أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - نحن في المغرب لا نخاف التهديدات لا الصهيونية ولا الامبريالية ولا الداعشية حتى وبنكران يمثل المقيم العام للبغدادي وأردوغان















المزيد.....

نحن في المغرب لا نخاف التهديدات لا الصهيونية ولا الامبريالية ولا الداعشية حتى وبنكران يمثل المقيم العام للبغدادي وأردوغان


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4635 - 2014 / 11 / 16 - 16:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة – لينينغراد – كمونة / مجاليسية وديكتاتورية بروليتاريا المغرب.
جمهورية البطل العظيم والقائد الخالد الرئيس محمد بن عبد الكريم الخطابي الوطنية الديمقراطية الشعبية التقدمية التحررية الطلائعية البرلمانية الاشتراكية الثورية اللائكية / العلمانية المستقلة الموحدة في 16/11/2014.
"بنكران يا خائن، أيها المبشر بالسيطرة الداعشية الظلامية الإرهابية التي ما هي في جوهرها إلا الدعوة إلى أبدية الليبرالية الجديدة - الامبريالية – الأمريكية - الصهيونية – الأوروبية الغربية ،والتيئيس من مناهضتها والثورة عليها"
أبو اسمهان ابن الزهراء الزهراء محمد محمد بن عبد المعطي بن الحسن بن الصالح بن الطاهر فكاك.
لن يجديك أو ينفعك في شيء كل تلوناتك وترهطاتك واستحمارياتك واستبقارياتك بحسب ألوان السياق التاريخي وميزان القوى الأيديولوجي – السياسي الذي يحكمه،لتعبث بكرامة المغاربة وذاكرتهم وتاريخهم،وتسجد للملك وأخيه خوفا وطمعا ورهبة و طاعة ، بينما عينك البوليسية تبحث و تفتش وتقلب جيوب الملك علها تعثر أو تنتشل مفاتيح المغرب لتسرقها وتسلمها لأسيادك وأئمتك الدواعش في مدينة بغداد ، لأوباما في واشنطن،ولأردوغان في تركيا و للعدو الصهيوني الإسرائيلي في تل أبيب، ظنا منك أنك تستغبينا وتستبلدنا ،وتستبسرنا. لا.. لا.. لا. فهل دواعشك بأشد خطرا واستفحالا وعدواة وقساوة ووحشية وهمجية من التتار والمغول ويأجوج ومأجوج ومن الصهاينة والامبريالية الأوروبية والأمريكية؟ هل هذه التتارات الداعشية ليست إلا استجابة وتلبية لزمن السيطرة والهيمنة والمركزية الأمريكية- الصهيونية؟فهل توقفنا عن الصراع الوطني الاجتماعي الطبقي وأنهينا كل أشكال الثورة و المقاومة وأعلنا رايات الانهزام والاستسلام ونهاية التاريخ العربي،لا . لا . لا لقد ضللنا نشكل النقيض والتناقض واستمرار التاريخ وحركة التاريخ،ودياليكتيك /جدلية التاريخ،لأنك يا بنكران وحزبك – حزب النذالة والسفالة والتعمية- لستم إلا تيارات ونزعات لاهوتانية ثيوقراطية أوتوقراطية بيروقراطية أوليجارشية إقطاعية فاشيستية رجعية تحاولون عبثا قيادة المغرب كله نحو قاع وقعر الهاوية. مثلما اليوم نعلمك لترفع تقاريك- بصفتك المشير المخبر و المندوب السامي وسفير الدواعش في المغرب- أنكم لن تكونوا بأيديولوجيتكم الفاشية وأنظمتكم النازية وترهاتكم وتخريفاتكم وأساطيركم وذهنياتكم التحريمية وعقلياتكم التجريمية ومنطقكم التكفيري شرائعكم القمعية السفاحية الجرائمية الإبادية ،وسحركم وجمودكم الديني و مذاهبكم العقائدية، تجسيدا ومثالا لأفضل العوالم الممكنة"
إن أميركم البغدادي الداعشي الذي يخبط خبط عشواء في ليلة ظلماء حلكاء، فلا يميز للأسف تمييزا عقلانيا علميا بين الاسلام والحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية والحداثة وحقائق العلم الحديث والتكنولوجيا المتطورة والعلمانية في صياغتها النظرية وممارستها العملية.
فما مضمون هذا الاسلام الذي تقرظونه وتمجدونه وتستيسرونه وتستبذلونه وتشوهونه إذا لم ينص هذا الاسلام عندكم على الحرية الديمقراطية والعلمانية؟وللجواب على دعوة الخليفة البغدادي لتقتيل وإبادة واغتيال كل "بني علمان"فأنا لا أيأس من مناقشته ومجادلته ومناظرته ومحاورته حتى وإن يرد قتلى ،ما أنا أريد قتله،بل كل ما أتمنى أن يقبل عرضي والإجابة على سؤاله وأبدأ بالديمقراطية التي هي عند "بني علمان" في أبسط معانيها" سيادة الشعب على نفسه وحكمه لنفسه بنفسه بغض النظر عن الشكل المؤسساتي والحقوقي والسياسي الذي يمكن أن تأخذه الممارسة الفعلية لهذه السيادة في هذا البلد أو ذاك،وبغض النظر عن التنوع الكبير الذي نجده في المجال التطبيقي والعملي والتنفيذي للفكرة الديمقراطية في فترات زمنية مختلفة ومراحل تاريخية متمايزة وظروف سياسية واجتماعية متقلبة. هذا من ناحية مفاهيمنا وتصوراتنا ومقولاتنا وقناعاتنا ومصداقيتنا للديمقراطية.
أما مفاهيمنا للعلمانية أو اللائكية في أبسط معانيها "أيضا وأكثرها اتساعا وأعظمها اقترابا من الحدود الدنيا لممارستها ومن القواسم المشتركة الكبرى الجامعة بين تنوعاتها الكثيرة وتجلياتها المتعددة،فإن " العلمانية بهذا المعنى تنطوي على الحياد الإيجابي للدولة إزاء الأديان والمذاهب والطوائف والفرق الدينية الموجودة في مجتمع ما وبخاصة في المجتمعات التي توجد فيها أقليات دينية كبيرة وفاعلة ومؤثرة كما هي الحال بالنسبة إلى مسلمي الهند وأقباط مصر" وهذات النص هو من صياغة المفكر صادق جلال العظم في مقاله" الاسلام والعلمانية . مجلة الطريق . ع 4 . 1995.
نحن من جهتنا لا نقصد بالعلمانية إلغاء الدين وفصله عن المجتمع والفرد الإنساني الواقعي الفعلي الحي بل العلمانية تعني فصل الدين عن الدولة،والتأكيد على أن يبقى الشعب هو صاحب السيدة والسلطة والتشريع وليس لفئة أو نخبة أو عائلة أو عشيرة أو ملكية استبدادية ديكتاتورية أو حزب مثل حزبكم الموالي لخلافتكم ،حزب السفالة والنذالة والتعمية بقيادة الملازم الباشمهندس بنكران الذي يسعى إلى أخونة الدولة وأسلمة المجتمع،ليلغي الانتخابات والدستور والبرلمان ليتأتى له الاستخلاف على أرض المغرب أو إن يظل متواضعا يعلن عن حكم المغرب نيابة عنكم أنتم خلفاؤه في بغداد وتركيا.
لكن ما يغيب عن كثير من البسطاء السذج،أن إسلام الأصوليين المتطرفين مثل بنكران وأردوغان والبغدادي ، هو فرض حكم الاستخبارات البوليسية العسكرية الأمريكية والصهيونية،مع التخلف الاقتصادي والفقر والجوع والمرض والجهل والأمية والخوف والسيطرة الكولونيالية الاستعمارية وبناء دولة إسلامية رجعية كهنوتية ملاواتية متطرفة ومتشددة ورهبانية وإرهابية وظلامية،وفرض عودة المرأة غلى العبودية والاستعباد والدونية والرق والاسترقاق والحصار داخل البيت. ما حاول البغدادي الداعشي إبلاغنا عبر رسالته إلى أنصاره الداعشيين البيجيديين البنكيرانيين الارهابيين أن الاسلام والحرية والعلمانية تتعارض جذريا وتتناقض على طول الخط.
وهل تصل أحقاد وكراهية وبغضاء وعداوة الإخوانجيين الاسلامنجيين السلفيين الجهاديين الأصوليين المتطرفين الداعشين: بنكران في المغرب والبغدادي في سوريا والعراق،ما سبقهتما إليه وثيقة رسمية لتنظيم الجهاد في مصر وعنوانها" صفحات من ميثاق العمل الاسلامي"
" والعلمانية – كما هو معلوم- تدعو لفصل الدين عن الدولة،وإلى تنحيته عن التشريع والحكم والسياسة،فتحصره في المسجد وعشنا وعاشت بلادنا ترزح تحت وطأة العلمانية كعقيدة وفكر،نظام وحكم. علمانية في التشريع والحكم علمانية في القضاء،علمانية في التعليم والإعلام، علمانية تبثها أجهزة التثقيف والتوجيه،علمانية بغيضة دست علينا وغرست قسرا في تربتنا فأنبتت هذه الأنظمة الجاهلية الكافرة التي تستبدل بشرع الله شرع الشيطان."
ويأتي ردي الفصيح المبين على هذه الأكاذيب والأضاليل والبهتان لأقول:إذا كان هذا هو التعريف الاختزالي الابتساري الابتذالي الماهوي الدائري بالعلمانية فأنا أول متبرئ منها، ولماذا هذا الداعية الكذاب المفتري على العلمانية لم يشر لا من قريب ولا من ،ولماذا لم يتساءل لا من بعيد ولا من قريب إلى الاستعمار والامبريالية والصهيونية ولماذا تجنب طرح السؤال التالي:" هل يمكن للإسلام أن ينسجم مع النظام الملكي الكولونيالي الوراثي الاستبدادي الاستغلالي الاحتكاري الديكتاتوري الفردي المطلق العضوضي الرعوي العبودي الهرمي البيروقراطي الميركانتيلي البلاطي الباذخي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي المرفوض؟
نعم العلمانية عندنا تتمثل في النهضة والتنوير واليقظة والدولة الحديثة والتحديثية والبرلمانية والاشتراكية. فهل ألغي الدين اليهودي والمسيحي وكذلك الاسلام مع العلمانية في فرنسا وبريطانيا وأوروبا الغربية وأمريكا وروسيا والصين والهند إذا كان الاسلام دين تاريخي عالمي بقي على امتداد 15 قرنا، فما الذي" يمنع الاسلام الت الكرامة والعدالة الاجتماعية والسيادة الشعبية والاستقلال الوطني وحق الشعب في تقرير مصيره والعلمانية والمدنية والاشتراكية والجمهورية وحقوق المرأة ومساواتها وحقوق الانسان وممارسة الانتخابات الشعبية والاستفتاء الجماهيري والمجلس التأسيسي والبرلمان ورئيس الجمهورية ورئيس الوزراء والدستور والتكتلات الحزبية والمحكمة الدستورية العليا وحقائق العلم الحديث والتخطيط الاقتصادي والإصلاح الاجتماعي وإعادة توزيع الثروة ودور الجماهير الشعبية وخطورة النخب التكنوقراطية والتبعية الاقتصادية البنيويةللغرب الامبريالي الصهيوني؟" فمن يا ترى أقرب إلى الحياة هل نحن العلمانيين أم هذا الإكليروس الاخوانجي الاسلامنجي الارهابي الظلامي؟
وأسوق أمامك يا بنكران يا خليفة البغدادي في العراق وأردوغان إلى نصيحة وجهها الإمام آية الله الخميني نفسه إلى طلاب المدارس الدينية في بلاده: يقول الخميني :"إذا لم تلتفتوا إلى السياسات التي يسوقها الامبرياليون وتعدوا وتحسبوا أن الاسلام ليس أكثر من الموضوعات القليلة التي تدرسونها دوما ولا تتجاوزونها أبدا،فإن الامبرياليين سيتركونكم وشأنكم. أقيموا الصلاة ما شئتم. إن الذي يريدونه هو بترولكم. لا شيء يقلقهم في صلواتكم وأدعيتكم.إنهم يريدون معادننا ويريدون تحويل بلادنا إلى سوق لبضائعهم ولهذا السبب تقوم الحكومات العميلة التي نصبوها بمنعنا من التصنيع ولا تنشيء عوضا عن ذلك،إلا مصانع تجميع وصناعات معتمدة على العالم الخارجي لا أكثر"
لم تأت هذه النصيحة من كارل ماركس ولا من لينين ولا من ماو تسي تونغ ولا من جمال عبد الناصر ولا من فيديل كاسترو ولا من مصدق ولا من أحمد بن بلة ولا من سوكارنو ولا من جواهرلال نهرو ولا من وكوامي نكروما ولا من شوان لاي في الصين.. إنه خطاب آية الله الخميني الذي لو قدر لي زيارة إيران ،فإن أول ما أهتم به هو حمل أتربة وأحجار من ضريح آية الله الخميني:
أولئك آبائي وأسلافي فجئني بمثلهم... إذا جمعتنا يا جبان يا بنكران المجامع.
هذا ما وصلت به من أكاذيب فاحشة،بعد أن ظننا أنك ستكون رياديا وسباقا في نهج أولى خطوات الوطنية والتقدمية والتحررية وإطلاق سياسة تحررية معادية ومخلصة من القبضة ووطأة ونير الملكية الكولونيالية والامبريالية والصهيونية ،ومؤمما الفوسفاطالمغربي وتحويله إلى شركة وطنية وملكية جماعية مثلما فعل محمد مصدق بالنسبة للبترول الإيراني و القائد الخالد الأعظم جمال عبد الناصر في جرأته وشجاعته ونبله وثورته وتأميمه لقناة السويس عام 1956.
وها أنت يا هذا الغدار الخوان الجبان ،تنكس المغرب على عقبيه وترجعه عقارب ساعته إلى الخلف وإلى الوراء وتجهض بكل قسر وقهر كل طموحات الشعب المغربي في الحرية والكرامة والعيش الحر الكريم،وتعلى من شأن الحكم الملكي الكومبرادوري الرجعي وتفرض كل مسغبة وكل متربة وكل مجاعة وكل مذبحة وكل عزلة وكل حصار،حتى صار لكل شربة ماء أو نور مصباح يعادل في زمنكم الاخوانجي الإظلامي اللعين البغيض في أكثر من الحالات 800 درهما.

الديوان الصوتي | ENGLISH


الأولى >> فلسطين >> محمود درويش >> الرجل ذو الظل الأخضر
الرجل ذو الظل الأخضر

رقم القصيدة : 64841 نوع القصيدة : فصحى ملف صوتي: لا يوجد

في ذكرى جمال عبد الناصر
-----
نعيش معك
نسير معك
نجوع معك
و حين تموت
نحاول ألا نموت معك !
و لكن،
لماذا تموت بعيدا عن الماء
و النيل ملء يديم ؟
لماذا تموت بعيدا عن البرق
و البرق في شفتيك
و أنت وعدت القبائل
برحلة صيف من الجاهلية
و أنت وعدت السلاسل
بنار الزنود القوية
و أنت وعدت المقاتل
بمعركة.. ترجع القادسية
نرى صوتك الآن ملء الحناجر
زوابع..
تلو
زوابع
نرى صدرك الآن متراس ثائر
ولافتة للشوارع
نراك
نراك
نراك ..
طويلا
..كسنبلة في الصعيد
جميلا
..كمصنع صهر الحديد
وحرا
..كنافذة في قطار بعيد
و لست نبيا،
و لكن ظلك أخضر
أتذكر ؟
كيف جعلت ملامح وجهي
و كيف جعلت جبيني
و كيف جعلت اغترابي و موتي
أخضر
أخضر
أخضر..
أتذكر وجهي القديم ؟
لقد كان وجهي يحنّط في متحف انجليزي
و يسقط في الجامع الأمويّ
متى يا رفيقي ؟
متى يا عزيزي ؟
متى نشتري صيدلية
بجرح الحسين.. و مجد أميّة
و نبعث في سدّ أسوان خبزا و ماء
و مليون كيلواط من الكهرباء؟
أتذكر ؟
كانت حضارتنا بدويا جميل
يحاول أن يدرس الكيماء
و يحلم تحت ظلال النخيل
بطائرة.. و بعشر نساء
و لست نبيا
و لكن ظلك أخضر..
نعيش معك
نسير معك
نجوع معك
و حين تموت
نحاول ألا نموت معك
ففوق ضريحك ينبت قمح جديد
و ينزل ماء جديد
و أنت ترانا
نسير
نسير
نسير .


أبو اسمهان ابنالزهراء الزهراء محمدمحمدفكاك.



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إن اغتيال الشهيد أحمد الزايدي هو أحدالدروس الكبرى لمن لا يعر ...
- تقدموا تقدموا ياعمال العالم ،الثورة لاتصنع في دكاكين وبراريك ...
- قسما بجبال الأوراس والريف والأطلس لولا هذه الدويلة الملكيةال ...
- أرفض رفضا مطلقا منح جائزة ابن رشد للفكر الحر ،للأصولي الظلام ...
- انهضوا يا من ترفضون أن تكونوا عبيدا فقد خلقتم أحرارا ولا حق ...
- نعم سنموت ولكننا سنقتلع القمععنشعبنا وألف ألف تحية للشهيدات ...
- سننتصر ونحطم قيود الرجعية ،سننتصر ونشيد قلاع الحرية. هذا تعل ...
- من جبالنا طلع صوت الأحرار ينادينا للاستقلال.
- ما رأي -أميرالمؤمنين - في تجدد مشروع الارهابيين بزعامة المأج ...
- لماذا حاصرت الأجهزة اليلطوية البوليسية القمعية فيلم- الحياةا ...
- إدا لم تستطع يا نظام العمالة للامبريالية أن تقهر شعبنا بالنا ...
- ..أحب لو استطعت أن أمر بضريح جمال عبدالناصر وأضربه بعصاي فين ...
- -إن مت يا وطني فقبر في مقابرك الكئيبه/ أقصى مناي. وإن سلمت ف ...
- كذب وافتراء وبهتان من يقول -بثورة الملك والشعب- إنها ثورة ال ...
- كيف يمثل المغرب في الدورة التاسعة والستين للامم المتحدة ارها ...
- -قم للمعلم وفه التقتيلا .. كاد المعلم أن يكون مرذور
- كل شعب قد طغت فيهالدماء/دون أن يثأر للحق الجلي/ خله للموت يط ...
- -رهيب أن تجتر ألمك/ ولا أمل بالفجر والصباح وطلوع الشمس-
- اخرسي يابومات النظام الملكي من خونة الأصولية ،فإن بصدري -جمر ...
- آن الأوان يا مغرب لتنهض للثورة والثأر ضد النظام الملكي الفرع ...


المزيد.....




- السعودية.. القبض على مصريين لـ-نشرهما حملات حج وهمية بغرض ال ...
- أمريكا: لا يوجد مؤشر على عملية إسرائيلية -واسعة النطاق- في ر ...
- شهداء في قصف مكثف على رفح وشمال القطاع
- محكمة العدل الدولية تعلن انضمام دولة عربية لدعوى جنوب إفريقي ...
- حل البرلمان وتعليق مواد دستورية.. تفاصيل قرار أمير الكويت
- -حزب الله- يعلن استهداف شمال إسرائيل مرتين بـ-صواريخ الكاتيو ...
- أمير الكويت يحل البرلمان ويعلق بعض مواد الدستور 4 سنوات
- روسيا تبدأ هجوما في خاركيف وزيلينسكي يتحدث عن معارك على طول ...
- 10 قتلى على الأقل بينهم أطفال إثر قصف إسرائيلي لوسط قطاع غزة ...
- إسرائيل تعلن تسليم 200 ألف لتر من الوقود إلى قطاع غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - نحن في المغرب لا نخاف التهديدات لا الصهيونية ولا الامبريالية ولا الداعشية حتى وبنكران يمثل المقيم العام للبغدادي وأردوغان