أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - اكليكتيك الأفتراض الفني في معادلة الفن الثامن















المزيد.....

اكليكتيك الأفتراض الفني في معادلة الفن الثامن


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 2012 - 2007 / 8 / 19 - 05:41
المحور: الادب والفن
    



ان التاكيد على كون الافتراض اساسا نابع من طبيعة التفاعل الفني الحاصل في الظاهرة الفنية يجعل من المناسب القول بامكانية تعدده في ذات الظاهرة وذلك لتعدد واختلاف تفاعلياتها داخليا وخارجيا , ولاهمية هكذا مبدا قائم على كون الافتراض مفتاح لطريق جديد لتفاعلية اخرى , لابد من ولوج الظاهرة من ذات مبدا التفاعلية لينهي الامر بالفات الفكر للعلاقة الجدلية بينهما في جوهرية الظاهرة الفنية ذاتها .



ان اساس تعدد واختلاف الصيغ التفاعلية والذي ركزنا منها على الثلاثية السابقة كمعادل افتراضي لمجمل العملية يعود الى امكان تناقض داخلي بين مجمل الافتراضات في جوهر الظاهرة الفنية , حيث في الفنون السبعة لكل فن منها خصائص الخاصة المميزة له عن باقي الفنون وبتلك الافتراضات التي تنتج عن مجمل عملية التفاعل بين هذه الخصائص لا بد ان تتجة لافتراض تفاعلي جديد حيث لا يمكن لهكذا خصائص ان تتزم لاكثر حفظ الثبات الشكل النسبي بتسليمنا بعدم امكانية قيام مجمل الظاهرة بغض النظر عن نتاج تفاعل افتراضات خصائصها داخية , ولكل فن على حدى فرديا ووفق التضاد الاساسي بين الخواص لا بد ان يعبر عن التناقض النتائجي بصيغة افتراض خصائصي بالضرورة , ومن ناحية كون افتراض يقابلة اخر في ذات الوسط الشكلي الثابت نسبيا يميل الى تفاعل اخر مفترض يناسب احتواء امثل لمجمل افتراضات خصائص كل فن داخليا , مما يعزز القول بامكان حل التناقض وبذات الفعل لايجاد التفاعلية التي تحتوي الافتراض التفاعلي والتي يتجه اليها من الاساس على مد سلسلة تفاعلات داخلية تكاملت لتميز فنا ما بين الفنون السبعة على ما سبق من الافتراضات الخصائصي المتفاعل لذات هذا الفن , جوهريا .



الواضح هنا نوعان للافتراض تدخل عملية الافتراض ذاتها في جوهر كل فن ضمنهما ومن هذه المفردة الاكليكتيك , والتي تعني محاولات دمج فلسفة مادية باخرى معنوية نستطيع ان نلاحظ افتراضات الفنون السبعة لا تتعدى النشاط الفلسفي الاكليكتيك , حيث العلاقات الافتراضية المتجذرة بين الجوهرية الافتراضية لالية الظاهرة الفنية والثبات الشكلي النسبي لاطارها تؤكد امكان السمة الاساسية للنظرة الميتافيزيقية عن العالم بكونه لا يحتوي تناقضات داخلية وخاصة في مجمل نشاطات الانسان ومنها الظاهرة الفنية وامكان تمثيل مثل هذه النظرة وسواها ونقيضها , يفتح للافتراض التفاعلي ذات طريق التفلسف التجريدي , الا ان الظاهرة الفنية على وجه الخصوص ومن ناحية كون تناقض الافتراضات اساس لحاجة العملية الفنية الداخلية لجوهر كل فن هو دليل على وجود ذات التناقض مما يجعلة يميل اخيرا لتفاعلية اخرى قادرة على الاحتواء الافتراضي .



ممكن جدا القول بان الفنون السبعة الظاهرة لا تتضمن في داخلها كشئ في ذاتها شيئا اخر , وعلى هذا ممكن القول المؤسس لفهم مجمل الظاهرة الفنية بانها وحدها كونها الفهم الذاتي للفن كنشاط انساني تحتوي تناقض افتراضي داخلي والا لما وصلت لسبعة فنون , ولكن مجمل هذا التفسير خاطئ من وجه نظر ميتافيزيقية تدحض التناقض الافتراضي الداخل بالقول بعدم امكان اثبات افتراض متناقض في علاقة واحدة وكون موضوعية علاقة الظاهرة الفنية مع ذاتها تؤكد لا تناقضها الافتراضي ومن ناحية اخرى لا يمكن القبول منطقيا بعدم صحة الفكرة المقابلة لهكذا منطلق فكري نحو ترسيخ كون الفنون السبعة هي الافتراض نشاط انسانس لا يمكن تطويره بكونه اما ان يكون موجودا كشئ في ذاته او يلغي ذاته لو تناقض داخليا , مع الاخذ بنظر الاعتبار كون علاقة الظاهرة بالانسان كنشاط انساني غير ثابته وفقا لتعدد وتنوع الفنون لذا فاللاتناقض الداخلي للظاهرة على اقل تقدير ممكن ان ينعكس خارجيا في شكل افتراض ثبات ذات الانسان , سبب الظاهرة ومبداها , ولكن الكيفية الافتراضية لتطور حياة الانسان تؤكد لا صحة القول لعدم تناقض كيفي داخلي في الفنون السبعة .



قد يكون بالتوازن مع اليه محتمه للتاكيد على كون الكيفية هي الاساس الاول للتحرك نحو تفاعلية معينه ترسخ علاقة خصائصية داخلية لفن ما من الفنون السبعة , ان تنتهي العملية على هذه الشاكلة لافتراض كيفي بالضرورة وكونها طريقة معرضة متشكلة كنشاط فني من قبل الانسان تحتمل الظاهرة الفنية الاستدراكات الفنية المتعددة وبتوازن الافتراضات ومع بعضها البعض او عدم امكان ذلك تبرز لدينا حتمية نتاج فكري مفترض لتفاعلية على صعيد الظاهرة الداخلي , وحسب تاكيد ذلك بنفس الوقت للنمط العلاقاتي الخارجي لذات الفن المعين من الفنون السبعة , ولذلك فقط تؤول الكيفية لطريقها المسدود اذا لم تدرك حتمية احتواءها باطار افتراضي تفاعلي اخر .

ولكون الافتراضات مجردة كانت ام عملية تخضع دائما لكيفية الطرح الفني وفق اليه التناوب المادي والمعنوي في اكليكتيك الفلسفة المنشودة , ينبغي ادراك مثلا ان ابتسامة الموناليزا ليس اساس اشكاليتها الفنية على صعيد النقد كونها حزينه ام فرحة , انما اعجازها الكيفي في اتفاق كل افتراضات الفكر النقدي على كونها ابتسامة , وذلك يمنح هذه اللوحة جدليا معنى متناوب التاويل واليه حية جوهرها كيفي لا يمكن ان نمنحها اطار الفكر النقدي الفني حاليا اطارها التفاعلي وفق الافتراض المنشود للذات الاكليكتيكية طرحها , كبتسامة والثبات الشكلي باعلى نسبة وفقا للاشكالية القائمة في نقدها اذا الكيفية تحتاج اطارا اخر بالضرورة يكون افتراضيا وفق تفاعل اخر .



من الاجدى باولوية التسلسل المنطقي التاكيد بكون مسالة الافتراض قد تتقبل مبدايا الراي القائل مثلا بوجود فرض معين من خصائص متفاعلية داخل اطار فني لا معين من الفنون السبعة قد يكون جانحا للخطا لو اكد على كون وجود الافتراض يعني وحدانيته وتفرده كنتيجة خالصة لاي تفاعل حاصل ولا يمكن تقبل لا وجودة ما دام هنالك تسليم بالتفاعل يسبق بحث العدمية في كنة ذات الافتراض ولكن ذلك لا يمكن ان يكون دون ان نتقبل بنفس الوقت كون ذات دليل وجود الافتراض هو نقيض الاثبات , وعلى االية منفردة كذلك حيث لا يمكن للتفاعلية الداخلية ان تنتهي بافتراض معين دون نقيضه بنفس الوقت وذلك ليس حكرا جوهريا للظاهرة الفنية بل ينطبق على مجمل التفاعل الافتراضي فيها فكون الافتراض مستنتج من تناقض داخلي تفاعلي داخل بنية فن ما يجعله بالضرورة قابل للنقض وعلى ذات مبدا التفاعل التناقض بين الافتراضات , وهكذا يمكن انعكاس ذات العملية للمبدا الكيفية الداخلية الى علاقات الفن الخارجية , الا ان من غير المحتمل استنتاج ما لا يقارن بالضرورة بذات الثبات الشكلي الداخلي للافتراضات , وبالتالي هو بذات الوصف الخارجي بدليل الاقرار بعملية الانعكاس الحاصلة للفرض المعين داخليا على علاقات الظاهرة الخارجية, والامر المهم هنا نسبة الثبات الافتراضي ومرحلية الفن المترتبة على هكذا انعكاس للتفاعلية الافتراضية الداخلية المعتمدة فقط على كيفية طرح الفنان لا المتلقي .



الاطلاق المعهود في كون اللاتناقض هو السمة الاساسية من الظاهرة الفنية بوصفها انعكاس للعالم الموضوعي وحسب افتراضاته الغير متناقضة لا يمكن قبوله لو ادركنا كون استمرار ذات الظاهرة اساسه ذات التناقض بين الفن والحياة .



الجدل القائم في داخل عملية التفاعل الافتراضي في كل فن من الفنون السبعة على صعيه الداخلي الجوهري يمكن القول ذات الفن من ترسيخ ذاته كفن , بتالي يستدعي الثبات التفاعلي لاثبات في الافتراضية ولكن ذلك لا يمكن ان يتوازن داخليا لكل فن حيث لا يمكن ادراك كون نقطة البداية هي الافتراض ام للتفاعل معه وعليه وتبعا لهكذا اشكالية واضحة السبب وهو الكيفية الذاتية التي تمثل روح العملية الفنية , يمكن استنتاج كون هذه الكيفية ليست حكرا على التفاعل الافتراضي الداخلي بين مجمل الافتراضات الخصائصية الفنية حيث تتجلى مثلا في كون الجدار الرابع الذي يفصل خشبة المسرح عن المتلقي وهو جدار وهمي يضعة الفنان المسرحي بالحسبان حين الادائية المسرحية على كافة اصعدة الخصائص الفنية ومجالات علاقاتها بين التمثيل والافراج والتاليف حتى لكي يثبت وجهة نظر المذهب الواقعي بكون الفن يعكس الواقع برؤية نقدية يمكن ان يعتبر هذا الافتراض الداخلي في هكذا عملية تفاعلية متناقضا مع افتراض كون موضوعية الطرح لا يمكن ان تثبت لا وجود ذاتية المتلقي ومن خلال تجسيد فني لاي فعل حياتي يتوضح وجود المتلقي من ذات الكيفية التي يجري بها الفعل ليكون موضوعيا بالمقارنه مع فعل حياة مشابه فعملية افتراض اللاوجود تميل لعدمية ذات الافتراض بالنسبة لمثال الجدار الرابع في فن المسرح .



ان البنائية الدرامية بعناصرها الثابته شكليا بدرجة نسبة لهي مثال واضح على تاكيد كون الافتراضات التفاعلية الداخلية هي التي ادت الى هكذا ثبات, ورغم محاولات الافتراضية للخروج من اطار العناصر السداسي الى ان ذلك لم يتعدى غير التفاعل بين خصائص كل عنصر على حدى منفردا , فكانت هنالك تغيرات على صعيد افتراضية اخرى مثلا لعنصر الحبكة او الشخصية ولكنها ضلت جوهرية التفاعل في ذات فردية كل خصائصية العنصر المنفرد , ورغم تفاعل افتراض كل عنصر مع العناصر الاخرى على وفق مبدا انعكاس الافتراضية الداخلية في تناقظها التفاعلي للخارجية تباعا , الا ان غياب الاطار الافتراضي التفاعلي الذي ياخذ بالاعتبار كيفية العلاقة الخارجية المتمثلة بالمتلقي مثلما مثل ذاتية كيفية الفنان جعل المحاولات عقيمة على صعيد افتراض جديد للتفاعل داخل دراما المسرح كفن للتاليف , وجعل المحاولة تتجه لفن الاخراج كما فعل برتولد بريخت في محاولاته للايجاد تفاعلية افتراضية تؤسس على كيفية المتلقي لتتوازن انعكاسيا مع كيفية داخلية بالضرورة , ولكن لم تنجح هكذا مسائل لايجاد هذه العملية المتكاملة من احتواء الكيفية الخارجية لان الافتراض تناقض حد النفي مع افتراض النص المسرحي المشكل اساسا وفق العناصر الدرامية السته الثابته بنسبة كبيرة مما اعقم فن الاخراج الملحمي لبرتولد بريخت من اللاثبات ضمن ذات الاطار الشكلي الثابت نسبيا هنا تاكيد على كون هذه المحاولات هي ملامح لتجسيد اكليكتيكي لمجمل الافتراضات في كيفية التفاعل الافتراضي التي تدخل عنة مجال الفن من خلال انعكاس تناقض الافتراضات الداخلية مما جعل المسرح والسينما يشكلان اعلى النسب الثابتة شكليا ولكنا اعلى النسب تمثل افتراضي تفاعلي في الفنون السبعه .



ان وصول الفنون السبعة للمسرح والسينما ليؤكد كون سلسلة الافتراضات على وفق الفهم لكنه التناقض الداخلي بوصفة العلاقة الافتراضية المتبادلة بين مفهومين او خاصيتين , أي ناحيتين متناقضتين داخل الفن الواحد وذلك نقد الافتراض وشرطية كل منهما للاخر كدليل وجود , وايضا في حالة الغاء واحتواء او محاولة تضمين احداهما للاخرى من خلال وضوح التنابذ الفعلي ولا يمكن ان توجد فكرة دون نقيضها ويمكن التاكيد على اهمية وجود مثل هذه الحالة التفاعلية بكونها تنتج الافتراض الموضوعي وعلى اساس كونها تفاعلية افتراضين في كل مرة وفن على حدى فهي تفترض نتيجة تفاعلية اخرى ملائمة كاطار جديد للوحة جديدة ,وبهذا بالذات يسعنا القول بان المسرح والسينما هما الاطار التفاضلي الذي فرضة التفاعل الافتراضي الداخلي في كل فن على حدى منفردا ليجد في المسرح والسينما اعلى نسب التمثيل لعملية التفاعل بين اكليكتيك الافتراضات الانسانية بشكل فني .



كون الكيفية التي تمثل ذاتية الفنان في الافتراضات المطروحة في أي منتج ابداعي هي ذاتها نتيجة تناقض افتراضي بين الفنان والحياة يجسد في شكل الظاهرة الفنية فلا بد ان تكون نواحي الافتراضات الداخلية لجوهر الفن في ذات المنتج الابداعي مؤطرة كيفيا بالضرورة , وعلى اساس كون التفاعلية هي الصفة والخاصية المؤهلة للتناقض الافتراضي لنجد من خلال هكذا عملية ممكنة نتائج موضوعية لا كيفية لمجمل الطرح الفني لا بد من احتواء افتراضات المنتج الابداعي في اطار يحتوي بذات الوقت والسعة النسبية كيفية المتلقي .



سواء اكانت التناغمية ام تنافرية عناصر البنية الفنية هي سمة التمول الافتراضي من حالة التوازن الى ترسيخ دعائم الشكل في محاولة احتوائية للمحتوى المتغير الا ان عملية التفاعل لا يمكن البت في نتاجها وفق اطارها الحالي في الفنون السبعة , وما المطلوب من الفن كوظيفة الا تحفيز فعل المتلقي في الواقع الفلي نحو تكاملية مثال النمذجة للانسانية , وعلى كافة الاصعدة وقد يكون التحفيز من خلال الدمج الافتراضي في التفاعلية بين المهمش من دائرة الاكليكتيكية وطالما كان المادي الغير قابل للقياس وبين فعل التفكير بالمعنى الكلي لانسانية الطرح الفني , وكان الاتفاق على الافتراض النتائجي متوفر للمتلقي رغم عدم البت فيه تبعا للحاجة الى تفاعلية احتواء ذات فرض المتلقي , اكليكتيكية , وفق اليه فعل المتلقي لا رد الفعل فحسب وللمتلقي افتراضية خاصة يراعيها بالضرورة تفاعل افتراض فني اخر وهو غير متوفر في الفنون السبعة ليعطي للاكليكتيك دورة من ذات التلقي .


الكاتب

سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ديناميكية البعد الرابع في معادلة الفن الثامن
- ميتافيزيقية البعد الرابع وفق معادلة الفن الثامن
- موضوعية الفن الثامن وفق معادلة الفن الثامن
- قياسية الفن الثامن وفق المعادلة
- حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن
- زاوية الثامن الفلسفية في فلسفة الفن الثامن
- دائرة العلاقات المربعة في فلسفة الفن الثامن
- مربع دائرة العلاقات الفنية
- الية المطلق التفاعلي في فلسفة الفن الثامن
- البحث عن الماهية في فلسفة الفن الثامن
- ماهية الفن الثامن وفق فلسفة الفن الثامن
- نظرة لفلسفة الفن الثامن
- ما هو الفن الثامن ؟


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - اكليكتيك الأفتراض الفني في معادلة الفن الثامن