحق في محاكمة فترة تاريخية مهمة من عمر الدولة السوفيتية بعقلية القرن الحادي والعشرين ، قبل فترة وضعت وزارة التربية والعلوم في روسيا حياة ستالين في المناهج الدراسية طبعاً بعد إستفتاء حول نظرة الروس له وكانت النتائج ان أغلب الروس ينظرون اليه كقائد بارز ورجل طيب ...
تستطيع العودة لموقع وكالة نوفوستي الروسية للأنباء انت والاخوة المعلقون في هذا النقاش ، ليس دفاعاً عن ستالين ولا تضامناً مع النمري لكن من غير المنطقي ان نعمي عيوننا على النهضة العظيمة التي قادها هذا الرجل ومن تدافع عنهم ياسيد لا يزالون حتى اليوم في نظر الروس مجموعة من الخونة ومروّجي السحر والكثير من افراد شهود يهوه الذين نشرتهم المخابرات الامريكية في ذلك الزمن في الاراضي السوفيتية وتمت ملاحقتهم وتصفيتهم ..
كل عظمة روسيا اليوم في الصناعة والفضاء والثقافة الفكرية يعود الفضل فيها لستالين ارجو ان لا تكون في موقع من يدافع عن القتلة والمخرّبين بحجة اللبرالية والفكر الحرّ لكل مرحلة وضعها الاجتماعي والسياسي وايضاً مشاكلها ومعطياتها وطرق التعامل معها تعود بالأساس لواقع المرحلة ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من غير الممكن تحقيق نمو اقتصادي وتطور تكنولوجي سريع في اي بلد دون ممارسة الضغط على الحقوق المدنية والسياسية مثل قمع المعارضين وتقييد الصحافة والتجمع والتظاهر وغيرها وحتى التنكيل بالمعارضين لافكار القائد الواحد تحت ذرائع شتى وهذه حصلت في بلدان عديدة منها الاتحاد الوفيتي اثناء حكم ستالين واثناء حكم الرئبس الكوري الجنوبي بارك جونغ لي وغيرهم ممن ثأثروا بفلسفة ستالين في كيفية الامساك بالحكم وبشكل مطاق ولاطول فترة زمنية ممكنة ودون منازع

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابو بكر الصديق خليفة المسلمين خاض حربا ً ضد اقليم انفصالي في سنته الاولى , الحروب سلام ان كانت

ضرورية وليس من قانون يحرم الحروب وهي مشروعة في كل الديانات والقتل كفعل ليس محرما ً ان كان

له مسوغ ما , لان الشر موجود في العالم منذ بدء الخليقة وسيبقى موجودا ً الى نهاية العهالم . لكن السؤال

من نقتل وكيف نقتل وماذا نقتل والسؤال الاهم لماذا نقتل , وفي المعركة يخوض الجندي حربا ً يعبر فيها

عن دفاعه الشريف عن حياة لا يمكن ان تبقى الا بحمله سلاحه والنزول لارض المعركة , والجندي المقاتل

بطل لا ينقص من بطولته شيء ولا حتى عمليات تزوير لتاريخ معركته الشريفة ولا الغاء غير شرعي

لمسوغات موته في ارض القتال ولا حتى تحطيم نصبه الذي اريد له ان يخلد عملا ً حرا ً ذا شكل ٍ حسي قام

به رجل رفض ان يكون انسانا ً مهينا ً ذليلا ً خانعا ً مطيعا ً عبدا ً رقيقا ً مملوكا ًَ خاضعا ً تقبلا ً اوامر

السادة متلقيا ً خطاب العلية ساقطا ً في اوحال الدونية متمرغا ً في اتربة الانحطاط يقتات على فتات موائد

الملاك يرضى بما يقسمه له قدرٌ مزيف وكتاب ٌ موضوع وسيف ٌ زائغ . هذا الجندي حينما يقتل لا يقتل لانه

فشل في حياته المهنية وتفككت اسرته ويعاني من معاقر

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---