أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - نصوص هائمة....














المزيد.....

نصوص هائمة....


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3739 - 2012 / 5 / 26 - 21:16
المحور: الادب والفن
    



أهه...
إنه مكانك الذي اعرف..
هنا كنت قد قطفت اول قبلة من خدك..
أهه.. هنا كانت اول خديعة لذيذة اصنعها لك..
لكن الطائرة الهوليكوبتر..
قد صنعت حفرة كبيرة..
أهة ....هنا قبري الذي هو قبرك..
.....
نص ثان..
باي باي...
سلام كاظم فرج (ايضا !؟)
وداعا ايتها الاحلام الصغيرة...
حتى أنت عصية ايتها الاحلام الصغيرة...
الجياد الهزيلة ( الموهوبة) المتروكة خارج اسطبل مترفي العالم..وحدها تعلم ان الكون المتوسع بدأ يدخل عتبة الانكماش..
ما عادت نظريات انشتاين تبعث على الامل..
وتنظيرات صاحبي المضحكة عن المعنى.. مضحكة حقا..
وحده ربما كوب الحليب بنعناع الشاي وقطعة الخبز الصغيرة بقي يحمل معنى ..
وحدها ربما لثغة الطفلة في مهدها تحمل معنى ..
لامعنى لكل سيول ما يقال..
لا الشعر.. لا الخصام. لا التصالح..
لا الحب. لا الاغنيات.. لا الحدائق..
لامعنى البتة حتى لمواعيد العشاق السرية..

نص ثالث..
.................. سلام كاظم فرج..!!
من قال ان الشاعرالحداثي يصر على الاستحواذ على لفظة شاعر ويسرقها من المتنبي الفخور. ؟
من قال انه يهتم بكل تلك الالقاب؟؟
من قال انه يبحث عن تربيتة على الكتف؟؟
عن مجد؟ عن جاه؟ عن منصب ما؟؟
الشاعر الحداثي صنو الموت الزؤام.. حيث الشمس توشك ان تبتلع القمر..
الشاعر الحداثي.. يمضغ القصيدة ويبلعها..بحبرها وورقها.. بعد كل حفلة شعر..ويجعل منها ترويقة لخمرته ..
الشاعر الحداثي لا ينشر ابدا..
لأنه ينتظر الموت في كل ثانية قادمة..
موت الارض. وموت المجرة.. والاكوان..
الشاعر الحداثي حين تمرق الصبايا الى المدارس بجدائلهن يمسح دمعة ويفكر بالقبور..
الشاعر الحداثي.. ليس بشاعر ولا بناثر. ولا يعبأ بكل التنظيرات..
الشاعر.الحدا
الشاع
الشا..
الش..
...
....



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وردة كاهنة المعبد العصية
- قراءة انطباعية في مجموعة الشاعرة رسمية محيبس الجديدة
- نهدك شاعر نزق..
- الشاعر عبد الستار نور علي والتجريب بأعلى سقوفه... نقد بمحاذا ...
- ليست قصيدة...
- محاولة أخيرة لإسترضاء الحلم..
- دوشا كوكا......... نص تجريبي
- البلاط..
- الرؤى إذ تفوت ..
- عبد الرزاق عبد الواحد,ميكيافلي .وسامي العامري
- حين تخلد اللغة.. الى النوم
- تعال لأعلمك الطيران..نص هائم
- حبيبة الأزل.. نص هائم..
- قصة الغد وقصة الامس
- قريبا من يوسف بعيدا عنه... قصيدة نثر
- اللعب على حبال متهرئة.. نص شعري.. قصيدة نثر


المزيد.....




- مهرجان كان السينمائي: فيلم -رفعت عيني للسما- وثائقي نسوي يسر ...
- قرار مساواة الجلاد بالضحية .. مسرحية هزلية دولية بامتياز .. ...
- -أنتم أحصنة طروادة للفساد الاجتماعي-.. أردوغان يهاجم مسابقة ...
- آخر مرافعة لترامب في قضية الممثلة الإباحية ستورمي دانيلز الأ ...
- طريقة تنزيل تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 نايل سات لمتابعة ...
- نتنياهو عن إصدار مذكرة اعتقال ضده من الجنائية الدولية: مسرحي ...
- كرنفال الثقافات في برلين ينبض بالحياة والألوان والموسيقى وال ...
- ما الأدب؟ حديث في الماهية والغاية
- رشيد مشهراوي: مشروع أفلام -من المسافة صفر- ينقل حقيقة ما يعي ...
- شاهد الآن ح 34… مسلسل المتوحش الحلقة 34 مترجمة.. تردد جميع ا ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - نصوص هائمة....