أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....28















المزيد.....

العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....28


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2338 - 2008 / 7 / 10 - 10:35
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


آليات العمل المشترك:.....5
7) الآلية الإعلامية التي تبقى ضرورية لإشهار العمل المشترك بين أفراد المجتمع. ونظرا للدور الذي يلعبه الإعلام المسموع، أو المقروء، أو المرئي، في إشاعة الأخبار المختلفة، التي تصير معروفة بين أفراد المجتمع، سواء تعلق الأمر بالمجال الاقتصادي، أوالاجتماعي، أو الثقافي، أو المدني، أو السياسي، فإن هذه الإعلام يصير أهم آلية لتفعيل العمل المشترك، الذي يصير معتمدا عليه بالدرجة الأولى في إيصال ما يتعلق بالعمل المشترك إلى الجماهير المعنية في كل بلد من البلاد العربية، ومن باقي بلدان المسلمين.

وبسبب الضرورة الإعلامية للعمل المشترك، فإن الآلية الإعلامية تعمل على:

ا ـ إشاعةالقواسم الإيديولوجية المشتركة، بتفاعللاتها مع مختلف مكونات العمل المشترك، وتحفيزا للجماهير الشعبية بالاهتمام بالقواسم الإيديولوجية المشتركة، عن طريق إخضاعها للنقاش:

وهل تعبر فعلا عن مصالح الجماهير الشعبية الواسعة؟

أم أنها لا تستطيع ذلك التعبير الصادق؟

وذلك لكونها لا تخص إلا فئة ضيقة من الجماهير، لتفقد، بذلك، قدرتها على أن تصير إيديولوجية الجماهير المستهدفة بالعمل المشترك، مما يؤدي إلى إعادة النظر جماهيريا، وعن طريق وسائل الإعلام في القواسم الإيديولوجية المشتركة، من أجل تطويرها، حتى تصير، فعلا، معبرة عن مصالح اوسع الجماهير المستهدفة بالعمل المشترك، ونظرا للدور الذي تلعبه الآلية الإعلامية في العمل على تطور، وتطوير الآلية الإيديوولجية، فإن هذا التطور، والتطوير، لا بد أن يساهم، بدوره، في الرفع من مستوى الآلية الإعلامية، التي تصير أكثر انحيازا للقواسم الإيديولوجية المشتركة، واكثر وضوحا في إشاعتها بين جميع أفراد المجتمع، وفي كل بلد من البلدان العربية، وباقي بلدان المسلمين، بصيرورتها إيديولوجية غالبية افراد المجتمع، الذين يزدادون، بسبب ذلك، وعيا بمصالحهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وينخرطون، بسبب ارتفاع مستوى وعيهم الإيديولوجي، في العمل المشترك، ومن خلاله في التنظيم المشترك، سعيا إلى تحقق طموحات الجماهير الشعبية المعنية بالعمل المشترك.

ب ـ التعريف بالتنظيم المشترك في مستوياته المختلفة، سواء تعلق الأمر بقوانينه المنظمة له، أو بهياكله القائمة، أو ببرامجه النضالية، أو بمواقفه السياسية، إلى جانب قواسمه الإيديولوجية المشتركة. وذلك التعريف الواسع في صفوف الجماهير بصفة عامة، وفي صفوف الجماهير المعنية بالعمل المشترك بصفة خاصة، لا بد أن ينتج لنا اهتمام الجماهير بالتنظيم المشترك، مما يؤدي إلى قيام الجماهير بالارتباط بالتنظيم المشترك، ومن خلاله بالعمل المشترك. وهذا الارتباط يكون مصحوبا بطرح الأسئلة حول التنظيم، ومدى صلاحيته لقيادة العمل المشترك، وتطوير الجماهير المساهمة فيه، حتى تلعب دورها في تفعيل العمل المشترك، حتى تتحقق الأهداف المحددة آنيا، ومرحليا، وإستراتيجيا.

والتنظيم الذي يقف الإعلام المشترك وراء تطوير أنظمته، وهياكله، بجميع مكوناته، لا بد أن يؤدي إلى الرفع من مستوى أداء الأداة الإعلامية في صفوف الجماهير التي تصير وسيلة مثلى لتعبئة الجماهير، ونشر الوعي التنظيمي المشترك في صفوفهم، حتى تقوم بدورها كاملا في دعم العمل المشترك، وفي العمل على تفعيله، مما يجعل دور الآلية الإعلامية حاضرا بشكل مكثف في صفوف التنظيم المشترك، ومما يجعل الاعتماد على الآلية الإعلامية ضرورة تنظيمية، نظرا للعلاقة الجدلية القائمة بين الآلية الإعلامية، والآلية التنظيمية، باعتبارهما مفعلين معا للعمل المشترك.

ج ـ التعريف بالبرنامج المشترك، سواء كان يتعلق بالجانب الاقتصادي، أو الاجتماعي، أو الثقافي، أو المدني، أو السياسي؛ لأن ذلك التعريف الذي يتم بواسطة الآلية الإعلامية المقروءة، والمسموعة، والمرئية، هو الذي يجعل الجماهير تتعرف على البرنامج المشترك على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وهل هذه المستويات تستجيب لحاجيات الجماهيرالمعنية بالعمل المشترك، أم أنها لا تستجيب لتلك الحاجيات، مما يؤدي إلى إخضاع ذلك البرنامج إلى المناقشة الجماهيرية الواسعة، وبمساهمة الآلية الإعلامية، وصولا إلى تحديد جوانب النقص في البرنامج، وجوانب القوة فيه، الأمر الذي يفرض قيام التنظيم بمراجعة البرنامج، والعمل على تجاوز جوانب النقص التي تكون قائمة فيه، حتى يصير أكثر استجابة لحاجيات الجماهير المعنية بالعمل المشترك. وفي نفس الوقت، فإن تطور البرنامج عن طريق العمل على تجاوز النقص فيه، سيؤدى إلى تحريك الآلية الإعلامية، بأشكالها المختلفة، وجعلها هي أيضا تتطور في أدائها اتجاه التنظيم المشترك، وتجاه الجماهير المعنية بالعمل المشترك في نفس الوقت. وهو ما يجعل الدور المتبادل بين الآلية الإعلامية، والبرنامج المشترك، هو دور تفرضه طبيعة البرنامج المشترك، وطبيعة الآلية الإعلامية، وصولا إلى نقل التجارب التي لها علاقة بالبناء البرنامجي المتطور، وبالآلية الإعلامية إلى الجماهير المعنية بالعمل المشترك، حتى تستجيب استجابة واسعة للانخراط في العمل المشترك الهادف إلى تنفيذ ما ورد في البرنامج المشترك، الذي يوصل إلى تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

د ـ إشهار المواقف السياسية، التي يتخذها التنظيم المشترك بفتح قناة مباشرة مع الجماهير المعنية بالعمل المشترك، سواء تعلق الأمر بالممارسة التنظيمية، أو بالممارسة الجماهيرية، لعلاقة كل من الممارسين بالمواقف السياسية التي تحتاج إلى إشهار.

ذلك أن الآلية الإعلامية المعتمدة تظيميا، تحتاج إلى مادة تعتمدها في تعبئة الجماهير، كي تلتف حول العمل المشترك. وهذه المادة هي المواقف السياسية، التي تقوم الآلة الإعلامية بإعلانها، كما هي، ثم تشرع في تسليط الأضواء على جوانبها المختلفة، من أجل أن تصير واضحة في صفوف الجماهير المعنية بالعمل المشترك، حتى تتفاعل معها، استعابا، ومناقشة، وتشريحا، من أجل الوقوف على طبيعتها:

وهل هي مستجيبة لطموحات الجماهير المعنية؟

وصولا إلى الوقوف على جوانب النقص التي تحول دون تحولها إلى ممارسة يومية للأفراد، والجماعات، والدفع إعلاميا في إبراز جوانب النقص تلك، من أجل أن يقوم التنظيم المشترك بمراجعة مواقفه السياسية، حتى تصير أكثر استجابة لطموحات الجماهير الشعبية، التي تلتف حولها، وتعتمدها لتفعيل العمل المشترك. وإذا كان لا بد من نتيجة لتطوير المواقف السياسية، بسبب إشهارها بين الجماهير، فإنها تتجسد في تحول المواقف السياسية المتطورة إلى وسيلة لتفعيل الآلة الإعلامية، حتى تقوم بدورها في تعبئة الجماهير المعنية، انطلاقا من تلك المواقف، حتى تزداد تفعيلا للعمل المشترك، وتعمل على التسريع بتحقيق الأهداف الآنية، أو المرحلية، أو الإستراتيجية.

ه ـ الاهتمام بالتنظيمات الجماهيرية التي تعتبر مجالا لأداء مناضلي التنظيم المشترك، ورصد هذا الأداء من خلالها على المستوى الإعلامي. ذلك أن اهتمام الآلية الإعلامية بتتبع عمل التنظيمات الجماهيرية، يجعل الممارسة التنظيمية الجماهيرية تؤثر في الممارسة المترتبة عن أداء مناضلي التنظيم المشترك، فتبرز بذلك نواقص التنظيمات الجماهيرية إلى السطح، ومن خلالها، نواقص أداء مناضلي التنظيم المشترك، وتصير الجماهير على بينة من تلك النواقص، مما يجعلها دافعة في اتجاه العمل على تجاوز النواقص التنظيمية الجماهيرية، ونواقص أداء مناضلي التنظيم المشترك في تلك التنظيمات، ومن أجل تطور، وتطوير الأداء في مجمل التنظيمات الجماهيرية، لصالح تحقيق المطالب الجماهيرية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، التي تنال حظها من الإعلام، لتكون الآلية الإعلامية، بذلك، قد أدت دورها كاملا، وفي نفس الوقت، فإن تطور الممارسة التنظيمية الجماهيرية، وتطور اداء مناضلي التنظيم المشترك، تؤثر على مسار الآلة الإعلامية، التي تصير في مستوى متطلبات الجماهير الشعبية الكادحة، وفي مستوى طموحات التنظيمات الجماهيرية، وفي مستوى طموحات التنظيم المشترك، نظرا للدور الذي يمكن أن تقوم به في توجيه اداء المناضلين من خلالها، وتوجيه الممارسة الجماهيرية بصفة عامة، من أجل العمل على تحقيق الأهداف المحددة، وربط مجمل تحقيق تلك الأهداف بالعمل المشترك، الذي يقود النضالات المطلبية بصفة عامة، والنضالات الهادفة إلى تغيير الواقع تغييرا جذريا، لصالح الجماهير الشعبية الكادحة.

و ـ الاهتمام بمجمل الحركة الجماهيرية، من خلال قيام الآلية الإعلامية، بتسليط الأضواء على مجمل الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، حتى تمتلك الجماهير وعيها الحقيقي بتلك الأوضاع، وتنخرط في مختلف التنظيمات الجماهيرية: النقابية، والحقوقية، والثقافية، والتربوية، والتنموية، وغيرها من التنظيمات التي يشتطر فيها أن تكون مبدئية، لتصير بذلك مجالا لممارسة السيادة الجماهيرية على نفسها، ومنطلقا لتحقيق تلك السيادة على أرض الواقع، من خلال فرض دستور ديمقراطي، تكون فيه السيادة للشعب، والتمكن من تقرير المصير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، وفي جميع البلدان العربية، وباقي بلدان المسلمين. ذلك أن قيام الآلية الإعلامية بدورها في أفق تحقيق الجماهير الشعبية لأهدافها، عن طريق قيام حركة جماهيرية رائدة، يعتبر مسألة أساسية، ومهمة، بالنسبة للعمل المشترك، الذي يجد المناخ الجماهيري مهيئا لقبول العمل المشترك، والإنخراط فيه، وتنفيذ برامجه، وتحقيق أهدافه. وفي نفس الاتجاه، فإن الجماهير التي تصير مالكة لوعيها بأوضاعها بفعل دورا لآلية الإعلامية، تقف وراء تأثير الآلية الإعلامية بذلك الوعي، ليرتفع بذلك أداؤها الإعلامي لصالح الجماهير، وتتبعها للحركة الجماهيرية، وسعيها إلى ربط تلك الحركة بالعمل المشترك، لتفعيل العلاقة الجدلية القائمة بينهما، سعيا إلى تحقيق الأهداف المشتركة، سواء كانت آنية، أو مرحلية، أو إستراتيجية.

وبذلك نصل إلى أن الآلية الإعلامية تعتبر أساسية، وضرورية، لتفعيل العمل المشترك، من خلال الارتقاء بالقواسم الإيديولوجية المشتركة، وبالتنظيم المشترك، وبالبرنامج المشترك، وبالمواقف السياسية المشتركة، وبأداء مناضلي التنظيم المشترك في التنظيمات الجماهيرية، وبالجماهير المعنية بالتنظيم المشترك. فالدور الإعلامي في التفعيل يعتبر مركزيا بالنسبة للعمل المشترك، لصلته بالرأي العام في مستوياته المختلفة، ولوقوفه وراء إيجاد اهتمام متميز بالتنظيم المشترك، وبالأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية، التي يسعى إلى تحقيقها، ليصير ذلك الاهتمام الجماهيري اهتماما إعلاميا في نفس الوقت، لتكون بذلك الآلية الإعلامية قد أدت دورها لصالح قيام عمل مشترك هادف، ورائد، على جميع المستويات، حتى يتاتى تطور، وتطوير الواقع في الإتجاه الصحيح.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....27
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....26
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....25
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....24
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....23
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....22
- عرش بوبكر: المناضل الطليعي الشامخ، الذي أعجزه المرض عن مواصل ...
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....21
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....20
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....19
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....18
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....17
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....16
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....15
- الشارع الرئيسي بين إهدار المال العام وتشريد مآت الأسر ... !! ...


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....28