أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - الأصلي في العراق يُذبح والأفريقي في امريكا يترأس















المزيد.....

الأصلي في العراق يُذبح والأفريقي في امريكا يترأس


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 2459 - 2008 / 11 / 8 - 04:34
المحور: حقوق الانسان
    


جاءت جملة في مقالنا السابق "العدالة تخسر بالقاضية أمام شوفينية الدين"! هي :ان كان صدام دكتاتوراً فأنتم الديكتاتورية نفسها"
نعم أثبتتها الانتخابات الامريكية بعد 36 ساعة فقط من نشر مقالنا المشار اليه! انها حقاً صفعة على وجه الفكر المنغلق بمفاتيح الطائفية والمذهبية القبيحة

نعم اليوم الرئيس أوباما اعطى درساً في الديمقراطية لديكتاتورية ودمقرطة نوابنا وحكومتنا! 200 سنة مضت على حلم المناضل مارتن لوثر! وتوج امريكي من اصل افريقي، من اب مسلم وام مسيحية (نصرانية) كرئيس لاقوى دولة في العالم! وانتم تفتشون عن معنى الديمقراطية في سراديب الفكر العنصري المذهبي الطائفي! ولكن مع الاسف نقولها لكم : انكم تفتشون على ابرة في كومة قش! يحتاجكم 1400 سنة اخرى لكي تروا سراب الديمقراطية! ماذا ان فاز عراقي من اصل كيني من اب مسيحي وام مسلمة ويصبح رئيس لجمهورية العراق الجديد!

موقفكم رجاء من المادة الاولى من الدستور (الدائم) التي تنص : ان العراق دولة مستقلة،،، نظام الحكم فيها جمهوري نيابي (برلماني) ديمقراطي اتحادي!! الله اكبر!! على الديمقراطية التي جاءت في المادة الثانية ب! والتي سقطت بالضربة القاضية الفنية من جارتها فقرة آ التي تنص على ان "الاسلام مصدر اساس التشريع ولا يجوز سن قانون يتعارض مع احكام الاسلام! الله اكبر مرة اخرى! وتوجت هذه (الدكديمقلااطية) بالغاء المادة 50 وتلتها تقليص تمثيلنا الى 1 وكأنه هبة من القائد الضرورة! الف عافية لكم دكترة دمقرطتكم واتحادكم وبرلمانيتكم التي سوف تُدًرس في جامعات العالم كتطبيق نادر جداً يُستفاد منه كنموذج للدول المتحررة! عيب وكفى

محكمة ومحاكمة
لذا سنقوم بتقديمكم لمحاكمة علنية عادلة، وسنعرض وثائق وادلة واقعية وقانونية من خلال عريضة الدعوى التي نقدمها ونعرضها أمام الشعب ومحكمته وضميره، قبل ان نرفعها الى منظمات حقوق الإنسان الوطنية والاقليمية والدولية، والأمم المتحدة من خلال ممثلها في العراق، عليه يمكنكم أيها السادة أن تردوا الدعوة! وهذا سهل بجرة قلم! او لا داعي تكليف الدولة مبلغ حبر التوقيع! بل تشيرون الى من يقول نعم دائماً،! وهو يتصرف على طريقة الكاوبوي الميلشاوي الديمقراطي الحديث

بإنتظاركم
هناك محكمتين معقودة الان لمحاكمتكم :
محكمة التاريخ! وهذه لا تعيرونها اهتماماً طبعاً، لأن طريقة تحريف الحقائق جاهزة حتماً، انها فتوى صغيرة ونضحك على الذقون! وخاصة انها ليست المَرة العاشرة بل هناك قضايا أكبر من هذه بكثير وقد مرت بسلام! اذن التاريخ هو بيدنا وسنكتبه نحن الذين ولدتنا امهاتنا قادة وسادة!

ومحكمة الشعب! وهذه ليست للبيع، لأن تجارب الشعوب التحررية تقول ان الفصل والكلمة الاخيرة هي للشعب، وليست للقادة والسادة والشيوخ، مهما استعملوا من الترهيب والقتل والدولارات والفتاوى، وهناك امثلة كثيرة عبر التاريخ انتصرت فيها ارادة الشعب (شيلي – رومانيا – العراق) عليه مهما ضاق الشعب، وتألم وقدم الشهداء، وضُحِك عليه بالشعارات البراقة، والنتيجة العملية (صفر بيد حصان) عندها سيقول الشعب كلمته لانكم طرقتم على رأسه بقوة (القتل على الهوية – التشريد – بيع الاطفال – بيع المخدرات – اطفال الشوارع والدعارة – لا امن ولا امان – لا نتكلم عن الكهرباء والماء والصحة – تجارة السلاح والنفط والسوق السوداء – سرقة اموال الشعب بمليارات الدولارات) مع كل هذا عيونكم على ممثليه وتسلبون حقوقه الاساسية

انها محكمة المستقبل تنادي
جاء في عريضة الدعوى
المدعي : حقوق الشعب وحقوق الاقليات
المدعي عليه : التعصب الديني والسياسي في البرلمان والحكومة العراقية
سيادة الرأي العام العراقي والعالمي
نعرض امامكم الحقائق والاثباتات والشهود على ان التعصب الديني والسياسي في برلماننا وحكومتنا العراقية هو الديكتاتورية بعينها وليس شيئ آخر، واليكم الادلة الثبوتية (نماذج فقط)
**
** 850 ألف تقريباً استشهدوا أو لقوا حتفهم من العراقيين خلال الخمس سنوات الماضية! نعم لا تتحملون مسؤولية جميع الضحايا! ولكن تتحملون كل شهيد سقط على الهوية (من السنة والشيعة) لذا نطلب من عوائل الضحايا تقديم شكاوى رسمية ضد الدولة ومؤسساتها الطائفية، وطلب تعويضات وحقوق الشهداء المسلمون الابرياء الذين سقطوا بأوامر دكتاتورية نفسها وليس اسمها! اي كانت اوامر قتل تنطلق من مصدر (تعصب ديني وتطبيق سياسي)! بمعنى آخر "تكون هذه الاوامر (اوامر القتل) ملزمة فكرياً وعملياً" فهل نرى في المستقبل مئات الالاف من طلبات ادانة الديكتاتورية الحقة
ملاحظة : اعدم الرئيس السابق لاتهامه بعدد من الجرائم الذي اقترفها خلال حكمه (35عام)! منها الانفال الكردية في الثمانينات! كم أنفال اليوم اقترفتها اياديكم خلال 5 سنوات فقط! (انفال البصرة – انفال بغداد – انفال الفلوجة – انفال الموصل – انفال ديالى – انفال سنجار – انفال الموصل (خاص بالمسيحيين) – انفال النجف – وانفال المؤسسات والوزارات - وانفال التعليم – وانفال المرأة والطفل! وانفال وانفال وانفال!

** قتل 140 امرأة في محافظة البصرة في عام 2007 فقط، و8 منهم في بداية 2008! والسبب تطبيق المادة 41 التي تتعامل مع جميع العراقيين بطريقة طائفية وتسهم في ترسيخ مبدأ التمايز الأثني والعرقي بين مكونات الشعب! عندما الغيتم المادة 188 لسنة 1959 من قانون الاحوال الشخصية، (مع العلم ان اقليم كردستان جدد العمل بالمادة المذكورة (188 لسنة 1959)) "را – مركز دراسات اللاجئين / جامعة اكسفورد – الهجرة القسرية – عدد خاص آب/ 2007 – من موقع الواح بابلية
يُضاف قتل النساء والفتيات حسب المصدر اعلاه وكالاتي
329 إمراة وفتاة عام 2003
291 = = = 2004
778 = = = 2005
812 = = = 2006
مقبرة جماعية تضم 8 نساء وفتاة في محافظة ديالى
لننظر الى الارقام وكيف انها في تصاعد مستمر كل عام، واكثريتها حدثت في المحافظات الجنوبية (البصرة نموذجاً) والسؤال هو : ما الذنب الذي اقترفناه؟ الجواب تطبيق أفكار لولايات غريبة بعيدة عن العقيدة الانسانية والديمقراطية (الحجاب – الختان – فرض المذهب – تعدد الزوجات – تطبيق آية (وما ملكت ايمانكم!) كل هذه تكون ضد حقوق الانسان وتطبيق الدكتاتورية المزمنة وذبح الديمقراطية على مذبح التعصب الديني والسياسي (حكم طلبان جديد)
مجموع الارامل اليوم في العراق وصل الى ثلاثة ملايين أرملة
ملاحظة : نطلب من اصحاب الضحايا تقديم طلبات الى حقوق الانسان في البرلمان العراقي العتيد لتثبيت الحالة وطلب محاكمة المدعى عليهم امام محكمة الشعب والضمير، نعم لم نسمع! تقولون لا نتحمل كل هذه الارقام؟ اليكم هذه، نحن مع العدالة دائماً! ستتحاسبون عن ارقام وعدد الضحايا خلال حكمكم التاريخي! والامر يعود الى الشعب وحده

** الاطفال
هناك 4 ملايين طفل مشرد ويتيم ومهجر قسراً! منهم 2,5 مليون طفل شوارع، وهناك احصائية لعام 2006 – 2007 تقول ان 400 طفل وطفلة من جنوب العراق بعد تركهم لمدارسهم اعتقلوا لاسباب (اعمال جنسية – بيع اسلحة – خمور – مخدرات – افلام ومجلات اباحية)

** 8 ملايين عراقي يحتاجون الى المساعدة الانسانية
** 4,5 مليون عراقي نازح (مهجر ومهاجر)
** 850 ألف نازح داخلي، منهم 15 ألف مسيحي، وهناك بعض المحافظات أُقفلت بوجه النازحين لاسباب امنية ومذهبية
** 82 من العاملين الدوليين لقوا حتفهم وهم يقدمون المساعدات للشعب
** اختطاف 30 من العاملين في مكاتب بغداد، ولا زال 13 مفقودا لحد الان
** وآخر احصائية للامم المتحدة ان كل 1 من 9 عراقيين اما ان يكون نازحاً داخلياً او غادر العراق
للتاريخ ان كنا نريد ان نقارن عدد النازحين زمن حكم صدام (داخليا – تعريب وتكريد) 220 ألف! وخارجياً 300 ألف مهجر ومهاجر! منهم 100 ألف مسيحي! فهل نقارن ما حدث للشعب اليوم؟ فما يكون حكم التاريخ والمستقبل؟ تذكروا ذلك
حقوق الانسان وحقوق الاقليات تقدم هذه الارقام امام محكمة المستقبل

** السرقات (نماذج فقط)
193 مليون دولار – مقدمة من الامم المتحدة – حالة طوارئ 2003
2,2 مليار دولار – صندوق اعمار العراق 2004
93 مليون دولار من الكونغرس الامريكي – تبرعات
11 مليون دولار – الاتحاد الاوربي – تبرعات
8 ملايين دولار – منظمات غير حكومية عالمية – تبرعات
لم نذكر ملايين ومليارات التي اختفت من الوزارات العراقية كمشاريع ورشاوى استيراد مواد واسلحة ونفط
اين ذهبت كل هذه الاموال؟ دقيقة لحظة! نعم ! نحن لم نسرق جميع هذه الاموال! بل سرقوا اكثر من نصفها الذين كانوا قبلنا! ولدينا اثباتات!، طيب قدموها لمحكمة المستقبل النزيهة وهي التي تقرر

**** 650 شهيد مسيحي! 12 منهم خلال الاضطهاد الاربعيني الموصلي! 8 فتياة تم اختطافهن واغتصابهن وقتلهن! 4 فتياة أُجبرن على الزواج من اصحاب اللحايا! أسقف واربعة كهنة و5 شمامسة استشهدوا في الموصل! تهجير اكثر من 400 ألف مسيحي داخل وخارج العراق! هدم 12 كنيسة! وتنزيل الصليب والبصق عليه امام جمهور كبير! وو
هذه هي نتائج (دمرقتكم ايها السادة) وبكل فخر تكتبون الأسباب الموجبة لتشريع سلب حقوق الأقليات!!!؟

قدمنا جزء يسير(كأمثلة او نماذج) من الانجازات العظيمة التي قدمتها حكومتنا وبرلماننا لشعبنا! فمن هو المستفيد من استمرار الوضع كما هو عليه الان؟ ومن يستفيد من الانفراج في الوضع الامني والاقتصادي والسياسي؟ عليه نضع امام محكمتنا الموقرة : من هو الارهابي والمستفيد من الارهبة (ان صح التعبير) وهل تبقى الديكتاتورية في منصبها اذا حدث استقرار؟ اذن من هو (قاتلنا ومهجرنا وسالب حقوقنا يا ترى؟ ان كان في العراق ككل وفي الموصل بشكل خاص)
انه حتماً التحالف السياسي / الديني المتعصب / المشترك

واخيراً وليس آخراً عندنا سؤال مهم يقول : ماذا يعني ان رئيس وزراء دولة وحزبه وتحالفاته يُصَوتون ضد مصلحة وحقوق جزء اصيل من شعبه؟ والبارحة كان احد النواب من القائمة العراقية يؤكد وجود أربعة شهود على قول المالكي :بأن الاكراد كانوا وراء عملية الموصل الاخيرة! ويتضامن معنا! ولكن اليوم يصوت ضدنا وتخفيض تمثيلنا في مجالس المحافظات الى واحد (وقد رفضناه) هو وقائمته! والبارحة الكتلة الكردستانية تصوت ضدنا في الغاء المادة 50! واليوم تصوت لصالح تخفيض تمثيلنا الى واحد! اهذه هي السياسة حقاً؟ ان كانت هذه السياسة اليوم في عراقنا (الديمقراطي البرلماني التعددي) فأين انتم يا احزابنا ومنظماتنا! هل انتم أحزاب في وقت السلم فقط ام ماذا؟ على الاقل توحدوا! الا تكفي كل هذه الدماء والمعاناة؟

إذن ماذا نسمي فوز أوباما برئاسة أكبر دولة في العالم! بنسبة 52% مقابل 48% لمنافسه؟ ان كان احد الصينيين او الهنود او الافارقة قد حصل على الجنسية العراقية وترشح الى الرئاسة العراقية! بربكم ماذا كنتم تفعلون ايها الديمقراطيون ولا نقول الامبرياليون! بل نقول : ايها الدكتامقرطين حقاً،إذن الى محكمة الحق القانونية الشعبية ايها التعصب



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العدالة تخسر بالضربة القاضية أمام شوفينية الدين
- موقف المسلمين من العوائل المشردة قسراً
- الشعب تَوَحد والقادة لا زالوا منقسمين
- تشكيل هيئة للدفاع عن حقوق شعبنا في الموصل
- سبع صور والكشف عن جُناة اضطهاد الموصل
- عودة الى قصة الحَجَلْ الكردي
- نتائج مؤتمر شهداء غزوة الموصل
- غزوة الموصل الكبرى ومبادرة يونادم كنا
- تفجير بيوت مسيحيي الموصل بطريقة اسرائيلية
- الى / روح الأب الخالد د. يوسف حبي...... الموصل تبكي ابنائها
- إنشاء لجنة للمصالحة مطلب شعبي
- الأخ جميل روفائيل / حذارى سيحاولون امتصاص غضب شعبنا
- تنازلوا عن كراسيكم ايها القادة
- البرلمان العراقي / 50 مرة أيامكم سعيدة
- نتيجة تناحرنا انتهكت حقوقنا
- نوع حكومتنا واختلاف الحكومات / 8
- سيادة الأمة والشعب والانتخاب / 6
- استغلال الديمقراطية لتكريس الديكتاتورية
- الفرق بين سيادة الأمة وسيادة الشعب / 5
- الاساس القانوني لسلطة الدولة على اقليمها / 4


المزيد.....




- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...
- الأونروا: وفاة طفلين في غزة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مع تفا ...
- ممثلية إيران: القمع لن يُسكت المدافعين عن حقوق الإنسان
- الأمم المتحدة: رفع ملايين الأطنان من أنقاض المباني في غزة قد ...
- الأمم المتحدة تغلق ملف الاتهامات الإسرائيلية لأونروا بسبب غي ...
- کنعاني: لا يتمتع المسؤولون الأميركان بكفاءة أخلاقية للتعليق ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - الأصلي في العراق يُذبح والأفريقي في امريكا يترأس