أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - فرات إسبر - بستان من الا صدقاء -تحية للحوار المتمدن بمناسبة فوزه بجائزة ابن رشد














المزيد.....

بستان من الا صدقاء -تحية للحوار المتمدن بمناسبة فوزه بجائزة ابن رشد


فرات إسبر

الحوار المتمدن-العدد: 3159 - 2010 / 10 / 19 - 11:05
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


تحية للحوار المتمدن

بستان من الأصدقاء


التحية تعطي الكثير من المعا ني ،لأنها تحمل اشارات . اشارات بعيدة او قريبة ، توحي بالمعرفة أوحب المعرفة او التماهي مع المعرفة وهذا ما جعلني اتقدم بتحية الحوار المتمدن، بكل طاقاته وأبعادها ،بكل عامل فيها وقارئ ومحب ، له زهرة من بستاني ،زهرة بلا اشواك ، أطيرّها له على هذا البعد .
من هنا من بلاد الغيوم والأمطار، من بلاد كنت لا اسمع فيها اي صوت عربي، ولاأقرا صحيفة عربية ولا ألتقي بقارئ عربي
كنت في اكثر من منفى، وفي اكثر الاماكن بعداً في العالم ، هنا الولادة الجديدة لشعب بملامح بدائية تتقدمه جرافات التقدم التي ربطت بين الجسور والمعابر والجزر، حتى لتشهق الروح شهقتها:
يا الهي من رما ني في هذا اليم ؟
وكيف لروحي ان تهدأ في هذه القارة اليتمية التي بلا اصدقاء ولا جيران؟ كنت يومها وحيدة ابكي ،لا طائر يمر ولا ساعي بريد ولا احد ....ولا احد ..
هكذا جاءت الحوار ا لمتمدن صديقة ا لبعد والمنافي ندخل ابوابها آمينين ، نقرا: ا لشعر والحوار والادب والتطرف والالحاد ونتصّبح بلحية ماركس وبصديقته روزا، من يومها صار لي اصدقاء كل واحد منهم ازرع له وردة على شباكي البعيد و اقرا قصائدهم ومقالاتهم وحوارتهم حتى صار عندي بستان من الاصدقاء !!

التحية لكم يا اصدقائي ، فانتم في بستان القلب .



#فرات_إسبر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلما أ تسعت عزلتي أ رتفعتُ
- كل يوم أستيقظ مع ا لهواء
- مهزومةُ مثل حروب قديمة
- حدث في مثل هذا اليوم
- لا أحد يقرأ الفاتحة
- في بغداد لا تنام النساء
- أول النار وأول الوعد
- أغلب الشاعرات العربيات وقعن في فخ التفجع والرثاء
- ترسمين شاطئا وتبكين حصى
- جمر الرُّوح
- سجن برج العرب
- مهزوم ومعتقل
- أشتاقُ ولا مُشتاق
- السر ليس في الشعر بل في حياتنا المشعة
- حديث الرقة - صباح زوين تكتب عن فرات إسبر
- دعائي في ليلة القدر- دع الريح تكشف كل ستر لها
- أفق آيل للسقوط
- ثوبٌ يشفُ عن نجوم لا تنام
- طائرٌبمنقار كبير ومخالب جارحة !
- الخروج من الصفحة الأولى_راسم المدهون عن زهرة الجبال العارية


المزيد.....




- الكارتيل المكسيكي -إل نيني- يسلّم لأمريكا.. وبايدن يعلق
- أوكرانيا: هجوم روسي يسفر عن عدة قتلى وجرحى في خاركيف شمال شر ...
- السعودية.. إغلاق منشأة بعد رصد حالات اشتباه بتسمم غذائي
- الأوكرانيون يعثرون على منفذ جديد للفرار من الخدمة العسكرية
- شاهد: الأمواج العاتية تُحدث أضراراً بسفن للبحرية الأمريكية ت ...
- ما هي لعبة التوازنات في حملة فون دير لاين الانتخابية؟
- كم مرة يجب تغيير أغطية السرير؟ خبراء يجيبونك
- الأولى منذ 24 عاما.. ماكرون في زيارة دولة إلى ألمانيا للتغلب ...
- موسكو: الدول القطبية حرمت نفسها من شفافية الحوار مع روسيا
- -عاد من الموت-.. نجاة أسير روسي أطلق نازيو كييف النار على رأ ...


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - فرات إسبر - بستان من الا صدقاء -تحية للحوار المتمدن بمناسبة فوزه بجائزة ابن رشد