أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - الاخطبوط يعمل بكل طاقته في العراق















المزيد.....

الاخطبوط يعمل بكل طاقته في العراق


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 1977 - 2007 / 7 / 15 - 06:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقول اصحاب الخبرة ـــ ان العراقيين يقرأون ما بين السطور !! وحتى الناس البسطاء يؤكدون هذا القول بلغتهم الخاصة. اذ يقولون : ( العراقي يقرأ الممحي ). هذه البديهية العراقية قادتنا الى قراءة السياسة غير المكتوبة (للحكومة العراقية الوطنية ) اي السياسة التي لا تجد لها تلميحات صريحة ولا تفسيرات منطقية لا في الصحافة ولا في الاذاعة . بمعنى اننا امام حكومة بالرغم من تأييدنا لها باعتبارها حكومة الوحدة الوطنية ، وبكونها تقوم بزعامة عناصر وطنية بلا ريب فانها تتبع سياسة يكتنفها شيء من الغموض والكثير من التردد !!! بحيث تجعلنا نفكــر ( وهذا رأي اولي وشخصي ) كيف التخاطب معها وهي لا تسمع اصوات وملاحظات واراء الكثير من ابناء الشعب حول سياستها الداخلية ثم حول اخطر مصير يتهدد الوطن وهو الاخطبوط الشرس المتمثل بالارهاب ذي المصادره المتعددة ؟ واذا كانت الحكومة تعلن في كل مناسبة حربها على القتلة والتكفيريين فالعبرة ليست بكثرة الكلام .
ففي هذه الاجواء المشحونة بالمفاجآت والاخطار تشابكت التصريحات والمساجلات والتهديدات المكررة والمجردة من جانب الحكومة كجواب على الجرائم الملموسة التي تحدث في كافة زوايا البلاد كل يوم . وبالنتيجة ان التصريحات والتهديدات الحكومية المجردة في الواقع تجري بجانب سيل الاحقاد والمشارع العدائية الصادرة من اعداء الامـــة العراقية مما ينذر بكوارث جديدة قــد تداهم المجتمع العراقي الذي هو بدون هذه المشاريع يقاسي يوميا المصائب تلو الاخرى ... واية مصائب ؟؟ انها تلك التي تحمل لابناء جلدتنا الموت الزؤام !!!
ولأصبح الامر هينا لو ان هناك اجراءات حكوميــة على مستوى التهديدات العدوانية . بينما الامــر الذي يحــز في نفوسنا حقا ً ان العدو يضحك بملء شدقيه علينا عندما نواجه هجماته المتكررة لا بالفعل الحازم بل بتصريحات حكومية ذات صفة عمومية لا تخيف احد ً.
الكارثة المحيقة بالعراق واضحة للعدو قبل الصديق . !! هجمات ارهابية تخطف ارواح المئات يوميا تقابلها تصريحات حكومية ينشرها الاثير في مختلف الفضاءات واستنكارات بعيــدة كثيرا عن الارض التي تجري عليها انهار الدماء العراقية . وبين هذه وتلك نجد المواطنين ينتظرون كل يوم اعمالا اجرامية تخطف ارواحا ًاخرى ولكنهم لا ينتظرون علاجا شافيا ولا اجراء حاسما !!. !!!!
من المؤلم حقا ً، ان اعداء الشعب العراقي من حكام سوريا وايران ومعهم ثلة من المرتزقة ممن يتمتعون برعاية احفاد الصفويين على حدودنا الشرقية وغيرهم من البعثيين ــ ايتام عفلق في سوريا وزمــرا ً من القومجية وحثالات من الاسلامويين التكفيريين وهم يضحكون باعلى اصواتهم النكرة عندما تتكرر التصريحات والاستنكارات والاحتجاجات المجردة والباهتة احيانا ً بشأن الجرائم الارهابية المتعاقبة ًبدون ان تتخذ اجراءات ادارية وقضائية حاســمة .
نعـــم .انهم يضحكون علينا بسبب المعادلة المتناقضة التي تتكرر يوميا ً:
استنكار ... مقابل تفجيرات . او احتجاج ( مثلا )امام حوادث العثورعلى جثث بلا رؤوس !!! و يضحكون مرة اخرى عندما تزجى الوعود بحل الميليشيات وتخليص العراق الجريح منها ثم لا يلبث المسؤولؤن المباشرون عن امن الشعب ينسحبون ( بقدرة قادر ) بالرغم من وعودهم امام الشعب والرأي العام العالمي بهذا الخصوص . ثــم يضحك العدو عاليا ايضا وبأ نـكر الاصــوات ، عندما يعقب الوعودالحكومية تهافت واستخذاء امام جرائم نفس الميليشيات في الديوانية والسماوة والبصرة ... اوامام من يلعب ( بالحكومة ) كما يشتهي وبمجلس النواب كما يحلو له وذلك عندما يعلق وزاراته او عضوية نوابه بالبرلمان ثــم يركض ليستلم الاسلحة ( والفلوس ) والتوجيهات المستعجلة عبر الحدود مع محافظات العمارة وواسط من اسيادهم في قـــم او عبر الحدود مع المـوصل من منطقة ربيعة واحيانا من نقطة طريبيل بين العراق و الاردن ...!!!
انها مـعـادلة مضحكة حـقـا . وهي في صـالـح الـعـدو وحده . الاخطبوط يعمل بكل طاقته ضـد عراقنا . بينما الاستخذاء امامه يـؤلف نكبة بل واهانة لشعب العراق ولكنها تأتينا من لدن حكومتنا الوطنية !!!!.
ويبدو ان هناك قوى حكومية وسياسية رأت تحميل كل الجرائم التي تحدث في بلدنا في الفترة الاخيرة على عصابات " القاعدة " . وكأن هذه العصابات التي تقترف الجرائم عندنا يقودها قادة الارهاب العالمي المتمثلين بالمجرمين ابن لادن والظواهري وهم في افغانستان !!! .
العراقيون يعلمون ان تنظيمات القاعدة لم تكن موجودة في البلاد ( كتنظيم ) . ما كان موجودا في العراق هي عصابات البعث الحاكم . واذاكانت هناك علاقة بين البعث والقاعدة فهي علاقة تحت الاشراف الشخصي لصدام . وكما تنقل بعض الفضائيات المطلعة ان عصابات البعث في العراق دخلت بعد السقوط تحت سقف الميليشيات الدينية لتعمل عملها الموكول اليها بخديعــة مستورة بستار جيش مقتدى الصدر وبدعوى مكافحة الاحتلال !!!!!
الامر وما فيه ان الجرائم تنفذ بايدي هذه العصابات ولكن تـنـشرهـا بـعـض الـفـضـائيات ( وقسم منها عراقية ) وكأنها منظمة القاعدة وذلك لاخفاء دور الميليشيات الدينية المعروفة بتنفيذ الجرائم المروعة على مدى اربع سنوات طوال . !! مع ان العصابات البعثية نفسها اخذت تسمي نفسها بالقاعدة للتغطية . وبالنتيجة ان الميليشيات اذن ضالعة في الجرائم على شعبنا ولكن باسم القاعدة ايضا ً. -
على ان السياسيين لا يستطيعون ـــ كقاعدة ـــ الا ان يبحثوا الامر عميقا لكي يتوصلوا الى معرفة العوامل المؤثرة على الحكومة بحيث تمنعها من اتخاذ اجراءات حازمة تجاه الاختراقات التي غزت وتغزو وزارة الداخلية مثلا على مرأى من وزير الداخلية وطاقـمـه . ومن غير المعروف ان السيد المالكي وهو رجل وطني بدون ادنى شك لماذا يتهيب من حل جيش المسمى زورا وبهتانا وكفرا بجيش المهدي . في حين لا يشك اي شخص لديه شيء من الثقافة الدينية في ان المرجعية تعرف ايضا بان هذه التسمية جزء من الشعوذة الذي يقوم بها مقتدى مستخـد ما اسماء الشهداء من عائلته . وما اكثر شهداء شعبنا الجريح ولكنهم ذهبوا دون ان يثأر لهم احد . علما ان المالكي والمرجعية والاحزاب الدينية والعلمانية والكثير من العراقيين وحتى البسطاء منهم يعرفون ان جيش المهدي هو واجهة لفلول البعث وازلام صدام وهو في قبره .
فماهي القوة التي تجبر المالكي وهو الرجل الوطني ان يتلكأ امام تيار الصدر وهو يعلم تمام العلم ان حوادث الديوانية والمثنى والعمارة والبصرة التي ازهقت ارواح المئـات من ابناء شعبنا وحتى ديالى هي من مشاغبات البعثيين الموجودين في هذا الجيش المزعوم وبقيادة الصدر في اغلب الاحيان .والواقع ان الطائفية (( الشيعية )) موجودة في المناطق التي يتواجد بها التيار الصدري بصورة علنية . في مدينة العامل والبياع والسيدية ومدينة الثورة التي سميت عنوة بمدينة الصدر . اي في المدينة التي اوجدتها ثورة تموز برعاية خاصة من الزعيم عبد الكريم قاسم وكانت خالية من الطائفية الى عهد قريب وقبل ان يغزوها نظام صدام ويجند الكثير من فقرائها في الامن البعثي وهم اليوم يؤلفون العمود الفقري للجيش البعثي بزعامة ( ما تسميه بعض الفضائيات ) سماحة حجة الاسلام !!! والمسلمين !!! مقتدى .
كم هي الاكداس من الاسلحة وجدتها القوات العسكرية العراقية والاجنبية اثناء المداهمات في مدينة الثورة ؟ اننا نتساءل في الواقع : لماذا تخفي الحكومة المسؤولين عن المذابـح وقطع الرؤوس . وماهي مسؤولية مفتدى وعصابات البعث في ذلك ؟ اننا من حقنا ان نتهم هذا الشخص المدعوم من ايران و الذي يبدو وكأنه هو الوطني الوحيد الذي يعادي الاحتلال !!
ان العراقيين جميعا يرومون الاستقلال والسيادة الوطنية وازالة الاحتلال . ولكن عداء مقتدى وزمرته للقوات متعددة الجنسية ثــم قتله لافراد القوات العراقية الوطنية يعود الى كونها تداهم وتقتل الارهابيين التابعين لجيش مقتدى ــ البعثي . ولا نعتقد ان دولة السيد المالكي لايعرف دوافع التيار الصدرى و نشاطاته السياسية وارتباطاته بالحائري القابع بمدينة قـــم واقترافه جرائم تتعلق بقتل الكثير من المواطنين العراقيين . هذا ما تقوله الصحافة ويؤكده شهود العيان .
يقال ــ والعهدة على الراوي ــ ان المالكي يواجه معارضة من ميليشية الحكيم وغيره . فلو جرى الغاء الميليشيات فالحل سوف يصيب كل هذه التنظيمات غير القانونية . وسوف تنزعج ايران مباشرة لأن ذلك سوف يحــرمها من استعمال العراق ساحة لمناوراتها ضد امريكا . وعلى اعتبار ان قتل العراقيين وخراب البلاد امر ليس ذا شأن بالنسبة لها !!! فهل ان ــ ذلك الراوي ـــ قال حقا !!! . هل ان السيد المالكي يفرط بالعراق ؟ وهو الذي نال ثقة الشعب وتأييد منظمة الامم المتحدة والكثير من دول العالم . وقد اعطى العهود والوعود المسؤولة للعالم بما فيه العالم الاسلامي . والاعظم من كل ذلك انه نال ثقة العراق بكل طوائفه . ان العداء لحكومة المالكي يصدر بالدرجة الاولى من البعث والحثالات الاخرى من القومجية . بل وان " قيادة " جيش مقتدى نفسها تناصب المالكي العداء ولكنها اعتمدت على المراوغة والخداع ــ وكما يقال ــ انها قررت الالتفاف عليه ( باسم الانخراط بالعملية السياسية !!) لتربح مرتين : اولا لتصده من مهاجمتها . وثانيا لكي تنفذ خطة الوقيعة به وافشال مشاريعه الوطنية . !!!
ثم بالامس القت القوات المسلحة القبض على ارهابيين من البعث السوري ومعهم مائتين حزاما ناسفا مهربة عبر الحدود السورية !!! وكم هي الصهاريج والمواد الكيميائية والمتفجرات التي سبق تهريبها من قبل البعث السوري ؟
والسؤال من الحكومة وقياداتها العربية والكردية : اليس كل ما حصل ومخطط له ان يحصل يعتبر كافيا ان تقرروا اتباع سياسة الحزم والحسم لانقاذ ما تبقى من العراق وهو تحت قيادتكم ؟؟؟!!! اليس من الحصافة السياسية ان تستخدموا وجود المساعدات العسكرية الاجنبية لنا في الوقت الحاضر لتحقيق التفوق العسكري على الارهاب واخطبوط الميليشيات لكي نبدأ بمهمة تـحـقيق الاستقلال والسيادة الوطنية ؟ علما ان الاخطبوط الارهابي المتمثل بالبعثيين وبعض القوى الشريرة في دول الجـوار وحتى جهات ذات لباس ديني اسلاموي ( وليس اسلامي ) لا تريدنا نصل الى القوة التي تفضي الى الاستقلال ! بل تسعى لانهاء عـراقنا بأيدكم وسلطتكم لتكونوا انتم المذنبون امام الشعب !!!
ياقادة العراق ! خذوا الشجاعة من شعبنا ....واصدعوا بالامر ... واعرضوا عن الكافرين . اي اننا ندعوكم الى اتباع الاية الكريمة التي نزلت على النبي لتـنـتـصر الرسالة النبوية . النبي يعلمنا على الشجاعة والاقدام لخير الشعب بكافة الوانه الدينية . كما فعل هو !
ياقادة العراق : !ان العراقيين ينتظرون الخلاص القريب . فهل انتم القادة الذين ستحـقـقون هذا الامل ؟؟؟؟؟ . الوقت يمر بسرعة ... والاسف سوف لا ينفع اذا ما حدثت كارثة التدمير المخطط لها ضد وطننا !!! .



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقصورة المجد
- السياسيون العراقيون ومسلسل تفجيرات العتبات المقدسة
- التطاير في العواصف السياسية
- اللعب بالنار احرق اللاعبين والملاعب ايضا ً
- اين الاحزاب الدينية من الكارثة العراقية الجديدة ؟
- هل سنعود الى المربع الاول ؟
- هموم عراقية إلى أنظار الحكومة ! إنقاذ الدين من سلطة الدولة ...
- الارهاب ...يستهدف من ؟
- البعث السوري والحكم الاموي
- أين يقف العراق وأين يقفون ؟
- اليك ايها العراق العظيم
- العراق يخوض حربا ضد الارهاب من حقنا ان نسأل : اين الدول العر ...
- رسالة الى الاخوة المثقفين العرب
- بعد صدور وثيقة مكة انتفاض ابناء الأ نبار ضد الارهاب تحرك مقت ...
- الفيدرالية ليست غاية . انها وسيلة من وسائل تنظيم الدولة
- الإسلام السياسي وغياب المؤسسات الدينية !!!!!
- لنقف كلنا مع العراق
- فيدرالية الجنوب !!!!؟
- حول الدعوة الى خصخصة الثروة النفطية ومشكلة الارهاب
- انتصار لبنان وموقف العراق المشرف


المزيد.....




- أضرار البنية التحتية وأزمة الغذاء.. أرقام صادمة من غزة
- بلينكن يكشف نسبة صادمة حول معاناة سكان غزة من انعدام الأمن ا ...
- الخارجية الفلسطينية: إسرائيل بدأت تدمير رفح ولم تنتظر إذنا م ...
- تقرير: الجيش الإسرائيلي يشكل فريقا خاصا لتحديد مواقع الأنفاق ...
- باشينيان يحذر من حرب قد تبدأ في غضون أسبوع
- ماسك يسخر من بوينغ!
- تعليقات من مصر على فوز بوتين
- 5 أشخاص و5 مفاتيح .. أين اختفى كنز أفغانستان الأسطوري؟
- أمام حشد في أوروبا.. سيدة أوكرانية تفسر لماذا كان بوتين على ...
- صناع مسلسل مصري يعتذرون بعد اتهامهم بالسخرية من آلام الفلسطي ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - الاخطبوط يعمل بكل طاقته في العراق