أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - من( نحر) ألقائمه العراقية ؟؟















المزيد.....

من( نحر) ألقائمه العراقية ؟؟


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3006 - 2010 / 5 / 16 - 23:13
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



يدور في الشارع العراقي وفي صالونات الأحزاب الفائزة والخاسرة..... وفي الإحياء التي طحنت برحى الإرهاب ومن قبلها المنطقة الخضراء .... مثلما في الدكاكين السياسية والمدارس والجامعات والمقاهي والبارات وفي دوائر المخابرات العربية والاجنبيه والحوزات والكنائس ... دون ان ننسى الديسابورا ... لغط كبير وجدل لانهاية له حول الحاضر.... والقادم الذي يغرق في الضباب .
وترتسم في اذهان الكثيرين من منضري حقبه زلزال مابعد ساحة الفردوس سيناريوهات لاتختلف أحيانا عن الميلودراما العربية والتركيه المدبلجه يختلط فيها التشاءوم بالتفاؤل الحذر دون ان تستطيع ان تعيد ترجمه مفرده الكاتب الراحل أميل حبيبي حول التشاؤل وكنهته .
والمشترك الوحيد فيها هو ان الواقع العراقي لايجد أي مفردات للتعبير عن جراحه ..ولأخر ان الافق العراقي لايمكن التوقع بما سيشهد-ه ولو بعد أيام ...... ولامر الثالث ان غير المتوقع وغير والظاهر على السطح هو المرجح وقوعه على الأقل بالنسبة للمواطن العادي الذي لأيتمكن من الغوص إلى الأعماق المستورة ومعرفه ماتخبئه دوائر القرار الكبرى.

وتدور الاحجيه حول سؤال واحد يتعلق بهويه رئيس الحكومة.... ومن سيشغل المواقع الرئاسية والوزارات السيادية ...على أساس ان وزارات كالثقافة والصحة والتعليم العالي والتربية والضمان الاجتماعي لاتؤثر على إحكام الحزب والكتلة التي ستقود ألدوله خلال السنوات الأربع القادمة مادامت نفس المفاهيم ذات الصلة بالبيان (رقم واحد) والقوه المسلحة والنفط هي التعبير عن هواجس القوه. الكامنه . بينما يفترض ان يحدث العكس ما دامت موسسات السلطة ثمره شرعيه للعملية الديمقراطية التي تسخر القوى السياسية لخدمه الشعب وتطلعاته وليس استخدامه سلما لخدمه تطلعات النخب والمغامرين والراقصين على حبال الطائفيه وجراح الملايين وهمومهم .

في ظل المتغيرات التي يطرحها الفصل الثاني من مسرحيه( الأصابع البنفسجية) التي توهم الغالبية انها ستكون باب الفرج... وأداه لإحداث تغيير داخلي شعبي يقفز على حقائق الوضع العراقي الخاضع لمعادله الارتباط الخارجي والصراع المحموم على اقتسام الغنيمة الذي سهل مسؤؤليه صناع الحدث خارج الحدود في ضبط نبض وضغط الساسة العراقيين ... تصبح عمليه تعسر ولادة الحكومة جزاء من هذا السيناريو بمراحله المتعاقبة لخلق حاله من الملل واليأس والامبالاه والإحباط لدى الملايين الذين ما عاد الشأن السياسي والجدل حوله يعنيهم كثيرا بقدر الثرثرة وقتل الفراغ وسط جبال من هموم العيش والمشاكل ألاجتماعيه والنفسية والخوف من القادم . وبالتالي قبول أي معادله لحاصل الجمع والضرب .

لم يدرك العراقيون تحت ثاثير ما روجته القوى المتفنذه من مخاوف هبوب ريح الصراع مجددا بسبب الخصوصية الاثنيه والطائفية وبسبب مصفوفة عمليات الإرهاب الدموية التي سبقت الانتخابات والتي أديرت كما لو انها تستهدف إنضاج حاله من الوعي ألقسري لإغراض انتخابيه بعد انحسارها ضد القوات الامريكيه التي تستعد لانسحاب واسع بعد ثلاثة أشهر أنهم سيعيدون نفس النخب التي فسرت النص السياسي والديني بذرائعها التي خرجت أحيانا عن المقدسات والثوابت الوطنيه تحت حمى السلطة والنفوذ والاستمرار فيه باي ثمن متخلين عن مرجعياتهم وشهدائهم وحتى قواعدهم الحزبية .وظهر ان البعض اضطر الى حمل رموز التدمير والفساد على أكتافهم كالمغيبين في ذات الوقت الذي أقصوا فيه نخبا اكاديميه ومناضلين وأحزاب عرفت بمواقف رافضه لحاله تمزق ألدوله والفساد واستلاب القرار الوطني المستقل والمؤمنة بوحدة الوطن والداعية على الأقل الى أعاده أللحمه بين المكون العربي مع باقي الأقليات في مواجهه اللاعبين على التناقضات .

وظهر لكثير من المواطنين ان الغالبيه من النخب القويه لم يعد يعنيها كثيرا دم المواطن وهمومه واوجاعه اليوميه وأحلامه او أشلائه المتناثرة على ارصفه الإحياء السكنية ومداخل( معمل نسيج الحلة) مادام النسيج الوطني قد تعرض اصلا لبكتريا جعلت الشارع العراقي وكأنه في شبه غيبوبة... حتى اننا لم نسمع عن مظاهره صاخبة او اظراب او اعتصام لرفض كثير من السلبيات التي تمتد من الخدمات الى فرص العمل وحقوق ضحايا الإرهاب وتفشي الرشوة وحتى شفافية الانتخابات.
. ربما تكون حاله الإحباط بعد نتائج الانتخابات المثيره للجدل واستمرار نفس الوجوه السابقة على خشبه المسرح السياسي وثقل الحضور الخارجي في دفع العربة السياسية وفق مصالح الغرباء لا المصلحة الوطنية العراقية والشعور بان المواطن يعود الى دور الهامش وليس المتن في صناعه القرار وراء هذه الحالة مما سهل بروز تحالفات سلطويه حتى بين المتناقضات التي جمعت المتدينين بالملحدين واللبراليين بزعماء العشائر والمتنورين مع السلفيين والضباط السابقين واعداء الامس القريب في خليط يحثه قاسم مشترك معروف .


لم تكترث القوى السياسية التي تخلت عن الايدولوجيا بل وأدتها في معرفه هوية الجهة التي كشف السيد المالكي أنها هددت بقصف المنطقة الخضراء اذا ما تم أعاده فرز الأصوات ومطابقتها مع سجل الناخبين ..ولم يكترث احد بمعرفه هوية الجهات السياسية المتنفذه التي ثبت وجود صلات بينها وبين البغدادي التي وجدت بعد تصفيته ..مثلما لم يكترث احد بتصريحات السيد البرزاني عن وحده العراق التي أصبحت مجرد( حلم في رؤؤس العصافير) حسب وصفه وللاسف كان وصفا دقيقا والتي جاء( الرد) عليها على لسان السيد حسن السنيد الذي وعد بتكريس موقع الرئاسة ألحصري بالرئيس الحالي باعتباره حسب وصفه أفضل من يصلح لهذا المنصب من بين عشرات المرشحين في دوله اسسها سرجون الاكدي قبل أربعه ألاف سنه وكانت مهد الساميين وعاصمته الدول العباسية والعضو االمؤسس لجامعه الدول العربية !!!

وبينما حسمت السودان الشان الانتخابي خلال اسبوع واحد فقط رغم موقف اقليم الجنوب والضغوط الخارجيه ومشكله دارفور لم يعد المراقب قادرا عن معرفه البورصة السياسية بعد انتظار (غودو)العراقي الذي لايختلف عن بطل صومائيل بكت في انتظاره للفرج وتشكيل الحكومة ... فيما لايبدو ان الصراع الاقليمي الذي دخل بكل وطاته قبل الانتخابات سيبقى صامتا او ساكنا بدليل الزيارات المكوكيه لعواصم هذه الدول التي نسفت تصريحات اغلب المسؤؤلين العراقيين بان دول الجوار هي التي تتحمل وزر تازيم وتعقيد الملف العراقي واظهر واقع اليوم ان هذه القوى هي التي تبحث عن مفاتيح الحل خارج بغداد .

فبينما تعارض اغلب العواصم العربية استمرار المالكي في موقعه لحسابات وحساسيات سياسيه وطائفيه وإقليميه وتؤيد وتدعم تكليف علاوي برئاسة الحكومة لتخفيف التوتر السياسي واحتواء ألسنه في العملية السياسية بحيث فجر الأمر خلافا بين طهران ودمشق التي تحاول ان تكون في هذه الحاله اقرب لموقف الرياض والقاهره ودول الخليج .

لازالت فكره التفاهم بين علاوي والمالكي تجابه الكثير من العقبات سواء ما يتعلق منها بمعارضه طهران الشديد لهذا التحالف بسبب موقف علاوي المتذمر من من الدور الايراني في العراق والمحسوب على واشنطن ولندن ولوجود خلافات بين كلا المرشحين لرئاسه الحكومه واعتراض المالكي على وجود من اسماهم ببقايا البعثين الذين استخدموا علاوي كحصان طروادة حسب وصف قيادات في دوله القانون.
.... ولانه كان من مصلحه المالكي المناوره بالحوار مع القائمه العراقيه وكسب الوقت لتعزيز رصيده داخل الائتلاف الشيعي باعاده العد والفرز بما يدعم فرص فوزه برئاسه الحكومه بعد التحالف مع الائتلاف الوطني الذي يتحفظ عليه الصدر يون... الحزب الفائز باكبر عددمن المقاعد والجوكر الذي يستطيع قلب نتائج اللعبه الذي اشترط ا تشكيل لجنه من الطرفين لاختيار رئيس الوزراء اذعن لها المالكي بعد تلقي وعود وتطمينات باعاده انتخابه مجددا... وسيكون لطهران دور حاسم بالضغط على الصدريين وتقديم ضمانات من المرجعيه لهم وهو ما قد يقلق التحالف الكردستاني الذي يعرف موقفهم المتشدد من قضيه كركوك والمناطق التي يطالبون بها في المحافظات. الاخرى.
فيما يرى البعض امكانيه التوصل الى شخصيه ثالثه من داخل هذا التكتل حيث يتردد اسم السيد جعفر الصدر الذي يمتلك خبره محدوده تتجاوز قدرته على رئاسه الحكومه. مما سيعني حتى في حال تنفيذ هذا السيناريو بقاء المالكي كشخصيه قويه في المعادلة القادمة .

و يطرح اخر ون فكره ضم القائمه العراقيه لاحقا وتشكيل حكومه ائتلافيه واسعه ومتعدده الاطراف على غرار ما حصل في لبنان بعد تفاهم بين دمشق وطهران يرضى الرياض وتقبل به واشنطن التي لم تستطع تجاوز الدور الاقليمي ويبدوا انها في النهايه ستقيل به في العراق بعد لبنان ولو على مضض بعد ان اوكلت اداره اوباما ا الملف العراقي لمكتب في الخارجيه الامريكيه . وهو ما عبر عنه محمود عثمان القيادي الكردي الذي وصف تحالف القوى الشيعية مجددا بأنه انتصار لطهران على واشنطن!!!.ومن الواضح ان تكرار تشكيل حكومه ائتلافيه مجددا سيهمش دور المعارضة السياسية الى ادنى حد وسيكرر تجربه ضعف الحكومة والصفقات السياسية وتهميش أي دور للبرلمان ومحاسبه الحكومة الجديدة .

ان السيناريو الذي طرح مبكرا حول تحالف الاكراد والقائمه العراقيه واحداث انقسامات بين صفوف دوله القانون والتحالف الوطني للحصول على 163 صوتا لتشكيل الحكومه ماعاد قائما... لان زياره الرئيس الطالباني لطهران في عيد النوروز غيرت مواقف الاكراد ووعودهم لعلاوي ويبرر دوافع زيارتهم المفاجئه للعاهل السعودي والقاهره لتاكيد عدم نيتهم الانفصال ولدعم صوره المالكي عربيا الذي حسموا امر التحالف معه ضمن صفقه غير معروفه حتى الان رغم تكرارهم بانهم منفتحون على جميع القوائم ..

كما ان مصير عدد من الفائزين ا في العراقيه لازال غير محسوما كون بعضهم ضمن قوائم المساءله واستشهاد احدهم ومطالبه القضاء بثلاثه اخرين وطرح قضيه والده علاوي اللبنانية في ظل اصراره على رئاسه الحكومه الذي فوت على القائمه تحالفات مع البولاني وغيره ما يهدد بتفتيت تحالفه ... فيما تعالت اصوات من داخل العراقيه باتت تشعر انها قد خدعت ولن ينالها نصيب من الحكومه القادمه وراحت تتنافس على المقاعد التعويضيه وربما سيكون من السهل عليها تبرير انسحابها قريبا لضمان الاصوات الاربع التي يحتاجها التكتل الشيعي لتشكيل الحكومه حتى بافتراض عدم دخول التحالف الكردستاني القوي الصله بواشنطن التي حثت الاكراد وشجعتهم مرارا على التحالف مع القائمه العراقيه .
فهل يعقل ان يشق الاكراد عصى الطاعه الامريكيه ويقوموا بالتحالف مع من يوصفون بانهم حلفاء طهران او المفضلين لديها وينهون أي امل لوصول علاوي احد اعمده المشروع الامريكي في العراق ؟؟
ان الاجابه على هذا التساؤل يثير الكثير من علامات الدهشه والشكوك حول حقيقه التفاهمات والتسويات التي جرت قبل الانتخابات بين اطراف عراقيه وامريكيه واكثر من طرف اقليمي لتحديد مسارات الحكومه العراقيه وما يتوجب عليها القيام به رغم نفي الاداره الامريكيه تدخلها في الانتخابات العراقيه .

وحتى بافتراض ضغط امريكا ونجاح علاوي في تشكيل تحالف هش يسمح له بتشكيل الحكومه فانه يعرف جيدا انه سيواجه معارضه شرسه... كما ان هذه التوازنات التي يستند عليها قد تنقلب في أي لحظه ضده وسيسقط سريعا بانقلاب برلماني او يواجه مناورات لاقبل له بها لانه وضع نفسه في مواجهه قوه اقليميه ذكيه وماهره تخطط بدهاء وربما تركته يمارس دوره في خلق تكتل تطغي عليه هويه طائفيه معروفه وربط صورتها بالبعثيين لاجهاضها من خلاله وتفتيتها بعد فشله وبعد ابعاد صالح المطلك وارغامها على الانصياع لمرجعيتها السياسيه في العراق التي لاتنكرها واشنطن واسقاطه سياسيا من خلال رعايه التحالف بين الائتلاف الوطني ودوله القانون بعد ان فسر سابقا تصريحات الصدريين المناوره بالانفتاح عليه بانها ستقصم ضهر منافسه المالكي
..من هنا جاء تلويح علاوي بتدويل القضيه العراقيه الذي لم تجد اذنا صاغيه لها في واشنطن وهو يدرك اليوم انه لن يكون طرفا قويا وليست لديه اوراق يلعبها في مواجهه المالكي ..فما جدوى اللقاء اذن؟؟.

ربما لايجد المرء تفسيرا لتفاءل الاستاذ حسن العلوي والنوايا الكامنه وراء الدعوه الى تحالف القائمه العراقيه ودوله القانون الذي اقلق الاكراد وطهران والذي كان من الممكن ان يقود لاستقرار وخفوت في الاحتقان الطائفي لكنه كان سيفتح الباب امام مواجهات جديده تدخل فيها اطراف متعدده في مواجهات خطيره من هنا جاء التغيير في موقف الصدريين تجاه اعاده انتخاب المالكي رغم ارادتهم . رغم ان لااحد يستطيع الجزم بهويه رئيس الحكومه القادمه سوى ألاعبين الرئيسيين .!!

كيف اذن يمكن ان نفهم او نفسر الصمت الأمريكي إزاء التحالفات الجديدة في العراق التي كان بينها مؤشر واحد ايجابي هو الخلاف بين طهران ودمشق على رئاسة الحكومة في بغداد على عكس ما حصل في لبنان في وقت يتصاعد فيه التوتر في المنطقة بسبب الملف النووي الإيراني والتلويح بفرض عقوبات عليها في مجلس الامن الدولي بينما تستعرض قوتها العسكرية في الخليج على مرئي من البوارج الامريكيه .؟؟

من الواضح هنا ان كلا من الدور الأمريكي في العراق والدور الإيراني يشكلان العنصر الأهم في تحديد مستقبل العراق وامنه واستقراره دون إغفال دور السعودية وسوريا والكويت وتركيا وإسرائيل ومصر الذي ياتي في مرتبه لاحقه واحيانا هامشيه .. الامر الذي يدفع على الاعتقاد ان كلا من طهران وانقره ستلعب دورا هاما في الترتيبات الاقليميه في الشرق الاوسط خاصه بعد الانسحاب الامريكي من العراق مع تداخل ملفات الامن والطاقه والمياه والاقتصاد والسلام وفق تصور أمريكي يتدخل في الخطوط ألعامه وأحيانا في أدق التفاصيل على عكس ما يطفو على سطح بخيره تبدوا راكدة ولكنها تنذر بالأعاصير .



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فنجان الدم !!!!*
- الهشيم
- هل ستنتخبون صدام حسين حيا وميتا ؟!!
- رسالة مفتوحة(كالقلب الذي اخترقته رصاصه غادره) وا أسفاه أيها ...
- إياك أن تفعلها يا رئيس الوزراء !!!
- زيارة بإيدن لبغداد لماذا يمارس الأمريكيون لعبه (الأفعى والسل ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات.(ال ...
- الدبلوماسية العراقية ...إشكالية الهوية وضبابية الاولويات (ال ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات (ال ...
- أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!!(2)
- أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!! (1)
- شبح (الصحاف) في ستوديوهات( العراقيه )!!!
- مهرجون ..في بلاط السلطة( الخامسة )!!!
- وطن على صليب السياسة
- تماسيح الاسفلت!!!
- رسالة مفتوحة الى الرئيس مسعود البرزاني
- صهيل البطل المستبد!!! (2)
- صهيل البطل المستبد (3)
- صهيل البطل المستبد!!! (1)
- هل تفاهم المالكي مع بايدن حول مستقبل( جمهورية مهاباد) الثاني ...


المزيد.....




- عاشت مع قرود الشمبانزي قبل 60 عامًا.. العالمة جين غودال تُله ...
- إصابة أسماء الأسد باللوكيميا.. والرئاسة السورية: العلاج يتطل ...
- ما هو مرض الابيضاض النقوي الحاد الذي أصيبت به أسماء الأسد؟ و ...
- مصر.. مأساة مروعة في مياه نهر النيل
- هنغاريا تخاطب الدول الغربية: ألا تدركون أنكم فشلتم 13 مرة ! ...
- فون دير لاين تنفي وجود حرب تجارية بين الاتحاد الأوروبي والصي ...
- تأثير مكيفات الهواء على الصحة
- -منتدى الأردن للإعلام الرقمي-.. مسار جديد لمساعدة الصحافيين ...
- الحكومة المصرية ترد على أنباء عن بيع مستشفيات البلاد ووقف ال ...
- سوني تقدم روبوت جراحة مجهرية يعمل على نواة الذرة (فيديو)


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - من( نحر) ألقائمه العراقية ؟؟