زُهيرُنا

زهير دعيم

الحوار المتمدن-العدد: 6442 - 2019 / 12 / 19 - 23:51
المحور: الادب والفن
    

(نجوى في عيد ميلاده السابع لحفيدي الأوّل زهير جُبران دعيم – عبلّين والذي يصادف 20-12 من كلّ سنة )
زُهير
زُهيرنا الصّغير
عطرُ التلالِ
وزنبقةُ الغدير
يَكبرُ
يكتُبُ
يحلُمُ أن يطير
ينشرُ الآتي ندىً
وشموخًا وعبير
مُتهاديًا ، مُحلّقًا
فوق ربى الزنابق
فوق ذُرى الأثير
يُناجي السّماءَ تارةً
وربَّه القدير
يغفو في مروجِ الريح
وجنبات الهدير
سبع من السنين ...
حاكها شالًا
وزنّارَ أمير
وزرعها
في ثنايا العزِّ أملًا
يُشِعُّ .....وينير
أنت – سيدو – بالحُبِّ أوْلى
أنت بالمجد جدير
عِش
" تنعْنَف "
واجعلِ العزَّ أسير.

#زهير_دعيم (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات