أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رديف شاكر الداغستاني - متى يتوقف أدعياء اليسار عن النشر00 في تهميش الاخرين وتضليل الجماهير وهم صم بكم لايفقهون .














المزيد.....

متى يتوقف أدعياء اليسار عن النشر00 في تهميش الاخرين وتضليل الجماهير وهم صم بكم لايفقهون .


رديف شاكر الداغستاني

الحوار المتمدن-العدد: 2476 - 2008 / 11 / 25 - 09:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من خلال متابعتنا للحوار المتمدن ومواقع اخرى وبشكل منتظم وحسب الحاجة والضرورة الا اننا اكتسبنا التعرف على الاراء المختلفة ومن جميع البلدان منها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والاطلاع على الحركة العالمية اليسارية وكنا نساهم بشكل متواضع بطرح مشاكل الوطن ومعاناة الحركة اليسارية بحيادية وموضوعية بالاضافة الى رفد المواقع بما لدينا من افكار واراء تعبر عن حلول لتلك المشاكل ومساهمتنا الفعلية من اجل وحدة اليسار ليطلع عليها من في داخل الوطن وخارجه وبالاساس ان المواضيع التي نرسلها للنشر هي منشورة في صحف الداخل وخاصة صحيفتنا كفاح الشعب ومجلة افكار معاصرة وقد كان يسرنا ان يشاركنا وجهات نظرنا من هم في الخارج حول كثير من الامور المهمة الجوهرية خصوصا ما يتعلق بالاحتلال وتداعيات العملية السياسية ومشكلة تبعثر الحركات اليسارية وموقفها وما يحصل من تداخلات وتجاذبات في هذا الموضوع الذي يمتلك اهمية كون اليسار العراقي كان له اليد الاساسية في لعب الادوار السياسية والوطنية الثورية خصوصا في تاريخ العراق .. لذا وجدنا ان الكثير من الكتاب المرموقين ينقصهم صدق المعلومات والتي تصلهم الى رؤية الصورة الغير حقيقية للواقع العراقي فكثير منهم يبني امال على خبر معين او احداث معينة تصله بشكل مباشر او غير مباشر من الحركات السياسية التي في الداخل عن طريق نشر بيان على النت او موضوع يحدد كاتبه نوايا تنظيمه المستقبلية ولما كان النشر عن طريق الانترنت بشكل حرلكل من يريد ان يكتب ويعبر وينشر على الملأ يستوجب الالتزام الاخلاقي في صدق ما يقول وهذه اولى ميزات الصحفي والاعلامي فما بالك الكاتب السياسي الذي يدعي الوطنية والثورية والدفاع عن الشعب وحقوقه او تمنياته في بناء وحدة يسار وطنية او يسارية ومن حق المتلقي ان يحاور ويناقش ويحاسب ما يطرح عليه قرائته من افكار او بيانات او اقتراحات كل هذا يجري بشكل جميل ومشروع عبر هذا التحاور والتبادل الذي يعتبر شيء حضاري , فمثلا يطرح اعلان تشكيل حزب او تجمع وتبنى امال كبيرة واهداف مراد تحقيقها وبالاضافة الى تعهد للقارئ بجدية الامر والعزم على تحقيق الوعود , فماذا يكون رد المتلقين الذين ينتظرون شرارة الامل التي رسمها له صاحب التشكيل او التنظيم بعد فترة من الزمن فمن حقه ان يسأل ويستفسر ماهي اخر المستجدات ؟ وما الذي تحقق ؟ والى اين وصل الامر لان المتلقي لم يكن ساذجا ليصفق له على بياض خاصة ان كل الامور وان تاخرت ستنكشف بعد حين وتظهر عيوبها وبل احيانا فضائح متعلقة بها. اذن لكسب الجماهير والتاييد يستوجب النقد والحساب وبالاخص من الذين يريدون له النجاح ولتحقيق مبتغى سامي ونبيل , ولان النقد والمحاسبة في ذات الوقت تكشف صدق نوايا المعلن عن التجمع او التشيكل عن أي حركة سياسية كل ذلك يتم ويجري بشكل سياسي بحت .الا ان بعض الكتاب يدخلون مدخل بعيد كل البعد عن المنطق السياسي والاخلاقي كالتهجم على من يبدي رايا مخالفاً لرأيه الى حد الشتائم والسباب فلا تنم عن تربية وسلوك نضالي كما يدعون لان الأخلاق هي جزء مهم من المبادئ وان الحكمة في التصرف تفسح المجال للمناقشة والمباحثة بدون راي تعصبي . بعد هذا وذاك ألا يحق التساؤل لأباطرة من يدعون باليسارية ويملون الدنيا ضجيجا بالإعلام عن عقد عشرات أللاجتماعات وإصدار البيانات الرنانة 00اين انتم على اللارض 00والوطن يمر بمخاطر رهيبة 00 لم نسمع صوت حناجركم ولم نشاهد نجمات اوتضاهرات تعبرون فيها عن مواقفكم 00مجتمعين او منفردين 00 أجيبوا على اللارض ولو مرة واحدة حتى تخرج الصرة من قلوب الناس 00الا انتم لم تفعلو شيى 00 ماقادرين عليه هو التهكم على خلق الناس وفعاليتهم المناهضة للاحتلال 0هؤلاء قوميين وهؤلاء إرهابيين وآلاءك إيرانيين واخرين عملاء 00تتنومسون بهذه الترهات خلف غرف مغلقة 00لقد قال الشاعر عريان السيد خاف حين كان مع التيار الثوري واصفا اللجنة المركزية التحريفية00وهو ما ينطبق عليكم الان00عمت عين الاوجاغ الى ماتشب ناره 0






#رديف_شاكر_الداغستاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بداية البداية .. التظاهرات ضد الاحتلال
- في ذكرى ثورة اكتوبر العظيمة
- كتلة تصحيح المسار بحاجة الى تصحيح مسارها
- 17 ايلول الانتفاضة الأجرأ في العالم العربي الشيوعي
- سوريا الى اين..؟
- مقهى العباد
- افكار للنقاش على هامش بيانات كتلة تصحيح المسار
- عيد العمال العالمي ... في عراقنا المحتل امسى تعزية للعمال في ...
- الاحتلال في سنته الخامسة لعراقنا الحبيب
- ايها الرفاق في كتلة تصحيح المسار احسموا امركم انتم على الطري ...
- في ذكرى ظهور شعاع التنوير الانساني في العراق
- الاولياء...يقتلون من جديد
- موعد لم يكن...
- حرب الامراء الى متى تستمر
- اجتماعات القمم العربية- اتحاد الحكام ضد الجماهير العربية
- مذاق الوطن والوطنية مراً... من يتجرعه
- الى متى تستمر محاربة الموظفين السياسيين العائدين للوظيفة
- شهادة تعزية للمرأة في عيدها الثامن من اذار
- وحدة الفكر + وحدة الهدف = تحديد الهدف دون تحقيق هذه المعادلة ...
- رحيل القائد الشعبي المناضل جورج حبش


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رديف شاكر الداغستاني - متى يتوقف أدعياء اليسار عن النشر00 في تهميش الاخرين وتضليل الجماهير وهم صم بكم لايفقهون .