أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - مايكل نبيل سند - و ماذا أيضا تعرف شركات المحمول عنا ؟















المزيد.....

و ماذا أيضا تعرف شركات المحمول عنا ؟


مايكل نبيل سند

الحوار المتمدن-العدد: 2522 - 2009 / 1 / 10 - 08:56
المحور: تقنية المعلمومات و الكومبيوتر
    


من فترة بسيطة ، واحد صاحبى غير الموبايل بتاعة ... جاب عدة جديدة فيها إمكانيات مكانتش موجودة فى العدة القديمة بتاعتة ، و طبعا الخط هو هو ماتغيرش ... المهم ، حب يستخدم النت على الموبايل بتاعة ، فمعرفش .... راح متصل بخدمة العملاء ... قال للموظف رقم موبايلة ، و قالة أنة مش عارف يدخل نت من الموبيل ... فراح الموظف قالة " مش أنت فلان فلان فلان ( الأسم ثلاثى )" .... أندهش صاحبى جدا ، لأنة مشترى الخط من غير عقد و عمرة ما قال أسمة أو أى حاجة من بياناتة لشركة المحمول ... فقالة أيوة دة أسمى .... فرد علية الموظف " أنت موبايلك نوعة كذا ( نوع الموبيل القديم بتاعة ) ، و دة ماعليهوش نت ، أزاى عايز تشغل علية نت ؟ " .... أندهش صاحبى جدا ، أزاى عرفوا كمان نوع و رقم عدتة ... بعد كدة قالة أنة غير العدة ، فوصلولة النت و أشتغل معاة تمام
أنا أنذهلت جدا لما حكالى القصة دى ... هو مفهوم أن البرامج و قواعد البيانات اللى بتشتغل بيها شركات المحمول بتديهم بيانات عن موبايلات العملاء ، زى بالظبط مواقع النت اللى صاحبها ممكن يعرف بعض البيانات عن أجهزة زوار موقعة ، و دة يفسر أزاى هما عرفوا نوع و رقم أصدار الموبايل بتاعة ... لكن اللى مش مفهوم أزاى عرفوا أسمة ؟ هل بيتصنتوا على كلامنا علشان يعرفوا أسامينا الحقيقية ؟

من شهرين رحت أشترى USB-Modem ، و الموظف ساعتها رفض يطلعلى خط ألا لما يملى مجموعة ضخمة جدا من البيانات عنى ، و معظمها بيانات مفيش مبرر أن شركة المحمول تطلبها ، زى مثلا الحالة الأجتماعية ( متزوج أم مطلق أم عازب ) ، و زى رقم تليفون أرضى يتصلوا بية علشان يتأكدوا أنى ساكن فى العنوان دة ، و زى صورة بطاقتى الشخصية اللى فيها طبعا صورتى الشخصية .... دة غير أن الشريحة مش بتشتغل غير جوا المودم ، و كل مودم لية رقم خاص بية ، و دة بيسهل مراقبة كل خط لوحدة

من سنتين لما كنت شغال فى الصحافة ، كان واحد صحفى معايا حكالى أنة لية علاقات بالأمن ، و أنة لما بيحتاج يعرف مكان أى حد ، بيتصل بواحد ظابط صاحبة ، و الظابط بيتصل بشركة المحمول و يديهم رقم الشخص دة ، و شركة المحمول من خلال الشبكة بتقدر تحدد مكان الشخص دة على الخريطة بدقة شديدة لدرجة انهم بيعرفوا العمارة و الدور اللى موجود فية الموبايل اللى شغال فية الخط دة ، و بكدة الصحفى دة بيعرف يوصل للشخص اللى مش عايز يرد علية .... كتير بنسمع أن شركات المحمول بيبقى عندها خرايط إلكترونية ، و كل خط شغال بيبقى ممثل بنقطة على الخريطة ، و النقطة دى بتشير لتحرك الموبايل فى جيب الشخص ، يعنى النقطة بتتحرك معاك ، و تقولهم أنك طلعت من أوضتك ، و أديك نازل على السلم ، و بعد كدة وقفت 3 دقايق قدام السوبر ماركت اللى جنب البيت ، و هكذا .... و دة اللى خلى مثلا المعارضين التونسيين لما يجتمعوا ، بيسيبوا موبايلاتهم فى البيت ، علشان الحكومة اللى بتراقب تفتكر كل واحد قاعد مع موبايلة فى البيت ، و ماتاخدش بالها أن الناس دى قاعدة مع بعض ... تخيلوا أنهم بالطريقة دى ممكن يعرفوا مين اللى بيحضر أجتماعاتنا ، و مين اللى بييجى بدرى و مين اللى بييجى متأخر ، و طبعا أحنا بنجتمع فين ... الموبايلات أتحولت لمخبر ألكترونى بيراقب كل واحد فينا
اللى أصعب من دة كلة أننا بنسمع أن شركات المحمول مش بس بتقدر تسجل مكالماتنا ، لا دى كمان تقدر تسجل الأصوات اللى حوالين الموبايل حتى لو أنت مش بتتكلم ، و حتى لو الموبايل مقفول ... و لو أنت فى أجتماع سياسى ، و مش عايزة يتسجل ، فمقدامكش غير أنك تسيب الموبايل فى البيت أو تطلع الشريحة من الموبايل خالص

كل القصص و الحكايات دى بتخلينا من حقنا نسأل شوية أسئلة ... أحنا بندفع فلوس مقابل الخدمات اللى بتديهالنا شركات المحمول ، و بالتالى محدش لية عندنا حاجة و محدش من حقة ينتقص من حقوقنا لأى سبب .... كمان أحنا فية بينا و بين شركات المحمول عقود ، و مفيش بند فى العقود دى بيقول أن الشركة من حقها أنها تتلصص على حياتنا الشخصية أو تراقب موبايلاتنا أو تستخدم الشبكة علشان تعرف مكانا ... فوق دة كلة مش من حق شركات المحمول بأعتبارها محتكرة سوق المحمول فى مصر ( 3 شركات فقط يقتسمون سوق المحمول فى مصر ) ، أنهم يستغلوا أحتكارهم دة و يشترطوا علينا تقديم بيانات شخصية علشان ناخد خط من عندهم ، يعنى هما ليهم ياخدوا فلوس مقابل الخدمة اللى بيقدموها ، و أحنا طبيعى بنشحن رصيد مقدما يعنى محدش فينا هاياخد منهم فلوس و يجرى ، و بعد كدة هما مالهمش دعوة بأى حاجة تانى ... طالما بياخدوا فلوس مقابل الخدمة ، هما مالهم أذا كان اللى أخد الخدمة دة خميس ولا عويس ؟

الأغتت من دة كلة ، أنى لما أتهددت فى مارس اللى فات ، رحت لشركة الموبايل اللى خطى تبعها ، و طلبت منهم يسجلولى مكالماتى و لو حتى بمقابل مادى ، فرفضوا و قالوا أن دة مش بيتم ألا بمعرفة مش عارف جهاز أية فى الدولة .... يعنى حتى البيانات اللى بياخدوها مش بيرضوا يستخدموها لصالح العميل

موضوع ال USB-Modem كمان فية حاجة غلسة ... دلوقتى الشركة تقدر تطلع على كل معلوماتى ، كل المواقع اللى بدخلها ، كل صورة بتفرج عليها ، كل كلمة بقولها فى الشات ، كل كلمة بعمل عنها بحث على النت ... نفس الشئ طبعا فى شركات النت الأرضية ... أية اللى يضمنلنا أن شركات المحمول و شركات النت مش بتتلصص على نشاطنا على النت و تجمع معلومات شخصية عننا تقدمها لأجهزة الأمن ( سواء محلية أو أجنبية فى حالة لو الشركة متعددة الجنسيات ) ؟ ... أزاى حد يدى لنفسة الحق أنة يطلع على خصوصيات الآخرين دون أذنهم أو موافقتهم ؟ ... أنا كدة حاسس أن خصوصيتى منتهكة ، و فى نفس الوقت مش لاقى بديل تانى قدامى

علاقة الأقتصاد بكل دة
أنا دايما متعود أقول أن تدخل الدولة فى الأقتصاد معناة أن الأفراد فقدوا حرياتهم الفردية ، و موضوع شركات المحمول دة مثال حيوى على الجملة دى ... النظام المصرى بيمنع الشركات و الأفراد أنهم يمارسوا أى نشاط أقتصادى بدون أذن منة ( ترخيص يعنى ) ... و فى المعتاد ، النظام لا يمنح التراخيص ألا نادرا ... يعنى شوفوا المحمول فى مصر لية بتاع عشر سنين ، و مع ذلك النظام ماطلعش فى العشر سنين دول ألا 3 تراخيص بس ( فودافون - موبينيل - أتصالات ) ... طبعا الوضع دة بيحسس شركة المحمول أن النظام المصرى هو ولى نعمتهم ، و من غيرة ماكانوش هايلموا الفلوس الكتيرة اللى بيلموها ... و لأنهم عندهم الأحساس دة ، فهما دايما بيسمعوا كلام الأمن بالحرف الواحد ، و محدش فيهم بيجرؤ أنة يخالف كلام أمع الدولة ... هما برضة فاهمين كويس أن الحكومة تقدر تسحب منهم الترخيص فى أى وقت و تمنعهم من ممارسة نشاطهم فى مصر ، و دة بيخليهم دايما خايفين من الجهاز الأمنى و بيطيعوة بكل خنوع ... و فية مثل واضح على الكلام دة ، رئيس واحدة من شركات المحمول، اللى كان أخد فترة يطلع فى الفضائيات يتكلم عن الأصلاح و الديموقراطية و الليبرالية ، فراحوا دبرولة حملة أعلامية لمقاطعة شركتة ، و كمان أبتدوا يخلوا الناس تطلع فى مظاهرات علشان تمنع تثبيت أبراج المحمول بتاعة شركتة ، و طبعا الأمن كان بييجى فى الآخر و يقف جنبه علشان يقولة رسالة واضحة " أحنا اللى بنحميلك أكل عيشك ، فأسمع الكلام أحسنلك " ... و طبعا من بعد الأحداث دى ماشفتهوش ولا مرة فى أى قناة فضائية

بس علشان محدش يفتكر أن شركات المحمول مجنى عليها على طول الخط ، شركات المحمول برضة كسبانة من الوضع دة ... يعنى مثلا النظام المصرى سامحلهم يستخدموا موديلات قديمة من أبراج شبكات المحمول ، رغم من أن الأبراج دى بتضر الناس صحيا ، و رغم أنها أتمنعت فى دول كتير ، و فية دول زى أمريكا بطلت تستخدم الأبراج الأرضية أساسا و بقيت بتوصل الشبكة عن طريق الأقمار الصناعية .... برضة شركات المحمول مستفيدة من أحتكارها للسوق ، يعنى الوضع الحالى بيخلى المنافسة عليها محدودة ، و دة بيسمحلها أنها ترفع فى الأسعار بدون سقف ، و تجنى أرباح خيالية من المواطنين اللى تقريبا مفيش قدامهم أى خيارات تانية

الثورة الفرنسية لما قامت حطت مبدأ مهم جدا ... قالت " دعة يعمل " ... الناس قبل الثورة الفرنسية كان عندهم حاجة أسمها " شيخ صنعة " ، يعنى فية " شيخ الخبازين " و " شيخ الحدادين " و " شيخ النجارين " ، و محدش فى البلد يقدر يعمل أى حاجة ألا بأذن من شيخ الصنعة بتاعة ، و محدش يقدر يغير شغلانتة ألا بأذن من شيخ صنعتة الأولانى و شيخ الصنعة الجديدة .... الثورة الفرنسية لغت دة كلة ، و قالت أن أى واحد عايز يشتغل أى مهنة من حقة يشتغلها من غير ما يستأذن من حد ... و من هنا أتأسس مبدأ حرية الأفراد فى العمل ، و مبدأ الأقتصاد الحر ، و مبدأ عدم تدخل الدولة فى الأقتصاد
طبعا مفهوم أنة مع نشوء الدولة الحديثة ماينفعش الدنيا تبقى فوضى ، و ضرورى يبقى فية تراخيص ، لكن أستخراج التراخيص ضرورى يكون مفتوح بدون سقف أو شروط ، و يكون دور الدولة محصور فقط فى التأكد من مشروعية النشاط و التوثيق فى الشهر العقارى للمحافظة على حقوق الملكية و الأسم التجارى
علشان نضمن حرياتنا الفردية ، ضرورى يبقى عندنا مئات شركات المحمول ... لو مصر فيها 100 شركة محمول ، كان زمانى زعقت فى الموظف اللى طلب منى البيانات الكتيرة دى ، و رحت سبتة و أشتركت عند شركة تانية منافسة مش بتطلب بيانات
مستر جيمى و أصحابة من بتوعوت الفكر الجديد الأبيح ، شغالين ليل و نهار يكلمونا عن الأقتصاد الحر و القصقصة ( الخصخصة سابقا ) ، و عن المعارضين الأوباش اللى عايزين يجروا البلد 50 سنة لورا للنظام الشيوعى اللى راحت علية ... لكن واضح ان مفيش حد فى لجنة السياسات فاهم يعنى أية أقتصاد حر ... الهبل اللى شغال دلوقتى أسمة أحتكار مجموعة ( أو سوق ضيق أو سوق أحتكارية ) ... هما عايزين يضحكوا علينا و على العالم و عملوا نفسهم خلصونا من أحتكار الدولة ، لكن فى الحقيقة هما نقلونا من أحتكار الدولة لأحتكار رجال الأعمال اللى محدش فيهم يقدر يتحدى أرهاب العسكر و جحافل أمع الدولة

مطالبنا
مطالبنا أن تراخيص شركات المحمول تبقى مفتوحة لكل اللى يطلبها ... ضرورى يبقى عندنا مئات شركات المحمول فى مصر علشان نضمن حريتنا ... الحكومة ضرورى ترفع إيديها عن التحكم فى نظم شركات المحمول ... ممنوع الحصول على أى بيانات شخصية لأى أحد من العملاء بدون أذن من قاضى طبيعى ، و طبعا فى الحالة دى ضرورى يكون عندنا قضاء مستقل
مطالبنا أن شركات المحمول ماتوسخش نفسها بالتعامل مع الجهاز الأمنى ... بنطالبهم أنهم مايستغلوش أحتكارهم للمهنة دى فى انهم يجنوا أرباح طائلة بدون مبرر ... بنطالبهم أنهم مايطلبوش مننا بيانات ماتعنيهمش ... بنطالبهم أنهم يرفضوا يدوا الداخلية أى بيانات شخصية عن عملائهم ألا بإذن نيابة
دوام الحال من المحال ، و الوضع الحالى مصيرة هايتغير ... و بكرة كل شئ هايتكشف قدام الناس كلها ... و الشركات اللى بتنتهك الحريات الفردية لعملائها مصيرها هاتتفضح و تتعرض لحملات مقاطعة ضخمة ، و مصيرها هاتخسر كل حاجة ... أحترموا الشعب ، هايراعيكم و يحافظ عليكم ... أو أسمعوا كلام النظام القائم ، و أنتظروا السقوط معة حينما يسقط

http://ra-shere.blogspot.com/2009/01/blog-post_09.html





#مايكل_نبيل_سند (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نفسى فى أية فى 2009 ؟
- و أهلى أرهابيون أيضا
- آخر يوم فى حياة صابر
- أوقفوا أهانة المسلمين فى الكنائس
- بكام ؟؟
- ثقافة القبيلة
- لأن الحياة مرّة
- الدين أفيون الضمير
- خائف من الحب
- تقدر تساعد المدونين أزاى ؟
- موقف محرج - من بريد القراء
- على وشك الأنفجار
- أمجاد يا ليبراليين أمجاد
- مش كفاية أزدواجية بقى ؟
- الكيبورد أقوى من المدفع
- نشرة أخبار القاهرة يونيو 2030
- يعنى أية عالمانية ؟
- حوار حول الملف الطائفى فى المنطقة
- هل أنت أفضل من الملك فاروق ؟
- أنا و حمارى فى القسم


المزيد.....




- ارتفاع ضغط الدم.. كيفية قياسه والتحكم بمستوياته
- روبوتات تشبه الأسماك -تسبح- في الممرات المائية بالشرق الأوسط ...
- أوقفه ترامب.. الولايات المتحدة تعيد تطبيق مبدأ المساواة في ا ...
- نظام غذائي مثالي للتقليل من أدوية ضغط الدم
- -بمساعدة روسية-.. المحطة الفضائية الدولية تعدل مدارها
- عمو جه يا ماما!!.. نزل تردد قناة وناسة أطفال الجديد 2024 بجو ...
- قيامة عثمان على تلفزيونك.. استقبل تردد قناة الفجر على القمر ...
- سامسونغ تكشف عن هاتفها الجديد وتقنياته الممتازة
- واتساب أعمال بميزة جديدة!.. تنزيل وتساب أعمال whatsapp busin ...
- اكتشاف مذهل: السرطان قد ينشأ دون حدوث طفرات جينية


المزيد.....

- التصدي للاستبداد الرقمي / مرزوق الحلالي
- الغبار الذكي: نظرة عامة كاملة وآثاره المستقبلية / محمد عبد الكريم يوسف
- تقنية النانو والهندسة الإلكترونية / زهير الخويلدي
- تطورات الذكاء الاصطناعي / زهير الخويلدي
- تطور الذكاء الاصطناعي بين الرمزي والعرفاني والعصبي / زهير الخويلدي
- اهلا بالعالم .. من وحي البرمجة / ياسر بامطرف
- مهارات الانترنت / حسن هادي الزيادي
- أدوات وممارسات للأمان الرقمي / الاشتراكيون الثوريون
- الانترنت منظومة عصبية لكوكب الارض / هشام محمد الحرك
- ذاكرة الكمبيوتر / معتز عمر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تقنية المعلمومات و الكومبيوتر - مايكل نبيل سند - و ماذا أيضا تعرف شركات المحمول عنا ؟