لا يخلص الغباء من العقوبة

منعت الناس المنحطة من اقتناء حتى الة الطابعة بسبب خوف

أنت تكرر عبارة (الشعور بالنقص!!) في (موضوعاتك وتعليقاتك!)، على مسلمين بسطوا عقيدتهم على ملل ونحل تبع لسيادتهم، تكرار يناقض الحقيقة والواقع!..

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لربما لانك لا تفهم الطاقة الارهابية الكامنة في الشعور بالنقص و الواقع الاسلامي يعكس خطورة هذا الشعور النفسي المحتقر للنفس باطنيا امام التطور الغربي و الاسيوي بل امام شعوب العالم الاخرى. ياتي هذا الغضب الاسود المكبوت من الشعور بالنقص لان الذي يثق بنفسه لا يفقد عقله ليقتل بسبب انتقادات الاخرين مهما كانت انواعها

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اول ما يتبادرالى المسلم ويجعله يشعر بالنقص سواء اكان واضحا او مكبوتا هو عندما يهرعون الى الخارج في اوروبا وعند اطباء اجانب غير مسلمين وربما بعضهم لا دينيين او ملحدين المهم انهم غير مسلمين ولكنهم اهل ثقة في علمهم وسلوكياتهم فيذهبون عندهم للمعالجة الطبية او الفحوصات ( المتمكنين ماديا ) وهؤلاء لديهم اغلب الاحتمال اقارب مقربين واصدقاء اطباء من مختلف الاختصاصات ولكنهم لا يثقون بهم ..لماذا ؟ تحياتي الى السيد الكاتب!

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

(تشترك الحكومات الدكتاتورية مع بعض الجهات الاسلامية في نزعتها لاسكات المنتقد والمعارض بالتهديد والقتل على كل شيء يفعله او يقوله او يكتبه او يرسمه كما منعت الناس سابقا في بعض الدول المنحطة من اقتناء حتى الة الطابعة بسبب خوف الدكتاتوريات من توزيع المنشورات المناوئة لها)، وأحيي المتصدين لدكتاتورية العشيرة ولفسادها أمثال زملاء الحوار
المتمدن العزيز (شه مال عادل سليم، وله من اسمه الكريم نصيب) على
درب الشاب (سه ره دشت عثمان) شهيد الخوف المستسهل لحجب حتى مجرد
(التعليق، لثلاثة أيام) بتهم مخالفة شروط النشر الجاهزة الهامشي على متن النص المتملق المسموح به!.. سابقا ولاحقا فالاحتقان السبب الدائم اللدود الولود للعنف، والكبت الاجتماعي بسبب قانون نيوتن الفيزياوي الثالث المتواتر لدى زبون زميل مثل الأستاذين الناقدين المعارضين (عبدي الله خلف الجزيري العربي من المشرق العربي وأغوتان الأمازيغي عربي الروح من المغرب العربي)، والتحية موصولة لكل صادق صادح.

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---