أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد محمد فكاك - ما زلنا نعيش مرحلة التحرر منالاستعمار والامبريالية والصهيونية والتي لم تنته بعد ، وما زال تاريخ المغرب يتطور داخل أفق المقاومة والثورة.















المزيد.....

ما زلنا نعيش مرحلة التحرر منالاستعمار والامبريالية والصهيونية والتي لم تنته بعد ، وما زال تاريخ المغرب يتطور داخل أفق المقاومة والثورة.


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4781 - 2015 / 4 / 18 - 23:09
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


خريبكة – الجمهورية الوطنية الديمقراطية التقدمية التحررية الطليعية الشعبية الاشتراكية الثورية المستقلة المتحدة في 17.04.2015.
"كم هو مرعب أن تكون غاية حزب انتهازي مجرد رقم ما بين كومة أرقام في مزبلة أحزاب النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي؟"
حفيد بطل التحرير والثورة الأممية محمد بن عبد الكريم الخطابي.
حامل الترسانة الماركسية اللينينية القاعدية الأمامية الجبهوية الشعبية والنجمة الحمراء ، ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.
"ألف لام فكان القمر،ألف لام وكانت الشمس،ألف لام وكنت أنا"
أيها الشعب المغربي العظيم، إن المواقف المخزية التي اتخذتها كثير من الأحزاب "اليسارية الاشتراكية الانتهازية الوصولية "من قضايا الشعب الجوهرية والملحة هو موقف هروبيescape attitude وهو ليس بالموقف الإيجابي من ثورة الربيع الشبابي الديمقراطي ولا بالموقف الثوري . وليس فيه من ثورة على المتناقضات كما قال الناقد الروسي فاليري بروسوف. فالحزب الثوري هو عكس ما فعلته هذه الأحزاب المتياسرة، إنها المواجهة لا التملق والتقرب واسترضاء النظام الملكي القائم عرشه على النفوس السفلى والغرائز والشهوات الحيوانية البربرية الهمجية الوحشية" وليس في خدامه وعبيده وحشمه أحد على " النفس العليا" و الهمة السامية والرأي المتبصر الرفيع"،" إنهم وما يعبدون من ملك على عرش يتغذى من دماء الملايين من الشهيدات والشهداء لحطب الانتهازية السافرة. بل وقد تحول بعضهم إلى حيات مسمومة وداعرة ، وبعوض جائعة يمتصون دماء وأموال الشعب .
من أجل حان الوقت لوحدة العمل مع كل المناضلات والمناضلين الشرفاء النزهاء التقدميون الماركسيون اللينينيون الشيوعيون الثوريون لبناء الجبهة الشعبية وإيجاد شكل جديد ومتين لوحدة الطبقة العاملة والفلاحين وكل قوى الديمقراطية والسلام والسلام والنساء والشباب والمثقفين الثوريين وذلك للكفاح ضد النظام الاستبدادي الديكتاتوري والعصابات الاخوانجية الاسلامنجية الفاشية العنصرية الطائفية الكتائبية والكولاك الاستعماري الامبريالي الصهيونين و"النكافات الأنتيكات الانتهازيين التحريفيين"
Mon seul honneur aura été de m’écarter du chemin des sots, des trahissants, des opportunistes, des hypocrites, des révisionnistes, des arrivistes, et aujourd’hui que je suis investi par la vieillesse et que la mort m’encercle, je me vois plus proche des ténèbres que de la lumière, égaré parmi les égarés, ignorant parmi les ignorants, sot parmi les sots, et plus que jamais solitaire »
Ces partis faussement gauchistes qui ronronnent d’aise comme les chats enroulés autour des jambes de leur maitre.car ce roi est illégitime parce qu’il n’est pas élu par le peuple. Tout le peuple a cru amasser et distribuer de l’or, et c’était du sable. Le moment est-il venu pour moi de gouter enfin aux profondes amertumes ?
Ma devise : « l’amour, le travail, et la connaissance sont les sources de l’existence humaine. Ce sont eux qui doivent aussi la gouverner » sans la fonction de l’amour naturel entre la femme et l’homme, entre la mère et l’enfant, entre camarades de travail, etc., sans travail et sans connaissance, la société humaine n’existerait pas un seul jour. ». « Je tiens pour ma part que seule la connaissance peut rendre les hommes meilleurs, et non la foi aveugle comme l’enseignent les clercs, les moines les rabbins, ce qui explique que mon peuple dont la vocation est de connaitre soit sans pareil dans le monde. »
Moi je conçus et développai sur mon peuple un grand projet nourri par une grande espérance.
Ce malheureux roi, ne veut pas des intellectuels, des philosophes, des intelligences qui vont dominer le Maroc moderne et contemporain.des intellectuels qui vont fonder les plus hautes disciplines de l’esprit humain.qui les ont portées à la perfection absolue.
Je lisais dans les écrits de nos sages : « si tu te sens excité à la concupiscence, et si tu en souffres, cours à la maison d’études, livre- toi à la lecture et à la méditation, interroge- toi et laisse – toi interroger, et ta souffrance s’évanouira indubitablement -;- et ainsi je faisais, et la souffrance ne s’évanouissait pas. Je lisais ailleurs : si tu rencontres le désir, ne le fuis pas -;- tiens – lui tête -;- de fer, il fondra -;- de pierre, il se brisera -;- je tenais tête, et il ne fondait et ne se brisait »
Je lutte pour que chaque citoyenne et chaque citoyen soit libre de trouver sa propre vérité, son état d’ivresse, sa propre honnêteté, sa propre dignité, sa propre liberté, sa propre égalité, sa propre humanité. »
Quand on parle sur la révolution d’el khattabi, elle nous permet, de la voir, de l’entendre comme de respirer l’odeur de la république du rif exaltée par le soleil et les combats »
Herbert le porrier le médecin de Cordoue
هكذا لم تسقط الثورة ، ولا أصبنا بخيبة أمل في الثورة وإنما القيادات " اليسارية"الإصلاحية الانتهازية الوصولية هي التي أصابها الإفلاس والخراب والدمار والانحطاط والسقوط والشلل حتى ما عادوا يأتون ويعرفون إلا التسول على أبواب السلطان والتسفلsédimentation ،بل ولا يمشون إلا كالكسيح، ويعيشون جحيم الأمية السياسية.. وبالتالي هل نؤمن بقولة هيجل:" كل ثورة تنتهي إلى إحالة الدولة إلى معبود مطلق"وبالتالي فإن مواقف النظام الملكي المعيبة والرجعية والمتخلفة من قضايا الاحتكار والاستغلال والحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة والكرامة والديمقراطية والتبعية والاستقلال الوطني وحق تقرير المصير وحقوق المرأة والعمال والفلاجين والشباب إنما هي تعبر عن طبيعة النظام الملكي الكولونيالي الأتوقراطي الثيوقراطي الاستبدادي الديكتاتوري الاغتصابي الاحتلالي الاستيطاني الفاشي العنصري القبلي العشائري الكتائبي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي المرتبط عضويا بالاستعمار والامبريالية والصهيونية والرجعية العربية الاسلامنجية الارهابية الظلامية السعودية – التركية.
هذا النظام الملكي وجد للأسف في القوى والأحزاب الشوفينية اليمينية أو اليسارية أو الوسطية كل التزكية والدعم والتأييد والتخليد.بعد أن طبلت بعض الاتجاهات اليسارية طويلا للأممية والاشتراكية والبروليتارية ومحو الطبقات.
هذه الأحزاب المتواكلة والمتآكلة الماكيافيلية السادية المازوخية الزائفة.هي بحق كما وصفها بعضهم:
"يا لكم من أناس عميت أبصارهم./..حرست ألسنتهم،وتلاشت أحلامهم./ غدوتم تختطفون اللقمة من حلوق بعضكم/ دون الاستماع إلى أحلام الشعب" وهذا مصير كل من يركن غلى مجالسة السلطان واستعذاب مراكلته ومراءاته، فالنظام سم حلو:
فمن سكر به يغدو ذليلا عبدا أو طاغيا ظالما مستبدا"
وتغني لمن يثق في صداقة السلطان:
آه من ذلك الصديق،
كم وضعت رأسي على صدره بحنان
ذلك الصدر الذي يحجب بغلالة الكذب
هاوية الضياع الأبدي"
فيا ليت آدم كان طلق أمهم...أو كان حرمها عليه ظهار.
لقد نجح النظام الملكي في اجتياحه وغزوه واحتلاله لقلب الأحزاب التي جعل منها مسخرة وأضحوكة وحقلا للتناحرات والمقاتلة، الداخلية حتى يصرفهم عن خوض الصراع الطبقي السياسي ضد هذا النظام الاستعماري الأجنبي الطفيلي وحتى لا يحققوا عبر النضال الوحدوي مكتسبات جدية في جميع ميادين الحياة كالتعليم والصحة والشغل والمكاسب الشعبية الديمقراطية والنضال من أجلو على أساس التحرر من التبعية للامبريالية والسيطرة الصهيونية.
ل هذا الموضوع لصديق
نسخة سهلة الطبع


قصيدة "ماريا العجوز" لتشي جيفارا
شاهد واسمع
كيف يتذكر العرب غيفارا



بالصور : جيفارا لم يمت



اقرأ أيضا
ذكرى جيفارا في العالم العربي
06 10 07 | أخبار العالم
أربعون عاما مرت ومازال جيفارا حاضرا..
06 10 07 | أخبار العالم
أسطورة تشي جيفارا حية في بوليفيا
27 08 04 | أخبار العالم
كوبا تحيي ذكرى ميلاد جيفارا
15 06 03 | الصفحة الرئيسية
رفاق جيفارا يعودون إلى كوبا
26 06 00 | الصفحة الرئيسية

مواقع بي بي سي متصلة بالموضوع
تشي جيفارا

مواقع خارجية متصلة بالموضوع
الحكومة الكوبية
بي بي سي ليست مسؤولة عن محتويات المواقع الخارجية

أخبار أخرى
قمة مجموعة العشرين في لندن
انتخابات الرئاسة الأمريكية 2008
الصراع في الشرق الأوسط
| ما هي خدمة RSS؟


احمد مصطفى
بي بي سي - لندن


غيفارا اثناء مشاركته في ثورة الكونغو
رغم مرور اربعين عاما على مقتل القائد الثوري تشي غيفارا، لم تخبو ذكراه كرمز للمقاومة والتمرد.
لا يقتصر ذلك على امريكا اللاتينية حيث ولد وناضل، بل يمتد الى قارات العالم الخمس. وبين الحين والاخر، تنتشر روايات عن ذلك البطل الاسطوري.
احدثها تلك الكتابات عن الجانب الاخر من شخصيته، الذي يتصف بالصلف والدموية ـ كما وصفه كوبي منشق من عملاء المخابرات المركزية الامريكية مؤخرا.
الا ان هناك جوانب من حياة تشي غيفارا تضيع في زحام الحديث عن نضاله وتاريخه كزعيم حرب عصابات.
كانت اسرة ارنستو غيفارا دي لا سيرنا تريده طبيبا، لكنه رغم دراسته الطب اهتم بالاقتصاد كدارس هاو.
وكمعظم الشباب اليساريين في فترات الدراسة في النصف الاول من القرن الماضي، ارتكب الكتابة شعرا ونثرا.
قبل نحو عشرين عاما، كشف صديق لجيفارا هو الشاعر الكوبي نيكولاس غولين عن قصيدتين لتشي. اولاهما كتبها في الارجنتين عن عجوز معدمة تعاني من الربو والفقر المدقع وتنتظر الموت.
ماريا العجوز
ماريا العجوز، ستموتين،
احدثك بجدية.
كانت حياتك مسبحة من الصعاب
لا محبوب هناك، ولا صحة ولا
مال،
لا شئ سوى الجوع يشاركك الحياة.

اود الحديث عن آمالك
الامال الثلاثة المختلفة
التي نسختها ابنتك دون ان تدري.

خذي هذي اليد الرجولية الطفلة
بين يديك الملطختين بالاصفر
وامسحي رسغيك البارزين و"القشف" اليابس
في الخزي الناعم ليدي الطبيب

اسمعي ايتها الجدة البروليتارية
فلتؤمني بالانسان الاتي
فلتؤمني بالمستقبل الذي لن ترين

لا تصلي لرب قاسي
انكر عليك حياة الامل
ولا تطلبي الموت رحمة
لتشاهدي غزلانك الهجين تكبر
فالسماء صماء والظلام
يلفك

علاوة على ذلك، سيكون لك الثار الاحمر
اقسم على ذلك بحق
مبادئي
سيعيش كل احفادك الفجر
الجديد

موتي بسلام ايتها المحاربة العجوز
ستموتين، ماريا العجوز
ثلاثون كفن اتية
ستقول وداعا وتلقي نظرة
يوم ترحلين

ستموتين ماريا العجوز
وتتباعد حوائط الغرفة
عندما يتزوج الموت بازمة الربو
ويمتزجان محبة في حلقك

هذي الغزلان البرونزية الثلاثة
(الضوء الوحيد الذي ينير لياليك)
هؤلاء الاحفاد الثلاثة المسربلين
بالجوع
سيبكون تشابك الاصابع العجوز
حيث وجدوا دائما الابتسامة
ويكون ذلك كل ما في الامر، ماريا العجوز

كانت حياتك مسبحة من الصعاب الصغيرة
لا محبوب هناك ولا صحة ولا
سعادة
لاشئ سوى الجوع يشاركك الحياة
كانت حياتك بائسة، ماريا العجوز

عندما تمحو ظلال الراحة الابدية
الالم من عينيك
عندمي تتلقى الايدي التي تآكلت من الغسيل
تربيتة اخيرة
فكري فيهم .. وابكي
ماريا العجوز، التعيسة.

لا تفعليها
لا تصلي لرب
انكر عليك حياة الامل
لا تطلبي الموت رحمة
كانت حياتك مسربلة بالجوع
وها هي تنتهي مسربلة بازمة الربو

لكني اود ان اهمس اليك
بصوت رجولي خفيض مفعم بالامل
عن الثار الاشد احمراراً، واشد رجولية
اود ان اقسم على ذلك بحق
مبادئي

خذي هذي اليد الرجولية الطفلة
بين يديك الملطختين بالاصفر
وامسحي رسغيك البارزين و"القشف" اليابس
في الخزي الناعم ليدي الطبيب

ارقدي في سلام، ماريا العجوز
ارقدي في سلام، ايتها المحاربة العجوز
سيعيش احفادك الفجر
الجديد
اقسم على ذلك.


ربما لا تبدو القصيدة شعرا عظيما، بمقاييس الشعر التقليدي او الحديث، لكنها تكشف عن جانب من شخصية جيفارا قد لا يعرفه كثيرون
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا عاملات وياعمال خريبكة،افسخوا تحالفكم مع البرجوازية . فقط ...
- يؤسفني أن أعبر عن استيائي وتنديدي بالذين خانوا العهد والثورة ...
- في امتداد البصر لاتعود من عمق مغامرة.أتخطى الفاصل بين الكتاب ...
- ما نظام ملكي لا يستحق الثورة والإسقاط والشعب كله يعيش ويعرف ...
- وطن تنقصه قيادة ثورية
- وطن تحكمه الأفخاد الملكية ،وطن هذا أم منفي.؟
- إن النظام الملكي الكولونيالي الاحتلالي الاستيطاني اللاوطني ا ...
- -نحن بأمس الحاجة إلى المثقفين الثوريين الذين- يحرسون الروح ف ...
- لا يمكن للعقول التي صكت من حذافير الحمير والبغال والإبلأن تع ...
- هل يمكن يا شباب المغرب أن تقوم ديمقراطية حقيقية وانتخابات حر ...
- يا شباب المغرب، ليس أمامكم وحق الشهيدات والشهداء،إلا التوحد ...
- سنقاتل،سنقاتل ،سنقاتل، حتى آخر قطرة من دمنا من أجل إسقاط الن ...
- يا طغاة كل النظام الملكي الاستبدادي الديكتاتوري، ويا زبانية ...
- العدوان الهمجي الوحشي على باريس
- ويهبط هذا النهار/نراك هنالك في شمسهالأخيرشجرا./ يحرس الروح ف ...
- لعلأعظم ما أسقطته ثورة 20 فبراير الديمقراطية الربيعية المغرب ...
- تحية إجلال وتقدير لصمود نقابة عمال الوساطة الفوسفاطيين - الا ...
- أيتها الشهيدة العظيمة سعيدة المنبهي يا من تعتصر دفء صمت الان ...
- في الذكرى 59 لما يسمى بالاستقلال المغدور والثورة الموءودة ال ...
- نحن في المغرب لا نخاف التهديدات لا الصهيونية ولا الامبريالية ...


المزيد.....




- أضاءت سماء الليل.. شاهد رد فعل السكان لحظة تحليق شظية مذنب ف ...
- أسوشيتد برس: السلطات الإسرائيلية أوقفت البث المباشر للوضع في ...
- مراسل RT: تشييع مليوني للرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي ...
- مشاجرة و-معدية متهالكة-.. تفاصيل غرق 10 فتيات -بعمر الزهور- ...
- الشرطة الإيطالية تداهم مقر اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأو ...
- وزير الخارجية السريلانكي يؤكد خطط البلاد للانضمام إلى مجموعة ...
- عارضة تجني آلاف الدولارات شهريا بالتظاهر أن ساقها مكسورة
- محلل سياسي أوكراني يكشف عن تحذيرات أمريكية مبطنة لنظام كييف ...
- كندا تدرج شخصيتين و6 شركات في قائمة العقوبات ضد روسيا
- رئيس وزراء بولندا يوعز بتشكيل لجنة للتحقيق في -التأثير الروس ...


المزيد.....

- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد محمد فكاك - ما زلنا نعيش مرحلة التحرر منالاستعمار والامبريالية والصهيونية والتي لم تنته بعد ، وما زال تاريخ المغرب يتطور داخل أفق المقاومة والثورة.