أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - حول اضطهاد الحزب الشيوعي العراقي من قبل الاستخبارات العراقية - الحملة (الوطنية) لتدمير الدولة العراقية (2-3)















المزيد.....

حول اضطهاد الحزب الشيوعي العراقي من قبل الاستخبارات العراقية - الحملة (الوطنية) لتدمير الدولة العراقية (2-3)


عبدالخالق حسين

الحوار المتمدن-العدد: 3678 - 2012 / 3 / 25 - 14:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ثانياً، حول اضطهاد الحزب الشيوعي العراقي من قبل الاستخبارات العراقية

منذ أوائل هذا العام دشنت صحيفة المدى حملة إعلامية لإحياء الذكرى السنوية الأولى لـ"إنتفاضة شباط" ووصفها أحد كتابها بأنها واحدة من ملاحم شعبنا التاريخية تضاهي ثورة العشرين!! (كذا). وطالب الجماهير بالنزول إلى ساحة التحرير يوم 25 شباط لإحياء الذكرى السنوية الأولى لهذه "الانتفاضة المجيدة".
ومنذ البداية حذرنا هؤلاء السادة، خاصة ومعظمهم محسبون على اليسار، وحرصاً منا على سمعتهم، أن لا يقعوا في الفخ الذي نصبه لهم البعثيون وغيرهم من أعداء شعبنا، لأن القصد من ذلك هو تأهيل انقلاب شباط الأسود عام 1963، الذي وصفه أحمد البكر بعروس الثورات، فاسم شباط وحده يكفي لإثارة القهر، ومشاعر الحزن والأسى في نفوس أبناء شعبنا.

على أي حال، مر يوم 25 شباط هذا العام وكأن شيئاً لم يكن رغم الحملات الإعلامية التي قادتها صحيفة المدى ومن يتعاطف معها، حيث عرفت الجماهير أن الدعوة لهذه التظاهرات بحجة الاحتجاج على الفساد وحكومة المحاصصة الطائفية والعرقية...الخ، ما هي إلا غطاء لتصفية حسابات سياسية لا تخدم إلا أعداء العراق من فلول البعث وأتباع حارث الضاري وحلفائهم جماعة القاعدة، ومن يمدهم بالمال والسلاح لقتل أبناء شعبنا، وإلا كيف تكون تظاهرة سلمية وسليمة في خدمة الشعب وهي ترفع أعلام السعودية، وتنهب و تحرق مؤسسات الدولة كما حصل في الموصل ومناطق أخرى من العراق في العام الماضي؟

يبدو أن الجماعة عرفوا أن محاولتهم لدعوة الجماهير ستبوء بالفشل، لذلك هيئوا مسبقاً المعاذير لتغطية فشلهم، فنشروا خبراً جاء فيه ما يلي:
[وجه جهاز المخابرات العراقية كتاباً (برقم 3061 بتاريخ 20//2012, سري- وشخصي) موجهاً إلى قيادة بغداد، تم فيه تعميم التوجيهات التالية في 21/2/ 2012: "ينوي بعض أعضاء الحزب الشيوعي تنظيم تظاهرة يوم 25 شباط في محافظة بغداد- ساحة التحرير أحياء للذكرى الثانية لانطلاق التظاهرات يطالبون فيها توفير فرص عمل وإنهاء الخلافات السياسية لذا اقتضى الأمر متابعة تحركات أعضاء الحزب المذكور أعلاه كلاً ضمن قاطع المسؤولية وإعلامنا بتحركات أعضاءه وأسماءهم لغرض متابعتهم من قبل الجهات المعنية كما يرجى اتخاذ ما يلزم بصدد المعلومات آنفاً من إجراءات أمنية مشددة وتوفير تدابير الحيطة والحذر وفق القانون".] (مقتبس من نداء بعنوان: (حملة احتجاج ضد نشاط جهاز المخابرات العراقية ضد أعضاء الحزب الشيوعي العراقي).

لو أمعنا النظر جيداً في نص هذا "الكتاب" لعرفنا أنه ملفق، وإلا كيف وصل إلى الصحافة وهو كتاب "سري- شخصي"، ولماذا يعطي كاتبه مبررات مشروعة لهذه التظاهرات مثل: "لانطلاق التظاهرات يطالبون فيها توفير فرص عمل وإنهاء الخلافات السياسية"؟ ففي مثل هذه الحالات يحاول خصوم التظاهرة وصفها بصفات سلبية. ومنها نعرف أن هذا الكتاب على الأغلب ملفق من الجهة التي بادرت بنشره واتخذته ذريعة لتبرير فشل التظاهرة، وزجت به الحزب الشيوعي لفتح جبهة صراعات بين الحزب وأنصاره من جهة، والحكومة من جهة أخرى، علماً بأنه لم يصدر أي تأكيد على صدور الكتاب المذكور من قيادة الحزب الشيوعي في أول الأمر، ولكن مع تصعيد الحملة وإظهارها وكـأنها حقيقة غير قابلة للشك، أضطر بعض الشيوعيين دعم هذا الادعاء ودون أن يقدموا أي دليل مادي على ذلك عدا الإشاعة.


والسؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا أثيرت هذه الحملة، وفي هذه الفترة بالذات وزج الحزب الشيوعي بها، تزامناً مع محاولات أخرى مثل هجوم السيد البارزاني على الحكومة المركزية، وإختلاق "مجازر ضد الإيمو"... إضافة إلى تصعيد حملة التفجيرات؟

لا شك أن الحزب الشيوعي تعرض للإضطهاد منذ تأسيسه عام 1934 وإلى سقوط النظام البعثي الفاشي في نيسان 2003. ففي العهد الملكي كان الحزب مطارداً مما اضطر إلى العمل السري، وتمت إبادة قيادته عام 1949 دون ذنب، وكان ذلك ناتج عن غباء حكام العهد الملكي الذين اعتبروا كل معارض لهم شيوعياً، حتى ولو كان من القوميين العرب مثل فائق السامرائي، أحد قادة حزب الاستقلال (العروبي). وفي بلد تكون ثقافته الاجتماعية الموروثة معادية للحكومة، فهكذا حملة أكسبت الحزب الشيوعي شعبية واسعة، ظهرت بشكل واضح بعد سقوط العهد الملكي بثورة 14 تموز 1958.

وبعد إغتيال ثورة تموز كان نصيب الحزب من الاضطهاد الإبادة الجماعية حيث البيان رقم 13 السيئ الصيت وقطار الموت وسجن نقرة السلمان. وهكذا صار الاضطهاد هو كل رأسمال الحزب الذي يعتمد عليه في كسب عطف الجماهير.
وبعد إسقاط حكم البعث الفاشي عام 2003، أزيل الاضطهاد عن جميع الأحزاب السياسية بما فيها الحزب الشيوعي الذي أتيحت له فرصة المشاركة في العملية السياسية، ولعب قادة الحزب دوراً إيجابياً في إنجاح الديمقراطية في السنوات الأولى بمشاركتهم في الحكم. ولكن لسوء حظه فشل الحزب في الانتخابات الأخيرة في الفوز بأي مقعد برلماني، وبذلك شعر بالعزلة عن الجماهير. وبدلاً من دراسة أسباب الفشل دراسة علمية وموضوعية، راحوا يبررون فشلهم بإلقاء اللوم على قانون الانتخابات وتزوير النتائج!!

أسباب فشل الحزب في الانتخابات
إن سبب فشل الحزب في الانتخابات هو ليس قانون الانتخابات ولا التزوير ولا عدم كفاءة قيادته، وإنما لأسباب موضوعية عديدة نذكر منها ما يلي:
أولاً، التغيير العاصف الذي شهده العالم كله بعد انهيار جدار برلين، وسقوط الكتلة الاشتراكية، وتفكك الاتحاد السوفيتي، فصارت الحركة الشيوعية وأيديولوجيتها خارجة عن الزمن، أشبه بدواء بطل العمل به.
ثانياً، وقع الحزب بخطأ كبير في السبعينات من القرن الماضي عندما تحالف مع حزب البعث الفاشي الحاكم، وبذلك فقد زكى حزب البعث للجماهير العراقية في الداخل، ولحركة التحرر الوطني في الخارج، بينما كان البعث هو حزب فاشي لا يقل فاشية وعنصرية عن الحزب النازي الألماني والعدو اللدود للشيوعية وحركة التحرر في العالم الثالث.
ثالثاً، المرحلة الحالية هي لأحزاب الإسلام السياسي، ليس في العراق فقط، بل وفي جميع البلدان العربية كما ظهر ذلك من نتائج الانتخابات بعد انتفاضات الربيع العربي.
رابعاً، وأخيراً، الاستقطاب الطائفي والأثني الذي تشهده ظروف العراق، وهو نتاج 40 سنة من حكم القومي- البعث الفاشي الذي أضطهد الجماهير بدوافع طائفية وعنصرية، لذلك حصل الاستقطاب والتخندق وفق هذه الانتماءات.
والجدير بالذكر أنه ليس الحزب الشيوعي وحده الذي خسر الجماهير في هذه الظروف بالغة التعقيد، بل وحتى الأحزاب العلمانية الأخرى.

محاولة الحزب استعادة شعبيته
لذلك، حاول الحزب استرجاع مكانته بين الجماهير عن طريق المشاركة بتظاهرات "الربيع العربي" ضد "حكومة المحاصصة الطائفية والفساد". كما وحاول بعض المتعاطفين مع الحزب استدراجه إلى محاولة إحياء "انتفاضة 25 شباط!!"، ولما باءت كل تلك المحاولات بالفشل، لجئوا إلى استخدام ورقة جديدة وهي ورقة إحياء المظلومية والاضطهاد من قبل "حكومة المحاصصة الطائفية!!"، وإظهار الحزب أنه مطارد من قبل الإستخبارات، تماماً كما كان في العهدين الملكي والبعث الصدامي، عسى ولعل أن تنجح المحاولة في كسب عطف الجماهير بسبب هذه المظلومية. وراحوا يروجون "أن هناك معلومات أكيدة عن أوامر من جهات عليا في السلطة للاستخبارات العراقية لتتجسس على الشيوعيين".
وراح الرفاق وأصدقاؤهم يرددون هذه المقولة بتكرار لتحشيد أكبر عدد ممكن من المثقفين لمؤازرة الحزب في "محنته" هذه، وبلغ الأمر أن تم نشر نداء بعنوان: "حملة احتجاج ضد نشاط جهاز المخابرات العراقية ضد أعضاء الحزب الشيوعي العراقي".

يبدو أن هذا الكتاب الاستخباراتي "السري- الشخصي" المزعوم لا يختلف عن التقرير الخاص الذي أدعى كاتب النداء نفسه قبل عام أو أكثر، أنه استلمه من مصدر ثقة، مفاده أن رئيس الوزراء نوري المالكي "المستبد بأمره" على حد قوله، أهدى أربعة فرق عسكرية إلى جيش المهدي مقابل كسب أصوات نواب التيار الصدري في البرلمان!. ولما عاتبناه (الأستاذ محمد ضياء عيسى العقابي وأنا) أن هذا التقرير لا يمكن أن يكون صحيحاً وفق مقولة (حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له)، وربما كان الغرض منه استدراجه لإيقاعه في ورطة لم نكن لنتمناها له ككاتب تقدمي، رد علينا بعشر مقالات، (خمسة على كل منا- قسمة عادلة!!) وصفنا فيها بأننا من كتاب السلطة ووعاظ السلاطين...الخ. يعني (يا بو بشت بيش بلشت!!).

ولنفرض جدلاً، أن هذا الكتاب "السري- الشخص" فعلاً صدر من الاستخبارات العراقية، فما الجديد والغريب في ذلك؟ ولماذا كل هذه الضجة وحملة جمع تواقيع احتجاج ضده؟ فهذه المراقبة هي من ألف باء واجبات الاستخبارات في جميع البلدان وحتى الديمقراطية العريقة منها مثل بريطانيا العظمى، سواء صدر كتاب أو لم يصدر. إذ يتذكر بعض القراء الضجة التي أثيرت في بريطانيا عام 1987 عندما صدر كتاب (Spy catcher ) لمؤلفه بيتر رايت، مساعد مدير جهاز المخابرات (MI5)، ذكر فيه أنهم تجسسوا ليس على الحزب الشيوعي البريطاني فحسب، بل وحتى على الأحزاب الأخرى بما فيها الحزب الحاكم، وكذلك تجسسوا حتى على رئيس الوزراء العمالي هارولد ويلسون في السبعينات وكانوا يراقبون تحركات وسفراته، حيث دارت حوله الشبهات أنه جاسوس لموسكو!! وأنه كان هناك مخططاً للقيام بإنقلاب ضده!
كذلك الآن وفي بريطانيا، كما في جميع البلدان الأوربية الديمقراطية العريقة، شبكة واسعة من كاميرات المراقبة الحكومية موزعة في جميع المناطق، والطرق، والشوارع، والأحياء السكنية، والدوائر والمكاتب الحكومية وغير الحكومية، منها علنية مرئية، ومنها سرية، حتى بلغت نسبتها بمعدل كاميرا واحدة إلى كل 14 مواطن من سكان بريطانيا، عدا كاميرات القطاع الخاص. فهل هذا يعني أن هذه الاجراءات الأمنية "... مخالفة كبيرة وتجاوزاً صريحاً على بنود الدستور ... ولائحة حقوق الإنسان وكافة المواثيق والعهود الدولية...الخ"؟؟

ونحن إذ نسأل، إذا كان هذا يجري في بلد ديمقراطي عريق ومستقر أمنياً مثل بريطانيا، فماذا نقول عن بلد مثل العراق الذي صار غابة للوحوش البشرية الضارية من فلول البعث وحلفائهم من أتباع القاعدة؟ ثم هل يمكن أن يخبرنا السيد كاتب النداء، كم شيوعي تم اعتقاله واضطهاده منذ صدور هذا الكتاب العتيد؟

الحقيقة الناصعة تؤكد لنا أنه ليس هناك أي اضطهاد أو ملاحقة أو مراقبة ضد أعضاء الحزب الشيوعي في عراق ما بعد البعث الصدامي، ولكن يبدو أنهم يتمنون ذلك لأنهم أدمنوا على الاضطهاد بحيث لا يستسيغون العيش بدونه، حتى باتت وكأنها عقدة نفسية مزمنة، لذلك إن لم يكن هناك اضطهاد حقيقي ضدهم فمن الأفضل اختلاقه ولو بالوهم وتلفيق كتب "رسمية".

لقد اتصلت بالعديد من الأصدقاء والمعارف في بغداد، ولهم إطلاع واهتمام بالشأن العام، سألتهم فيما إذا كان هذا الخبر صحيحاً، فقالوا أنهم لم يسمعوا به سوى ما ينشر في الصحافة، وكما ذكرنا أعلاه أنه حتى قيادة الحزب الشيوعي ليست لديها معلومات أكيدة عن هذا "التجسس!!" فالأمر لا يعدو عن كونه أشبه بثياب الإمبراطور الجديدة، فمن لا يصدقها ويمتدحها يتهم بالغباء وقلة الذوق!!
والجدير بالذكر أن زعيم الحزب الشيوعي السيد حميد مجيد موسى، يعاني من بعض المشاكل الصحية كما ذكر هو في لقاء تلفزيوني، ويبدو أن هناك من يحاول جر الحزب إلى متاهات ومعارك جانبية تضر بمصلحة الجميع.

خلاصة القول، إن هذه الحملة ما هي إلا واحدة من تلك المحاولات اليائسة لإفتعال معارك وهمية مع السلطة لإرباك الوضع، الغاية منها تشويه سمعة عراق ما بعد صدام، ونشر البلبلة الفكرية، وتضليل الرأي العام، وادعاء بطولات دونكيشوتية بتحديهم للسلطة! وبالتالي إغراق العراق في فوضى عارمة. نؤكد لهؤلاء أنه كلما تمادوا في هذه التصرفات فالنتائج تكون على عكس ما يتمنون، لأنهم بمحاولاتهم هذه يؤكدون أكثر أن الديمقراطية في العراق بخير، إذ لولا هذه الديمقراطية لما استطاع هؤلاء افتعال هذه الأزمات والمعارك الوهمية مع السلطة.
والغريب في الأمر أنه يتم كل ذلك باسم الوطنية والحرص على المصلحة العامة، والمبادئ النبيلة!. نؤكد لهم أن المبادئ النبيلة لا يمكن خدمتها بالأساليب الرذيلة عن طريق الكذب وتلفيق الأخبار الباطلة، فهذه الأساليب هي مكيافيلية بعينها أي "الغاية تبرر الوسيلة" وهي لا تليق بمن يدعي الحرص على مصلحة الشعب.

[email protected] العنوان الإلكتروني
http://www.abdulkhaliqhussein.nl/ الموقع الشخصي
ـــــــــــــــــــــــ
مقال ذو علاقة بالموضوع
د.عبدالخالق حسين: الشباطيون الجدد.. إلى أين؟
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=300044



#عبدالخالق_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحملة (الوطنية) لتدمير الدولة العراقية(1-3)
- هل تعيد أمريكا السيناريو الأفغاني في سوريا؟
- لماذا يغيِّر المثقفون قناعتهم؟*
- حول توزيع الموارد النفطية على الشعب؟
- الشباطيون الجدد.. إلى أين؟
- الهاشمي لعب دور حصان طروادة بامتياز
- الصديق رياض العطار في ذمة الخلود
- دكتاتورية الشيعة وتهميش السنة، وهم أَم حقيقة؟
- حول ماكنة الدعاية البعثية الغوبلزية في التضليل
- من المستفيد من الإيقاع بين التحالفين الوطني والكردستاني؟
- هل يجوز الحياد بين الإرهاب وضحاياه؟
- الشباطيون يعودون لانقلاب دموي جديد
- محاولة لفهم العلمانية
- العراق وأمريكا، نحو علاقات متكافئة وقوية
- بشار الأسد في نقطة اللاعودة
- فوز الإسلاميين، نعمة أَمْ نقمة؟
- حول هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر التونسية
- فيدرالية المحافظات وكوارثها المرتقبة
- مخاطر حقيقية تهدد وجود الشعب العراقي
- لماذا المطالبة بفدرالية المحافظات الآن؟


المزيد.....




- رغم تهديد بايدن بالفيتو.. -النواب- الأمريكي يقر مشروع قانون ...
- احتجاجات في بيروت على قرار مصادرة الدراجات النارية غير المسج ...
- النواب الأمريكي يقر مشروع قانون يجبر بايدن على إمداد إسرائيل ...
- وزارة الطاقة الأمريكية تعتزم بدء شراء اليورانيوم من المنتجين ...
- تقرير: تزايد عدد الأطفال الوافدين من دون ذويهم على مدينة تري ...
- شقيقة كيم جونغ أون تتهم -قوى معادية- بنشر -تقارير سخيفة- عن ...
- مراجعة علمية تكشف عن النظام الغذائي الأفضل لخفض خطر الإصابة ...
- مجلس النواب الأمريكي يمرر تشريعا يعارض وقف إرسال أسلحة إلى إ ...
- النواب الأميركي يقر مشروع قانون يجبر بايدن على إرسال أسلحة ل ...
- المجلس الدستوري في تشاد يقر فوز ديبي بالرئاسة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - حول اضطهاد الحزب الشيوعي العراقي من قبل الاستخبارات العراقية - الحملة (الوطنية) لتدمير الدولة العراقية (2-3)