أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الاخوة التميمي - تراث واحداث ومعاصرة وعبرة















المزيد.....

تراث واحداث ومعاصرة وعبرة


عبد الاخوة التميمي

الحوار المتمدن-العدد: 1158 - 2005 / 4 / 5 - 10:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( تراث واحداث ومعاصرة وعبرة )
كنت متردداً في الكتابة عن احداث الطلبة في البصرة بين الدخول بعوامل نشأتها ومن ثم الخوض في الاسباب والركون عنها جانباً بعد ان اشبعته القنوات الفضائية نقاشاً وتحليلاً من وجهات نظر متباينة حيناً ومتفقة احياناً اخرى, واخيراً استسلمت لفكرة الابتعاد عن كل ما له صلة بهذا الحدث لولا دعوة من الحزب الشيوعي العمالي لموقعي على الانترنيت مما حفزني للكتابة من منطلقي الديمقراطي الليبرالي ونظرتي الخاصة بي كون العملية ذات صلة بمجريات الاحداث السياسية الجارية على الساحة العراقية اولاً وارتباط ذلك بالتشكيلات الارهابية المحلية والدولية وتصديها للديمقراطية الفتية ومؤسسات المجتمع المدني العراقية وضعف الدولة ثانياً.
ومن اجل الخوض في السببين اعلاه لابد من تفسير واقعي وتحليل علمي ومن ثم تركيب وربط جميع اجزاءها ببعضها البعض والخروج بنتائج مطابقة لواقع الحال ليس من منطلق بلاغي انشائي لغوي بقدر ما كونه يمثل حالة سياسية اوجدتها ظروف الحرية المنفلته بلا قانون وتعسف قانوني سابق بلا حرية. من هنا وددت الخوض فيما يجب الخوض فيه وبالقدر الذي تقتضيه مقومات البحث واصوله وعذراً للمتلقي ان اختلفت معه في هذا الطرح او ذاك في مجال استخدام الآيات القرآنية الكريمة او الاحاديث النبوية الشريفة.
لو امعنا النظر في طبيعة القمع الذي تعرض له الشعب العراقي قبل ثلاثين سنة صعوداً الى عام 2003 حصراً لوجدناه متكاملاً حقاً وموزعاً على جغرافية العراق بطريقة عادلة ورب سائل يسأل لماذا لم تكن قبور جماعية في ما يسمى بالمثلث السني؟ الجواب يحتاج الى تفسير واقعي لتكوين النظام وعلى وفق ما يلي:-
1. لو كان سلوك النظام طائفياً سنياً خالصاً لاستثنى الكرد من قسوة امتدت لقرون وليس عقوداً من التعسف والاضطهاد.
2. ولو كان سلوك النظام قومياً لاستثنى الشيعة من منحدر عربي اصيل ومن بينهم السادة الذي يرجع نسبهم الى الامام علي (ع) والنبي محمد (ص) وقد تعرضوا الى سحق وتدمير وتحطيم لو وزع ذلك على ثلث المعمورة لكفاها بشاعة وتنكيلاً وقسوة.
السؤال الاخر.. ما هي تركيبة النظام اذن؟ جواباً على ذلك
ان تركيبة النظام هي عبارة عن غلظة صحراوية وضعت في اناء الشوفينية وامتزجت بحرمان الحضرية المفقود وتاهت بين طريق المدنية الصاعدة والخيمة البدائية الممزقة ونكران الذات الفارغ والادعاء الكاذب الاجوف في الانتماء للاصل الاصيل.
ولو رجعنا الى التاريخ الحديث وبحثنا في اثنين من منظري هذه الافكار/ (عفلق) و(ساطع الحصري) لوجدناهما من اسوء من مزج الافكار القومية بالدينية السلفية وخرجا على العالم العربي (بخبطة) مكوناتها اسلامية عفلق الزائفة وشوفينية ساطع المقزمة اللتان امتزجتا فصارتا كلاً واحداً لثقافة العنف وسحق الرأي المخالف وخلق الارضية الصالحة لنمو الافكار الفاشية باعتبارها الامتداد لاسلامية يزيد وعروبة الحجاج وبدأ البحث عن منفّذ لهذه الافكار فوجدوا من هو اكفأ واقدر واكثر سادية وبأدوات اكثر عصرنة من سلفه فانتعش الارهاب وازداد التعسف وجاء الطرف الدولي ليباركه ويشد من عضده لتنفيذ مآربه مثلما تطوع من داخل الوسط العروبي والاسلاموي ليستثمر الموروث السيء: وتم انتقاء الاحاديث المزورة المنسوبة للنبوة في عهود كان الامام او الخليفة هو الحاكم ولن يجد باباً يدخل من خلاله للقرآن الكريم والسنّة النبوية الشريفة من هنا اُختُرقت السنّة ويحدثنا (تاريخ العرب) الذي الّفه نخبة كبيرة من العلماء بأن من مجموع (000 650) الف حديث لايوجد الا (7500) حديث صحيح ولتأكيد ذلك لنأخذ عينتين من الاحاديث للمقارنة على جهادية الرسالة المحمدية. المجموعة الاولى التي توصي بطاعة غير مشروطة للسلطان وتحرم الخروج عليه. كما قال عنها المفكر الراحل (هادي العلوي).
 عن (ابو هريرة: قال رسول الله (ص): من اطاعني فقد اطاع الله ومن اطاع الامام فقد اطاعني ومن عصاني فقد عصا الله ومن عصا الامام فقد عصاني).
 عن (حذيفة: ليس من السنّة ان تشهر السلاح على امامك).
 عن (انس بن مالك: امرنا كبراؤنا من اصحاب محمد(ص) ان لانسب امراءنا ولانغشهم وان نتقي الله ونصبر).
 عن (الحسن البصري: قال رسول الله (ص): لا تسبوا الولاة فانهم ان احسنوا كان لهم الاجر وعليكم الشكر وان ساءوا فعليهم الوزر وعليكم الصبر وانما هم نعمة ينتقم الله بهم ممن يشاء فلا تستقبلوا نقمة الله بالحمية والغضب واستقبلوها بالاستكانة والتضرع (كتاب الخراج- ابو يوسف)).
 عن (حذيفة بن اليمان: قال رسول الله (ص): يكون بعدي ائمة لايهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي.. قلت كيف اصنع ان ادركت ذلك؟ قال: تسمع وتطيع للامير وان ضرب ظهرك واخذ مالك (صحيح مسلم)).
المجموعة الاخرى التي تدعو الى المعارضة والابتعاد عن طاعة السلطة الجائرة.
 افضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر (الخطيب البغدادي,النسائي, الترمذي, ابو داود).
 من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان.
 ان الناس اذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يده اوشك ان يعمهم الله بعذاب.
 من مشى مع ظالم ليعينه وهو يعلم انه ظالم فقد خرج من الاسلام (المنتخب للطبري).
 افضل الشهداء حمزة بن عبد المطلب ورجل قام الى امام جائر فامره ونهاه فقتله (الخطيب البغدادي).
 من اقر بالذل طائعاً فليس من اهل البيت (اصول الكافي).
لم يحبذ وعاظ السلاطين المجموعة التي تحرض على التمرد في مواجهة السلطان فذهبوا للمجموعة الاخرى ووظفوها بخطب وتأليف كتب لخلق ثقافة تمجد الشر وتسطيح الشباب وتجند قدراتهم لخدمة السلطان الجائر وتسوغ الظلم وابتعد الوعاظ عن الكثير من الاحاديث التي لو وظفت لخلقت اجيالاً صالحة حقاً.. والتي حوتها كتب التراث الاسلامي والعربي الكثيرة وما القولين المأثورين للخليفتين عمر (رض) وعلي (ع) الا الدليل القاطع على ذلك.. قال عمر(رض): (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احراراً). وقال الامام علي (ع): (لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه).
فالاول ممكن ان يكون قانون الديمقراطية والثاني طريق النضال من اجلها وكلا القولين لو احسنت الجماهير استعمالهما وتولدت لديها الثقافة التي تستوعب ذلك لحدّت كثيراً من سطوة السلطان وكذلك لو لم يوظف وعاظ السلاطين السيء من التراث كأداة لتبرير الظلم والاجتهاد بتسويغ الاستغلال والنهب ومحاصرة المفكرين من النخب الواعية وسحقهم تحت شتى الذرائع وبشتى التهم بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية والسياسية او حتى الفلسفية ولقد علمتنا الحياة ان بغياب الديمقراطية تصادر الحريات ويتوقف القانون وتسود الفردية وكنتيجة لذلك يلجأ الحاكم الفرد الى التراث الديني والقومي ويوظفهما بشكل اسوء في محاصرة طموح الناس ومسخ المجتمع وهنا تكون الاساءة مزدوجة فهي ضد محاسن الافكار الدينية والقومية من جهة وضد المجتمع وتسطيحه ومن ثم تجهيله من جهة اخرى. وهذا عين الطريق المؤدي الى الوحشية والاذلال الاجتماعي وليسود الشر ويعم الرعب.. ومن اجمل العبارات التي هزت مشاعري وانا متقرفص في زنزانتي... سأل ذات يوم شخص عن الفرق بين الانسان والحيوان؟ فاجيب ان الفرق بينهما هوالعقل.. واجاب آخر.. ان الفرق بين الانسان والحيوان.. هو العمل.. وتعددت الاجوبة ولكن كان اسلم واصح جواب, ان الفرق بين الانسان والحيوان هو العدل.. ولا يختلف اثنان من العقلاء ان الكثير من الحيوانات افضل بكثير من اولئك المتوحشين لكنهم بصورة بشرية..
وان وجدنا احياناً بعض من هؤلاء الرجال بصورة آدامية فهم ليسوا اكثر ممن وصفهم المتنبي:
الظلم من شيم النفوس فن تجد ذو عفــــة فلعلــــة لا يظلــــم
وللعودة الى بداية الموضوع والخوض في اسباب الاشكاليات السياسية التي بدأت تظهر على سطح الصراع الديني والاجتماعي والسياسي.
فالسلطة التي نسجت خيوط تشكيلها بمبادئ عفلق الوحدوية عبوراً على حرية لم تكن الا شماعة لشر غسيل الفاشية سداها الموروث الاسلامي والعربي السلبي بعد ان ادار ظهره عن المسيحية ليوهم الاخرين باخطر ما تعرض له الاسلام من تشوييه وتضييع بعد ان سلّم الراية لمن يضطلع بأسوء حملة ايمانية كان ضحيتها علماء اجلاء من السنة والشيعة على حد سواء متجلببة بجلباب الحصرية التي كان من اسوء نتائجها الاضطهاد القومي توأم الاضطهاد الطائفي ولحمته.
من هنا اقتضى الوقوف امام حالتين جديرتين بالتحليل.
الاولى:- علاقة الطائفة السنية بسلطة سياسية يقودها حزب علماني يترأسه داعية لاكبر حملة ايمانية عمل جاهداً على محاباة هذه الطائفة وتوظيف معظم ابناءها باهم الوظائف كوزارات ومديريات عامة ومسؤولين كبار في ادارة الاجهزة القمعية والعسكرية وزجهم في معارك طاحنة بالعرب الشيعة والسنة الاكراد وعزز الثقافة الطائفية وثقافة العنف والابادة الجماعية مما هجر اكثر من اربعة ملايين خارج العراق من الكيانين اعلاه بالاضافة الى قوى ديمقراطية مناضلة ومحاصرة اي فكر وتصفيته خارج تفكير المؤسسة الارهابية التي لم تسلم هي الاخرى من بطشه. ومن امؤسف ان البقعة الجغرافية لهذه الطائفة والتي لم تسلم من البطش والتنكيل لو اختلفت مع الجلاد وتعارضت مع نزواته. ولنا ادلة كثيرة في ذلك منها الشهداء (عبد العزيز البدري, محمد مظلوم الدليمي, جاسم مخلص, وراجي التكريتي, وآخرون) نعم يصح القول من المؤسف ان هذه البقعة الجغرافية قد آوت الارهاب اكثر من غيرها في عراقنا الحبيب وما المزايدات الوطنية في طرد المحتل الذي يجمع كل ابناء شعبنا على طرده واخص بالذكر منه اولئك الذين اكتووا كثيراً بنيران الفاشية التي جاء بها المحتل قبل اكثر من خمس وثلاثين سنة وادخلها في لعبة الامم الشرق اوسطية لاكثر من ستين سنة وانساقوا خلف اوهام صورها المتضررون من الحرية وقائع لا تقبل الدحض وابعدوا جماهيرهم عن نعمة الانتخابات التي كان المحتل من اشد المعارضين لاجرائها لاعتبارات لانريد الخوض فيها كونها تستحق موضوعاً تختص به لوحدها وما الديمقراطية التي اتاحها لنا المحتل الا القوة الكبيرة والعظيمة التي لو توحدت بموجبها قوى الشعب تاركة خلفها مسميات شيعية وسنية وان لاتعقد المؤتمرات لتكريسها وعززنا الامن وشرعنا بالاعمار وخدمنا شعبنا بالتنمية وحاكمنا اعلى المسؤولين عن الفساد السياسي والاداري وادنّاهم لانهينا المحتل باشهر ان لم نقل بايام وان احسنا النوايا هذا فيما يتعلق بأولاً.
ثانياً:- فيما يتعلق بالذين يشكلون الامتداد الديني والسياسي لاولئك الشهداء العظام من القادة الكبار للمذهب الشيعي.. القادة الذين تحدوا الفاشية في اوج مجدها وفي عنفوان غضبها الجبان بلباسهم اكفان الشجاعة التي اتمنى ان ينتزعها خلفهم اليوم جراء الحرية التي ساهم بصنعها كثيراً وليس قليلاً الشهداء (محمد باقر الصدر ومحمد صادق الصدر) وقافلة الشهداء الكثيرة وتحولت تمنياتهم في الديمقراطية الى واقع حي في حياة شعبنا ولا يخفى على القاصي والداني ما للشهيدين من مواقف كبيرة في نبذ الطائفية ولو قدر لهما ان يعيشا في الحياة لرفضا الكثير من السلوك الذييتعارض ومبادئهما في النظر الى الاسلام وعلاقته بالاديان الاخرى وكذلك في تطبيقات الحرية وعلاقة ذلك بالديمقراطية وتعزيز سلطة القانون وما يترتب عليها من حماية للدين ورموزه التي كان الشهداء الاجلاء ضحايا غيابه ذلك ان المطالبة بتقوية وتعزيز دور السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية ومنع المليشيات كائنة من كانت وممارسة الشعب لحرياته اما في الشهداء وهم الاموات الاحياء وجعل القانون الفيصل في الحكم على الفرد والمجتمع وما الشعب الا الرقيب القوي على من يخرق القانون والذي كان للشهداء وغيرهم من المناضلين الفضل الكبير في تحقيقه وتسويفه وتحولوا الى رموز في الوطنية والشهادة وعلى من هيأ نفسه ان يكون الامتداد لهم ان يحترم مبادئهم في سيادة واستقلال وسعادة واستقرار شعبهم وان يعوا ان الديمقراطية لا تتيح لطرف التصرف باسمها ولا يجوز لشخص او حزب او مجموعة الصعود فوق القانون والانفراد بالوطنية على حساب مؤسسات الدولة والحرم الجامعي واعراف الحياة العصرية وفي النهاية لابد من القول ان ما حدث في كلية الهندسة جامعة البصرة يشكل ظاهرة خطرة هي عبارة عن مزيج من اصولية دينية تتعارض مع مبدأ التسامح والتشاور التي يؤمن الدين الاسلامي كما انها توأم الافكار القومية الشوفينية التعسفية التي تلغي الاخر بالارتباط مع طارئين على السياسة باسم الحفاظ على التقاليد والاعراف وليس لاحد ان يكون فوق الشعب لوأد الحضرية بعيداً عن القانون والتقليل من اهمية السلطة واستيعاب المرحلة وانصاف الشهداء والمناضلين الذين تواضعوا رغم معرفة الناس بكبر تاريخهم وسمو مجدهم وقول الجواهري في مناضلين وعلماء استشهدوا ولم يقل عن نفسه وهو من المتميزين فيهم تاريخياً ولكن اثقله التواضع وكبرت فيه التضحية وترفعت في اعماقه الكبرياء على الخنوع وقال:
ذوبت آلامي فكانت قطرةً في بحر من بنوا الحياة واسهم
اني لاحسد من يموت مكرماً شهماً وارثي من يهان ويسلم
الباحـــث الاقتصـــادي
عبــد الاخــــوة التميمــــي



#عبد_الاخوة_التميمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الامن والاعمار والتنمية
- فشل الافكار القومية والحكومه المنتخبه
- ( الى المرأة الحضارة )
- ستراتيجية التنمية الاقتصادية
- ستراتيجية الاستهانه بالناس
- ستراتيجية الى من يهمه الامر
- ستراتيجية ما بعد الانتخابات
- ستراتيجية الى من يهمه الامر
- الشفافيه استراتيجية المستقبل
- الشفافيه استراتيجية المستقبل
- متى نعيد النظر في ستراتيجيتنا
- الاستراتيجية الاقتصادية لعراق الغد


المزيد.....




- ما خطط جنازة رئيسي ومن قد يتولى السلطة في إيران؟.. مراسل CNN ...
- بلينكن: على إسرائيل أن تقرر إذا كانت تريد التطبيع.. وهذا شرط ...
- كاميرون: لندن لا تستبعد إمكانية اتخاذ إجراءات جديدة بخصوص ال ...
- مقتل 16 سيدة وفتاة على الأقل بعد سقوط حافلة كانت تقلهم للعمل ...
- أول عرض أزياء لملابس البحر في السعودية يثير جدلا
- واقعة سرقة عملات أجنبية في مطار القاهرة تثير جدلا والداخلية ...
- إبراهيم رئيسي.. تعزية إيران بوفاة رئيسها ورفاقه تقسم المواقف ...
- محمد صلاح يلمح إلى البقاء في ليفربول بعد تعيين المدير الفني ...
- الاتحاد الأوروبي يعتمد قانونا رائدا للذكاء الاصطناعي
- إيران بعد مصرع رئيسي.. هل من تغييرات جوهرية في الأفق؟


المزيد.....

- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الاخوة التميمي - تراث واحداث ومعاصرة وعبرة