أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فلاح أمين الرهيمي - حديث الروح(22)















المزيد.....

حديث الروح(22)


فلاح أمين الرهيمي

الحوار المتمدن-العدد: 2226 - 2008 / 3 / 20 - 11:56
المحور: سيرة ذاتية
    


أنقلاب تشرين/1963
والحادث الآخر الذي لا زال محفورا في ذاكرتي ما حدث يوم 18 تشرين 1963 حينما قام عبد السلام عارف بالانقلاب على أصدقائه البعثيين ومهاجمة مقرات الحرس القومي واستسلام البعثين وهروب البعض واعتقال آخرين،وقد لاحظنا أن الوضع والظروف غير طبيعية بين رجال شرطة السجن حيث تمركزوا وتخندقوا فوق بناية السجن وهم في كامل عدتهم القتالية وسمعنا من شرطة السجن أن الدبابة التي أمام السجن ويسيطر عليها الحرس القومي تريد اقتحام باب السجن والدخول إلى قاعاته لقتل المعتقلين الشيوعيين ولكن مدير السجن الشجاع القيسي وهو من أهالي الحلة وقف موقفا بطوليا ضد تلك المحاولة الجبانة وكذلك رجال الشرطة الذين يمقتون الحرس القومي والبعثيين كما سنشير إليه لاحقا لأنهم أذلوا الشرطة وعاملوهما معاملة لا إنسانية،أما نحن المعتقلون العزل فقد جمعنا القناني الفارغة للمشروبات الغازية وملاناها بالنفط لإشعالها ومهاجمة الحرس القومي في حالة هجومهم علينا إلا إن موقف مدير السجن والشرطة حال دون ارتكاب تلك المجزرة وبعد قليل قدمت قوات عسكرية مما جعل الحرس القومي يفرون كالجرذان المذعورة عندما شاهدوا القوة العسكرية المقبلة وبذلك تخلصنا من عمل جبان أهوج حاول الإقدام عليه البعثيين الأوباش.
لقد أطلق سراح الكثير من المعتقلين قبل حدوث الانقلاب الجديد وبقيت بسبب عناد المقبور وهاب رئيس الحرس القومي آنذاك رغم الوساطة والشفاعات العديدة التي قام بها الكثير من الأصدقاء وخاصة الحاج عبد الجميلي جارنا العزيز وصاحب الفضل على وهاب بدفن والده في سردابه وكان عناده بحجة إني شيوعي قديم وخطر وينتظر اعترافات الشيوعيين في قصر النهاية.وبعد سقوط سلطة البعث القذرة جيء بالبعثين الى السجن معنا،وقد كانوا يتوقعون منا أن نكون بأخلاقهم،ولكن الخلق الشيوعي الأصيل جعلنا لا نعاملهم معاملة الأعداء،وأعادوا الفضل وزيادة بعد انقلاب تموز الأسود عندما مارسوا أقذر الأعمال مع الشيوعيين من جديد،وفي ضحى احد الأيام جاء احد شرطة السجن ونادي باسمي وطلب مني جمع حاجياتي لإطلاق سراحي وفعلا أخذت قسما من إغراضي وتركت بعضه للرفاق السجناء وبعد أن ودعتهم ذهبت مع الشرطي فوجدت المرحوم أخي في غرفة مدير السجن وكان له معرفة به فسمعته يحكي لأخي عن موقفه وصموده ضد محاولة الحرس القومي لإبادة المعتقلين فنهض أخي وسلمنا على مدير السجن وخرجنا وكان أمر إطلاق سراحي بمفردي بفضل العميد المتقاعد الحاج عبد الغني عبد الكريم الماشطة الذي كان جارا للحاكم العسكري العام وصديقا له فذهب إليه واستحصل منه امرأ بإطلاق سراحي فورا وكان ذلك في آذار 1964.
بعد إطلاق سراحي اضطررت للاختباء لخضوعي للخدمة العسكرية ولأن مواليدي قد أنهت خدمتها وتركي للدراسة التي كنت مؤجلا بسببها ولان الانضباط العسكري في تلك الفترة كان يتعقب الهاربين والمتخلفين،وبعد أيام وبجهود من الحاج حمدان الجريان جلب لي كتاب من مدير الأمن العام احمد ثامر يسمح بموجبه إصدار جواز سفر لي والموافقة على سفري خارج العراق وكان العائق الأخر لسفري استحقاق مواليدي للخدمة العسكرية وبفضل الأستاذين المحامي السيد حميد السيد سلمان والمهندس عبد الله السيد جابر تمكنا من الحصول على كتاب من مديرية التجنيد العامة يسمح لي بموجبه السفر خارج العراق وبذلك تمكنت من الحصول على كل الوثائق المطلوبة لمنحي جواز السفر فحضر الى بيتنا ابن خالتي الحاج حسين محمد العشماوي الذي له الكثير من المعارف في مديرية السفر ببغداد وفي الصباح سافر الى بغداد ومعه الاضبارة التي تحتوي على الموافقات الخاصة بمنحي جواز السفر وجاء مساء ذلك اليوم حاملا جواز سفري وفي اليوم الثاني كلفت احد أقاربي الحاج عباس سعيد الرهيمي بحجز بطاقة سفر الى لبنان من شركة الخطوط الجوية للشرق الأوسط اللبنانية وفي صباح يوم27/4/1964 الساعة العاشرة صباحا أقلعت بنا الطائرة من سماء بغداد منطلقة الى بيروت لتبدأ حياة جديدة بعيدا عن منغصات العراق.
دراستي خارج العراق
وصلت مطار بيروت في الساعة الثانية عشر من ذلك اليوم وبدأت حياة جديدة من الغربة والابتعاد عن الأهل والأحبة والأصدقاء دامت أربعة سنوات ،وتوجهت من المطار الى بوفية جودت شنبر التي يتجمع فيها الطلبة العراقيين ومن أبناء مدينة الحلة فالتقيت مع ابن خالي وشقيق زوجتي صلاح عبد الرزاق الرهيمي وسكنت في شقته الكائنة في منطقة الشياح ببيروت وكانت عائلة خالي والد صلاح يرومون قضاء فصل الصيف في مصيف فالوغا وفي تلك الأيام نستأجر البيوت المؤثثة الجاهزة في المصيف،وذهبنا أنا وابن خالي لاستئجار شقة هناك وفي أوائل حزيران جاءت عائلة صلاح ومعهم عائلة المهندس عباس الماشطة،وقد ذهبت بعد وصولي الى بيروت الى الملحقية الثقافية الروسية للحصول على قبول للدراسة في جامعة باتريس لومومبا للصداقة بين الشعوب ولكنهم اعتذروا لعدم حصولي على شهادة الدراسة الإعدادية التي تؤهلني الدخول الى الجامعة لأني اعتقلت من قبل الحرس القومي في النصف الأول من العام الدراسي وإنا في الخامس الإعدادي فسافرت الى ألمانيا بواسطة السيارة بسفرة استمرت خمسة عشر يوما وحينما مررت بمدينة صوفيا ذهبت الى جامعتها والتقيت الأستاذ حمد الله مرتضى الذي كان يدرس في كلية الزراعة وكنت قد أهديته قميص جلبته له من بيروت وواصلنا سفرنا حتى مدينة ميونخ في ألمانيا الغربية ومن هناك ذهبت بواسطة القطار الى مدينة كولن التي يوجد فيها الدكتور ممتاز كريدي فذهبت أليه ووجدت عنده الدكتور مهدي صالح المهدي الذي ن كانا معي في مهرجان موسكو للطلبة والشباب فرحبا بي وسكنت مع الدكتور ممتاز في شقته لأكثر من أسبوع أما دكتور مهدي فقد سافر الى سويسرا حيث يعمل في احد مستشفياتها وحينما أخبرت ممتاز عن سبب مجيئي لم يحبذ ذلك لان أجور الدراسة مرتفعة جدا والغلاء لا يطاق وبعد آن قضيت عشرة أيام عدت بالطائرة الى بيروت ثم سافرت الى عمان عاصمة الأردن مع شخص تعرفت عليه في مصيف فالوغا كان مع عائلته في ضيافة الحاج سعيد الطاهر كما التقيت في عمان بالأستاذ حسن علوش معاون مدير مصرف الرافدين في عمان،وبواسطة صديقي احمد عبد الحفيظ الذي تعرفت عليه في لبنان سجلت في احد المدارس الأهلية (الكلية العلمية الإسلامية) وتقع في جبل عمان واستأجرت شقة في عمارة بالقرب من المدرسة تعود لشخص اسمه سمعان القسوس وهو صديق المرحوم حسن علوش وهي مؤثثة كان يسكن فيها شقيق صاحب العمارة وكنت نادرا ما أغادر الشقة إلا لضرورة ولشراء بعض الحاجيات الضرورية أو زيارة صديقي احمد في مكتب والده صاحب جريدة أخبار الأسبوع التي تصدر في عمان وكان يوجد في الطابق الأرضي للعمارة سوبر ماركت يحتوي على جميع السلع والحاجيات وكان صاحبه يمتلك سيارة لوري يحمل البضاعة فيه من ميناء العقبة الى تجار في العراق ومن ضمنهم تجار من أهالي الحلة ،فكنت في بعض الأحيان إذا أصابني الضجر اجلس في محله ونتكلم عن ذكرياته ومشاهداته في مدينة الحلة والتجار الذين كان ينقل إليهم البضاعة من خليج العقبة وبعد أن استقرت أموري في عمان وسجلت في المدرسة الأهلية قدمت المستمسكات الرسمية الى مديرية الإقامة لمنحي وثيقة الإقامة لمدة سنة كي أرسلها مع المستمسكات الدراسية الى عائلتي ليرسلوا لي المبالغ المالية عن طريق احد المصارف الرسمية لأعيش بها وانفق لمصاريفي اليومية وأجور الدراسة،وفي احد الأيام جاءني الى الشقة شخص يرتدي الزي المدني فرحبت به وقدمت له القهوة رغم إني لا اعرفه وبعد أن جلس في غرفتي التي فيها دولاب الملابس وسريري اخذ ينظر الى الغرفة بتمعن ويتفحص دولاب الملابس ثم اخذ يسألني ليتأكد من اسمي الكامل وعن سبب مجيئي للأردن فكنت أرد على أسئلته واستفساراته برحابة صدر بالرغم من إني اعتبرت ذلك فضولا وتطفلا منه وتدخل لا معنى له من بعض الأسئلة التي وجهها لي لم يساورني الشك انه احد رجال الأمن الأردني إلا بعد أن اخبرني هو بأنه ضابط في المخابرات الأردنية وعند مغادرته الغرفة أعطاني ورقة مكتوب عليها اسمه وعنوانه والدائرة التي اذهب إليها في اليوم التالي،وفي الصباح استأجرت سيارة تكسي وطلبت منه الذهاب الى مديرية المخابرات العامة فأوصلني الى هناك وتوجهت الى استعلامات الدائرة فطلب مني مسئول الاستعلامات الجلوس والانتظار واتصل بالتلفون بالشخص الذي طلب مقابلتي فجاء شخص ورافقني الى غرفة الضابط المقصود وطرق الباب فدخلت وجلست على كرسي بجانب المنضدة التي يجلس عليها وجلب لي القهوة وتكلم معي قائلا:أنت فلاح أمين الرهيمي قلت نعم قال أنت شيوعي قلت له كلا قال الم تسافر سنة 1957 الى موسكو للمشاركة في مهرجان الشبيبة قلت له كلا فضحك وسحب اضبارة وفيها أسماء كثيرة ومن ضمنها اسمي وقال لي انظر الم يكن هذا اسمك وأنت المقصود قلت له هل تسمح لي أن أتكلم قال تفضل فقلت له إذا كنت شيوعيا لماذا أتي الى المملكة الأردنية الهاشمية ثم أن هذا الشخص الذي اسمه يشبه اسمي عنوانه طالب من مواليد 1937 بينما أنا اعمل كاتب ومن مواليد 1941 ولو كنت شيوعيا لذهبت الى الدراسة في موسكو أو إحدى الدول الشيوعية وادرس مجانا بدلا من المجيء الى هنا وتحمل المصاريف وأجور الدراسة الباهظة فقال لي هل تحب المملكة الأردنية فقلت له لو لم أحبها لما قدمت إليها وان احد أقاربي معاون مدير مصرف الرافدين فيها كما لدي الكثير من الأصدقاء في عمان،قال لي ومن هم قلت الأستاذ عبد الحفيظ مدير تحرير جريدة أخبار الأسبوع فقال لي الم يكن هذا الشخص شيوعي فلسطيني ويسكن في العراق فقلت له هل تعتقد إني اعرفه شيوعي واستشهد بصداقتي له أمامك ثم قال لي هذا بلدك وأنت حر فيه وخلي بالك وفكرك على دروسك فشجعني كلامه وأصبحت أكثر جرأة وقلت له أستاذ لقد أثار كلامك في نفسي القلق فأرجو منك إذا كان لديك شك حولي فسأغادر عمان غدا لأني لا استطيع الاستقرار والأمان واستوعب الدروس في ظل ظروف الشك والترقب فقال لي صدقني انك في بلدك ولا تفكر بشيء يقلقك فقلت له تسمح لي قال تفضل قلت تقسم لي بصاحب الجلالة قال بشرفي العسكري وبشرف صاحب الجلالة وسحب كتاب الإقامة ووضع عليه ختم الدائرة ووقعه وقدمه لي فشكرته وغادرت الدائرة الى شقتي وقد اخذ مني القلق والتفكير بهذه القضية مأخذه وكيف ومن أين عرفوا ذلك فتذكرت إن الأردن كانت آنذاك مرتبطة مع العراق بالاتحاد الهاشمي وكنت خلال ذهابي الى المدرسة ألاحظ شخص يقف قرب عمود الكهرباء أو أمام باب السوبر ماركت وفي احد الأيام سالت صاحب المحل عنه فقال هذا الشخص غريب وليس من المنطقة واعتقد انه احد رجال الأمن فعرفت انه وجد في المنطقة لمراقبتي وكان يتردد على غرفتي زملائي في المدرسة منهم امجد هزاع المجالي الذي اغتيل والده في مكتبه عندما كان رئيس وزراء الأردن والأخر رفيفان صالح المجالي ووالده رئيس مجلس النواب الأردني وضابط الشرطة احمد عبد الحفيظ محمد الشخص الذي تعرفت عليه في مصيف فالوغا ولم اخفي على صديقي احمد ما حدث في دائرة المخابرات فاخبرني احمد بان والده كان شيوعيا كبيرا في الحزب الشيوعي الفلسطيني وقد ترك الحزب منذ سنوات طويلة وفي احد الأيام كان في زيارتنا المرحوم الدكتور علي جواد الطاهر فاستدعته المخابرات الأردنية وطلبت منه مغادرة البلاد فورا ومرت الأيام وشاركت بالامتحان النهائي وكانت النتيجة ناجحا وبقيت في شقتي بعد نهاية الامتحان انتظر قدوم إخواني وخالتي الى الأردن لزيارتي ورافقتهم بسفرة الى الضفة الغربية ومدنها القدس والبحر الميت ورأينا معالمها وذلك في صيف 1965 وبعد أن قضينا خمسة أيام في الضفة الغربية عدنا الى عمان وذهبت الى أصدقائي وزملائي فودعتهم وشكرتهم على جميل الرعاية وأخذت شهادة التخرج وسافرنا الى مصيف فالوغا في لبنان وبعد قضاء شهر كامل عاد ت عائلتي الى العراق عن طريق سوريا ومكثت في دمشق بانتظار افتتاح الجامعة وبداية الدوام .



#فلاح_أمين_الرهيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث الروح(21)
- حديث الروح(20)
- وحدة القوى الوطنية والمرحلة الراهنة
- حديث الروح(19)
- حديث الروح(7)
- حديث الروح(8)
- حديث الروح(9)
- حديث الروح(10)
- حديث الروح(11)
- حديث الروح(12)
- حديث الروح (13)
- حديث الروح(14)
- حديث الروح(15)
- حديث الروح(16)
- حدسث الروح(17)
- حديث الروح(18)
- حديث الروح(6)
- حديث الروح(1)
- حديث الروح(2)
- حديث الروح(3)


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فلاح أمين الرهيمي - حديث الروح(22)