أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - عزيز الدفاعي - الهشيم















المزيد.....

الهشيم


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 2974 - 2010 / 4 / 13 - 12:34
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


أسمعت عن هذا القصاص
شعب يسعر في جهنم
ثم يطفأ بالرصاص !!!
موفق محمد

في لثغ الطفولة النزقة بين خرائب الزمن الماضي والحاضر المحاط بالأسلاك الشائكة والأصفاد تنتزع الكلمات مثل الشظايا من جسد غائب عن الوعي في صالة العمليات، بلا مخدر دون أي إحساس بتمزق اللحم الآدمي ونزيف الدم الذي يصبغ الشر اشف البيضاء ويسيل فوق الرخام .
تحاول ان تشارك الاضافر التي تنبش الركام بحثا عن رئة لازالت تحت الأنقاض لم يملئها التراب بينما تنفخ في أفواه أكلها البارود والاسمنت والدود لعل فيها بقايا روح ...بينما السماء تعبق برائحة الجيف الادميه و الأجساد المحترقة في الفجر.وانت تهم بكتابه شيء عن الغواية السلطويه.

تمسك عقارب الزمن رغم انها تلسع أصابعك ووجهك الشاحب لمنع وقوع الكارثة لكن القادم منها يبدو أكثر بشاعة ووحشيه وسعيرا من كل صفحاتها المطوية.....في تلك اللحظه عجز راسك الصغير عن فهم المعلم وهو يحكي عن الوصي( ابا تراب )الذي اشار الى نعله المغبرالذي تراكمت فوقه الرقع وغدرا لساسه والمؤامرات والناكثين ونحيب البتول مشبها إياه... بالسلطة!! بينما يمتد خلفه من النهروان الى هور رجب قوافل من الأضاحي الادميه ورؤؤس الحواريين ترفع على الرماح ويتدفق نهر ثالث من الرقاب التي اجتزت لتكون رزنامه لأيامنا وأعيادنا وهويات ميلادنا الفسفوريه الحارقه والتي كان من الممكن الافتراضي تغييرها لو تعاملنا بمكر السياسه مقابل (مكر التاريخ )في الرؤيا الهيغليه.
غالبا ما توهمنا قدره الإنسان على ان يكسب الحدث السياسي ولو لمجرد وهلة من الوهلات طابعا خاصا غير قابل لالتواء بينما التاريخ ليس عملا روائيا يصنعه الابطال بعضلاتهم وسيوفهم وتكويناتهم السيكولوجية او انهم يعيشون في فضاء روائي يحركه المؤلف بل ان الإحداث هي في الغالب تعبير دقيق عن مرحله تاريخيه تحكمها قوانين اجتماعيه تولد من رحمها الشخصيات التاريخية والإبطال مثلما عبر عنها ببراعه الفيلسوف الايطالي انطونيو غرامشي .
ومما لاشك فيه ان المساله الوطنيه في العراق خضعت للعوامل الخارجيه كالعلاقه مع الاستعمار والامميه والوحده العربيه وفلسطين على حساب الاولويات الداخليه والتي كانت العامل الذي يبدو محركا للصراع الداخلي بسبب حضورها في الوعي العام بينما كان العامل الخارجي ولازال مثل (الوسيط الكيماوي الذي يحدد النتائج النهائيه للتفاعل) حسب وصف المفكر اليساري نزار نيوف .


لم تدرك حينها حكمه الوصي وخليفه خاتم السفر من المرسلين حتى صعقك مشهد( ابا تحسين) وهو ينهال بنعله على 35 عاما من الاستبداد مع انين وبكاء مختنق اختزل أهات الملايين وهو يخاطب صوره الرئيس في محاكمه لم تستغرق سوى لحظات اصدر فيها قرار الادانه بحق القائد !!!.... رغم انه كان حتى صبيحه 9 نيسان 2003 غير قادر على التطلع لصوره الرئيس المعلقة فوق الجدران دون ان يرتعد خوفا وهو يراقب دورته الدمويه ويحصي انفاسه ويترصد أحلامه ...هذا ان كان لديه احلام انذاك سوى البقاء بعد ان ترسب الخوف والتردد والخيبه والصدأ في أعماق خارطته الجينيه.وما بين فخذيه.!!

بين نعال ابا تراب ...ونعال ابا تحسين...برسم تاريخ امه وشعب بالمسطرة والسوط... ويوضع بين قوسين احدهما للنصر.. واخر للهزيمه. رغم ان صاحب وصف النعال الاو ل السلطوي يجزم بان وشم الذلة يبقى في جبين الذين يفتحون الابواب للغرباء محررين كانوا او فاتحين بغض النضر عن ذرائعيه الساسه مادام قائلها معصوما وثائرا واول فدائي و رائد مرجعيه الميدان ... لم يقف ابدا بنفس المسافه بين الباطل والحق بحجه الحياد لانه ادرك ان خط الاستواء خط وهمي لاوجود له وانه لايوجد نصف شريف اونصف خائن او نصف وطني ... فاما هذا اوذاك !!

لم تدم فرحه ابا تحسين طويلابعد ان هبطت الحريه مع طائرات الb52 التي ناشد سعدي يوسف رئيس وزراء بريطانياا رسالها لانقاذ شعب لم يعد امامه من طريق للخلاص.... ففي ذات اللحظه التاريخيه المفتعله في ساحه الفردوس خرجت اسراب الخفافيش والضباع الادميه من الاقييه والسراديب ومن تحت زقورات القمامه وبيوت التنك واوكار اجهزه المخابرات العربيه والاجنبيه لتمارس ابشع عمليه اغتصاب لعاصمه لم يفرق بينها التتار المحليون والغرباء بين جسد الدوله والسلطه بساديه كرست صوره الفرهود ضد يهود العراق والايرانيين المسفرين بابشع مما تفعله الوحوش الكاسره .
انها المره الاولى في التاريخ التي يشارك فيها شعب الغرباء باغتصاب محارمهم فيما ترك بطل الحواسم للقادمين من وراء الحدود حسم كل شىء ...الخارطه ...والثروه... والقرار والمصير... و قصوره الرئاسيه وتماثيله، والبند السابع.... لينتهي في حفره .. ولاينتهي ابدا لانه يقبع تحت جلودنا وفي ذاتنا السلطويه وحلم القفز الى وليمه العشاء حتى لوكان الاخيرمع الاسخريوطي الذي غسلنا قدميه وفديناه بالروح والدم في الاعظميه في ليله عيد الفصح وكنا ولازلنا نحن لاغيرنا يهود التاريخ !!

في زمن ألامعقول.. والا منطقي.. ولانظريه.. ولا ايديولوجيا .. نبحث عن الطهاره العقائديه مثل نزاهه الانتخابات في مواسير المياه الثقيله وحفاضات العاده السياسيه وتكتسي الاشياء والتحالفات معاني كثيره توقع حتى الحكماء في الضلاله .

فاحيانا ترى العين ما لاتراه البصيره خاصه اذا كنا قد حاكمنا الاحداث بمنطق القدر واستحاله ازاحه القائد المستبد ومؤسساته القمعيه بانتفاضه وطنيه .والمهم هنا ان التاريخ العراقي مابعد ساحه الفردوس كشف عن عدم قدرتنا عن النظر الى اشعه الشمس اوحسم خيارنا طوعا واتخاذ قرار موحد بالسير وفق مرجعيه العم جفرسون او تحويل بغداد الى هانوي العرب اوالسير ببركه ايات الله او هيئه علماء المسلمين!!! بعد ان اغلقت اغلب الدكاكين الثوريه ومنصات المعتزله السياسيين والماركسيين والقوميين بل اصبح الكل يبحث عن نعال السلطه الذي امسى بلا وريث رغم ان الشعب توهم للحظات انه عاد اليه لاول مره في التاريخ .
.بينما حسم سكان الكهوف في طورا بورا وهضاب قندهار ومسلحي الهرات والبشتون قرارهم بمعادله بسيطه حتى حامد قرضاي بات يصب غضبه على الامريكيين ربما ساعدهم االافيون النقي عليها برفض الخضوع لقوانين العولمه وخطوط الناتو واختاروا ثقافه الموت والبشر المفخخين والانتحارالجماعي.الذي يصلنا شراره ووحشيته بفعل مقلديهم المحليين . الذين رفعوا المصاحف والكلاشنكوفات وتحزموا بالنص المقدس لتنهال السواطير على جسد الشعب والوطن بلا رحمه وليحاكم التاريخ الحاضر ويسمل عيون المستقبل . .

لكن كان واضحا لدى الكثيرين من الذين لم يسقطوا في السراب ان خيوط اللعبه العنكبوتيه تتجاوز حدود النشوة باقامه دوله فردوسيه قائمه على القانون والعداله بين لحظه وما تلاها... .والكارثه الكبرى هنا لاتكمن فقط بالاحتلال التحرري بل لانها ايقضت وحشا نائما في اعمق بئرفي ما بين النهرين في شخصيه غالبا ما تقاذفتها الولاءات والانتماءات. لم يلمس الوردي سوى طرف واحد منها وبقي الاخطر تلك الجذور الملتصقه بالوطن والعشيره والطائفه والقوميه والزعيم والمرجع المقدس التي حاولت إرضائها وتحقيق التوافق العبثي والمستحيل بينها لتسيطر عليها عقده الذنب مثلما يرى العالم عبد الجليل الطاهر صاحب نظريه(القلق والقوقعه).

لم يفعل الامريكيون شيئا سوى انهم ازاحوا شرانق الاكاذيب وطبقه الاسمنت والطلاء المتاكل الذي أخفى شروخا عميقة في كيان الدولة التي حافظت على خارطتها بالقمع والدبابات والمقابر( الاشتراكيه) وتأجيل الاستحقاقات وفشلت رغم مرور اكثر من 80 عاما في تكريس مبدأ الهوية الوطنية وإلغاء الخصوصية العرقية والطائفية باستثناء فتره وجيزة في ظل الجمهورية الأولى التي غدرت .
.وعاد التساؤل الملح في زمن الاباشي والفدراليه والمحاصصه عن حقيقه اسباب الفشل في صهر المكونات الاثنيه وفق قوانبن الدوله الحديثه.. وهل ان العراق أمه أم جزء من أمه عربيه أم دوله في مرحله انشطار مثل يوغسلافيا رغم ان سجلات التاريخ توكد انه الاقدم في الارض رغم ماتعرض له من عمليات الغزو والنهب والطوفان والاباده المتلاحقة التي جعلت انسانه خاضعا لإشكاليه القوه وتقديسه لها اسواء كانت داخليه او خارجية. ونعت الذي لايبطش جبارا حتى لوكان اماما (بابو الخرق)!
والنكوص الى انتماءات ماقبل الدوله الحديثه للاحتفاظ بالسلطة والثروة وتقسيم العراق الى غالبيه واقليات قوميه ومذهبيه وبعضهم ينتسب لسرجون الاكدي بدلا عن ثنائيه اليسار واليمين والتقدمي والرجعي التي حكمت تاريخنا طويلا وهويتنا التي اختزلها صدام حسين بالانتماء للبعث فقط .
لابل اننا عدنا الى الموتى لتبرير الدكتاتوريه الجديده وسلمناهم بدهاء مفرط قدرنا وباتوا يتحكمون بنا من لحودهم تبعا لاشتراطات الصراع السلطوي .
بعد عرضين محبطين لخدعه الاصبع البنفسجي تتحول الجمهوريه الى( جمهوريتين )فيما لاترى زرقاء اليمامه في البيت الابيض سوى نذر الموت والدمار بعدعرس البنفسج في السابع من اذار.. كان كل شيء خاضع لحسابات لا تخطيء ابدا فهي منذ حرب فيتنام وثوره آيات الله في طهران وخروج مارد الاسلام السياسي من مختبرات منهاتن تشعر بالزهو من النجاحات المتلاحقة في( الخاصرة الرخوة) الشرق الأوسط وسرته العراق.. فحين سينسحب الأمريكيون سيكون لعوامل التناقض والصراع الداخلي دور أساس في تفتيت الكيان العراقي ذاتيا وفق لنظريه جو بايدن وستكون النسور التي تقف على التل بانتظار الانقضاض على ماتبقى من الفطيسه .
لم يعد يشعرنا التخلص من الدكتاتوريه بذلك الزهو الذي كنا نحلم به قبل سنوات حتى عرابي ما قبل الفردوس او غالبيتهم نفضوا أيديهم من المجزرة .وارتفع صوت كنعان مكيه في طبعته الانجليزيه ل(جمهوريه الخوف)ليصف الجمهورية الرابعة بأنها جمهوريه السرقة والتشرذم!!!
وذا كانت المؤسسة العسكرية في العراق قد شكلت أول أساس حديث لها فان( خامس جيش في العالم) تفكك ليحل محله: جيش الطائفه المنصوره ،وجيش اهل السنه، وكتائب ثوره العشرين ،وجيش المهدي، وفرسان التوحيد ،وكتائب المرابطين، وعصائب الحق ،وكتائب الاهوال ، وجيش الطريقه النقشبنديه، وفيلق بدر، وجيش عمر ، وجيش ابي بكر الصديق!!
واستبدلت شخصيات ورموز العمل السياسي وزعمائه في كتله التاريخ الوطني بالبغدادي، وابو درع ،وابومهدي، واسعد الهاشمي، والضاري ...ومن رحم هذه البربرية والمحرقة خرج ابو عمر الكردي منفذ اخطر 38 عمليه ارهابيه راح ضحيتها الالاف ... ولم يكن غريبا ان لايشعر( زيد قيس صالح الهلالي) ابن العشرين عاما الملقب( بسفاح الدوره ) باي ندم واصفا بدم بارد كيف اجهز على 1000 مواطن برىء.!!!
هذا هو التاريخ المحاصر بين مقصلتين ... والوطن والمواطن السجين بين محبسين ...محبس زعماء الطوائف الذين لم يعد لديهم حياء بالبحث عن دعم خارج الحدود قبل الاتفاق على تشكيل الحكومه في عواصم بعضها كارتونيه او مشايخ لاتكاد ترى بالمجهر الجيوبولتكي على غرار مايفعله اللبنانيون وقاده الفصائل المتمرده... ومحبس اللصوص ومتقاسمي الغنيمه ومزوري القرار والانتخابات والادويه والاطعمه الفاسده مثل الخطاب السياسي المتعفن ببكتريا القوميه والطائفه والتباغض. .
بعد سبع سنوات اختلط فيها حابل الامل بنابل الحزام الناسف يقف 655 الف شهيد عراقي بين يدي صاحب العرش السماوي بعضهم يحملون رؤؤسهم المقطوعه بين ايديهم واخرون هم مجرد اشلاء فيما تفحم عشرات الالاف وضجت ملائكة الرحمن بالبكاء والعويل .شفقه ووجعاعلينا .

في الاسطوره الشهيرة لهانس كرستيان اندرسون (ملابس الإمبراطور)يهتف الطفل البرىء( الملك عار)ولم يتردد افراد الحاشيه الراشدون الذين شكل جهاز الدعاية الرسمية وعيهم فيهتفون الملك عار ..الملك عار ..وفي الاسطوره فان الملك يفاجئ الشعب وليس ثمه ثياب على جسده ..لكن المستشارين يبدءون بتبرير الموقف رغم انه لايجوز تمزيق شرانق الأكاذيب ويخترعون تبريرا جديدا للعري وهو انه.. كساء وجوده موضع خلاف !!!
من الان فصاعدا ليس الطفل البريء بل كل هؤلاء الذين هرولوا خلف الدبابات الغازيه التي صعدت على جسر الجمهوريه وظهورنا، والذين مسخت الدعايه وعيهم سيرددون بان ماحدث قبل سبع سنوات هو احتلال لكنه موضع خلاف !!!

بخارست
8.04.2010.



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ستنتخبون صدام حسين حيا وميتا ؟!!
- رسالة مفتوحة(كالقلب الذي اخترقته رصاصه غادره) وا أسفاه أيها ...
- إياك أن تفعلها يا رئيس الوزراء !!!
- زيارة بإيدن لبغداد لماذا يمارس الأمريكيون لعبه (الأفعى والسل ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات.(ال ...
- الدبلوماسية العراقية ...إشكالية الهوية وضبابية الاولويات (ال ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات (ال ...
- أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!!(2)
- أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!! (1)
- شبح (الصحاف) في ستوديوهات( العراقيه )!!!
- مهرجون ..في بلاط السلطة( الخامسة )!!!
- وطن على صليب السياسة
- تماسيح الاسفلت!!!
- رسالة مفتوحة الى الرئيس مسعود البرزاني
- صهيل البطل المستبد!!! (2)
- صهيل البطل المستبد (3)
- صهيل البطل المستبد!!! (1)
- هل تفاهم المالكي مع بايدن حول مستقبل( جمهورية مهاباد) الثاني ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات
- كركوك وديعة. ...أم خديعة؟! الجزء الخامس


المزيد.....




- مادة غذائية -لذيذة- يمكن أن تساعد على درء خطر الموت المبكر
- شركة EHang تطلق مبيعات التاكسي الطائر (فيديو)
- تقارير: الأميرة كيت تظهر للعلن -سعيدة وبصحة جيدة-
- عالم روسي: الحضارة البشرية على وشك الاختفاء
- محلل يوضح أسباب فشل استخبارات الجيش الأوكراني في العمليات ال ...
- البروفيسور جدانوف يكشف اللعبة السرية الأميركية في الشرق الأو ...
- ملاذ آمن  لقادة حماس
- محور موسكو- طهران- بكين يصبح واقعيًا في البحر
- تونس تغلق معبر رأس جدير الحدودي مع ليبيا لأسباب أمنية
- ?? مباشر: تحذير أممي من وضع غذائي -كارثي- لنصف سكان غزة ومن ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - عزيز الدفاعي - الهشيم