أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد جميل حمودي - ادونيس صدمة الصراع: مراجعة نقدية















المزيد.....

ادونيس صدمة الصراع: مراجعة نقدية


أحمد جميل حمودي

الحوار المتمدن-العدد: 2475 - 2008 / 11 / 24 - 08:44
المحور: الادب والفن
    


1- أثارت المحاضرة التي ألقاها ادونيس الشاعر في الجزائر يوم 14 من الشهر الماضي والتي حملت عنوان (نحو ممانعة جذرية وشاملة) كثيرا من الانتقادات الحادة من أسيّ المقاومة التقليدية للتغيير واختراق المحرم سلطة الفقهاء وسلطة الجمهور , حيث بينت لنا العقود الأخيرة أن الأنظمة العربية باتت تستجيب وتضع الحسابات اللازمة لهاتين السلطتين والتي تفرض علينا التشكيك الدائم في ماهية الحكم العربي علماني أم ديني أم علماني الشكل ديني المضمون, ومن ناحية أخرى أكد خطاب ادونيس الأزمة المتأصلة في تاريخنا وحاضرنا وهما سلطة القوى الدينية والتي تتوازى مع سلطة القوى الديكتاتورية التي تحكم بقبضتها على الشعوب العربية منذ عقود. وعبر عن هذه الأزمة توصيف الشيخ عبد الرحمن شيبان، وهو وزير سابق للشئون الدينية، تصريحات ادونيس بأنها "أراجيف وقحة من شاعر ملحد وإباحي! يدعى بغير اسم ولقب ويكتب شعرا بلا روح ولا نغم"، معتبرا كلامه "تطاولا على الإسلام وعلماء المسلمين فى أرض الجهاد والاجتهاد، أرض المليون ونصف المليون شهيد وفى رحاب المكتبة الوطنية ذاكرة الأمة". واقل ما يقال في موقف شيبان بانه يعبر عن مدى تكلس الموقف الاسلاموي من قابلية الحراك التاريخي والثقافي للمجتمع والقبول بحرية الرأي كأساس للمجتمع الحديث, وهو موقف يعبر عن موقف عام للاسلامويين من الحداثة بمضمونها التحولي وشرطها الحضاري. لكن القطرة التي افاضت الكاس ماقاله ادونيس انه " لن ينهض المسلمون الا باحداث قطيعة تامة مع التراث الديني,وتبنينا منظومة فكرية حداثية ترفض تقديس المقدسات...." واعتبر أن "القرآن لا يعترف بكيان مستقل للمرأة، ويعتبرها أداة لإشباع غريزة الرجل"، وأن "الدين يدنس المرأة رغم أنها تنجب الأنبياء!". واذا كان ادونيس آمن بالتحول ومحاربة الثبات
الا ان تصريحاته ومقولاته لا تشهد تغيرا متميزا بل ثباتا ونمطية في موقفه من الإسلام والتراث منذ ان اطلق كتابه المشهور الثابت والمتحول: الإتباع والإبداع عند العرب,سنة 1974, وقد ظهرت هذه الدراسة في ثلاثة أجزاء تناولت الأصول وتأصيل الأصول, وصدمة الحداثة.
2- واذا اردنا بداية قراءة نقدية لرؤية ومشروع ادونيس الفكري فانه يمكن انطلاقا من تصنيف حليم بركات الثقافة العربية الى الثقافة السائدة والتي تساوي ثقافة النظام العام والمؤسسات والطبقات والعائلات الحاكمة أي هي الثقافة العامة المشتركة الأكثر انتشارا. والثقافة الفرعية sub-cultures وهي ثقافات خاصة ضمن الثقافة العامة وتتمثل في المجتمع العربي بثقافات الطبقات والأقليات.. والثقافة المضادة counter-culture هي التي تتناقض مع الثقافة السائدة وتدخل في صراع حاد معها, وتتمثل باتجاهات الرفض المنتشرة في اوساط المثقفين المبدعين والراديكاليين السياسيين. من خلال هذا التقسيم يمكن اعتبار ادونيس معبرا عن اتجاه الثقافة المضادة, حيث توجه ادونيس بالنقد الى الثقافة السائدة من خلال دراسة التراث الثقافي العربي, وعني بالأخص بمسالة الإتباع والإبداع او الثابت والمتحول, فاعتبر الثقافة السائدة تؤكد على التقليد او الإتباع والثبات فيما تؤكد الثقافة المضادة على الإبداع والتحول. ويشدد ادونيس على حالة المواجهة والصراع القائم بين الثقافتين خلال التاريخ وفي المجالات المختلفة, مظهرا اهمية منحى التحول رغم انه كان وما يزال مغلوبا على امره. ويذهب ادونيس الى ان الثقافة السائدة تمتاز بخصائص اربع هي: أ- الخاصية اللاهوتية, ويعني بها النزعة التي تغالي في الفصل بين الانسان والله والفردنة التجريدية والغيبية المطلقة. وهنا تبدو نزعة ادونيس نحو الصوفية المعرفية وتوحد الفرد مع الله في صورة اقرب الى حالة الحلاج وابن عربي والسهروردي ب-اما الخاصية الماضوية, ويعني بها التعلق بالمعلوم ورفض المجهول ج- خاصية الفصل بين المعنى والكلام وتفضيل الخطابة على الكتابة, د- خاصية التناقض مع الحداثة والتمحور حول الماضي. لكن ادونيس يشير الى ان هذه الخصائص هي خصائص ذهنية الفئات التي في موقع السلطة لا ذهنية المجتمع العربي بكامله.

4- وخروجا على النزعة السلفية المتشددة المتمحورة حول الماضي والتوفيقية بين الجديد والقديم والتغيير مع الاحتفاظ بالاصالة والاحتفاظ بما هو جيد من الماضي ورفض ما هو رواسب بالية, يتلبس ادونيس النزعة المستقبلية والتي تتمثل برفض التراث الغيبي والدعوة للثقافة العلمية العلمانية, نضيف هنا ان ادونيس دعا للحداثة- التجاوز بالتوجه الى مستقبل لا حدّ له والدخول في المجهول أو " في مسافة لحظة تأتي", "والخروج عن المألوف ". فتتردد فكرة المستقبلية في شعر ادونيس باستمرار:
قبل ان يأتي النهار, اجيء
قبل ان يتساءل عن شمسه اضيء
(عن قصيدة شجرة النهار والليل في كتاب التحولات)
هذا انا اصل الغرابة بالغرابة
.. واحيا على شفير زمن مات.. امشي على شفير زمان لم يجيء
.. هو ساعة الهتك العظيم اتت وخلخلة العقول
(عن قصيدة وقت بين الرماد والورد)

5- لكن عبدالله العروي في كتابه ازمة المثقفين العرب, يعبر بسهامه التي القاها نحو زاويتين او شريحتين, ان ازمة المفكرين العرب في علاقاتهم بالماضي تظهر ازمة في المجتمع ككل. ان غالبية المفكرين العرب في رأيه يتبعون المنطق السلفي فيبالغون في تمجيد الثقافة العربية الكلاسيكية ويفقدون انفسهم في متاهات ومنطلقات الماضي, حتى يشكل ذلك حالة من الاغتراب توازي ذلك الاغتراب القائم على تقليد الغرب واقتباس كل ما يقدمه الغرب دون اختيار و تمحيص. في الحالة الاغترابية الاولي يغرق الانسان في الماضي, وفي الحالة الثانية يغرق في التبعية. وللتحرر من هذين النوعين من الاغتراب يقترح العروي تبني الفكر التاريخي والقبول بكل فرضياته. وتمحور العروي حول الفكر التاريخي يعود لماركسيته المرنة التي يتبناها منذ زمن.

6- انني استطيع القول ان ادونيس يعبر عن ازمة الصراع الثنائي الدائر بين التراثي والحداثي والماضوي والمستقبلوي.... بحيث يشكل ادونيس الصدمة الكهربائية لهذا الصراع, الذي بدت بذوره الاولي مع التقاء الشرق بالغرب, ويتضح ذلك من تحديد ادونيس لمشكلة الحضارة العربية بانها " مشكلة الوحي/ العقل, الدين/ الفلسفة, الروح/ الجسد, القديم/ المحدث.." ويوضح ادونيس ان هذه الثنائية ليست تعادلية او جدلية, وانما هي ثنائية تفاضل.
اذن هذه الثنائية المتبدية في حركة الثقافة العربية المعاصرة ثنائية الغائية عدمية ورؤية مسبّقة لكل من اطراف هذه الثنائيات.
وينتقد حليم بركات ادونيس, أي ينتقد الاول الثاني, انه على الرغم من تشديد ادونيس على جانب الصراع بين قيم الثبات الماضوي" و " قيم التحول المستقبلية" , الا انه يعالج الموضوع احيانا على صعيد ثقافي فحسب- وكما يرد في النصوص- فيستنتج ان من بين مجموعة الخصائص التي سادت الحياة العربية نزعة الماضوية, ويعني بها" التعلق بالمعلوم ورفض المجهول, بل الخوف منه. وفي هذا ما يفسر ايمان العربي بان الانسان لا يقدر ان يتكيف الا مع الاشياء والافكار التي يستطيع خياله ان يجاريها او يقبل بها, اما تلك التي يعجز عن تفسيرها, فانه يرفضها ولا يواجهها". وتشدد النزعة الماضوية حسب ادونيس على " المطابقة مع القديم" انطلاقا من " الايمان بان الحق ثابت لا يتغير وان على الانسان ان يتكيف معه" وهذا يعني لادونيس " ان شخصية العربي شان ثقافته تتمحور حول الماضي... ولعل في هذا ما يكشف... عن التناقض في موقفه من الحداثة الغربية: فهو ياخذ المنجزات الحضارية الحديثة, لكنه يرفض المبدا العقلي الذي ابدعها, والحداثة الحقيقية هي في الابداع لا في المنجزات ذاتها. فهو اذن يرفض الحداثة الحقيقية:
أي يرفض الشك, والتجريب, وحرية البحث". ويتساءل بركات ترى كان ادونيس سيتوصل الى نتائج مختلفة- على الاقل من حيث التشديد- لو لم يقتصر كما يعترف هو" على دراسة الظواهر الثقافية بذاتها, في معزل عن قاعدتها المادية" وخارج" الاطار الحضاري" الذي نشأت فيه "البنية الاقتصادية وعلاقات الانتاج". على الاقل كان ادونيس سيقرر لو درس الثقافة في اطارها الاجتماعي فيما اذا كان يتكلم عن "الذهنية العربية" و"الشخصية العربية" ككل (وهذا ما تجاوزه علم الاجتماع) ام عن " ذهنية الفئات التي كانت في موقع السلطة" , فهو يدرك تماما انه" في كل مجتمع نظام يمثل قيما ومصالح معينة لجماعات معينة, من جهة ونواة لتصور نظام آخر يمثل قيما ومصالح مناقضة لجماعات اخرى مقابلة|, من جهة ثنية" هذه الجماعات الاخيرة تتسلح, على الاغلب, بقيم مستقبلية وتدخل في حالة صراع معلن او خفي مع الجماعات الاولى. من هنا مشكلة التبسيط في وصف" الذهنية العربية" بمجملها بالسلفية. في المجتمع العربي ذهنيات مختلفة ومتناقضة وفي حالة مواجهة, وليس ذهنية واحدة. وهنا يبدو نقد بركات من زاويتين الاولى زواية علم الاجتماع عموما وتأكيد بركات الدائم على علاقات القوة الاجتماعية التي هي اساس الصراع والتناقض الذي تعيشه المجتمعات, بالاضافة الى ضرورة دراسة الظواهر الثقافية في اطارها الاجتماعي-الانثروبولوجي وليس على الصعيد الثقافي المجرد فقط. اما الزاوية الثانية فهي النقد الحاد الذي وجهه بركات الى التعميمية في وصف الثقافة العربية والتي افرد لها فصلا مهما وممتعا في كتابه: المجتمع العربي المعاصر(القيم الاجتماعية مصادرها واتجاهاتها,الفصل التاسع).

7- وادونيس من بين الذين يعتبرون ان السنة تنطلق من التنزيل وتعتبر الوحي هو مصدر التوصل الى الحقيقة,اما الصوفية فتنطلق من التجربة الذاتية والحدس والاشراق وتعتبر ان الطريق الافضل للتوصل الى الحقيقة هو الرياضة الروحية والزهد في الملذات واقامة علاقة شخصية ومباشرة مع الله بالتوحد به. بكلام آخر تتصل التجربة الصوفية كما يقول ادونيس بالتجربة الباطنية وتقوم على تجاوز الثقافة السائدة والظاهر المنظم الى باطن العالم فتعني بمعناه الخفي الرمزي. ارادت الصوفية تجاوز النص الى المعرفة الكامنة وراءه بتأويله وارجاعه الى اصوله عن معناه الحقيقي فالظاهر" ليس الا صورة من صور الباطن".
ان قراءة ادونيس شاقة لا سيما في ازدواجيته في موقفه من الحداثة والتراث, ففي الوقت الذي يوجه انتقاده الحاد الى الاسلام السني نجده يمجد الاسلام الشيعي بتاريخانياته وعصرانيته, يعبر عن ذلك شعره الذي لا يخلو من ترميزه بمأساة الحسين وآل بيته ومهيار الدمشقي... ولان ادونيس جزع من فشل الحركات العروبوية والتقدمية في تحقيق احلامها ووعودها فانه استبدل جزعه بفرحة عارمة بانتصار الثورة الايرانية, يقول ادونيس: " لم يعد هناك أي التباس في ان ما يحدث في ايران انما هو ثورة اسلامية, او ثورة بالاسلام..." ورغم ان ادونيس يبدي موضوعيته من خلال تنبيهه بانه"لا يزال الحكم الصحيح لهذه الحركة او عليها سابقا لاوانه" لكنه يصرّ استنادا لمعرفته بالتاريخ الاسلامي كما يقول بان الثورة الايرانية "ظاهرة فذة..انها ثورة بالاسلام وفيه..."! وقد يكون ادونيس غيّر رايه من الثورة الإيرانية لكننا نحتاج الى تصريح منه يؤكد غير ذلك, لا سيما تصريحاته في 2006 من اعتبار ما قام به حزب الله يمثل انتصارا! ثم نجد تيمنه بالحلاج والسهروردي... هل يعني ذلك ان ادونيس انسني التوجه يؤمن بضرورة تفكيك القيود الصارمة التي تكرس للمقدس و يؤمن بالاشراق المعرفي واشبه ما تكون الى شطحات الصوفية " لا الله أختار ولا الشيطان / كلاهما جدار / كلاهما يُغلق لى عينى ". هل استطيع استطيع القول بان ادونيس حداثي المذهب شيعي صوفي الهوى؟ قد يكون ذلك وقد يكون عكسه. ان على ادونيس ان يحدد موقفه من التراث ففي الوقت الذي يكرس مشروعه من اجل القطيعة المعرفية مع التراث نجده بين الفينة و الاخرى يمجد رموزا ونصوصا من التراث, وهو بهذا اقرب ما يكون الى الانتقائية او التأرجح الفكري المزاجي والذي يجعلنا نتساءل الى أي مدى الشخصانية والهوى يحكمان تفكير الانسان المحدود؟ وهذا يذكرني بمقولة علي حرب: " ان العاقل ليس من يحسن قيادة عقله بحسب العنوان الديكارتي, بل الذي يدرب عقله على اكتساب العادات النقدية لكي يحسن قيادة اهوائه".
انني اقف الى جانب ادونيس وغيره من المثقفين مؤكدا على اهمية اطلاق الحريات اللامحدودة بانواعها السياسية والفكرية.. الا انه يمكنني تسجيل الملاحظات التالية:
أ- لا بد ان يحدد ادونيس موقفه من التراث بشكل واضح دون انتقائية مبنية على المزاجية والهوى.
ب- ان العدمية التي يعاني منها ادونيس في قراءة الثقافة العربية تجسد ذاتيته وتعميميته وتكرس السلبي,ولا تمهد لبناء جيل حداثي ينطلق من مقوماته الحضارية والتي من بينها التاريخ واللغة..
ج- نتمنى من ادونيس كما يولي اهمية ,من خلال قلمه, لنقد التراث ان يعطي اهمية لنقد الانظمة الحاكمة, حيث من المعروف ان قلمه في هذا المجال ما زال ناعما! وقد يذهب بنا الى التساؤل لماذا احتوته بعض الانظمة الشمولية العربية امام جحافل المثقفين الذين أجهضتهم او همشتهم؟!



#أحمد_جميل_حمودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التربية المقارنة: سياسات التعليم المهني في ضوء خبرات ماليزيا ...
- واقع سياسات تنمية الموارد البشرية بمؤسسات التدريب والتعليم ا ...
- تفكيك الثنائيات الفكرية العربية: الأزمة والمشاريع البديلة
- اصلاح خطبة الجمعة ومقاربة الصادق النيهوم
- التربية المقارنة: سياسات تنمية الموارد البشرية في ضوء تجارب ...
- التربية المقارنة: استراتيجيات تنمية الموارد البشرية -سيناريو ...
- موت المخترع: من بيداغوجيا التعليم الى ايكولوجيا التعلم
- التربية المقارنة: تطبيقات المنهج المقارن (6)
- التربية المقارنة: منهج البحث المقارن في التربية(5)
- التربية المقارنة: مجالات البحث المقارن في التربية (4)
- التربية المقارنة: تاريخانية المجال ومراحله المتطورة(3)
- التربية المقارنة: الابعاد المتعددة في طور الالفية الجديدة (2 ...
- التربية المقارنة: محدّدات المفهوم (1)
- الاتجاه النقدي( الراديكالي) اليساري: التطبيقات التربوية المم ...
- وظائف الإدارة وتطبيقاتها المدرسية
- العوامل الاجتماعية/ غير المدرسية المرتبطة بالتحصيل الدراسي: ...
- الطفل والأسرة العربية: التفاعلات, بناء الأدوار, القيم..
- القراءة للجميع أم الخبز للجميع؟: واقع القرائية في العالم الع ...
- رفاهية اليأس!
- وداعا ايها المسيري مفكرا ومناضلا


المزيد.....




- مشاهير الموضة والموسيقى والسينما.. في مهرجان ميت غالا حمل عن ...
- متحف -للنساء فقط- يتحول إلى مرحاض لـ-إبعاد الرجال-
- إيران تقيم مهرجان -أسبوع اللغة الروسية-
- مِنَ الخَاصِرَة -
- ماذا قالت الممثلة الإباحية ستورمي دانيالز بشهادتها ضد ترامب؟ ...
- فيلم وندوة عن القضية الفلسطينية
- شجرة زيتون المهراس المعمر.. سفير جديد للأردن بانتظار الانضما ...
- -نبض الريشة-.. -رواق عالية للفنون- بسلطنة عمان يستضيف معرضا ...
- فيديو.. الممثل ستيفن سيغال في استقبال ضيوف حفل تنصيب بوتين
- من هي ستورمي دانيلز ممثلة الأفلام الإباحية التي ستدلي بشهادت ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد جميل حمودي - ادونيس صدمة الصراع: مراجعة نقدية