أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( صبر المصريين / سنسمه على الخرطوم )















المزيد.....

عن ( صبر المصريين / سنسمه على الخرطوم )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7621 - 2023 / 5 / 24 - 18:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
ما رأيك فى صبر المصريين على ظلم العسكر ؟ هل هذا صبر إسلامى ؟.
إجابة السؤال الأول :
1 ـ الصبر الاسلامى هو الصبر الايجابى . لذا هو يصاحب المؤمن فى كل أحواله . يصبر عند المحن ، ويصبر فى النعم . يصبر حين يقع عليه الاضطهاد بالهجرة إذا إستطاع ، وإذا إستطاع ولم يهاجر ومات راضيا بالظلم والاضطهاد فهو كافر لأنه ( ظالم لنفسه ) . قال جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمْ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيراً (97) إِلاَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً (98) فَأُوْلَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوّاً غَفُوراً (99) النساء ) . وإذا كانت لهم دولة ( إسلامية ) فهى مُسالمة لا تعتدى على غيرها ، وتكون مستعدة حربيا لتحمى حدودها وتُرهب من يفكر فى الاعتداء عليها . قال جل وعلا : ( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمْ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ (60) الانفال ) وفى هذا كله يتحلى المؤمنون بالتقوى والصبر ، والآيات كثيرة ، يكفى منها قوله جل وعلا للمؤمنين فى خطاب مباشر لهم : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (200) آل عمران ). ( ربطوا ) من المرابطة حراسة للحدود .
2 ـ أبرز ملامح الصبر الاسلامى الإيجابى هى مقاومة الظلم وإستبداله بالقسط .
ذلك إن إقامة القسط هى هدف لكل الرسالات الالهية ولارسال كل الرسل . قال جل وعلا : ( لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمْ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (25) الحديد ). كى يقوم الناس جميعا بالقسط رجالا ونساءا فلا بد من وعى عام يسود بينهم يجعلهم يدا واحدة فى المطالبة بالقسط فى مواجهة المستبد ، ومعنى أن (يقوموا ) أى أن يعملوا معا فى تصميم على تحقيق العدل والقسط مهما كلفهم الأمر من تضحيات . ولهذا فإنه إذا لم يتحقق القسط بالرسالة الالهية ( القرآن الكريم ) فالبديل هو السلاح أو الحديد . والله جل وعلا هو الذى أنزل القرآن الكريم وهو الذى أنزل الحديد . وهو جل وعلا يعلم من ينصره دفاعا عن القرآن الكريم ، ودفاعا عن القسط .
3 ـ إذا إمتلأ الناس بالوعى بالجهاد فى سبيل القسط أى فى سبيل الله جل وعلا فإن إرادة التغيير تجتاحهم ، تغير ما بأنفسهم من خضوع وخنوع ورضى بالظلم ، أى تغير ما بأنفسهم من صبر سلبى الى صبر إيجابى اسلامى . وعندها يتحقق قوله جل وعلا : ( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ (11) الرعد ).
4 ـ ركن المصريون ( أغلبهم ) الى الذين ظلموا من أكابر المجرمين من الحكام ورجال الدين فى الأزهر والكنيسة ، ونسوا قوله جل وعلا : ( وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ (113) هود ) .
5 ـ بدلا من الصبر الايجابى الفاعل تمسك المصريون بالصبر السلبى الذى تعبّر عنه أغانيهم العاطفية التى تريد من الآخرين إحضار الحبيب لهم ، وتشكو فى لوعة وصبر على فراقه . وتعبر عن هذا الصبر الملعون أمثالهم الشعبية مثل : ( إصبر على الجار السوء لغاية ما يمشى أو تيجى له داهية تاخده ) ( الصبر حرق الدكان ) . وإذا تعرض أحد لمحرقة الظلم لا يتحرك من أجله أحد ، وإذا رفع أحد الشجعان صوته بالاصلاح تركوه وحده بل وربما ناصبوه العداء .
5 ـ الفرعون العسكرى هو أسعد الناس بالصبر المصرى .
السؤال الثانى :
من هو الحلاف المهين الذى قال عنه الله جل وعلا : ( سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ (16) القلم ) ، هل هو الوليد بن المغيرة كما يقولون ؟ ومتى سيحدث له هذا العقاب ؟ هل فى الدنيا أم فى الآخرة ؟
إجابة السؤال الثانى :
قال جل وعلا ينهى النبى عن طاعة أحد أئمة الكفار من قريش : ( وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلاَّفٍ مَهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ (11) مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ (13) أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ (14) إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ (15) سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ (16) القلم ) نلاحظ هنا :
1 ـ الوصف الهجائى لهذا الشخص ، وصفا متفردا له ، فى شخصه وأخلاقه ونسبه . وهى شهادة إلاهية عليه .
2 ـ بالتالى فلا يمكن أن يهتدى . فالذى يقوم باضلال الناس مستحيل هدايته مهما كان حرص النبى محمد على هدايته . قال له جل وعلا : ( إِنْ تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ يُضِلُّ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (37) النحل ). ولعل النبى محمدا عليه السلام كان يتعامل معه على أمل هدايته فجاءه النهى عن طاعة هذا الشخص .
3 ـ قوله جل وعلا عنه ( سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ (16)) كلام عن المستقبل فى الآخرة . وسيلقى فى جهنم العذاب والتحقير . وهذا التحقير هو بالوسم على أنفه . وجاء هذا باسلوب مجازى لأن الأنف رمز العزة فى ثقافة العرب ، ومنه قولهم ( رغم أنفه ). والتحقير ليس فقط ب ( سنسمه ) من الوسم ولكن أيضا بوصف أنفه بالخرطوم ( مثل خرطوم الفيل ) . وجاءت مرة واحدة فى القرآن الكريم كلمتا : ( الخرطوم ) و ( الوسم / سنسمه ). وهذا من تفرّد هذا الشخص الملعون .
4 ـ قال المفسراتية عن هذا الشخص إنه الوليد بن المغيرة . وقالوا أيضا إن الوليد بن المغيرة هو الذى نزل فيه قوله جل وعلا : ( ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً (11) وَجَعَلْتُ لَهُ مَالاً مَمْدُوداً (12) وَبَنِينَ شُهُوداً (13) وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً (14) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (15) كَلاَّ إِنَّهُ كَانَ لآيَاتِنَا عَنِيداً (16) سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً (17) إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (18) فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (20) ثُمَّ نَظَرَ (21) ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (22) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (23) فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ (24) إِنْ هَذَا إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَرِ (25) سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) المدثر ). ولا نتصور هذا .
5 ـ وسور( العلق والقلم والمدثر ) من أوائل ما نزل من القرآن الكريم ، وفيها إشارة لمواقف مختلفة لأكابر كفار قريش من النبى ، وتوعد لهم بالعذاب . رأينا ما جاء فى سورتى ( القلم ) و ( المدثر ) . وجاء ما يشبه ذلك فى سورة ( العلق ) : ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى (9) عَبْداً إِذَا صَلَّى (10) أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى (11) أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى (12) أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (13) أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى (14) كَلاَّ لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعَ بِالنَّاصِيَةِ (15) نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ (16) فَلْيَدْعُ نَادِيَه (17) سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ (18) كَلاَّ لا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ (19) ).
6 ـ وقلنا أن مصطلح ( صاحب ) يعنى الصُّحبة فى الزمان والمكان ، بالتالى فإن محمدا بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم كان صاحبا لأهل مكة قبل وبعد أن صار نبيا . ومن صحبته لهم ومن صحبتهم له قبل أن ينزل عليه القرآن الكريم عرفوا إستقامته وصدقه وأمانته ، وتوطدت الصلة بينهم . فلما أصبح نبيا خاصموه واتهموه بالكذب والغواية والسحر والجنون . هذا مع محاولاته التقرب منهم ، وإستثمار علاقته بهم فى أن يهتدوا حرصا عليهم . والله جل وعلا يصفه بأنه ( صاحبهم ) أى الذى صحبوه وعرفوا صدقه واستقامته ، بالتالى لا يمكن أن يكون ضالا أو غاويا حين دعاهم للاسلام بالقرآن الكريم . قال جل وعلا مدافعا عنه : ( وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) النجم ) ، وقال جل وعلا يعظهم : ( قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ (46) سبأ ). وهذا الوعظ سيكون حُجّة عليهم يوم القيامة .
7 ـ لهذا لا نأبه بما قاله المفسراتية عن إسم هذا الشخص ، هل هو الوليد بن المغيرة أو المغيرة بن الوليد . هو كان صاحبا للنبى محمد ضمن أصحابه الكفرة .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زواج القاصرات
- هل الزنا يحرم الزواج الحلال..؟
- نكاح المحلل فى قصة وسؤال وجواب
- عن ( الفتى ابراهيم / الخشوع / مسألة ميراث )
- عن زواج المحلل : ( 1 )
- عن ( كفر الوهابية / الشكر والزيادة )
- المقال الثانى عن زواج المتعة والمسيار :
- ( لكم دينكم ولى دين / القلق والتردد / الوبال )
- أنواع الزواج : زواج المتعة
- ( التشهد والتحيات / جنتان )
- أسئلة قديمة رددت عليها ونسيتها . أنشرها الآن
- عن ( أظلم الناس / قطمير / ويخلق ما لا تعلمون )
- مالك ورضاعة الكبير
- عن ( القراءات السبع / شطط / والنبى يا رب / ساهم أسهم / العصم ...
- التحريم فى الرضاعة فى الدين السنى : فى موطأ مالك ( 1 )
- عن ( أعدّ إعتدّ / العزّة )
- المحرمات فى الرضاعة فى رؤية قرآنية
- عن : ( الجدال والخوض / القرآن الكريم والشعر )
- الشافعى يحلل زواج الأب من إبنته
- عن ( النعاس والنوم / حق الموالى / صلاة الغائب / القصص القرآن ...


المزيد.....




- ثبتها بخطوات بسيطة… تردد قناة طيور الجنة 2024 الجديد على ناي ...
- مستشار الرئيس الفلسطيني: جماعة الإخوان تتاجر بالقضية الفلسطي ...
- إيطاليا.. المسلمون في مونفالكوني محرومون من مسجد
- دعم غزة وإنهاء الحرب يسيطران على مخرجات القمة الإسلامية بغام ...
- زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي بألمانيا يحذر من الإسلام السيا ...
- لعنة الجغرافيا تلاحقهم.. مسيحيو شريط لبنان الحدودي يدفعون ثم ...
- سفارة الإمارات بإسرائيل تعبر عن حزنها في ذكرى -المحرقة- اليه ...
- رابط نتائج مسابقة شيخ الأزهر بالرقم القومي azhar.eg والجوائز ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف منشآت عسكرية إسرائيلية بال ...
- فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( صبر المصريين / سنسمه على الخرطوم )