أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - ازمات وتخبطات النظام السوري !!















المزيد.....

ازمات وتخبطات النظام السوري !!


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2200 - 2008 / 2 / 23 - 09:25
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


هناك من يقول - صحيح ان النظام في سوريا لم يقدم الكثير لشعبه من الامتيازات والمزايا ! لكن على الصعيد الدولي قد نجح كثيرا !! . هنا نرد ونقول ما هي تلك النجاحات ! هل يقصدون بانه حرر الجولان او استرجعها على الاقل سياسيا ! ام خروجه من لبنان مطرودا او بمحص ارادته ! ام تصديه ورده على عشرات الغارات والانتهاكات الاسرائيلية لاراضيه وسمائه / سوف نتطرق الى هذا الموضوع لاحقا / ! ام قد متن ووثق علاقاته مع الدول العربية لكي لا يصبح منبوذا ومكروها في المنطقة ! ام توقف عن قتل العراقيين بارساله القتلة والارهابيين من الكلاب الضالة ! ام وضع حدا للتغلغل الايراني في سوريا ! اخيرا وليس اخرا ماذا قدم الى لبنان .......!!! .
النظام يعاني من ازمات وليس ازمة واحدة . وتخبطات لا حصر لها اوقع نفسه بها مع شعب سوريا المغلوب على امره معه في دوامات لا يعرف عقباها ونهاياتها .هذا العناد الفارغ من النظام سببه ومصدره لاتكاله على نظام الملالي في ايران الذي هو كذلك يعاني من ازمات وتخبطات وتعقدات كبرت بمرور الوقت باستمرار .
الازمات التي تراكمت على النظام السوري بدات تشكل بدورها تهديدا للنظام نفسه ناهيك عن هذا الخطر للشعب والوطن .

ارى ان ازمة النظام تتمثل - بعجز وقدرة من يحكم في سوريا لاختيار الطريق والمسار في التعامل مع الجميع اي على الصعد المحلية والاقليمية - العربية والدولية .
ولهذا نرى فشل كل سياساته الخارجية وبعكس ما يغرده البعض من المغردين للنظام .
من الاسباب والعوامل المهمة لهذا الفشل يعود الى تحالفه اولا وكما قلنا مع ايران - خميني منذ الثورة الايرانية . والنظام السوري يدعي انه علمانيا . وكذلك يعود الفشل الى دعمه وايوائه للمنظمات الارهابية وعناصرها في الداخل والخارج .

اما على الصعيد الداخلي فحدث بلا حرج بما يقوم النظام من انتهاكات في الحريات والتعبير واحتواء المعارضة وفشله في الاقتصاد والتجارة وتفشي الفساد والسرقات والفقر والبطالة والحالة الاجتماعية المزرية ورفع الدعم عن المشتقات النفطية .
تخبطات وازمات النظام لم تكن وليدة اليوم فقط بل هي تراكمات من الماضي الى الحاضر فازدادت سوءا بسبب وكما قلنا بان النظام لا يعرف ماذا يريد والى اين يسير وينتهي . ! .
وعلى سبيل المثال - النظام ذهب الى مؤتمر مدريد مع الاردن لتوقيع اتفاقية سلام على غرار اتفاقية كامب ديفيد . ادى المؤتمر الى توقيع اتفاقية سلام بين اسرائيل والاردن عام 1994 . بعد هذا المؤتمر العديد من الدول العربية اصبحت تجري مباحثات ومفاوضات مباشرة مع اسرائيل اضافة ان منظمة التحرير الفلسطينية بدات بالتفاوض السري ونتج منها الى توقيع اتفاقية اوسلو .
وفي الاتجاه الاخر بدات مباحثات سورية - اسرائيلية مباشرة عقب مدريد . ذهاب سوريا للتفاوض كان على اساس الانسحاب الاسرائيلي من الجولان المحتل عام 1967 .هنا يكمن التخبط لكي نقول - الم يذهب النظام السوري لهذا المؤتمر لعقد اتفاقية سلام وتطبيع العلاقات ام ماذا !!! . وهل بدون هذه الشروط سوف يجد النظام بان اسرائيل ستقدم مرتفعات الجولان للنظام على طبق من الفضة او الذهب ! .

اعتقد ان المشاركة في التفاوض والمباحثات امام العالم والكامرات كان لاجل المشاركة فقط لارضاء بعض الاطراف في حينها ليس الا ! .
اذن من هنا نسال - لماذا يقحم النظام نفسه في مباحثات علنية وسرية وهل هو لكسب الوقت للمتغيرات التي ربما قد تحصل هنا وهناك لكي يبقى النظام حاكما .! .
بمناسبة المفاوضات او اللقاءات او الاجتماعات السرية نعطي بعض الامثلة . ويبقى التاكيد والنفي بيد النظام لانه الوحيد العارف بمدى مصداقية تلك اللقاءات ! ..........
حسب التقرير الاسرائيلي حدث مؤخرا اتصالات سرية بين سورية واسرائيل . يقال - بان سوريا مستعدة لقطع علاقاتها بايران وحزب الله والمنظمات الفلسطينية في حال نجاح المفاوضات ! .
وعن الاذاعة الاسرائيلية نقلا عن صحيفة معاريف تاكيدها حدوث تقدم ملموس في الاتصالات السرية بين سوريا واسرائيل . ونقلا كذلك على لسان مبعوث الامم المتحدة الى الشرق الاوسط - مايكل وليامز - قال انه خرج بانطباع خلال اللقاءات التي عقدها مع مسؤولين في دمشق بان سوريا على استعداد لقطع او تعليق علاقاتها مع ايران وحزب الله والمنظمات الارهابية الفلسطينية نقلا عن الصحيفة / من اجل نجاح المفاوضات للسلام مع اسرائيل .
القناة الثانية - التلفزيون الاسرائيلي كشفت عن ان رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت زار الاردن سرا حيث التقى العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني - . ونقل التلفزيون الاسرائيلي عن مصادر سياسية قولها - ان زيارة اولمرت للاردن تندرج في اطار الاتصالات مع الحكومة السورية !!! .
كان في عام 2006 حديثا يقول بان اتفاق بين شخصيات غير رسمية سورية - اسرائيلية ولكن لم يؤدي الى مباحثات بين البلدين ! .

هذا من ناحية ومن ناحية ثانية - هناك تخبطات للنظام وتناقضات في تصريحات المسؤولين في عملية السلام والمفاوضات والمباحثات مع اسرائيل - السيد وزير الخارجية وليد المعلم يقول / ان بلاده لها رغبة في استئناف المفاوضات مع اسرائيل بناء على ما تم تحقيقه في المحادثات السابقه ّ .
وفي تصريح اخر يقول / لا يمكن ان نتفاوض حول مشكلة الشرق الاوسط دون ان يكون الجولان السوري المحتل من قبل اسرائيل في لب المفاوضات !! . ومن جهة اخرى كانت سوريا اعلنت موقفها بعدم المشاركة في المؤتمر طالما ان موضوع الجولان غير مدرج على جدول الاعمال - ويقصد هنا لمؤتمر - انا بوليس - ! .
وفي تناقض وتخبط اخر للنظام يقول - اذا تلقينا الدعوة فسنذهب الى اي مكان من اجل المطالبة والحصول على حقنا في استعادة الجولان ! واضاف ان لم يضع مؤتمر انا بوليس على جدول اعماله موضوع الجولان * واستعادته كاملا * وانسحاب اسرائيل الى خط الرابع من تموز 1967 فهذا المؤتمر - لا يعني سوريا - !!! .

اذن النظام السوري ذهب الى مؤتمر انا بوليس بدون ان يحصل على شيئ ! . اليس هذا مدهشا ! . اي ان هناك من يحكم في سوريا بعقلية مزج وخلط الاوراق لانني لا اعرف ماذا اريد . من هذا المبدا نستنتج ونقول كلما كانت سوريا مصدر للمشاكل والتخبطات والازمات فان دورها يكبر ويكبر اقليميا وعربيا وسوف يهتم العالم بها وستكون نهاية النظام قريبة ! لا يمكن العالم يسكت على مثل هكذا انظمة لتكون مصدر عدم الاستقرار في المنطقة والعالم !! .
نعتقد ونجزم لو كانت عقولا اخرى تحكم سوريا لحققت مكاسب ومنافع وفرص لا تقدر بثمن لسوريا وشعبها . منها ...
فك تحالفها الاستراتيجي مع نظام الملالي المتخلف في ايران . رفع هيمنة سوريا على المنظمات والاحزاب في لبنان وفلسطين . تعاونها مع النظام الجديد في العراق بدلا من ايواء مجرمي صدام والارهابيين وتدريبهم وارسالهم لقتل الشعب العراقي . .... .

في راي كانت هناك فرص للنظام وسوريا لاعادتها الى الصف العربي واقامة علاقات طبيعية مع العالم العربي والغربي واميركا والعودة الى مفاوضات من حيث انتهت لعام 1998 واعادة الجولان ! .
ان اسرائيل لا تعيد الجولان الى سوريا الا عندما تدفع اميركا بالضغط على اسرائيل وقبول شروط سوريا . كنا نتمنى ونود ان تكون سوريا ونظامها مصدرا وعنصرا للاستقرار . لا الى اثارة المشاكل والقلاقل في المنطقة والعالم .
على النظام السوري ان لا يتوهم بعيدا ويعتقد بان اوراق اللعب لديهم كثيرة . ! . هذا يذكرني عندما كان النظام الصدامي قد اوهم العالم لاكثر من 10 سنوات من الحصار والدمار بان لديه القدرة وفي استعمال الاسلحة المحظورة .. هذا لم يكن سوى لاطالة فترة بقاء النظام في الحكم !! .
يبدو ان النظام السوري يخدع العالم ويخدع نفسه اولا وشعبه بان لديه ما يبقيه لاطول فترة في الحكم وان لديه اوراق يستطيع اتخاذ قرارات مصيرية في الوقت الصعب والحاسم والمناسب . وفي ذات الوقت نفسه تخرج سوريا مع نظامها كالشعرة من العجين ! .

اذا استطاع النظام السوري رؤية النافذة بوضوح هذا سوف يخدم سوريا وشعب سوريا . واذا كان غير ذلك قادرا فربما لن تتكرر الفرصة مرة اخرى . لان الهجمة القادمة والسقوط لا محال . والبوادر بدات تتضح شيئا فشيئا . وانتهاكات لكرامة النظام وسوريا تزداد وتكثر يوما بعد يوم من قبل اسرائيل ودول اخرى والنظام عاجز عن الرد ولو قليلا ... ومرة اخرى الحالة تذكرنا عندما كانت لجان التفتيش تدخل غرف النوم لصدام وقصوره الرئاسية - كان يقول نحن انتصرنا في ام المعارك وحافضنا على كرامة العراق والعراقيين .
من هنا كذلك لا بد ان نسال النظام في سوريا عن انتهاكات من قبل اسرائيل للقصور الرئاسية والاجواء والاراضي السورية !!! . وهل صدق صدام حينما كان يقول لكم انتم اسودا في الداخل - وارانب في الجولان ! .
اذن ما هو ردكم عن تحليق طائرات اسرائيلية فوق القصر الرئاسي السوري في مدينة اللاذقية الساحلية ! . وفي هذه المناسبة قالت اسرائيل ان هدف ذلك هو توجيه رسالة الى بشار الاسد لكي يكبح جماح حزب الله ! .
بعد شهرين فقط من هذا الحادث من الانتهاك والاختراق في السيادة - قامت الطائرات الاسرائيلية بقصف موقعا في منطقة - عين الصاحب - قرب دمشق . كان الموقع معسكرا للتدريب تابعا لحركة الجهاد الاسلامي الفاسطيني وحسب الادعاء الاسرائيلي ! . جاءت الغارة بعد مقتل 19 اسرائيليا في هجوم في مدينة حيفا قبل ذلك بايام ! .
في ايلول 2004 تم تفجير سيارة مفخخة في حي الزاهر ة في قلب دمشق وقتل فيها عزالدين الشيخ خليل احد القادة العسكريين في حركة حماس الفلسطينية .
في شهر تموز 2006 اخترقت اسرائيل الاجواء السورية طائرات من سلاح الجو الاسرائيلي . تحلق من جديد فوق القصر الرئاسي في اللاذقية - الغارة اعقبت بعد اسر حماس لجندي اسرائيلي . والرسالة الاسرائيلية مفادها ان تطرد سوريا المنظمات الارهابية من اراضيها .
في ايلول 2007 كررت اسرائيل خرقها وانتهاكها للاجواء السورية وسيادة الاراضي في عمق بقصفها منطقة في دير الزور تقول انه مركزا نوويا في طور الانشاء !!! .

بعد كل هذا وتلك الانتهاكات والاختراقات لم نسمع من النظام سوى * سوف نرد في الوقت المناسب * نحتفظ بحقنا في الرد * وووو من التصريحات الفارغة المعروفة . نحن نعرف انكم غير قادرين على الحرب . ولكن قولوا الحقيقة لشعبكم لتكون هناك مصداقية ولو 1% بكم ./ نحن لا نستطيع الرد وانتهى / .

اخيرا اعتقد ان المنطقة العربية في خطر حقيقي بسبب تصرفات واعمال نظامين قمعيين ارهابيين في المنطقة هما النظام الايراني والسوري ! .
هذان النظامان يلعبان بالنار كما يقال . اذا كان هدف وغاية النظام الايراني الارهابي تدمير المنطقة العربية واعتقد هذا هو ما ينوي فعله وعمله . اضافة الى اضعاف الدول العربية من الخليج العربي الى دول شمال افريقيا لكي يعيد ويستعيد قوته كشرطي المنطقة مثل ما كان في زمن الشاه .
- ماذا يجني او تجنيه سوريا من كل هذا الخراب والدمار للمنطقة !!! .
نقول ونعيد الكلام الذي قلناه سابقا - بعد تزايد الخطر الايراني اقليميا وعالميا نتيجة تطويره لاسلحة وصواريخ بعيدة المدى والقادرة على حمل رؤوس نووية وتطويره ليرامج نووية للاغراض العسكرية وكذلك ايوائه لعناصر القاعدة وغيرها من المنظمات الارهابية وتدخله السافر في العراق ولبنان وفلسطين والبحرين وكافة دول المنطقة العربية ...
اضافة مع النظام السوري كذلك بدا هو الاخر يشكل خطورة على الامن الاستراتيجي في المنطقة . ... ! .
اذكر - اذا كانت اقوال صدام في الثمانينات حينما قال بمناسبة التباهي لاكتشاف مادة المزدوج - سوف ادمر نصف اسرائيل - وحصل الذي حصل له !!!!!! .
فكيف الحال وتصريحات المعتوه الايراني حول المحرقة والنازية وازالة اسرائيل وو . والكلام هو كذلك في نطاق تطوير اسلحة محرمة دوليا . ! .

احذر من هنا - ان هناك حرب قادمة لا محال - ان لم نقل حروبا - في المنطقة - ولا استبعد من قيام اميركا بتحركات على ايران - بعد المزيد من العقوبات لاضعافها . / سيناريو العراق / ولكن ليس باحتلال ايران - الحرب الاخرى - اسرائيل - حزب الله - سوريا - بعض المنظمات الفلسطينية -

لانني ارى بان نظرية الحرب الاستباقية لا زالت قائمة ولن ولم تستبعد خاصة والعالم يعيش الان في سنوات الحرب على الارهاب في كل مكان وبقعة ودولة في الارض .
لان الحرب الاستباقية اصبحت عنصرا اساسيا في النظرية الامنية - الامريكية والاسرائيلية - . وهي اهم حرب وركن مهم في تفكير العقول المخططة في الاستراتيجيات في كل من اميركا واسرائيل وبعض الدول الغربية الاخرى .
كما هو معروف الحرب الاستباقية معناها - انها فكرة ونظرية تقول / بضرورة القضاء وتدمير قوة العدو والخصم قبل ان تكبر وتنمو وتشكل خطرا وتهديدا فعليا مما يؤدي في النهاية الى الاستسلام للعدو والخصم وقبول شروطه / .

لايمكن تطبيق طبعا مبدا الحرب الاستباقية ضد اي دولة . وانما تطبق فقط ضد دول او دولة معادية التي باتت او تشكل تهديدا خطيرا للامن العالمي والمصالح او الهيمنة .. .
وهذا ينطبق على ايران ونظامها والمنظمات الارهابية .. ويمكن وضع النظام السوري الى حد ما تحت هذا المبدا .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب برنابا للقذافي وكتاب مورمون لسيف الاسلام !!
- تنامي التيار الاصولي المتشدد في الكويت - سيؤدي الى الخراب وا ...
- دور منظمات المجتمع المدني والعدالة الاجتماعية في بناء الدولة ...
- الاحتمالات الثلاثة في مقتل الحاج رضوان - عماد فائز مغنية - ف ...
- الديمقراطية والعلمانية وحقوق الانسان - ايران وسوريا نموذجا
- دورقوى اليسار والديمقراطية في بناء دولة مدنية ديمقراطية علما ...
- الكتاب الاخضر ليس محرفا ومزيفا فقط - بل مهزلة - وبعيدا عن ال ...
- دور قوى اليسار والديمقراطية في بناء دولة مدنية ديمقراطيةعلما ...
- دور قوى اليسار والديمقراطية في بناء دولة مدنية ديمقراطية علم ...
- تصريحات المالكي ومجلس الوزراء والناطق باسم الحكومة - ادت الى ...
- القذافي - وعقدة ما يسمى * بانجيل برنابا * !
- دولة الكويت - الحليف الاول للعراق في المنطقة -
- الاشعاعات النووية وكيفية الاستفادة منها
- هل يعقل ان في خزينة الدولة العراقية اكثر من 40 مليارا من الد ...
- تحول عسكري امريكي لضرب مواقع الارهابيين والقاعدة !
- الاتفاقية الاستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة الامريكي ...
- في الصميم - 4 - متى ينتهي حقد قناة الجزيرة على العراق والعرا ...
- في الصميم - 3 - حكومة المالكي . سلطة بلا حكومة !
- ايضاحات في الحالة السورية
- في الصميم - 2 - وقفة مع . من يقول ويصنف النظام الايراني الى ...


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - ازمات وتخبطات النظام السوري !!