أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - القدس الشريف بين الحقيقة والخيال والهدى والضلال ...















المزيد.....

القدس الشريف بين الحقيقة والخيال والهدى والضلال ...


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2116 - 2007 / 12 / 1 - 03:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بسم الله الرحمن الرحيم

وصلني على بريدي الألكتروني مقال رائع من الزميل المفكر العربي القومي الحُر / جورج حداد بعنوان ( الشهيد ياسر عرفات... ضحية وهم * السلام * مع إسرائيل ) , وكعادتي أبدي رأيي بوضوح حول ما أجده يستحق مني التعليق للأمانة التأريخية والعلمية , كما يصفني الكثير من زملائي بأن ما أكتبه يثير حفيظة الكثيرين ممن لا يتفقون مع ما أتناوله بمصداقية في جميع ما أكتبه بقناعاتي الشخصية , ورأيي في ذلك واضح تماما , هو إنني لا أخاف في الله لومة لائم.

وبحكم إن موضوع القدس الشريف هو بالحقيقة من أكثر المواضيع إثارة للجدل , أحببت أن أنشر هذا الحوار المهم للقارئ الكريم بعد أخذ الإذن من زميلي الأستاذ العزيز / جورج حداد.

نص الحوار:
أخي العزيز جورج حداد / أبو مازن
تحية تقدير وإحترام
قرأت مقالكم الرائع بعنوان (الشهيد ياسر عرفات... ضحية وهم "السلام" مع اسرائيل ), وهو في الحقيقة مقال يستحق كل التقدير والإحترام , وأحببت من وجهة نظري الشخصية التعليق على بعض مما جاء في مقالكم القيَم كالآتي:
ذكرتم مشكورين :
لقد كان ياسر عرفات يحمل حلما كبيرا، كرس له كل حياته الزاخرة، هو ان يصلي في القدس الشريف، لا كما فعل انور السادات ـ تحت جزمة الاحتلال ـ بل ان يصلي في القدس المحررة من دنس الاحتلال الصهيوني، التي يرتفع فوق مآذنها وكنائسها العلم العربي الفلسطيني.

وذكرتم كذلك مشكورين :
الا ان المناضل ياسر عرفات وقف في حينه كالطود الشامخ بوجه قطار الاستسلام، ورفض التنازل عن القدس الشريف وعن قضية اللاجئين الفلسطينيين وقضية الارض والمستوطنات. وفضل ان يموت شهيدا، ككل الشهداء، على ان يعيش رئيسا (كغيره من الرؤساء والملوك العرب) يحظى برضى اميركا واسرائيل وتحل عليه لعنة الشعب والتاريخ.

أنيس محمد صالح :
أقول رأيي المتواضع هذا في ما يخص القدس الشريف , مع إنه لا يتفق مع ما يطرحة ويتناوله الكثيرون , مستمدا رأيي الشخصي هذا من وحي التدبُر في القرآن الكريم :
يقول الله جل جلاله في محكم آياته في ( سورة البقرة ):
قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ ( 144 )
وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَّا تَبِعُواْ قِبْلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُم بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذَاً لَّمِنَ الظَّالِمِينَ ( 145 )
وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُواْ يَأْتِ بِكُمُ اللّهُ جَمِيعًا إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ( 148 )
وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ( 149 ) البقرة

فستجد إن ما هو منصوص عليه في القرآن الكريم هو إن القدس الشريف هي قبلة المسلمين اليهود والمسيحيين أصلا , وهي أولى القبلتين وثاني الحرمين الشريفين , والحرم المكي الشريف هي قبلة المسلمين الأعراب والأميون. وكلام الله جل جلاله واضح بيَن ولا حاجة له للتأويل... وستجد فيه إن الحرمين القدسيين الشريفين ( الحرم المكي الشريف والحرم القدسي الشريف ) هما أماكن حج وعبادة مقدستين لجميع مسلمي الأرض من يهود ومسيحيين وأعراب وأُميين .

وستجد إن الحديث عن محاولة السيطرة على القدس الشريف من خلالنا نحن العرب المتأسلمين المذهبيين هو في الأصل خروج فاضح عن أوامر الله ونواهيه في القرآن الكريم !! ما يؤكد بأن كل ما ندعيه في الواقع حول القدس الشريف هو لا يعدو كونه إدعاءات ومزايدات قائمة على أديان أرضية ملكية مذهبية تراثية بنظام فرق تسُد !!! ولا تمت إلى أوامر الله عز وجل في القرآن الكريم والواقع الحقيقي بصلة.
ورأيي الشخصي إنه لن يُكتب لنا النصر إلا بنصرة أوامر الله ونواهيه في القرآن الكريم ... وما عدى ذلك فسنظل نحوم في حلقات مُفرغة.

هذا رأيي المتواضع , وتقبل مني كل التقدير والإحترام لجهودكم الطيبة
أخوكم / أبو زين

جورج حداد / أبو مازن :
اخي العزيز / أبو زين
تحية طيبة واشكرك على ملاحظاتك القيمة،ـ
واسمح لي ان اعلق بما يلي:ـ
أ ـ من وجهة نظر دينية بحتة، انا اوافق معك ان القدس الشريف ومكة المكرمة، والكنس والكنائس والمساجد هي اماكن عبادة لله الواحد ( ايام الرسول، كانت صورة العذراء مريم وفي حضنها الطفل يسوع كانت مرسومة على جدار الكعبة، وكان المسيحيون واليهود الى جانب الوثنيين يحجون الى الكعبة ـ وحينما دخل العرب المسلمون الى البلدان العربية المسيحية "العراق وسوريا وفلسطين ومصر، التي كانت كلها مسيحية، فانهم دخلوا الى الكنائس وصلوا فيها وحولوها الى جوامع، اي انهم لم يغيروا في الجوهر بل غيروا في الشكل فقط، ومن هنا ان عمر بن الخطاب حينما دخل القدس رفض الصلاة في كنيسة القيامة حتى لا تتحول الى جامع من بعده)ـ هذا كله صحيح، ولكن المشكلة ليست في الدين، بل في استغلال الدين اي في السياسة،ـ واذا اردنا ان نحل المشاكل على اساس ديني فلن نصل الى نتيجة الا بالاتفاق على قيام دين واحد للبشرية الواحدة،ـ

ب ـ اذا كان الحل في السياسة والعلوم السياسية والاجتماعية والحقوقية والقانونية، فإنه يجب الاعتراف ان القدس هي محتلة من قبل اسرائيل،ـ ويجب النضال لاجل تحرير القدس من الاحتلال،ـ وحينذاك يمكن طرح المشاريع كيف سيكون وضع القدس المحررة من الاحتلال الاسرائيلي.ـ الفاتيكان لديه مشروع قديم (منذ ايام بحث مسألة فلسطين في الامم المتحدة سنة 1947، بتحويل القدس الى مدينة سلمية منزوعة السلاح وذات وضع دولي خاص، وان تكون مفتوحة لجميع الاديان بحرية واحترام)،ـ يمكن ان يكون مشروع الفاتيكان موضوعا للبحث الجدي،ـ ولكن الاحتلال الاسرائيلي لا يقبل بأي حل لا تكون فيه القدس تحت السيادة الاسرائيلية،ـ اي تحت الاحتلال،ـ انا كمسيحي (علماني وغير متعصب) اذا اردت الذهاب الى القدس لا اقبل بأي شكل من الاشكال ان امر "بحريتي" على حاجز تفتيش اسرائيلي. بل اكثر من ذلك: انا لا اوافق الاسلام الذي يقول ان اليهود لم يصلبوا المسيح، وانه "شبه لهم"،ـ بل اقول ان اليهودية هي ديانة شيطانية، وان اليهود قطعوا راس يوحنا المعمدان (يحيى) وصلبوا السيد المسيح، بالمشاركة مع روما، وانه يجب طرد جميع اليهود من فلسطين، وانه يجب نصب محكمة دولية تاريخية، واجبار جميع يهود العالم على الاعتراف بأن اجدادهم صلبوا يسوع المسيح، وانهم يستنكرون هذه الجريمة بحق الانسانية والدين والعزة الالهية، وكل يهودي لا يستنكر جريمة صلب المسيح يجب وضعه في الاشغال الشاقة المؤبدة في اقاصي سيبيريا كي يحفروا مناجم الذهب، وان يمنع اليهود الذين لا يعترفون بجريمة اجدادهم ان يمنعوا من الزواج، حتى ينقرضوا تماما بطريقة انسانية بعد جيل او جيلين، ويكونوا عبرة للانسانية جمعاء.ـ

أنيس محمد صالح:
أخي العزيز / أبو مازن ... بعد التحية
ذكرتم مشكورين في نهاية الفقرة ( أ ) الآتي:
واذا اردنا ان نحل المشاكل على اساس ديني فلن نصل الى نتيجة الا بالاتفاق على قيام دين واحد للبشرية الواحدة،ـ

وأعقب عليها بالتالي:
إن لدينا دين واحد للبشرية أصلا , ( فاليهودية والمسيحية والإسلام ) هي ثلاث مرادفات لدين سماوي واحد يقوم على توحيد الله وحده لا شريك له. أما ما هو موجود بالواقع , فهي كلها لا تعدو كونها مذاهب وأديان أخرى أرضية ملكية , فاليهودية طوائف ومذاهب والمسيحية طوائف ومذاهب والإسلام طوائف ومذاهب وكلها قامت على التضليل والتجهيل والعدوان !! ورفضت أن تتبع دين الله السماوي الواحد للبشرية الواحدة والذي يقوم على التوحيد لله وحده لا شريك له.

ذكرتم مشكورين في الفقرة ( ب )
الفاتيكان لديه مشروع قديم (منذ ايام بحث مسألة فلسطين في الامم المتحدة سنة 1947، بتحويل القدس الى مدينة سلمية منزوعة السلاح وذات وضع دولي خاص، وان تكون مفتوحة لجميع الاديان بحرية واحترام)

وأعقب عليها بوضوح بأنني أحترم وأتفق تماما مع رأي الفاتيكان إذا كانت هذه صيغته.

وذكرتم في نفس الفقرة مشكورين , التالي:
يمكن ان يكون مشروع الفاتيكان موضوعا للبحث الجدي،ـ ولكن الاحتلال الاسرائيلي لا يقبل بأي حل لا تكون فيه القدس تحت السيادة الاسرائيلية،ـ اي تحت الاحتلال،ـ
وأقول:
في رأيي الشخصي إن السيادة على القدس الشريف هي مسؤولية أخلاقية ملتزمة , والسيادة في رأيي الشخصي لا تعني الإحتلال .
فلسطين تأريخيا هي مهد الوجود اليهودي المسيحي وقبل ظهور الإسلام بأكثر من 2000 عام , ولا يجوز لنا أن ننتزع حقهم ( المسلمون اليهود والنصارى ) في السيادة على القدس الشريف والتي هي أماكن مقدسة مثلها مثل الكعبة الشريفة في مكة المكرمة... أما لو تحدثنا بحسب مفهومنا في الأديان الأرضية المذهبية السُنية والشيعية التي تنكر أساسا إن القدس الشريف هي قبلة اليهود والمسيحيين , وبما لم ينزل الله به من سلطان ...
وفي رأيي الشخصي يجب أن تعود الحقوق إلى أصحابها وإتباع أوامر الله ونواهيه في الكتاب.

وذكرتم مشكورين في نفس الفقرة:
انا لا اوافق الاسلام الذي يقول ان اليهود لم يصلبوا المسيح، وانه "شبه لهم"،ـ بل اقول ان اليهودية هي ديانة شيطانية،
أقول:
أنا لا أتفق معكم إن اليهودية هي ديانة شيطانية , بل هي ديانة سماوية أنزل الله اليها الرُسل والأنبياء , وهي مذكورة في القرآن الكريم كرسالة سماوية ( قبل تحريفها في العهود القديمة ) . وآراؤنا الشخصية قد تحتمل بعض التحاملات أو الكراهيات لكنها لا تلغي إن ( اليهودية والمسيحية والإسلام ) ثلاث رسالات سماوية لدين إلهي سماوي واحد يقوم على التوحيد لله وعدم الإشراك مع الله لكائن من كان رسول كان أو نبيا كان أو ملكا كان أو ولد.
قد أتفق معك إن الرسالات السماوية ( التوراة والإنجيل ) , قد تم تحريفهما في العهود القديمة لصالح ملوكهم ومن خلال أئمة هؤلاء الملوك .. لكنني لا أتفق معك إن اليهودية هي ديانة شيطانية!!!

أما ما ذكرتموه :
وان اليهود قطعوا راس يوحنا المعمدان (يحيى) وصلبوا السيد المسيح، بالمشاركة مع روما، وانه يجب طرد جميع اليهود من فلسطين، وانه يجب نصب محكمة دولية تاريخية، واجبار جميع يهود العالم على الاعتراف بأن اجدادهم صلبوا يسوع المسيح، وانهم يستنكرون هذه الجريمة بحق الانسانية والدين والعزة الالهية، وكل يهودي لا يستنكر جريمة صلب المسيح يجب وضعه في الاشغال الشاقة المؤبدة في اقاصي سيبيريا كي يحفروا مناجم الذهب، وان يمنع اليهود الذين لا يعترفون بجريمة اجدادهم ان يمنعوا من الزواج، حتى ينقرضوا تماما بطريقة انسانية بعد جيل او جيلين، ويكونوا عبرة للانسانية جمعاء.ـ

فأقول:
إن هذا هو رؤيتكم للأمر من وجهة نظركم , وأنا أحترمها كثيرا , ورأيي الشخصي إننا لسنا نحن المعنيون بمحاسبة أحداث مر عليها أكثر من 3000 عام , ولم نراها أو نشهدها , وأعتقد إن التأريخ عندنا .. يسطره الجبناء بالدم ... ولا مصداقية في تأريخ مزور , مشوه .. مُضلل !!! يخدم في الحقيقة أنظمة الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ بنظام الوراثة والأسر الحاكمة ( بنظرية فرق تسُد ). وفي رأيي الشخصي إننا لا نستطيع أن نتبث إن كل ما نقوله أكيدا إلآ ما يتناقلة كتاب التأريخ... وبرضى ملوك غير شرعيين بنظام الوراثة والأسر الحاكمة... ترفض حتى يومنا هذا نشر أية كُتب تتعارض بالدليل والحجة على نشر ما يتناقض مع أديان الملوك الأرضية المذهبية.
ورأيي الشخصي مرة أخرى إنه لن يُكتب لنا النصر إلا بنصرة أوامر الله ونواهيه في القرآن الكريم ... وما عدى ذلك فسنظل نحوم في حلقات مُفرغة.

تقبل تقديري وإحترامي لجهودكم الرائعة
أخوكم أنيس محمد صالح / أبو زين



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار المتمدن مرآة للفكر العربي العلماني المتجدد الحُر ...
- رسالة خاصة إلى الأخ / خالد الوزير ... وزير النقل اليمني
- عرش آل سعود بدأ يترنح ...
- دُكَوا عروش الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ ... عملاء ال ...
- مفهوم ( الأُمَي والأميون ) في القرآن الكريم...
- البُخاري ومسلم والكافي ... أعتى أعداء الله في الأرض...
- المغضوب عليهم والضالين ... ليسوا اليهود والنصارى كما عُلمنا ...
- 11/9/2001 صناعة أمريكية موسادية ... بأدوات وعمالات عربية آل ...
- التعظيم للرُسل والأنبياء
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- مفهوم الدَين في القرآن الكريم ... ومحمد حجازي لم يرتد عن دين ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- صاحب الجلالة الملك / السلطان المُعظَم !!! صاحب السمو الأمير ...
- الحرَم المكي الشريف والحرم القدسي الشريف
- أليس أنظمة الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ هم من يحضرون ...
- حوار الأديان والحضارات أم حوار بين العلم الحضاري والجهل المت ...
- وأنفصلت مساجد العبادة بين أصحاب الجماعات والأحزاب والمذاهب و ...
- مسلموا المذاهب السُنية والشيعية ... باطلين وغير شرعيين !!!


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - القدس الشريف بين الحقيقة والخيال والهدى والضلال ...