أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود جلبوط - ترجمة مقال من اللغة الألمانية للعربية لداعية السلام المناضل يوري أفنيري















المزيد.....

ترجمة مقال من اللغة الألمانية للعربية لداعية السلام المناضل يوري أفنيري


محمود جلبوط

الحوار المتمدن-العدد: 1962 - 2007 / 6 / 30 - 07:49
المحور: القضية الفلسطينية
    


لقد وصلني مؤخرا عن طريق الصديق Walter, وهو ناشط ألماني في جمعية أصدقاء فلسطين , ويكتب في القضايا العربية والإسلامية , مقالا باللغة الألمانية للمناضل الإسرائيلي و أحد قادة حركة السلام فيهاuri avniri , والغني عن التعريف , تحت عنوان ترجمته بالعربية „إنقاذ الرئيس عباس“ منقولا من الانكليزية وبالتصرف منه عن طريق الكاتبة الألمانية Ellen Rohlfs, والشهيرة بدعمها لحقوق الإنسان وبنشاطها لتحقيق السلام بالعالم , والمؤيدة لحقوق الشعب الفلسطيني , والتي كنت قد شرعت ومنذ مدة قريبة بقراءة كتابها الأخير بعنوان ترجمته بالعربية „ماذا يحدث في الواقع خلف الجدار في فلسطين , جريمة ضد الإنسانية أم إبادة جماعية؟“ والذي أخطط لترجمته لأهمية ما احتوى من توثيق حول القضية الفلسطينية للمكتبة العربية ونشره على مقالات متسلسلة أو دفعة واحدة , والمقال يتناول الأحداث الأخيرة في قطاع غزة ولكن قبيل قمة شرم الشيخ , ولأهمية ما ورد فيه أعطي لنفسي الحق بنقله إلى العربية واستئذان صاحبه بنشره , والمعنون : إنقاذ الرئيس الفلسطيني .

حال أولمرت هي حال الجزء المقابل من الأسطورة اليونانية Midas ودور الملك Phrygien فيها , والمشهور عن هذا الملك بهذه الأسطورة هو أنه كلما كان يلمس شيئا يتحول ذهبا , وهكذا أولمرت ولكن بفارق جوهري , هو أن كل ما يلمسه أولمرت يقلب رصاصا ولكن ليس في الأسطورة وإنما على أرض الواقع .
واليوم يريد أولمرت أن يلمس الرئيس الفلسطيني(كتب المقال قبيل القمة في شرم الشيخ كما أشرنا سابقا) , ويمتدح أولمرت عباس بل يثني عليه ثناءا متحمسا , ويعده أن يقوي موقفه الأخير من حركة حماس , وأن يرتب للقاء معه بأسرع ما يمكن , وإذا كان لدي من نصيحة أقدمها لعباس , فإني أدعوه للجري بعيدا عن أولمرت وينفد بجلده , لأنه وبمجرد مصافحة أولمرت له بيده سيجلب له مصيره المحتوم , ولا أدري إن كان بالإمكان ساعتها إنقاذ عباس من هذا المصير , إن أصدقائي الفلسطينيون يساورهم الشك بذلك.
لقد ترعرع عباس في أحضان حركة فتح التي بنيت على أسس وطنية علمانية حتى غدت وطنه , وأنا أفهم أنهم لا يرغبون أن يقام في بلادهم حكومة إسلامية , ولكني أرى بما يقومون به في غمار صراعهم الحالي مع حركة فتح وكأنما يشطرون روحهم الواحدة , و لا أرى بإصغائهم لجورج بوش ولأولمرت ولكل الجوقة المؤيدة للسياسة الإسرائيلية وصحافييهم سوى نهايتهم المحتومة , فالأمريكيون والإسرائيليون يجهدون لتحويل عباس إلى عميل أو وكيل للإحتلال , و تحويل حركة فتح إلى مجرد حركة احتجاج مدني عزلاء ضد هذا الاحتلال , وإن كل كلمة تصدر هذه الأوقات عن واشنطن وإسرائيل تصب في هذا المنحى المريب , ولتعمق الهوة بين الفلسطينيين كشعب ومؤسسات , سواء في الضفة الغربية بعد الذي انتهت إليه الأمور في قطاع غزة .
إن حكومة الطوارئ الجديدة في رام الله يرأسها شخص لم يتمكن من الحصول إلا على نسبة 2% من الأصوات في الانتخابات التشريعية الأخيرة والتي كانت مفاجأة الموسم في كلا القطاع والضفة .
لا تخفيف للموانع من السفر , ولم يتخذ ولو خطوة واحدة في اتجاه المساعدة الاقتصادية , ولا لإعادة أموال الضرائب المحجوزة في إسرائيل , وتبقى المساعدات الأوربية والأمريكية مقطوعة .
قبل 80 عاما من الآن , انبرى الصهيوني المتطرف فلاديمير جابونسكي في بذل المحاولات آنذاك لبيع الشعب الفلسطيني من خلال عروض اقتصادية لكي يفرح القادة الصهاينة حينها .
وليفهم الجميع بأنه لا يمكن بيع شعب من الشعوب , وإذا كانوا صادقين بإنقاذ عباس من كل بد , فما عليهم إلا اتباع طريق واحد وحيد : البدء مباشرة باتخاذ خطوات واسعة وجدية لعقد اتفاقية سلام ولهدف واضح وصريح ودون مواربة هو إقامة الدولة الفلسطينية على كل الأراضي الفلسطينية المحتلة ومن ضمنها القدس الشرقية عاصمة لهذه الدولة وليس أقل من هذا , ولا أظن أن الحكومة الإسرائيلية الحالية مستعدة لهدف كهذا , ليس فقط أولمرت بل ليفي وإيهود باراك , ولو كان لديهم هذا الاستعداد لسعوا وتمكنوا , ومن سلفهم أيضا , ومنذ وقت طويل إنجازه , ولكان من الممكن لباراك الاتفاق على هذا مع ياسر عرفات في كامب ديفيد , ولتمكن شارون لو أراد مع عباس بعد حصوله على الأغلبية في الانتخابات الرئاسية السابقة , ولتمكن أولمرت أيضا لو أراد بعد استلامه دفة الأمور في إسرائيل بعد أن غادر شارون المسرح السياسي , كان من الممكن إنجاز ذلك مع حكومة الوحدة الفلسطينية المنبثقة عن اتفاق مكة , لم يفعلوا هذا أبدا , ليس لأنهم أغبياء , ولا لضعف فيهم , بل لأن هدفهم كان توسيع الاستيطان في الضفة الغربية وضم أكبر مساحة ممكنة منها إلى الذي سبق . ولهذا عملوا على إضعاف عباس الذي نظر إليه الأمريكان على أنه إحدى دعائم السلام , عباس هذا اعتبره شارون ومن تبعه من قادة إسرائيل خطرا على إسرائيل , بل أنه أشد خطرا من حماس التي قيمتها أمريكا على أنها منظمة إرهابية .

لا يمكن فهم التطورات الأخيرة في غزة دون الرجوع إلى الوراء وتحليل خطة الفصل التي نفذها شارون والتي أدت إلى تفكيك المستوطنات فيها .
سيماط هذا الأسبوع اللثام عما كان محظورا تداوله من قبل وسائل النشر سابقا , والتي تتفق والشكوك التي راودتنا في حينها ومنذ تنفيذ خطة الفصل الشارونية التي لم تكن سوى جزءا من برنامج متكامل لأجندة خفية لدى قادة إسرائيل , فهي خطة من ثلاث عناصر , هي :
1_فصل قطاع غزة لعزله عن بقية الأراضي الفلسطينية وعن العالم وتركه ليقع تحت إدارة حماس.
2_وضع الضفة الغربية والمقسمة إلى كونتونات منعزلة عن بعضها البعض تحت إدارة فتح.
3_إبقاء كلا المنطقتين المنفصلتين تحت السيطرة العسكرية الإسرائيلية.
إن هذه البنود توضح بما لا يدعو للشك الأسباب التي دفعت شارون للانسحاب من قطاع غزة من طرف واحد , والأسباب , التي بدت في حينه غير منطقية , والتي دفعته لعدم التنسيق حول ماقام به مع الإدارة الفلسطينية , ولماذا لم يرغب بتولي عباس السلطة خلفا لعرفات , ولماذا لم تسلم المستوطنات والأبنية الغير مهدمة والمستنبتات البلاستيكية , ولماذا لم تفتح المعابر , ولم يسمح للفلسطينيين بفتح المطار ولا من متابعة بناء الميناء .
جرى كل ذلك دون الاتفاق مع عباس لأن الوصول إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين لم يكن من ضمن أجندات شارون بل كان على العكس من ذلك تماما , كان من السهولة بمكان استنتاج ما يسعى إليه شارون , كان يهدف إلى ما يحصل الآن في الأراضي الفلسطينية , من انهيار للسلطة في القطاع وسيطرة حماس عليه مما يؤدي إلى فصل القطاع عن الضفة وعن كل ما يحيط به , برا , بحرا , جوا , فتغلق الحدود عليه بالكامل ويتحول إلى أكبر سجن في العالم , ويصبح تحت رحمة إسرائيل في كل ما يحتاجه , من ماء ودواء وطعام , وحركة استيراد وتصدير , وحركة سكان حتى على المعبر المؤدي إلى مصر وحتى تسجيل السكان . ينبغي أن يكون واضحا أنه ليس لدى إسرائيل أي وجود لسياسة جديدة , وأن فصل القطاع عن الضفة هو من الأهداف السياسية والعسكرية لكل الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة .

تنص المادة الرابعة من اتفاق أوسلو الموقع بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل بكل وضوح على : „ينظر كلا الطرفان إلى أن الضفة الغربية وقطاع غزة هما وحدة جغرافية واحدة التي ينبغي الحفاظ عليها خلال المرحلة الانتقالية“.
وما كان من الممكن لعرفات أن يوقع هذا الاتفاق دون إدخال هذه المادة إليه , بعد ذلك حاول شمعون بيريز تحايلا اختراع مبدأ „غزة أولا „والذي رفضه وقاومه الفلسطينيون دون هوادة حتى تنازلت الحكومة الإسرائيلية أخيرا وقبلت اتفاق „غزة _أريحا“ أولا الذي كان القاعدة الأساسية التي اعتمدتها السلطة الفلسطينية للحفاظ على وحدة الإقليمين , بل وبناءا على هذا الإتفاق , وعدت إسرائيل الفلسطينيين بإقامة ممر آمن يصل ما بين الضفة والقطاع , وليس ممرا واحدا فقط بل أربعة ممرات والتي رسمت مخططاتها وأضيفت إليها المواقع والإشارات المرورية على امتداد شوارع الضفة وباللغة العربية التي كانت تشير إلى التوجه نحو غزة , ولكن , وخلال 13 سنة التي أصبحت من الماضي , لم تتجثم الحكومة الإسرائيلية عناء يوم واحد من أجل بناء هذا الممر.
وعندما حدد إيهود باراك سياسته بعد جلوسه على كرسي رئاسة الحكومة آنذاك , حلم ببناء أضخم جسر في العالم يصل الضفة مع القطاع(40 كم) , كم من الأفكار البراقة حلم بها باراك قتلت قبل أن تولد , ويبقى العبور محكم الإغلاق , وتنبري الحكومية الإسرائيلية لا تألوا جهدا للتنصل من التزاماتها , وبعد وقت قصير قدمت السيدة كوندليزا رايس بشخصها العظيم مخرجا ولكن لم يؤدي إلى شيء , لماذا ؟
لماذا تبقى حكومتنا مصرة على عدم بذل الجهود وتحمل المسؤولية في معالجة جرح نازف بشكل مستمر؟
لماذا تذهب بعيدا بسياستها الرعناء هذه لدرجة أنها تبصق في وجه صديقتها المخلصة كوندليزا رايس؟
لايوجد لهذه التساؤلات جميعها سوى جواب واحد وهو : أن فصل القطاع عن الضفة بالنسبة للحكومة الإسرائيلية وللجيش الإسرائيلي هو هدف استراتيجي وجوهري , وإنه خطوة هامة لكسر المساعي التاريخية للمقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال وسياسة قضم الأراضي , وسينشر خلال هذا الأسبوع ما يثبت أن الهدف الذي سعت إليه الحكومة الإسرائيلية على الدوام لكي يتحقق.
إن السياسة الرسمية للحكومة الإسرائيلية لدعم عباس هي جزء من هذه الخطة , ولدى البعض من المسؤولين في القدس شعورا قويا بأن الحلم قد أصبح حقيقة (انفصال الضفة عن القطاع) وأن سياسة تقطيع أوصال الأرض واختزالها إلى كونتونات منعزلة ومقطعة قد اتبعت من قبل في جنوب أفريقيا , وستكون رام الله هي عاصمة الفلسطينيين , ودفع الفلسطينين لنسيان القدس , والسماح لعباس لتلقي السلاح والعسكر لمحاربة حماس واقتلاع تواجدها من الضفة , ويسيطر الجيش الإسرائيلي على المناطق مابين المدن الفلسطينية والبلدات ويقوم بالعمليات الضرورية له إن اضطر في داخلها , وتتوسع المستوطنات دون عائق وتنمو , وتفصل الضفة الغربية عن الأردن بشكل كامل , ويمتد الجدار الفاصل ملتهما الأراضي الفلسطينية , وتبقى الوعود الحكومية لإزالة البؤر الإستيطانية , ومنذ وقت بعيد , نكتة منسية .
وبالرغم من كل ذلك فإن الرئيس بوش راض وسعيد „بتوسع وانتشار الديموقراطية في المناطق الفلسطينية“ , وتستمر المساعدات المالية والعسكرية بالتدفق إلى إسرائيل , تنمو من سنة إلى أخرى.
أما فيما يخص أولمرت فإن هذالوضع بالنسبة له هو الوضع المثالي.

هل سيستمر ما يجري ويحصل الآن إلى الأبد؟
الجواب بدون أي تردد ولا تحفظ : لا.
إن كل ما استندا إليه كل من جورج بوش وأولمرت , ومن سبقهما , من أعمال ونشاطات لازدراء واحتقار العرب لم يؤدي , ولمرات عديدة سوى إلى الكارثة.
كتبت الصحافة الإسرائيلية شامتة , والتي تقوم هذه الأيام بدور بوق الدعاية لمحمود عباس ولمحمد دحلان , أن سكان القطاع الجوعى سينظرون غدا بعين الحسد إلى نظرائهم من سكان الضفة المسمنين والموردة خدودهم من كثرة المساعدات الأمريكية والأوربية التي ستنهال عليهم , وسيؤدي هذا بالتالي إلى تمردهم على حماس , وسيضعون أنفسهم في خدمة إسرائيل أيضا .
ليس هذا سوى هراء وأضغاث احلام , فمن المرجح جدا أن غضب وسخط سكان القطاع سينصب على حارس السجن الإسرائيلي الذي يريد أن يميته جوعا , وأن إخوانهم سكان الضفة الغربية لن ينسوهم ولن يتركوهم يذوون جوعا .
لايوجد فلسطينيا واحدا يمكن أن يتفهم فصل القطاع عن الضفة , وكما لا يمكن ايجاد حزبا فلسطينيا , وبالرغم من تفهمه هذا , أن يقبل فكرة الصدام مع المجتمع الفلسطيني , ولا يمكن لأي قيادة فلسطينية أن توافق وتؤيد هكذا سياسة.
إن لدى الحكومة الإسرائيلية رغبة ماكرة في ظل الصراع بين الطرفين المتقاتلين : فهي تجهد ساعية لألا يتكرر ما حصل في القطاع في الضفة الغربية , لأنه من الخطر بالنسبة لها سيطرة حماس في الضفة الغربية , وبخط موازي وفي نفس الوقت تسعى جاهدة لمنع عباس من النجاح الكبير في السيطرة على الضفة للدرجة التي تؤدي إلى إجبار إجبار الإدارة الأمريكية أولمرت للتعامل معه بشكل جدي وواقعي , لأن الحكومة الإسرائيلية قد اعتادت وأتقت ممارسة مبدأ : „لاسمك هو ولا لحم“ (ومعناه بالعربي : لاشكل له ولا طعم ولا لون).

إن كل ما لدى أولمرت في الوقت الحاضر باتجاه محمود عباس وحركة فتح هو جد خطير, وأن عناقه له هو عناق الدببة , وقبلته له هي قبلة الموت.

نقلت المقال عن الانكليزية Ellen Rohlfs و Christoph Glanz إلى الألمانية بالتصرف.



#محمود_جلبوط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسئلة ولدي الصغير الصعبة
- في المشهد الفلسطيني
- سقوط الورقة الأخيرة
- إعلان
- مرة أخرى في المشهد السوري
- ذكرى النكبة , ثم النكسة , على قصف أو حصار المخيم المباح
- مايجري خلف المشهد السوري الأخير
- نكبة الشعب الفلسطيني المتجددة
- من الذي يضعف الشعور القومي والوطني واقعيا في سوريا؟
- هل نتعلم من عدونا
- أسئلة ابنتي الصغرى الصعبة
- وردتان
- في يوم الأرض
- رحل صوتي ..وقلبي معه إلى أن يعود
- لا يلد القهر سوى انكسارا
- رثاء لصديقي الذي كان يسكن في الضفة الأخرى من المنفى وقضى فيه ...
- أمنيات
- نداءا للحياة
- الصيغة اللبنانية الطائفية المتفجرة دوريا 3
- الصيغة الطائفية اللبنانية المتفجرة دوريا 2


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود جلبوط - ترجمة مقال من اللغة الألمانية للعربية لداعية السلام المناضل يوري أفنيري