أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - دردشات من وحي الاحداث















المزيد.....

دردشات من وحي الاحداث


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2329 - 2008 / 7 / 1 - 10:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدردشة الاولى
سياسة الحكومة العراقية في خلافتها .. لا تقدم مساعدتها للمهاجرين وتمنع الغير من رحمتهم ومساعدتهم
خمس سنوات والزاحفين بكل الوسائل مشكلين ارتار وقوافل تصل الى جموع غفيرة ممن فر بجلده من موت محتوم على يد متعصبين شيعة طهران ممثلين في مليشيات بدر وجيش المهدي وغيرهم من ارتال جيش القدس الايراني.
ان ماعملوا هؤلاء بالعراقيين لا تقل عن عمل هولاكو قبل مئات السنين فلا
رضيع نجا..
ولا شيخ استثنى من قتل وحشي...
ينتهي بقطع الرؤوس والتمثيل بالجثث!
هؤلاء مجرمون.. نعم..
هؤلاء حقراء لا يخافون الله.. نعم..
هؤلاء طابور خامس لطهران.. نعم
هؤلاء يجب عقابهم بقسوة ... نعم وبالتأكيد..
هؤلاء ليسوا افراد.. نعم مجموعات .. حتى ان بعضها لبس الملابس الرسمية مثل المغاوير وحراس الحدود تخفياً وتستراً وراء هذا الملابس وعنوانها بصفة حكومية .. نعم مثل المغاوير.
ترى هل يعني المالكي ماصرح به في عمان .. برأي انه لا يعني كل المهاجرين باستثناء المحيطين به المصفقين له والواقعين تحت نفوذ الحاجة او طالبي الثراء والجاه هم الذين بدءوا يسطرون له جمل فارغة مكررة بعيدة عن الواقع وبعيدة عن وما يضمرون.
اسأل ويسال الغير !!
أي رجوع يعني هذا الرئيس؟؟!
أرجوع الى موت حتمي ينتظرهم..! ام رجوع القتل والتشريد وقطع الاوصال والاغتصاب ام الى ساحة اجرام واحتمال شبه مؤكد ذهابهم الى المقابر الجماعية خاصة ولا زالت المليشيات موجودة ومنهم جيش المهدي الذي تتبجح الحكومة بانها استطاعت ان تكسر شوكته !!! فهو لا زال موجود ويعمل على تفريخ المجرمين الذين استسهلوا القتل من اجل المال ووجودا في القتل وظيفة سهلة تدر الربح الكثير وتحقق لذة في النفوس المريضة يتلذذ عند الخطف وعند القتل وعند قطع الرؤوس.
وبرأي سيبقى نفوذ الشواذ القتلة حتى لو اصدر السيد مقتدى الصدر الف الف فتوى وشكل اكثر من نخبة من يخشى عن اتيان جرائم كالتي ضج منها الناس.
حماية قانونية..
بعضهم ياتي جريمته باللباس العسكري الرسمي يقبض لقاء هذا الاجرام آلاف الدولارات تصيبه نعمة الجاه والهيبة بين الناس وان كانت مزيفة ومؤقتة .
اذاً ..
ان عوامل تكاثر هؤلاء ونموهم كالطحالب في ارض ندية خصبة سمادهم الاحتلال وممولهم طهران مع اموال كثيرة من السلاح تعبر حدودنا الشرقية حتى يضعون هذا الشعب اتون (فرن) جهنم لا مثيل له في الشرق الاوسط من حيث من الارهاب!!
الحل الحقيقي..
بدأ:-
1- محاكمة سريعة وعادلة للذين كانوا سبب التهجير والهجرة.. وتعليق جثث المجرمين في محلات ومناطق المهاجرين مع تسوية قانونية للذين شغلوا مساكن المهاجرين.
2- توجيه الاتهام لكل المحرضين على هذا الاجرام مهما كانت اسمائهم وارتفعت رتبهم الدينية سنة وشيعة وملل اخرى.
3- دراسة عوامل هذه الظاهرة الغير انسانية لماذا !! سبب التوقيت وعوامل هذه الظاهرة وكيف معالجتها.
فاذا كانت عوامل طائفية فيجب مكافحة الطائفية بقانون نافذ يمنع تكررها ويحمي الذين يعودون الى العراق من الهجرة.
هذا هو الحل ... لا تصريحات بعيدة عن الواقع.. بل لا تعني سوى تحريض الاردن على تشديد الضغط على رقاب المهاجرين الذين يعانون من قسوة الغربة وقسوة الحياة وقلة المال وسوء المعاملة والتحجج بألف ألف حجة وحجة على ارغام المهاجرين لترك البلاد بالرجوع او بالهرب ابعد وابعد من مقاصد الحكومة وتمنيها في انهاء وجودنا الجسدي.
قاتل الله .. المنافقين..
قاتل الله .. اهل التقية الذين يبطنون مايريدون وهذا يتجسد في تصريحات غير مجدية في عمان وفي دمشق ودول عربية وأجنبية آوت هؤلاء المهجرين المساكين.
الدردشة الثانية
أيقتضي لمنظمة محامين بلا حدود تقديم التهنئة الى منظمة مجاهدي خلق لرفع اسمهم من الارهاب!!!

ان منظمة محامين بلا حدود عليها ان تلازم مبادئ العدالة والدفاع عنها بكل صدقية وصلابة.
فاذا قرر القضاء الانكليزي ومجلسي العموم واللوردات اخراج منظمة مجاهدي خلق من قائمة الارهاب هذا قطعاً نصراً لفئة مفترى عليها .. من قبل دولتها الحكومة الايرانية التي تعتقد ان هذه المنظمة فأساً ومعولاً قوياً في هدم نظريتها في اعمال الدين في السياسة ونظرية ولاية الفقيه..!
هذه المنظمة قررت العمل لخلاص الشعب الايراني فاقدمت على خطوات حيث أجادت في لعب دور مهم اقترن مع طموح الشعب العراقي الذي يرغب هو ايضا في الخلاص من نفوذ ايران ورغبتها في جعله مزرعة خاصة لاغراض توسعية واقتصادية والمشاركة في ثروته النفطية الواسعة حيث ان النفط الايراني لم يبقى عقوداً طويلة قادمة .
واذا سأل سائل لماذا حاولت هذه المنظمة في البقاء رغم كل الصعاب وحرب ايران عليها لم يهدأ يوماً واخرها ضجة البرلمان العراقي والمطالبة بطردها خارج العراق..!
برأي يرجع هذا لثلاث أسباب وهي:-
أ‌- قيادتها الجادة الحكيمة المثابرة ممثلة بالسيدة مريم رجوي المرأة القيادية الحديدية القوية ذات الإرادة المؤمنة الصلبة.
ب‌- ايمان افرادها بما يعملون وقناعتهم بان عملهم سيؤدي الى طرد ملالي طهران فاصبحوا في تنفيذ واجبهم كالنحل في خلية من اجل توفير العسل.
ت‌- احتضان الوطنيين العراقيين وانا والدكتور صالح المطلق وثلاثة ملايين شيعي عربي جاعين منهم كالسوار حول معصم كادح مناضل كالمناضل كيفارا.!!
لهذه الاسباب جميعا فان منظمة محامون بلا حدود يقدمون تهنئتهم بمناسبة قرار مجلس النواب والعموم البريطاني باخراجهم من قائمة الارهاب .
الى الامام لكل المطالبين بالحرية والديمقراطية الحقيقية.
الدردشة الثالثة
ارى ان تعامل حزب الله مع التدخل الاجنبي ودفع الموت عنه كان لمصلحة لبنان وليس العكس..
رغم ان غيري يقول العكس..!
وانا لست معهم وهم ليسوا مع كل العراقيين الذين عاشوا تجربة الاحتلال القاسية ومايريد تحقيقه من اغراض.
شعبنا وشعوب اخرى تمر مع الاحتلال ومكافحة الاحتلال بالطرق التي تؤدي الى تحقيق مفاهيم ومطالب الجماهير تحتاج الى الكثير من الحنكة والتضحيات والصبر ويرى العقلاء الوطنيين ان كلما تنازل الشعب عن حق من حقوقه وفسح المجال لاعدائه في الدخول الى مفردات حياته كلما زاد ثمن الخلاص منه.
لو ان حكام ايران وعوا واجبهم وامتنعوا عن مساعدة الامريكان واستعدوهم على احتلال العراق لوقف جميع شعوب الشرق الأوسط وخاصة دول الشعوب الواعية دون ان يقف معها في طروحاتها السياسية.

الدردشة الرابعة
مهما أساءوا الملالي للعراق نبقى نحب ونحترم
الشعب الإيراني المسلم الجار..!
يضن البعض إن أساء نظام الملالي في الوقت الحاضر ضد شعبنا .. شعب العراق الواعي والحرب التي دامت ثمان سنوات والتي صاحبتها مآسي ومجازر وويلات نالها الشعب العراقي من اصرار الملالي على تصدير المذهب الصفوي اليه ومن كان على نمط هذه العقلية الذي حاول التدخل بالسوء في تاريخنا الماضي كل هذه العوامل ستجعل من شعبنا شعباً حقوداً يصل حقده انه يريد زوال شعب لشعب جار له مسلم المسالم المجاور الشعب الايراني خاصة وان الشعب الايراني انه ليس جميعهم فرس من اتباع الزردشت فهناك أقليات اخرى تزيد كثيرا عن رموز الملالي.
هذه الفكرة التي نحملها لم تاتي الا من خبرة ومواصلة اشتراك العراقيين في مايدور في وطنهم من احداث واهمها لناخذ نظرية الشعبين العربي والكردي هناك حروب وحروب ودمار وتدمير وزحف وتقدم وتقهقر وفرار والعكس صحيح بين البيشمركة الكردية بقيادة البرزانيين وبين الحكومة المركزية ومع ذلك ان هذا الشعب الاصيل متزاوج ومتصاهر مع محيطيه من عرب الموصل وفي كل نوروز يفتح ابواب بيوته لاستقبال الزائرين في ربوع شمال العراق الزاهي رغم شهداء بالآلاف بين الطرفين لذا نجد ان هناك قواسم مشتركة بين العراق وإيران لذا فإننا نشترك مع الشعب الايراني بعوامل لا يمكن ان تفصل الشعبين عن بعضهما ..!
هما كالتوأمين السياميين..!
سواء من ناحية جغرافية او اجتماعية او مذهبية او حضارية وهي على التوالي:-
1- حدود مع ايران هي حوالي 1382 كم وهي اطول منها للعراق.
2- بعض مياهنا (نهر الكارون) من ايران .
3- روابط القربى والزواج بين الشعب العراقي والايراني سيما وان هذا المذهب يقرب بين العوائل بالاضافة انه في مراقدنا قبلة لزوارهم في النجف وكربلاء وغيرها. ومقابرهم في قم قبلة ومحطة لحجاجنا الشيعة سواء شيعة عرب او شيعة من قوميات اخرى.
4- تزاوج على مدى التاريخ بين الحضارات العربية والحضارة الفارسية والحضارتين عميقتين ومؤثرتين وقد امتدت لآلاف السنين.
5- اكثر عادات الشعوب المجاورة هي عادات الشعب الايراني لاسباب وجود دوافع للزواج والمصاهرة بين جنوب العراق وشرق ايران وخاصة عبادان والاهوار.
هذه العوامل القوية الفاعلة تجعل جذور الروابط عميقة ومتماسكة مما لا تستطيع حرب او تصرف نظام الملالي ان تنقل الغضب والحقد على افراد الشعبين الايراني والعراقي ليصبحا اعداء وغير متمازجين.
علينا ان لا ننسى ان ايران (نظام الملالي) كانت تبادل احتلال العراق مع عدوتها الدولة العثمانية بسبب الاقتصاد والتوسع مع تنفيس لكراهية عند السلطة ضد فئة معينة.
تارة يجعل الإيرانيون مراقد الحنيفة بن النعمان محل ربط خيول جنودهم واخرى يجعل قادة الجيش التركي مراقد الائمة مهملة وبدون عناية.!!
ولكن هل يصل هذا التصرف ان يجعل افراد الشعبين يكرهون بعضهم !!
اخذاً ان العراق تاريخا مخلوطة بين الشيعة والسنة وايران جميعا كانوا من اهل السنة حتى تبوء اسماعيل الصفوي السلطة فجرد سيف الظلم فقتل كل ايراني اذا لمن يعلن تشيعه ويلعن الخليفة عمر بن الخطاب (رضى) واستمرت هذه الظاهرة فترة واصبح الشعب الايراني يؤمن بالتتبع..!
امام هذا الواقع استطيع ان اضع نفسي مع جمهور العراقيين الواسع بان احتجاجنا على سياسة الملالي وليس على الجوار مع هذا الشعب وبعض هذه القناعات يجب ان نتمسك بها:
اولاً: انا لا اؤمن ان امتلاك ايران للقوى النووية السلمية وخاصة بان اسرائيل تملك سلاحاً نووياً يعادل اقوى الدول التي تملك مثل هذا السلاح ولو فرضنا ان السلاح هو خطر على الدول العربية وخاصة العراق فنعتقد بان الخطر على العراق هو خطر الاحتلال واسلحة الاحتلال الامريكي وبوارجه في الخليج.
ثانيا: أي تقدم في أي مجال لدى الجارة إيران سيكون حافزاً للعراق ان يتعاون معه لاجل مصلحة مشتركة اذا كان الإيرانيين يعاملون العراق معاملة الند للند كجار مسلم نظيف.
ثالثا: لا يجوز ان تهدر المواقف الايرانية التي تصب في نصرة الشعوب العربية خاصة في فلسطين (منظمة حماس) او في لبنان (حزب الله) وباقي الدول التي تحاول ان تقف ضد نفوذ الرجعية المستوردة من امريكا كما حدث في احتلال امريكا للعراق وفي لبنان وفلسطين.
مااسعد العراق اذا اوقفت ايران الملالي تخريبها وتدخلها في العراق لنكون جميعا مع طموحاتها ومساعيها لتحسين الامن بالمنطقة وايقاف النفوذ الإسرائيلي والحد من الهيمنة الامريكية على موارد الثروات .
كثيرا من الفوائد يمكن ان تاتي للعراق ولايران تشجع على وحدة الرغبة في تعاون حقيقي ولم لا بعضهم اليوم يدعو الى تخفيف حقدنا على اسرائيل وهناك رموز سياسية عراقية تدعو لذلك مثل النائب مثال الالوسي رغم ان اسرائيل ذات ماضي مؤلم مع العراق ومع فلسطين ولا زالت حتى اليوم فلم لا ندعو ان نضع أمورنا وتعاوننا مع الشعب الايراني متضامنين على المستقبل تاركين التاريخ الكريه ولنبدأ صفحة جديدة.. ان حكومة الملالي اذا رجعت الى ارادة شعبها واستجابت لمطا ليبهم الوطنية وتركت البدع الدينية الجيدة فلا شك عندي ان كل النازحين عنها والمهاجرين او المهجرين سيرجعون الى وطنهم ايران يوم يطمئن بان الدولة قد اصدرت عفوا عاما عن ما مضى.







#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى الأمام في محنة الشعب
- عندما أقدم صدام على مجزرة إعدام تجار العراق ماذا كان يقصد... ...
- اثار تجديد عقد شركة الامن(بلاك ووترالامريكية)....على الشعب ا ...
- أنحن نتهم الإيرانيون .. ظلماً وبهتانا..!
- الشدة والارخاء في سياسة الحكومة الحالية
- دردشة حول ملالي طهران!! ملالي السلطة ينافقون حتى بالطرح الأخ ...
- نساء العراق لا يقلن عن الرجال في جرئتهن
- هؤلاء هم ..رضعوا الطائفية..!وشبوا سياسيا عليها ..! فكيف!!
- دردشة من سلة الأخبار
- الى متى يبقى المهاجرون مهجرين...؟
- خمس دردشات حول مايدور في العراق
- يااهل العراق.. نحن الاحتلال ... جئنا .. ولا نرحل.. إلا .. مع ...
- سياسيو العراق من منكم يستطيع ان يقول انا وطني بحق!!!
- لا يمكن نكران أثر الهاجس الوطني على معادلات لطائفية...! العر ...
- الخلط بين أوراق الكذب والمصداقية...!!
- الخارجية العراقية يجب ان تكون اكثر اتزاناً وبعيداً عن خلط ال ...
- آه لو ......ما حصل .!!!
- جماهيرنا تسأل ....!! كيف يحجم التدخل الإيراني السوري ؟؟ وعلى ...
- واقعنا المؤلم ... يفرض علينا الحوار لا مناص منه...!!!
- دردشة على منصة القضاء


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - دردشات من وحي الاحداث