أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - قسما بجبال الأوراس والريف والأطلس لولا هذه الدويلة الملكيةاللقيطة لم تكن فلسطين ولا العراق ولا الجزائر ثكلى















المزيد.....

قسما بجبال الأوراس والريف والأطلس لولا هذه الدويلة الملكيةاللقيطة لم تكن فلسطين ولا العراق ولا الجزائر ثكلى


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4622 - 2014 / 11 / 2 - 19:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة – لينينغراد – كمونة – مجاليسية وبروليتاريا المغرب.
جمهورية محمد بن عبد الكريم الخطابي الوطنية الديمقراطية الشعبية التقدمية التحررية الاشتراكية الثورية البرلمانية المدنية اللائكية/ العلمانية المستقلة الموحدة في 02/11/2014
" الثورة المضادة في جزائر المليون ونصف المليون شهيدة وشهيد".
أبو اسمهان ابن الزهراء الزهراء محمد محمد بن عبد المعطي بن الحسن بن الصالح بن الطاهر فكاك.
في إصرارنا الثوري والمبدئي على إحياء ذكرى الثورة الجزائرية الثورية – الزهرة ،والثناء عليها ، والانحياز إلى صفوفها ،وإدانة المتآمرين عليها مع العدو للإجهاز عليها، ولإجهاضها كما يجهض الجنين قبل أن يولد، واغتيالها ،و استمرارنا في تمجيدها وتحيتها كثورة جزائرية كونية أممية تاريخية عظمي وكمخاض ثوري في العالم المتخلف استطاعت بتفوق ونجاح أن تزلزل وتهز عروش وقيود وأركان التحالف الملكي الكولونيالي الاستعماري الامبريالي الفرنسي الأمريكي الصهيوني - ورغم استمرار النظام الملكي الكولونيالي في معاكسته لها حتى اليوم لا كثورة مضادة بل كثورة شعبية رائدة في العالم، ورغم معوقات ومعاداة الرجعية والإصلاحية والانتهازية التابعة للنظام الملكي الرجعي المسيطر في المغرب، وكل عملاء ومرتزقة وخونة المستقبل المعادين للثورة الجزائرية والثورة المغربية وكل ثورة في العالم ،فإننا سننخرط كجنود عضويين وثوريين في الكفاح الثوري وفي الدفاع المرير والمستميت عن الثورة الجزائرية لتبقى منارة سماوية يهتدي بها الثوار ضد الامبريالية والصهيونية والرجعية المغربية التي تتحالف مع الدوائر المعادية للثورة الجزائرية والتحريض على ارتكاب أبشع الجرائم باسم الديمقراطية لتحريف الثورة وزحزحتها عن طريقها الثوري الذي اختارته الثورة.
وليس المهم ما إذ كان النظام الجزائري لا يزال متمسكا بروح الثورة أم انحرف عن خطها الثوري،فالأهم عندي هو ذاك السياق التحالفي الامبريالي الصهيوني الملكي الكولونيالي الرجعي الذي دفع بأنصاف الثوريين والبيروقراطيين العسكريين وغير المكتملين ثقافة ثورية،وشبه كولونياليين مثل الهوا ري بومدين و عبد العزيز بوتفليقة المغامرين اللذين لم يعثرا على مصداقيتهما ومشروعيتهما الثورية داخل الثورة الجزائرية، فخانا الثورة، وانقضا كلصوص قادمين في موج من الليل، و في خلسة الجبناء التافهين ،أطاحا بالرئيس الجزائري الثوري الشرعي القائد الخالد أحمد بنبلة وألقياه في غيابة الجب. هذا هو أحمد بنبلة،هذا الثوري العظيم الذي قاد انتصار ثورة المليون ونصف المليون شهيدة وشهيد ،أحمد بنبلة المفكر الثوري النادر الذي عاصر المارد العربي والقائد العربي الثوري الفذ جمال عبد الناصر والقائد الثوري الأممي فيديل كاسترو وتشي غفارا وماوتسي تونغ وهوشي منه والمهدي بنبركة.. وشارك مشاركة فاعلة وملموسة في صياغة المبادئ الرئيسية والأهداف الثورية وفي مجموعة الثورات والانتفاضات التي شهدتها آسيا وأفريقيا ودول عدم الانحيازوالعالم الثالث.وهذان هما الهوا ري بومدين،وعبد العزيز بوتفليقة اللذان اندفعا وخططا وتصديا للسيل الثوري لجزائر بنبلة وفي الوطن العربي وفي أفريقيا. وأعلن هذان المرتدان اتحادهما مع قوى البرجوازية والنظام الملكي الاستبدادي الديكتاتوري ضد الثورة لا في الجزائر وحدها،ولكن ضد كل الثورة العالمية،ولم يترددا أو يخجلا من السطو والاستيلاء على الثورة، وركوب انكسارها وردتها وانحرافتيها والانتقال بالجزائر- الثورة – الزهرة من النقيض إلى النقيض ،أي من مرحلة الثورة الجماهيرية العمالية الشبابية الاشتراكية الذهبية،إلى مرحلة الثورة المضادة ،و البداية كانت من مغازلة البرجوازية الكولونيالية وبقايا الفيودالية – الإقطاعية والبيروقراطية – الأوتوقراطية الثيوقراطية اللاهوتانية الدينية الرجعية اليمينية ضد اللائكية/ العلمانية المدنية الديمقراطية من أجل الحصول على تأييدهم وتدعيمهم أو صمتهم مؤقتا وإلى حين. وها هي الجزائر – الثورة – الزهرة تتعرض للغزو جحيم وصعود نجم الجيش المغولي التتاري الاخوانجي الاسلامنجي الظلامي الارهابي،مما أدى إلى هزيمة كاملة وحاسمة للثورة – الزهرة،واستعادت الرجعية اللاهوتانية الدينية الأفيونية الإجرامية سلطتها الكاملة لا على التراب الجزائري ،بل على مجمل الثقافة الوطنية الجزائرية والعقل الجزائري والمناخ الشعبي الج بقواه وجمعياته وأحزابه تحالفا أوسع ضد قوى الثورة اللائكية/ العلمانية المدنية الديمقراطية الجمهورية الاشتراكية التقدمية التحررية العمالية الطلائعية، فعرفت قوى الثورة انكسارات وانهزاميات طويلة المدى. وبالتالي فالنظام شبه البيروقراطي العسكري هو بدوره مهدد بالسقوط والانهيار لأن من جوهر وأساس برامج قوى الظلام الاسلاموي الإرهابي الرجعي استعادة ما يسمونه "سلطة الخلافة من أيدي الملحدين والكافرين" وسيؤدي في حالة انتصار جيش الموت الاخوانجي الاسلامنجي اليميني المحافظ والمتحالف عضويا مع النظام الملكي الكولونيالي والامبريالية الامريكية والصهيونية العالمية،إلى إغراق الجزائر كلها، ومحيطها المغاربي كله والعربي الأفريقي كله،في محيطات الدم والموت،وتجريد الجزائر من كل سلاح وإعلان حالة الحصار الشامل والطوارئ،حيث لا تقف قوى الثورة الاسلاموية المضادة عند حدود القمع الوحشي للشعب فحسب،بل وسيلتهم آكلة لحوم البشر الأطفال والنساء والعلماء والمفكرين والمثقفين والفلاسفة والفنانين والمغنيين والسينمائيين والمسرحيين. وسيشربون من كل دماء الديمقراطيين العلمانيين حتى لا تبقى بقية من الحريات الديمقراطية وحرية العقيدة وحرية التعبير وحرية الصحافة وحرية الرأي وحرية القول وحرية التظاهر وحرية الاحتجاج وحرية الاعتراض،بمعنى أن نجاح الثورة الرجعية الاخوانجية البوليسية الاستخباراتية الاستبدادية الديكتاتورية السافرة في الجزائر،لا معنى لها سوى معنى واحد،أن شططها ستتجاوز بكثير كل أشكال الاضطهاد الغاشمة و الفظاعات والهولوكوسات المعروفة عن الأنظمة الفاشية في إيطاليا والنازية في ألمانيا والصهيونية في فلسطين مما ستعرفه الجزائر من مذابح وإبادات لجميع الموصوفين بأنهم ديمقراطيون وتقدميون و،علمانيون ،مدنيون ،ولا ئكيون
إننا إذ نحيي اليوم ذكرى الثورة الجزائرية، لنعلن أولا وقبل كل شيء أننا ننأى بأنفسنا ونبتعد في نظريتنا الثورية عن كلمن النظامين :النظامالملكي الكولونيالي الاستبدادي الديكتاتوري الفرطي المطلق اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي الطفيلي اللقيطالذي يحكم المغرب بقبضة حديدية،و يلتف حول الشعب يخنقه حتىآخر النفس.نومما زاد الطين بله أن هذا النظام المملوكي قد أسند الوزارة الأولى لهذه المغوليات التتارية الاخوانجية الداعشية الاسلامنجية الاقطاعية العشائرية القبليةالطائفية العنصرية العرقية الرعوية البدوية الانحطاطية . هذا النظام المماليكي المركب من مزيجعجيب بالغ التعقيد من بقايا وفلول ورواسب التوحش والهمجية والجاهلية والتخلف ،إنه نظام أوتوقراطي لاهوتاني ثيوقراطي يعود إلةالعصور الوسطى ويعتمد محاكم التفتيش والقهر والعسف والبطش،و بين النظام الجزائري التحريفي البيروقراطي لكن الوطني،علما أنه لا مجال للمقارنة بين النظام الجزائري والنظام المماليكي الوراثي التبعي الرجعي التطبيعي مع الكيان الصهيوني والمعادي للتطور والعص والذي أوصل المغرب إلى الشلل والجمود الفكري وحرمهالآن من حقه في رغيف الخبز ونقطة ماء ليبقى القصر محتكرا الماء والنار والكلأ فهل هناك وطن يزدهر ويقوم ويبقى ويستمر في ظل نظام ملك يستولي على تسعة وتسعين في المائة منخيراتالمياه والمعادن بينمايعيش الشعب في القهر والإذلال والخزي والذلة والمسكنة والجوعوالمرضوالجهل والأمية.. ثم تتعامى بعض القوى وتطلب من الملك التحكيم بينها وبين اللاشيء بنكران وهو طلب محبط وحاط بالكرامة و يستحيل معه وجود الانسجام بين الديمقراطية والاستبداد والديكتاتورية والحكم المطلق. فأين تذهبون وكيف تحكمون أليس الملك بحاضر وموجود في الساحة وفي الميدان لكييحتاج إلىمؤسسة ما لكي تطلب منه التدخل؟ وهل نسأل الملك التدخلوهو السبب المباشر في هذه الأوضاع المأساوية البأساوية الفجائعية التي يحياها الشعب؟ كما قال يوما الأخ المناضل رئيس الكونفدرالية الديمقراطية للشغل محمد نوبيرالأموي.ألم يأت الاضراب الوطني التوحيدي العام كإدانة وعملية تجريم للسياسات اللاشعبية التي يسلكها النظام الملكي في المغرب إزاء الجماهير الكادحة والطبقات العاملة المعذبة والمستغلة والمحرومة؟ألا تزداد الفجوة بين النظام المماليكي وبين الجماهير الشعبية؟ وهل تقبل النقابات أنتعيش حالات من الفصام في الموقف:نجاح لا نظير له في الاضراب ثم التصاغر والمطالبة بالتدخل الملكي الذي لن يكون موقفه بالجديد علينا؟ألايضر هذا المطلب ،مطلب تدخل الملك بالشخصية النقابية المغربية الفذة والصاعدة والتي حققت أعظم انتصار على الرجعية الاخوانجية الاسلامنجية؟أليست معركتنا الفاصلة مع الرجعية وأعداء المرأة وحقوق الانسان ليست معركة مطالب ومكتسبات وحقوق بل هي معركة حياة أو موت ووجود؟ ألا يريد بنكران اغتيال العقل النقابي والرؤية المستقبلية لدى الطبقة لعاملة ومن جذورها العميقة ومن هويتها الحضارية؟فهل يستحق بنكران احتلال هذا المنصب وهو لم يمارس ولم يشارك ساعة واحدة مريرة من النضال والكفاح ضد الاستعمار والكولونيالية ولا أبدى أيشكل من أشكال المعارضة ضد الملك القديم والملك الجديد وذلك من خلال شهادته على نفسه" أنا والملك لست سمناعلى عسل بل أنا والملك عسلا على عسل، وسأبطش باسم الملك بكل من يفتح لسانه بالمعارضة أو الاحتجاج أو الاستنكار أو المقاومة؟أليس على القيادات النقابية هي التي تتولى قيادة المرحلة بكل حزم وعزم ،بدلا من الصمت والتردد أمام مجنون معتوه أبله وعميل يتمنى كل لحظة أن تموت الحركة النقابية والعمالية ؟
والموقف المبدئي الثوري هو الرد الحاسم على كلا النظامين بنزع السلطة من الطبقات الحاكمة والمالكة والمسيطرة،واستيلاء الطبقات العمالية والفلاحية والجماهيرية على السلطة.
عاشت الثورة الجزائرية أبية شامخة عالية.
والخزي والعار وألف لعنة ولعنة على كل الكلاب الفاجرة .
وقسما بجبال لأوراس وجبال الريف والأطلس لولا هذه الدويلة الملكية الطفيلية المسيطرة اللقيطة ،لم تكن فلسطين عاقرة ولا كانت العراق محتلة ولا كانت الجزائر ثكلى.
الويكي تهوى أفريقيا مطبخ: شارك صورك بقية العالم
نشيد الجزائر الوطني[عدل]
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
النشيد الوطني الجزائري
قسمًا
العنوان بالعربية قسمًا
العنوان بالإنجليزية Kassaman
البلد الجزائر

تأليف مفدي زكريا (25 أفريل 1956 [1])

تلحين محمد فوزي (1957)

تاريخ الاعتماد 1963

استمع للنشيد
قسمًا بالنازلات الماحقات


قائمة
0:00


أثمّة مشاكل في الاستماع للصوت ؟
طالع مساعدة:وسائط متعددة.

تعديل

قسماً هو النشيد الوطني الجزائري. بدأ استعماله عام 1963 أي بعد استقلال الجزائر من فرنسا. في أثناء الاستعمار رأى عبان رمضان أن من الضروري كتابة نشيد خاص للجزائر فتشاور مع مفدي زكريا، ووافق هذا الأخير على كتابة الكلمات فتمت يوم: 25 أفريل 1956.
قصة النشيد الوطني[عدل]
بداية 1956 طلب عبان رمضان من مفدي زكريا كتابة نشيد وطني يعبر عن الثورة الجزائرية.. وخلال يومين فقط جهز شاعر الثورة "قسماً بالنازلات الماحقات"؛ وهو من أقوى الأناشيد الوطنية في العالم، وانتقل شاعرنا، والذي مات منفياً بتونس؛ إلى تونس لنشره في صفوف جبهة التحرير. وفي العاصمة التونسية قام الموسيقار التونسي علي السرياتي بتلحينه، إلا أن لحن التريكي لم يكن في مستوى قوّة النشيد، وهو مادفع بمفدي زكريا؛ تنفيذاً لأمر عبان رمضان؛ بنقله معه إلى القاهرة لإعادة تلحينه من جديد، وقد تبرّع الموسيقار المصري محمد فوزي بتلحين النشيد "هدية للشعب الجزائري". واقتنعت أخيراً جبهة التحرير باللحن الجديد، واعتبرته قوياً وفي مستوى النشيد.
طالبت فرنسا بحذف مقطع يا فرنسا، لكن المجاهدين الجزائريين رفضوا لأنها لم تعترف بجرائمها المرتكبة في الجزائر وهو لا يزال مقطعا من النشيد الوطني الرسمي.
1
قسما بالنازلات الماحقات
و الدماء الزاكيات الطاهرات
و البنود اللامعات الخافقات
في الجبال الشامخات الشاهقات
نحن ثرنا فحياة أو ممات
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...
2
نحن جند في سبيل الحق ثرنا
و إلى استقلالنا بالحرب قمنا
لم يكن يصغى لنا لما نطقنا
فاتخذنا رنة البارود وزنا
و عزفنا نغمة الرشاش لحنا
وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...
3
يا فرنسا قد مضى وقت العتاب
و طويناه كما يطوى الكتاب
يا فرنسا إن ذا يوم الحساب
فاستعدي وخذي منا الجواب
ان في ثورتنا فصل الخطاب
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...
4
نحن من أبطالنا ندفع جندا
و على أشلائنا نصنع مجدا
و على أرواحنا نصعد خلدا
وعلى هاماتنا نرفع بندا
جبهة التحرير أعطيناك عهدا
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا...
5
صرخة الأوطان من ساح الفدا
فاسمعوها واستجيبوا للندا
و اكتبوها بدماء الشهدا
وأقرؤوها لبني الجيل غدا
قد مددنا لك يا مجد يدا
و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
فاشهدوا... فاشهدوا... فاشهدوا.
أبواسمهان ابنالزهراء الزهراء



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أرفض رفضا مطلقا منح جائزة ابن رشد للفكر الحر ،للأصولي الظلام ...
- انهضوا يا من ترفضون أن تكونوا عبيدا فقد خلقتم أحرارا ولا حق ...
- نعم سنموت ولكننا سنقتلع القمععنشعبنا وألف ألف تحية للشهيدات ...
- سننتصر ونحطم قيود الرجعية ،سننتصر ونشيد قلاع الحرية. هذا تعل ...
- من جبالنا طلع صوت الأحرار ينادينا للاستقلال.
- ما رأي -أميرالمؤمنين - في تجدد مشروع الارهابيين بزعامة المأج ...
- لماذا حاصرت الأجهزة اليلطوية البوليسية القمعية فيلم- الحياةا ...
- إدا لم تستطع يا نظام العمالة للامبريالية أن تقهر شعبنا بالنا ...
- ..أحب لو استطعت أن أمر بضريح جمال عبدالناصر وأضربه بعصاي فين ...
- -إن مت يا وطني فقبر في مقابرك الكئيبه/ أقصى مناي. وإن سلمت ف ...
- كذب وافتراء وبهتان من يقول -بثورة الملك والشعب- إنها ثورة ال ...
- كيف يمثل المغرب في الدورة التاسعة والستين للامم المتحدة ارها ...
- -قم للمعلم وفه التقتيلا .. كاد المعلم أن يكون مرذور
- كل شعب قد طغت فيهالدماء/دون أن يثأر للحق الجلي/ خله للموت يط ...
- -رهيب أن تجتر ألمك/ ولا أمل بالفجر والصباح وطلوع الشمس-
- اخرسي يابومات النظام الملكي من خونة الأصولية ،فإن بصدري -جمر ...
- آن الأوان يا مغرب لتنهض للثورة والثأر ضد النظام الملكي الفرع ...
- سياسة التعليم في الملكية الكولونيالية التبعية هل هي لتخطيط ا ...
- يا نظام ارحل الآن عنا ، حولت بلادي حقل الجياع والجاهلين،فلسن ...
- -للسوق الصبح/ للجامعة العصر/ وللتعب اليومي جميع الوقت/ متى ي ...


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - قسما بجبال الأوراس والريف والأطلس لولا هذه الدويلة الملكيةاللقيطة لم تكن فلسطين ولا العراق ولا الجزائر ثكلى