أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سهيل قبلان - الرعد في حنجرتي














المزيد.....

الرعد في حنجرتي


سهيل قبلان

الحوار المتمدن-العدد: 6466 - 2020 / 1 / 16 - 17:04
المحور: الادب والفن
    


انام في البراعم الوردية
انهض في الغصون
مثقلة
باطيب الثمار
باجمل الافكار
ترنو الى الغد
وفجره المنور
وطيره المغرد
للحب بين الناس صافيا
مجسدا باطيب الثمار
بلا عواطف المجامله
عواطف الطبطبة
على الظهور
بلا تحجر الضمائر
وقسوة القلوب
هذي مواقفي
الرعد في حنجرتي
والبرق في عيني
وفي يدي
العاصفة
وفي فؤادي القضاء والقدر
وفي ضميري ودمي حب الوطن
حب المبادئ الشيوعية
بحبلها اعتصم
هذا انا
اسكن في الجليل
افاخر الجميع من ارض ومن بشر
بانني
احمل اجمل المبادئ
في صلبها
قدسية الانسان في الانسان نهج يشمل الجميع
من اسود
وابيض
واشقر
واسمر-
مصانة مقدسة
وحقه
في العيش في كل مكان
معززا مكرما
وعاشق لغيره
كما لنفسه
في كنف السلام والمحبة
ودائما
غايته
السعي للخير
زرع الفضائل
وزرع ورد الحب للانسان في الانسان
وحفظ بهجة الامومة
وبهجة الطفولة
براءة الطفولة
والعلم والعمل
لكل واحد وواحده
شريعة الحياه
دستورها
قانونها
كل الشعوب اسرة
جميلة التفكير والعطاء
والكون بيت واحد لاهله
بلا حواجز الديانات
بلا حدود بين الدول
بلا حروب
بلا ضغائن
بلا سلاح
بلا سلاح



#سهيل_قبلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رفض السلام جريمة يصرون على اقترافها فالى متى؟
- للحب نكهة الامومة
- طالما رفضوا املاءات الاحتلال فهم مخربين
- هذي دياري عامره
- الاجنبي يتضامن معكم فماذا معكم ومع التشرذم؟
- في كنف السلام
- تبكي الغيوم في الشتاء
- طالما تواصل الالم الفلسطيني والفرح الاحتلالي لن ينجز السلام!
- الوحدة تقرع الباب الفلسطيني فمتى يستجاب لها!
- للحب روعة الندى
- يصرون على الاستهتار بحياة الناس فالى متى؟
- غنيت للجمال والمحبة
- تعجرف الجنرال الشيخ هو الخسه واللاانساني
- يفضلون الاحتقار لهم على الاحترام والتقدير!!
- قوتكم في الوحدة
- بسم براءة الطفولة
- الاحتلال يدمر الحاسة الخلقية الجميلة في الانسان!
- الواقع والموضوعية يحثان الجماهير على دعم المشتركة
- الشمس تبسم لي
- أخلاقهم مستنقع للسمسره


المزيد.....




- ضجة وانتقادات تحيط بزيارة محمد رمضان لمعرض الكتاب بالرباط
- اليابان بصدد تطوير منظومة قائمة على الذكاء الاصطناعي للترجمة ...
- بالغناء والعزف على الغيتار بملهى في كييف.. بلينكن للأوكرانيي ...
- وفاة -سيدة فن الأقصوصة المعاصر- الكندية أليس مونرو
- إذاعة السلطان حلقة محمد الفاتح الجديدة.. تردد قناة الجزائرية ...
- استغرق رسمها 3 سنوات.. الكشف عن أول لوحة للملك تشارلز
- الرباط.. شعراء عرب يرون في -الهايكو- الياباني أفقا للتعبير
- تغطية خاصة من حفل افتتاح الدورة السابعة والسبعين لمهرجان كان ...
- ناشرون بمعرض الدوحة للكتاب: الأدب وعلوم النفس والتاريخ تتصدر ...
- فنون الزخرفة الإسلامية والخط العربي تزين معرض الدوحة الدولي ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سهيل قبلان - الرعد في حنجرتي