أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي ماضي - قراءة في إستراتيجية الولايات المتحدة في الشرق الأوسط















المزيد.....

قراءة في إستراتيجية الولايات المتحدة في الشرق الأوسط


علي ماضي

الحوار المتمدن-العدد: 2026 - 2007 / 9 / 2 - 01:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


التخطيط المسبق أصبح من أهم عوامل النجاح في أي مشروع مهما كان نوعه سواء كان تربويا او اقتصاديا او عسكريا ، فجميع جيوش العالم تحتفظ داخل غرف عمليتها بخطط عسكرية لسيناريوهات حروب بعضها تقدر نسبة حدوثها بالواحد من الألف ،فما بالك مع دولة عظمى(الولايات المتحدة) لها خبرة عسكرية عالية حيث إنها خاضت العديد من الحروب بعد الحرب العالمية الثانية ،ولها مصالح في أرجاء العالم،أضف الى ذلك أنها تتزعم العالم اليوم في إنشاء ما يعرف بنظام العالمي الموحد،من المؤكد ان لها خططا عسكرية استباقية لكثير من الحالات المتوقعة ،وعلى هذا الأساس فأنّ الخمسة عشر عاما التي حددها رئيس الولايات المتحدة الأمريكية جورج بوش الابن بعد مهاجمة برجي التجارة العالمية في نيويورك لم تكن اعتباطية ،وانما كانت ناتجة عن خطط أعدتها مسبقا المؤسسة العسكرية الأمريكية المتمثلة بالبنتاغون .
تمتاز الإستراتيجية الأمريكية بالمرونة العالية والقدرة على التغير إذ أنها تحدد الهدف وتجعل سبل الوصول اليه مفتوحة وقابلة للتغير والتعديل بحسب المتغيرات الميدانية ،فعلى سبيل المثال مشروع التغير في العراق يهدف الى القضاء على النظام الديكتاتوري فيه،ومن ثم إنشاء نظام ديمقراطي علماني، يُقدم على انه أنموذج تحتذي به منطقة الشرق الأوسط،تم انجاز مرحلة تغير النظام ،ولكن خطوتها الثانية تعثرت للأسباب التالية:
1. تدخل دول تسعى لإفشال مشروع التغير الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط ،وقائمة هذه الدول غير محصور بالدول المجاورة فقط وانما تمتد لتشمل دول مثل فنزويلا التي تبعد آلاف الأميال ،حيث أنها تقوم بدعم مؤسسات إعلامية للترويج ضد مشروع التغير الأمريكي .
2. تدخل المؤسسة الدينية في أصل المشروع الأمريكي إذ فرضت هذه المؤسسة بلزوم تقديم خطوة الانتخابات على خطوة كتابة الدستور ،كان القصد منها تمهيد الطريق أمام إنشاء جمهورية إسلامية في العراق،وهذا ما يعد انتكاسة في منطقة الشرق الأوسط بحسب المقاييس الغربية للمنطقة.
ولمواجهة هذا التغير الميداني على أصل المشروع الأمريكي، لجأت الإستراتيجية الأمريكية الى
1. نظام القوائم الانتخابية،بحجة حماية الأقلية من احتمالية تسلط الأكثرية ،ونظام القوائم هذا أدى الى:
i) ان يوقف بلد عقيدي مثل العراق على شفى حرب أهلية لاسيما ان العراق بلدٌ متعدد الأعراق والاثنيات .
ii) زج بأحزاب الإسلام السياسي الشيعية والسنية (المتخاصمة والمتنازعة على السلطة) الى ناصية الحكم ،مما جعل البلد يدخل في فوضى عارمة ،أدت الى زعزعة ثقة الناخب العراقي بالتيارات والقوى الإسلامية .وهذا مما يعد تقدما لإستراتيجية الولايات المتحدة في العراق.
2. تحويل العراق الى مصيدة للإرهاب، إذ ان موقعه الجغرافي الذي يشكل حلقة وصل بين دولة إسلامية سنية(سعودية) ودولة إسلامية شيعية إيران. فهي تدرك تماما ان كل العمليات الانتحارية في العراق كان يمكن ان تنفذ في الولايات المتحدة الأمريكية او في أوربا،ولقد أعلنت الولايات المتحدة وعلى لسان رئيسها نجاحها في نقل المعركة ضد الارهاب بعيدا عن أراضي الولايات المتحدة الأمريكية .
وهكذا تمكنت الإستراتيجية الأمريكية من مواجهة هذا المتغير الميداني ،بمرونة عالية محولة الإخفاق الى نجاح..
هدف الإستراتيجية الأمريكية
ينطوي تحت هذا العنوان سؤالان مهمان أولهما ما هو هدف الولايات المتحدة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط ،وثانيهما ما هو شكل هذا الهدف وما هي ملامحه؟
تهدف الولايات المتحدة الأمريكية الى إنشاء ما يعرف بمنطقة الشرق الأوسط الكبير،أما لماذا تريد الولايات المتحدة تحقيق هذا الهدف ؟
فالدوافع تكمن في:
1. الدافع الاول هو الحفاظ على أمنها القومي ، فمن المعروف ان نظرية الامن القومي الغربية عموما والأمريكية خصوصا ترى إننا(العالم) لسنا مشتركين بشمس واحدة او منظومة ضغطية واحدة فحسب ،بل وبمنظومة امنية واحدة أيضا، وان أي حالة عدم استقرار في أي مكان على وجه البسيطة، يمكن ان يؤثر سلبا على الامن العالمي. فما بالك إذا كانت حالة عدم الاستقرار على رقعة تتميز في كونها من أهم مصادر الطاقة في العالم ،إذ إنها تحتوي على كميات هائلة من النفط والغاز الطبيعي اضافة الى المعادن الاخرى .
2. أما الدافع الثاني فهو دافع طبيعي فهي تسعى الى نقل قيمها الحضارية إذ إنني أرى ان القيم الحضارية تنتقل من الاعلى الى الأدنى تماما كما تتحرك الرياح من منطقة الضغط العالي الى منطقة الضغط الواطئ،وكذلك حركة المياه في ظاهرة السايفون ،مع ملاحظة النسبية ،فليس بالضرورة ان تكون كل قيم الحضارية في الحضارة الأرقى هي قيم عالية ، ومن يتتبع حركة التاريخ سيلاحظ ذلك جليا وواضحا ،فكل الأمم التي امتلكت القوة حاولت ان تنشر قيمها الحضارية ،كما فعل الإسلام والمغول( مع ملاحظة الانتقال العكسي للقيم الحضارية بين الإسلام والمغول) ومن قبلهما الحضارة الفارسية والرومانية
كما إنني اذهب الى ما ذهب اليه كافر إذ شبه المجتمع الإنساني بمجتمع النمل ،فالإنسان يسعى ويكد من أجل ان يخدم نفسه ،وفي ذات الوقت يخدم المجتمع الإنساني ككل ،بل أرى أيضا ان هذا القول ينطبق على الأمم والحضارات ففي الوقت الذي تسعى فيه هذه الأمم،لتوسيع سلطانها ، او الحفاظ على أمنها القومي ، فهي تخدم المجتمع الإنساني بشكل من الإشكال ،وعلى هذا الأساس أرى ان فترة الانتداب التي عاشتها المنطقة العربية لم تكن شرا محضا ،وانما اكتنفت الكثير من اللمحات الايجابية ويكفيها أنها كانت فرصة للعقلية العربية للتعرف على ان هناك اخر مختلف تماما،وان أجواء الاختلاف هذه فتحت ثغرة في جدار العادات والتقاليد الذي التف حول العقلية العربية ورسخ ركائزه في أعماق لا شعورها.
أما الجواب على سؤال ما هو شكل هذا الهدف وما هي ملامحه ؟ فيكمن في ان الولايات المتحدة الأمريكية تريد من منطقة الشرق الأوسط ان تكون خالية من الأفكار الأصولية ،والمقصود من الأفكار الأصولية (الأديان) التي تعتقد ان مصدرها الهي وأنها حقائق مطلقة لا تقبل التشكيك ،وتعمل على نشر هذه الأفكار بالقوة ،فالخطر لا يكمن في ان تؤمن بان مصدر معتقداتك إلهيا(هذا جزء من حق الانسان في العبادة الذي كفلته كافة القوانين الداعية لحقوق الانسان) لكن الخطر يكمن في ان تؤمن بأنك مأمور من هذا الإله بنشر هذه الأفكار ولو بحد السيف . وتجريد المنطقة من مثل هذه الأفكار يعد خطوة مهمة ،لما له من اثر في التقليل من حدة تصادم الحضارات الذي تدور رحاه في المنطقة والعالم اجمع.

من هو العدو المفترض الذي تواجه الولايات المتحدة الأمريكية؟!
الإسلاميون المتطرفون من السنة والشيعة على حد سواء،(وليس الإسلام كديانة ،والدليل ان هناك الكثير من المسلمين المقيمين في الولايات المتحدة يقيمون شعائرهم الدينية بكل حرية تصل الى حد الوقاحة في أحيان كثيرة) ، فالمتطرفون من السنة يتبنون نظرية الحاكمية (ان الحكم الا لله)،والمتطرفون من الشيعة يؤمنون بما يعرف بولاية الفقيه،وان هناك دولتان في منطقة الشرق الأوسط تتبنيان مثل هذه الإستراتيجية ،وهما كل من المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية في إيران . وعلى هذا الأساس فان وجهة الجيوش الأمريكية هي هاتين الدولتين،ومن المؤكد أيضا ان نظام الحكم في إيران يحتل رأس القائمة وذلك :
1. كون نظام الحكم في إيران يتبنى نظرية نشر نظام ولاية الفقيه(تصدير الثورة) بل يذهبون الى ان الولي الفقيه هو حاكم الأرض الشرعي ،وان باقي الحكومات هي باطلة ،وإنهم يقبلون بالوضع الراهن الى ان ((تطوى لهم الوسادة)) ،او يظهر الامام المهدي ليعيد الامور الى نصابها ،في حين ان نظام الحكم في العربية السعودية يتظاهر بمحاربته للأفكار المتطرفة ،والحقيقة انه يحاربها في حال هددت كيانه السياسي او زاحمته على عرش الملوكية،وهناك شواهد كثيرة على أنها تدعم الحركات الإرهابية طالما أنها تعمل بعيدا عن أراضيها ،كما حصل في أفغانستان ،وكوسوفو والعراق ، وحركة فتح الإسلام التي يشكل السعوديون نسبة 35% من أفرادها والتي أنشأت من اجل موازنة حزب الله في لبنان.
2. العربية السعودية تنتج ما يقارب 10,000000برميل نفط يوميا وهذه نسبة كبيرة من مجمل الإنتاج العالمي اليومي من المؤكد ان فقدانها بشكل مفاجئ يؤدي الى ارتفاع غير مسبوق بأسعار النفط ،مما ينعكس سلبا ،على الاقتصاد العالمي ،لذا فالولايات المتحدة تسعى الى إيجاد بديل نفطي للسعودية العربية،واعتقد ان العراق ، وإيران ستشكلان بديلا كافيا فيما لو توقف الإنتاج النفطي السعودي.
3. حساسية العربية السعودية كونها تحوي أماكن مقدسة يقدسها جميع مسلمي العالم ففيها قبلتهم ،وقبر نبيهم ،فالبداية بالأطرف زحفا الى المركز له فوائد جمة ، وأهمها الاعتياد، إسرائيل قبل ان توجه ضربتها الشهيرة الى مفاعل تموز العراقي ،أخذت تشوش على الرادارات العراقية لمدة عام كامل يوميا في نفس توقيت الضربة الجوية الى ان أصبح الامر معتادا في نظر كوادر غرف العمليات المكلفة بمتابعة الموضوع ، إذن توجيه ضربة الى أفغانستان، العراق ،حزب الله منظمة حماس إيران ،أصبح الجسد الإسلامي لا يقشعر حين يسمع أنباء تعرض بلد إسلامي الى هجوم ،او الى ضربة عسكرية .
العربية السعودية يبدو أنها انتبهت الى نهاية مطاف جيوش الولايات المتحدة الأمريكية ،لذا بدأت تبحث(في أول ردة فعل) عن شراكة مع بعض الدول مثل الهند ،والصين ، بحثا عن بديل ،كما إنها كثفت من ملاحقتها للقوى الإرهابية في داخل العربية السعودية ،وأخيرا التقارب السياسي بين إيران والسعودية،والتي تجسدت من خلال زيارة الرئيس الإيراني نجادي الى السعودية العربية،إذ إنهما أدركتا ان مصيرهما ربما يكون واحدا.



الوسائل المستخدمة في تحقيق الاهداف.
هناك عدة وسائل اعتمدتها الإستراتيجية الأمريكية لتحقيق أهدافها ويمكن تلخيصها بما يأتي:
1. الوسيلة الاقتصادية:حيث تسعى الى تجفيف منابع الارهاب الاقتصادية ،من خلال تجميد أرصدة الشركات التي يثبت إنها تدعم الارهاب ،هذا من جانب ومن جانب اخر العمل على منع المساعدات المالية عن الأحزاب ذات الأفكار الأصولية ،كما حصل في فلسطين في حجب المساعدات عن الحكومة الفلسطينية التي شكلتها حماس .
2. الوسيلة السياسية من خلال الإبقاء على بعض الحكومات غير الديمقراطية ، من اجل كبح جماح الحركات ذات الطابع الأصولي كما هو الحال مع الحكومة المصرية ،التي تضيق الخناق على الإخوان المسلمين،وبعض حكومات شمال أفريقيا . وهذا ما يمكن ان نسميه بالتخادم السياسي تبادل المكاسب السياسية دون اتفاق مباشر .وهذه الأنظمة الغير ديمقراطية فهمت اللعبة هي ألأخرى إذ إنها لا تريد الإجهاز على هذه التنظيمات بشكل كامل بل تبقي منها خمائر ،تضغط بها على العالم الغربي تحت ذريعة ان أي مطالبة بالديمقراطية قد يأتي بالإسلاميين المتشددين الى الحكم ،كما حصل في فلسطين ،حيث أسفرت الديمقراطية فيها عن فوز حماس ذات التوجه الديني المتشدد.
3. العمل على اتخاذ خطوات من شانها التقليل من التوتر في المنطقة ،كمحاولة إنشاء دولة فلسطينية الى جانب دولة إسرائيل،والتي كان لإنشائها في منطقة الشرق الأوسط عاملا أساسيا في نشوء حركات الإسلام السياسي المتطرفة ، وكان عاملا مساعدا في إقناع الناس بالانخراط او تأيد هذه الحركات . بعض الدول الأوربية تمنع ارتداء الحجاب او وضع الصليب على اعتبار انه شعار ديني قد يؤدي الى تأجيج الصراعات الطائفية في بلدانها ، فإنشاء دولة إسرائيل في منطقة الشرق كان بمثابة رفع شعار ديني فيها ،أدى الى تأجيج الصراع الديني ، وصولا على ما هي عليه الآن من توتر.
4. الوسيلة الإعلامية، والحق يقال ان تنظيم القاعدة الإرهابي قدم خدمات عظيمة إذ انه شوه صورة الإسلام بزمن قياسي وبشكل لو جندت الماكنة الإعلامية الغربية طاقاتها كلها وانفقت مليارات الدولارات لم استطاعت ان تشوهه بالحجم الذي حققته القاعدة،إذ أصبح الإسلام والارهاب وجهين لعملة واحدة.
5. العمل العسكري كما هو الحال في العمليات العسكرية الجارية في العراق وأفغانستان .
الخلاصة.
ان الولايات المتحدة الامريكية عازمة على انشاء ما يعرف بالشرق الاوسط الكبير،وانها من اجل تحقيق ذلك عازمة على محاربة المسلمين من ذوي الافكار الاصولية المتطرفة ،وليس الاسلام كديانة، وان وجهة الجيوش الاسلامية هي كل من ايران والعربية السعودية،اذا ما استمرتا في سياستهما الداعمة للإرهاب .



#علي_ماضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل للمرأة دور في عراق ما بعد التغير؟
- الوضع الامني في جنوب العراق(1)
- إلى الاستاذ عماد البابلي مع التحية
- هامش على تعميمات الاستاذ الفاضل الدكتور عبد الخالق حسين
- تاملات في كتاب مهزلة العقل البشري للدكتور علي الوردي(طبيعة ا ...
- ( تأملات في كتاب مهزلة العقل البشري للدكتور علي الوردي(1
- من سيوقف صناعة الغيلان في العراق؟
- إقليمي الوسط و الجنوب المزمع إقامتهما في العراق
- قراءة متاخرة في الحدث اللبناني
- العلمانية
- الاشعور
- صديقي ومنطق العجوز الأنكليزية
- سياسة الحمق في ايران والعراق
- شمس التغير لن يحجبها غربال
- بلدي بين ياسي وتفاءلي
- صراع الديكة
- العقلية البدائية
- لقطات
- دراما المشهد السياسي في العراق
- أحداث ألاعتداء على المراقد... تحت المجهر


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي ماضي - قراءة في إستراتيجية الولايات المتحدة في الشرق الأوسط