وداعا أيها العقيد السفاح!

علس اساس ان تمرد ليبيا هو يشبه كومونة باريس.تمرد محددود وسع بحكم عمليات الناتو ليتحول من حماية المدنيين الى اسقاط النظام.فاذا كان القذافي دكتاتور انتقائي فان جماعة الرجعية تؤسس الان لحكم يستند الى الاسلام والملكية الخاصة وعبر هذه السياسة ليس للعمال او الطبقة الوسطى الساعية الى حريات مدنية اي دور بهذا التأسئيس فعن اي نصر وثورة تتحدث؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الفاضل حميد زنار
تحيتي القلبية
ما اتمناه للقوى السياسية الليبية والديمقراطية خاصة أن توحد مشروعها الوطني وتوقع عهدا بالتوحد والسير بالانتفاضة نحو تغيير حقيقي سياسي واقتصادي واجتماعي تستفيد منه الجماهير العاملة والمحرومة وليس مقتنصي الفرص والباحثين عن الثراء السريع بأي وسيلة ، فهؤلاء أول من يحصد المنافع وآخر من يضحي. المهم في الظرف الحالي التأكيد على الوحدة الوطنية والعمل على ضمان الديمقراطية الحقيقية التي تتيح للناس حرية العقيدة وتشكيل الأحزاب
ومنظمات المجتمع المدني لحماية حقوق الانسان الليبي الذي عانى من الكبت السياسي. ان ليبيا دولة غنية بتراثها وعزة أهلها ولها من الكوادر العلمية ما يمكنها من قيادة التطور الاقتصادي في البلاد. ، وخشيتي ان تستغل الدول التي تقف اليوم الى جانبها أن تخذلها في في نهاية المطاف بفرض شروطها في أعادة النظر بعقود استثمارات النفط والغاز ، وبعقود اعادة البناء. ما عدا ذلك فلا خوف على الشعب الليبي. مع تقديري
علي الأسدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          192 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---