أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مازن لطيف علي - نوفل ابو رغيف :علينا اولاً ان نقوم ونشرع بلملمة أوراقنا لإعادة بلورة الوضع الثقافي















المزيد.....

نوفل ابو رغيف :علينا اولاً ان نقوم ونشرع بلملمة أوراقنا لإعادة بلورة الوضع الثقافي


مازن لطيف علي

الحوار المتمدن-العدد: 2457 - 2008 / 11 / 6 - 08:55
المحور: مقابلات و حوارات
    


بالرغم مما نسمع من لغط عن تراجع أهمية الكتاب المطبوع فأن المطابع لاتزال تطبع كل يوم العديد من العناوين الجديدة والقديمة بطبعة جديدة ، بمعنى ان الكتاب المطبوع لايزال هو الشكل السائد في تقديم المعرفة والابداع الانساني.. دار الشؤون الثقافية العامة احدى المؤسسات الحيوية في صناعة وإنتاج الكتاب والسعي للنهوض بواقع الثقافة العراقية .. التقينا السيد نوفل هلال ابو رغيف المدير العام للشؤون الثقافية الذي تسلم مهام الدار قبل عشرة أشهر.. للحديث عن اهمية هذه الدار ونشاطاتها والمشاكل التي تعانيها:
* يدور الحديث كثيراً عن ابتعاد المثقف العراقي عن دار الشوؤن الثقافية منذ فترة ليست بالقصيرة لماذا؟
- الحديث عن دار الشؤون الثقافية العامة حديث ذو شجون ولعل التسمية التي شاعت قبل عامين في بعض الاوساط الثقافية في العراق إنها دار الشجون الثقافية العامة وليس دار الشؤون الثقافية ، هذه التسمية لن تأتي من فراغ ،فعلاً هناك شجون كبيرة معاناة كثيرة لا يمكن ان نمر عليها مر الكرام لكن لا بأس لأن نقف لنفصل بعض المحاور والمفاصل المهمة .. ماتستدعيه هذه الدار من إجراءات وتغييرات أقول يكاد يصل الى نسبة 70-80% مما هي قائمة عليه اليوم مادياً وإبداعياً في كل المفاصل.. هذه النسبة كما تعلم ضخمة جداً وتحتاج الى امكانات هائلة ، تحتاج الى دعم لوجستي ودعم معنوي غير محدود. دار الشؤون الثقافية العامة لعلها تعادل الكفة الأرجح في وزراة الثقافة ويعتقد كثير من المثقفين بأن وزارة الثقافة بكل مؤسساتها في كفة ودار الشؤون الثقافية العامة بكفة لما تحتله هذه الدار من أهمية في التعاطي والتعامل مع طبقة المثقفين على إختلافهم .. ماتقوم به به عملية صناعة وتصدير المعرفة عبر تقنيات الطباعة والنشر والتوزيع بوصف الثقافة المقروءة مازالت الثقافة الأكثر تسيداً في الاوساط الشرقية في الأقل وفي الوسط العراقي تحديداً ، لأن مازال المثقف الذي يكتب كتاباً تجده مقدماً على المثقف الموسيقي والتشكيلي على غيره.. نحن نحاول في التجربة الجديدة التي نسعى لأن تكون فعلاً تحقق أثراً واضحاً في هذه المؤسسة ، ان نجري تعديلات شكلية ملموسة وليست تعديلات شكلية او تعديلات إدعائية إن صح التعبير.. مابدا لنا حتى هذه اللحظة ينقسم الى قسمين أولاً الصعيد الاداري وهو صعيد بما ينطوي عليه من مفاصل ومن اداريين وموظفين لو اطلعت عليهم لوليت منهم فراراً.. هذا على صعيد العمل الإداري وهو العمل الأصعب والشاق لكن المثقف غير معني بهذه التفاصيل ربما هو غير معني لما تعانيه الدار من تراجع لمستواها المالي واللوجستي ومستوى المكائن والالات التي تعتمدها الدار، فالمثقف ليس معنياً أن يكون على معرفة بهذا الموضوع وهو معني بالمتن الثقافي وماذا ستحققه الدار في هذا المتن، نحن نعتقد ان المتنين متداخلان وإن أحدهما يكمل الاخر.. اذا لم تكن لكَ أرضية إدارية ومادية صلبة تقف عليها لا تستطيع أن تحقق فعلاً ثقافياً ، كيف يكون ذلك والمكائن والالات التي في دار الشؤون الثقافية العامة، في تقرير دائرة الرقابة المالية وتقرير وزارة التخطيط/ انها تشهد اندثاراً بنسبة 90_95% في عام 199-_2000 في زمن النظام البائد عندما قَيَمت الحكومة انذاك مستوى الاجهزة حيث قالت انها تعاني إندثاراً كلياً ومازالت الاوراق محتفظ بها لدينا مطبعة جديدة صغيرة لكنها لاتفي بالغرض ونعمل بالمكائن المندثرة كلياً حسب التقارير العلمية ، نحاول ترميمها ونحاول ما امكننا أن نواكب هذا المشهد المعرفي هذا على صعيد الإدارة وعلى صعيد القيمة المعنوية والدلالية والفنية لما تنتجه هذه الدار أعتقد انه يحق لنا بعد ثمانية شهور ان نفتخر اننا إستطعنا على الأقل كخطوة اولى ان نعيد العلاقة بين المثقف العراقي وبين دار الشؤون الثقافية العامة بعد قطيعة طويلة وبعد هجرة قصدية وبعد نكوص واضح عانته العلاقة بين المثقف العراقي وبين هذه المؤسسة.
ما هي الآلية التي تعتمدونها في اختيار الكتب وهل توجد لجنة لفحص الكتاب؟
رئيس مجلس إدراة هذه الدار هو رئيس لجنة التأليف والنشر حسب نظامها الداخلي، ولاينبغي ان يمرركتاب إلا عن طريق فَلتَرته عبر لجنة التأليف والترجمة والنشر هذه اللجنة لم تكن كما ينبغي ان تكون عليه من أسماء محترمة ورصينة ومهمة ربما منها إسمان مهمان. هذه قبل مجيئنا الى الدار كانت في السابق تتألف من 4 أعضاء غالباًً أقرأ ان أثنين يحضرون فقط فما بالك لجنة يحضر فيها عضوان وغالباً ما كان رئيس اللجنة بإجتهادات شخصية يمنح الكتاب ويوافق عليه .. اليوم المشهد مختلفاً تماماً سعينا الى إعادة النظر كلياً في هذه اللجنة ، عملنا بالاجتماعات الاولى ضيفنا شخصيات أكاديمية وثقافية مرموقة إستفدنا من اراءها ، وبعد ان اتضحت لنا المعالم الحقيقية سرنا الى تشذيب هذه اللجنة والاختصار على أسماء معنية رصينة بعد أن أضفنا لها أربع أسماء من المشهود لهم بالكفاءة والخبرة والقدر على حمل هذا العنوان كعنوان خبير وعضو لجنة التأليف والنشر اليوم بعد هذه الأسماء التي اضفناها وبعد هذا المخاض لم تعد هذه اللجنة تحضر إجتماعات طبيعية وتلقائية بل أصبحت ورشة عمل تفكر بطريقة الشغل الشاغل كيف تنهض بواقع هذه الدار ، نفكر عبر هذه اللجنة بالنهوض لإيجاد نهضة حقيقية للثقافة العراقية عبر هذه المؤسسة، ننتظر دعماً كبيراً من القائمين على المشهد الرسمي ،لعل في مقدمتهم السيد الوزير" ماهر دلي الحديثي.
* لماذا لاتتبنى دار الشؤون الثقافية العامة بإعادة طبع الكتب العراقية مثلاُ على سبيل المثال مؤلفات علي الوردي وجواد علي وعباس العزاوي ويعقوب سركيس واحمد سوسة وجعفر الخياط وغيرهم في وقت قامت العديد من دور النشر في ايران وسوريا والاردن بطباعتها.. لماذا لانهتم بكتابنا وكُتابنا بإعادة إحيائهم من جديد عن طريق طبع كتبهم؟
- كما تعلم ان حداثة العهد في المشروع فأنا استلمت الدار منذ ثمانية اشهر وهذا لايكفي لإنجاز كل هذه المشاريع، إعادة طبع الكتب المهمة أول قضية طرحتها في أول اجتماع للجنة التأليف النشر وناقشناها في اجتماع مجلس الإدارة عرضناها على الجهات الاساسية التي يمكن ان تعزز وتعضد هذه الرؤية ، ربما في الاجتماع القريب نضع دراسة نهائية لمعالجة هذا الموضوع ونسعى بشكل كبير لإعادة طباعة الكتب المهمة التي تستحق ان تطبع طباعة رصينة والكتب التي لم تطبع هنا في العراق إبان الفترة السابقة لظروف معروفة لدى الجميع.
* هل تسعى دار الشؤون الثقافية العامة الى إقامة مهرجانات وأسابيع ثقافية ؟ ولماذا تفتقر المؤسسات الثقافية الرسمية في العراق على إقامة مهرجانات وأسابيع ثقافية ؟
- أول قضية فعلتها الشؤون الثقافية هي قضية إقامة مسابقة دار الشؤون الثقافية العامة للشعر والقصة القصيرة والنقد هذه هي المسابقة الاولى ونسعى في العام القادم وإستكمالاً لهذه المسابقة ايضاً متضمنة المسرح ونسعى لأن تكون المسابقة مرموقة ومحترمة وبعيدة عن المجاملات ومن شأنها ان تحقق إضافة حقيقية لمشهد الثقافة العراقية هذا على صعيد ماتقيمه من نشاطات وعلى صعيد الاسابيع الثقافية كما تعلم ان وزارة الثقافة غير محظوظة بالنسبة لمن يتولاها على طيلة الفترات السابقة لاتستطيع ان تؤسس مشهداً او رؤية مستقبلية ، خطة خمسية او عشرية مثلاُ في كل سنة تتبدل رئاسة وأدارة الوزارة. الفراغات التي شهدتها ، مجيء اناس غير معنيين بالثقافة هذا بالنهاية أثر على إيجاد خطط فعلية للنهوض بهذا الواقع، ما أن تلبث بأن تضع فكرة معينة لنشاط معين حتى تقابل هذه الفكرة وبفعل الظروف الاستثنائية وغير القصدية ، إضطرارية الى نسف كلما انتظرته وتمنيته.. نتمنى ونعتقد ان الفترة القادمة يمكن ان تمنحنا الادارة الجديدة للوزارة وبالتعاون مع المثقفين بالرؤية القادمة بعد ان اصبح البلد يسعى الى تحقيق دولة المؤسسات.. وأعتقد أننا مقبلون على شىء مهم، وبرأيي انا مع فكرة أن لاتقيم شيئاً أفضل من ان تقيم شيئأ اعرجاً ، لسنا مؤهلين حتى في وزارة الثقافة وقد يزعل مني بعض المسؤولين القائمين على وزارة الثقافة لكن اقول احتراماً لثقافتنا هذا التاريخ الطويل وهذه الحضارة اقول علينا ان لانسرع كثيراً وان لانجامل أنفسنا بأن ندعي اننا قادرون فعلاً على تحقيق مشهد ثقافية رصين .. علينا اولاً ان نقوم ونشرع بلملمة أوراقنا لإعادة بلورة الوضع الثقافي بإعادة انضاج المؤسسة الثقافية الرسمية والمدنية، أن يصبح المثقف مقتنعاً بأنه حريص على تفعيل الفعل الثقافي وعلى ان يحقق حضوراً في هذا المشهد.
* هل قامت مؤسستكم بتكريم رموز ثقافية بعد استلامكم وفي فترة قصيرة دار الشؤون الثقافية العامة؟
قمنا ضمن النشاطات الكبيرة إجراء ندوات منها يوم العمال العالمي والمرأة العراقية ويوم السلام العالمي وغيرها وكذلك قمنا بتكريم القامات الثقافية المهمة ليست القامات التي تدعو الى المجاملة والحسابات الجانبية، اسماء مهمة أقمنا لها إحتفاء وتكريماً أقمنا ولأول مرة حفل توقيع حيث يجتمع اصحاب الكتب المؤلفون وكان حضوراً مميزاً لدرجة ان كثير من المبدعين لم يتمالك نفسه خنقته العبرة وقسم منه بكى لأنه شعر ان المؤسسة الثقافية الرسمية تحتفي وتحترم المثقف في العراق سوف يكون هذا الحفل " توقيع الكتاب" دورياً وبصورة مستمرة .
* غالباً ماتهتم دور النشر بنشر سلاسل خاصة بها بمواضيع محددة ولعدة مؤلفين وهذا يجعل القارىء والمثقف يتابع شراء اصداراتها التالية وإستكمال القديم منها ..هل اصدرتم او لديكم نية اصدار سلاسل؟
- في ضوء جملة من الانجازات اتفقت لجنة التأليف والترجمة والنشر وأقرت إصدار مجموعة سلاسل جديدة لعل في مقدمة هذه السلاسل "سلسلة اكاديميون جدد" وهي سلسلة تعني بنشر كتب رائدة شكلت منعطفاً مهماً في المجالات المعرفية المختلفة انتجها فكر أكاديمي مميز يأبى ان يكون مرجعاً يقوم بوظيفة الشرح والتعليق فحسب بل يمتد الى آفاق التأسيس ليكون مصدراً مهماً ينهل منه الواردون في هذا المجال.. السلسلة الثانية هي سلسلة "بصمات" وكما تعلم كان هناك في السابق مشروع ثقافة ضد الحصار هذا المشروع المهين الذي اخرج كتب مهينة في المظهر وفي كثير منها في الفحوى ، نحن نريد ان نصدر شيئاً للطاقات الجديدة المبدعة وهي سلسلة تكون للشباب فيها ميزة وحصراً في الحق الادبي والسلسة الثالثة هي" منابع" وهي تعني بكتب التراث والسيرة وفي هذا الموضوع سوف نستكتب اسماء مهمة ورصينة.. هناك سلاسل معطلة او شبه مشلولة وهي سلسلة ثقافة ديمقراطية وسلسلة رسائل جامعة وسلسلة علم واثر نسعى الى وضع مدراء تحرير لهذه السلاسل وإستقطاب اسماء مهمة لإدارة هذه السلاسل وتفعيلها والعودة بها من جديد



#مازن_لطيف_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البَيتُ العِراقي .. في بَغدادَ وَمُدُن عراقية أخرَى
- مونلوجات عزيز علي في الذاكرة العراقية
- سحرُ الكِتاب وفِتنَة الصورَة
- هل يتحول شارع المتنبي إلى مدينة ثقافية عراقية
- روائيون وكتاب يتحدثون : ملتقى الرواية في دمشق فعالية اغنت ال ...
- الفنان لطيف صالح : في المنفى تعترض المسرحي عوائق كثيرة و معا ...
- آراء المثقفين العراقيين حول تشكيل المجلس الاعلى للثقافة وإعل ...
- جلال الحنفي ..ذاكرة بغداد التراثية
- صناعة الكتاب والإشكال الثقافي في العراق
- في حضرة كامل شياع .. سيرة الحالمين
- صدور العدد الجديد لمجلة الهامشيون
- في الذكرى الخمسينية لثورة تموز 1958
- حبزبوز..وريادة الصحافة الساخرة في عراق الثلاثينات
- أحمد مطر ..شاعر الرفض والتمُرد
- د. عبد الخالق حسين : المستقبل هو للحركة الليبرالية والتيار ا ...
- الدكتور قاسم حسين صالح : النظام السابق احدث تخلخلا كبيرا في ...
- الباحث والمحقق عبد الحميد الرشودي ..حكاية الحياة والادب والص ...
- د. عقيل الناصري: ثورة 14 تموز نقلة نوعية وأول مشروع حضاري
- الشاعرة والناقدة فاطمة ناعوت : القصيدةُ الحقيقة تقول: -أنا ق ...
- عدنان الصائغ : الشعر يستوعب الوجود كله


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مازن لطيف علي - نوفل ابو رغيف :علينا اولاً ان نقوم ونشرع بلملمة أوراقنا لإعادة بلورة الوضع الثقافي