أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ميسون نعيم الرومي - أحد كتاب الحوار المتمدن في ذمة الخلود














المزيد.....

أحد كتاب الحوار المتمدن في ذمة الخلود


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 4707 - 2015 / 2 / 1 - 19:12
المحور: المجتمع المدني
    



أحد كتاب الحوار المتمدن في ذمة الخلود

ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ رحيل الأخ أكرم النشمي المفاجئ
لقد كان له الرحمة انسانا حقيقيا لايثنيه عن قول الحق لومة لائم
جريئ بطروحاته ، شجاع بمواقفه، لايحابي ولايهادن ولايتحيز .. قاطع كالسيف في الوقوف بوجه الشر والأشرار
عادل في حكمه كالميزان .. صلب لأفكاره النيره ، شريف بمواقفه النبيلة ، التي لا ولن تـُـنسى
ان رحيلك اخي العزيز أكرم قد كان خسارة كبيرة ، لملتك
واصدقائك ومحبيك ومن عرفك لا تعوّض .. لقد خسرنا قلما مضيئا واسلوبا نديا ،
استعجلت الرحيل ايها الأخ العزيز، ستبقى ذكراك عطرة خالدة في القلوب
ايها الرجل الشجاع
اشارك زوجته الطيبة ، وعائلته النبيلة ، واصدقائه ، وجميع محبيه
الحزن والأسى بهذا المصاب الجلل
لك الرحمة والذكر الطيب ايها الأخ الطيب
ولزوجتك وعائلتك ومحبيك الصبر والسلوان
ستبقى خالدا في قلوب من عرفك ايها الرجل الحقيقي المعطاء

رحت ابْعـَـجـَـل يـاحـيـف مو هذا يومـَـك
( أكــرَم ) چـنـِـتْ للحـَـق ميـزانه دومـَـك

وحدگ وگــَـفـْت إوياي وَگـفـَـة شـَـهـامـَـه
سـَـبـع او يـِـعـَـرف الحـَـق يـزأر كـَـلامـَـه

ميسون نعيم الرومي



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- گَرْوِطَوْ حتى إعظامِنَه
- بَسَّك ياقَلَم
- تعتِذر واتراضينَه
- لا تَرحَل
- سَمّوك يَمصَخَّمْ
- ومضات نَقديَّة
- صَدّ اونفَر
- إبْسَنة الجديدَه
- ياجَيش العراق
- من تصدْ
- ماجينَه يا ماجينَه
- فات الثعلَب فاتْ
- حَزّورَه اوتريد الحَلْ
- مدَّعي عام وامغَلّس
- شيفيد يَعبادي
- فيزَه ابدولار
- رَمْزْ الوِفَه
- ياحَلاتَك
- ويَنْ انروحْ
- بَلْوَه


المزيد.....




- عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة تتهم ننتياهو بالتخلي عن أر ...
- الأونروا: عدم فتح المعابر ينذر باستمرار الظروف الكارثية في غ ...
- الأونروا: 800 ألف فلسطيني أجبروا على النزوح قسرا من رفح منذ ...
- شنق امرأتين في إيران مع تزايد عمليات الإعدام في البلاد
- الأونروا: 800 ألف شخص -أجبروا على الفرار- من رفح
- عائلات الأسرى بغزة تطالب بتنحي نتنياهو وتهدد بتصعيد حراكها
- الأونروا: 800 ألف شخص -أجبروا على الفرار- من رفح منذ بدء الع ...
- التعذيب الأبيض: من تزمامارت، إيفين، أبوغريب وغوانتانامو..قصص ...
- بلد أوروبي آخر يعلن استئناف تمويل الأونروا
- كلمات بمناسبة اعتقال محام


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - ميسون نعيم الرومي - أحد كتاب الحوار المتمدن في ذمة الخلود