أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - صهيل البطل المستبد (3)















المزيد.....

صهيل البطل المستبد (3)


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 2716 - 2009 / 7 / 23 - 11:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



(3)
"هذه أمم النمسا وأميركا قد هداها العلم إلى طرائق شتى وأصول راسخة للاتحاد الوطني دون الديني, والوفاق الجنسي دون المذهبي, والارتباط السياسي دون الإداري, فما بالنا لا نفكر في أن نتبع إحدى تلك الطرائق أو شبهها؟".عبد الرحمن الكواكبي
د.عزيز الدفاعي
[email protected]
في تلك الفترة شهدت السياسة الدولية تجاه المنطقة تغيرات جوهرية بعد ان اعلنت بريطانيا في 17 كانون الثاني- ياناير 1968 انها ستنسحب من هذه المنطقة بعد احتلال دام 150 عاما.
ولم يكن هذا الانسحاب وليدا فقط لفشلها بعد حرب السويس عام 1956 اثر تأميم عبد الناصر لقناة السويس وسقوط حكومة ايدن وانكفاء السياسة البريطانية انما كان الامر وليد استحقاقات ميزان القوى السياسية الجديدة لصالح واشنطن التي رسمت مع حلفائها الغربيين خارطة جديدة للمنطقة برمتها, وبروز تاثير نقاط التوازن الاقليمية (ايران-السعودية –العراق) في قضية الامن الخليجي ,وتاثير نفط المنطقة وثرواتها الذي يشكل حوالي ثلث احتياط العالم من الطاقة, وطرح الادارة الامريكية لمشروع روجرز للسلام في الشرق الاوسط .
لقد تسارعت الاحداث والعواصف في هذه المنطقة... واختلطت مياه الرافدين والخليج بالدماء والبترول والمخططات الجديدة... وتصارعت الايدلوجيا الدولية بالمخططات والاطماع والشعارات الثورية والاجندات الاقليمية والدولية .
ولم يكن من المصادفة ان يلغي شاه ايران في 19- نيسان –ابريل 1969 اتفاقية شط العرب الموقعة عام 1937 ويحتل في نوفمبر 1971 ثلاثة جزر عربية في مدخل الخليج ويرسل قواته الى ظفار واليمن الديمقراطي لقمع القوى اليسارية بينما كانت عمليات التصفية داخل قيادة انقلاب 17-30 تموز يوليه في العراق تتواصل لصالح الجناح الذي قاده صدام حسين وسعدون شاكر وناظم كزار وصالح مهدي عماش الذي جعل من الجنرال البكر وحردان التكريتي وابناء القرية رأس حربة في عملية التصفية لتكريس دكتاتورية العوجة وبروزالبطل القومي ,والتي لم تكن المخابرات السوفيتية والبريطانية والامريكية بعيدة عنها في ادق التفاصيل بل انها كانت حاضرة فيها .
بعد عشر سنوات اطاح اية الله الخميني المطرود من العراق بعرش الطاووس الشاهنشاهي , وكان سعدون شاكر قد اقترح على صدام حسين تصفية الخميني قبل عبوره الحدود الكويتية . لقد احدثت ثورة ايات الله انقلابا في مجمل المخطط الدولي تجاه المنطقة ووصف مدير المخابرات الامريكية موقف واشنطن انذاك بانها كانت (مثل كلب كبير دهسته شاحنة) . !!
قاد صدام حسين اكبر حرب في تأريخ العراق الحديث والمنطقة ضد الجمهورية الاسلامية على مدى ثمان سنوات نيابة عن الغرب وبدعم وتأييد من واشنطن وموسكو ودول الخليج العربية وفق تفاهم دولي. فلم يكن غريبا ان يكون الكرملن اول من يعترف بانقلاب البعثيين في العراق عام 1968 وان يكشف عملاء KGB عبر السفن السوفيتيه في مياه الخليج خلايا الجواسيس وحتى المناوئين البعثيين للبكر وصدام من الموالين للرئيس الاسد والذين علقوا على المشانق في )ساحة التحرير) في ذات الوقت الذي كانت فيه عمليات اعتقال وتصفية الشيوعيين العراقيين تتم على مرأى من السفارة السوفيتية في قلب بغداد .
ولكي لانتهم باننا نحمل اية مشاعر ومواقف مسبقة ازاء افكار واشخاص وقيادات معينة ..واذا مااردنا انصاف الحقيقة فعلينا اليوم ان نجد تبريرا حقيقيا لدخول جماعة اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي بقيادة عزيز محمد والحزب الديمقراطي الكردستاني بقيادة الملا مصطفى البرزاني الحليفين لموسكو في تلك الجبهة التي عرضها البعثيون رغم عمليات التصفية والتنكيل ضد كوادر وقيادات الحزب الشيوعي بعد انقلاب 1963 وبعد عام 1968 .
ان المطلع على بيانات وادبيات الحزب الشيوعي انذاك يجد وصفا انتهازيا لانقلاب البعثيين بانه ( ثورة وطنية) وامام الانتقادات الحادة من داخل صفوف اللجنة المركزية وبيانات المنشقين عليها استبدلت ذلك الوصف بعبارة جديدة هي( التغيير الثوري )في بياناتها ومراسلاتها وهو اشتقاق فاضح .
ان حقيقة التفاهمات الدولية بين موسكو وواشنطن القائمة على قاعدة المصالح المشتركة لم تتوقف رغم الحرب الباردة والتي راح ضحيتها الالاف من الشيوعيين في العالم الثالث مثلما حصل في السودان واندونوسيا واليونان . وكان السفير السوفيتي في القاهرة قد ايقض عبد الناصر في شهر مايو 1967 وطلب منه عدم البدء بقتال اسرائيل .ووقف السوفيت الى جانب صدام حسين حتى اخر لحظة حين ارسل الكرملن بريماكوف لاقناعه بالتنحي وعدم المغامرة في حرب مع واشنطن حسمت قبل سنوات طويلة .
ان الرؤيا الاستراتيجية لدى صدام حسين سقطت ضحية خياراته المتسرعة بين نشوة النصر على ايران وقبول العرض الذي قدمته له واشنطن عام 1988 بشراء جميع ديون العراق الخارجية وتقديم دعم عسكري واقتصادي له اقرب الى الخيال مقابل تفهمه لمصالح الشركات النفطية الامريكية في العراق .
وفي مشروع سياسي كهذا رافقته الهزائم والانتكاسات والمؤامرات لم يحض اي رئيس عربي في التاريخ المعاصر مثلما حضي به صدام حسين ومشروعه السياسي من ضجيج اعلامي وصخب اقليمي ودولي والذي انتقل فيه البطل القومي الى الدين في لحظة المواجهة المصيرية مع الغرب بعد ضمه للكويت عام 1990 .
والغريب ان العالم العربي الذي عاش مصفوفة الهزائم العسكرية وقف في معظمه الى جانب البطل القومي رغم ان برناند لويس اكد حينها ان فكرة القومية العربية قد انتهت وتلاشت وان العالم العربي يتفكك كهوية سياسية بمعنى انه لاتوجد هوية سياسية موحدة اسمها العالم العربي .
ان صدام حسين الذي كان من اشد المعارضين لاستخدام الدين في بناء سلطة الدولة واصفا اياه( بمسك السيف من نصله )وجد ظالته بعد فشل المشروع القومي في الخطاب الديني والمنظر الطائفي ومشروع النكوص التأريخي الغارق بلوجستية الاقصاء والاستبداد الديني التي اسقط من خلالها صدام حسين بنفسه صورة القائد القومي خليفة عبد الناصر والنموذج البسماركي العربي لتصبح بغداد منذ عام 1993 مقرا للمؤتمر الشعبي الاسلامي الذي جذب رموز السلفية والاسلام السياسي الذين كانوا مدججين بالعقيدة التكفيرية والسلاح قبل ان تدخل قوات التحالف الى بغداد ربيع عام 2003 والذين اشعلوا العراق بخطاب ديني طائفي والالاف من المقاتلين الانتحاريين الذين تدفقوا من كهوف طوربور .
خلال حرب عام 1991 ركع البطل القومي على قدميه فبعد 43 من قصف الطائرات الامريكية وحلفائها لحق بالعراق دمار شامل اعاد ذكريات اجتياح المغول لبغداد وبلغت قيمة الخسائر العراقية حسب المصادر الرسمية الامريكية 232 مليار دولار بينما لم تتجاوز خسائر الحرب مع ايران التي استمرت ثمان سنوات سوى 67 مليار دولار .
من خلال رماد الهزيمة وعشرات الالاف من الاليات العسكرية المدمرة تبددت كل تلك النبرة العنجهية والتحدي لدى الزعيم العراقي رغم حديثه عن حتمية انتصار الايمان على الكفر وهي نفس الصيغة التي استخدمها بن لادن بعد 11 سبتمبر 2001.
في كتاب سكوت ريتر الشهير (solving the Iraq crisis حل الازمة العراقية ( يؤكد رئيس فرق التفتيش عن اسحلة الدمار الشامل ان سلفه ريتشارد باتلر الاسترالي الجنسية عمل طوال الوقت لصالح المخابرات المركزية الامريكية وجهات اخرى !!! ويكشف النقاب عن ان الطائرات الامريكية والبريطانية كانت تسارع الى قصف المواقع التي كانت فرق التفتيش تنتهي منها حيث كان هؤلاء المفتشين يتولون توجيه الطائرات باستخدام اجهزة الهاتف المحمولة المتصلة بالاقمار الصناعية سرا.
ويشدد ريتر في كتابه على ان العقوبات المفروضة على العراق منذ عام 1990 لم تؤد الغرض المطلوب منها الا اذا كان هذا الغرض ينحصر في قتل وتجويع اطفال العراق حسب تعبيره ويضيف لقد ادت العقوبات الى مضاعفة التلاحم بين الشعب والحكومة العراقية خلافا لما كانت تتوهمه الادارة الامريكية فلم يعد العديد من العراقيين يشعرون بان صدام حسين( حسب وصف ريتر) هو المسئول عن هذه الكارثة البشرية وانما تتحمل مسؤليتها واشنطن ولندن وحلفائهما .
لكن التاريخ اثبت بالملموس ان كلا الطرفين يتحملان وزر مصرع 1,5 مليون مواطن عراقي وهجرة اكثر من ثلاثة ملايين في الديسابورا .
لقد صرح ريتشارد هس مدير شؤون الشرق الاوسط في مجلس الامن القومي الامريكي في مارس- اذار -1991 ان سياستنا في العراق هي التخلص من صدام حسين لا من نظامه .
ان التغيرات الجوهرية في الاستراتيجية الامريكية لاحقا تجاه العراق وقرار الاطاحة بصدام حسين الذي لاعلاقة له باسلحة الدمار الشامل او انتهاكه البربري لحقوق مواطنيه يكشفها المحلل السياسي المعروف ميلان راي والمفكر اليهودي الامريكي وداعية حقوق الانسان نعوم كومسكي في كتاب (-WAR PLAN IRAQ خطة الحرب على العراق) الصادر مطلع عام 2003 والذي يقدم تحليلا موضوعيا مدعم بالوثائق والادلة عن دور القوى السياسية الامريكية لتكريس نفوذها العالمي خاصة في وسط اسيا والشرق الاوسط ويكشف عن الاجندة الحقيقة التي تحاول واشنطن تنفيذها في العراق بعد 11 سبتمبر دون ان يكون هنالك اي ارتباط بين صدام حسين واسامة بن لادن .
ان كتاب الاخوين باتريك واندرو كوكبورن ( الخروج من الرماد) يتصدى بدقة متناهية لتحليل هيكلية النظام الحاكم في العراق في ظل القائد القومي ويحدد الاسباب التي جعلت صدام حسين يستمر في الحكم بالرغم من ظروف الهزيمة القاسية وثورة الشيعة في الجنوب وتمرد الاكراد في الشمال في حين كانت القوات الامريكية على مرمى حجر من الحدود المشتركة بين الكويت والعراق .
لقد دخلت عمليات التفتيش عن اسلحة الدمار الشامل متاهة مقصودة من التناقضات السياسية سواء داخل العراق او في واشنطن ولندن او مجلس الامن ولم يكن الجمع بين هذه المتناقضات امرا ميسورا رغم ان حسين كامل ابلغ عملاء CIA بعد هربه الى الاردن ان العراق لم يعد يمتلك اية اسلحة دمار شامل وربما كان هؤلاء اكثر فرحا من صدام حسين حين قام رجال العشيرة بتصفية صهر الرئيس واشقائه .
ان كارثية الحروب والمغامرات التي شنها صدام حسين سواء بالوكالة او بالخديعة وتمسكه بوحشية ودموية القمع الداخلي ضد جميع القوى المعارضة او المشكوك بولائها حتى داخل سلطته وحزبه امتدت الى داخل منزل صدام نفسه ودفعته احيانا مع تصاعد الحدث الدراماتيكي والشكوك والخطر الى الاعتماد على ابناء الطائفة والعشيرة دون غيرهم والتي كانت واضحة منذ البداية في تركيبة الحكومة ومجلس قيادة الثورة بعد الانقلاب الثاني في 30 تموز يوليه 1968 .
لكن لابد من الاشارة هنا الى ان الجنوح الطائفي لصدام حسين لم تكن ورائه اسباب طائفية بحتة بقدر ماتحتمه عملية احكام القبضة على السلطة بين الاغلبية والاقلية وواقع الصراعات الخارجية والداخلية . وهي تجل عن شكل الصراع الراهن لاجوهره الحقيقي مثلما يتوهم البعض , من هنا يمكن ان نفهم لماذا خط صدام حسين عبارة( الله اكبر ) على العلم العراقي حين هبت عاصفة الصحراء وبدا يستشهد بايات القران بدل مقولات ميشيل عفلق وقاد حملة لتحويل البعثيين العلمانيين الى متدينين .
بعد 41 عاما على انقلاب حزب البعث العربي الاشتراكي و30 عاما على رئاسة صدام حسين للجمهورية الرابعة في العراق لاتبدو الصوره العراقية مبعثا على كثير من التفاؤل على الاقل في الاجل القريب .
يصرخ برخت ( في حياة غاليلو) ويل للامة التي بحاجة الى بطل ....انها صرخة احتجاج ليس فقط على الفكر القومي الذي يقود الى ظهور النازية والفاشية وانما ايضا على ارتباط اسم البطل في ذاكرة الشعوب والامم بالحروب والصراعات وماتخلفه من قتلى وارمل وايتام ...
ولكن هل يمكن ان نتخلى عن البطل في العراق ؟!!!!! .

*يتبع غدا
بخارست



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صهيل البطل المستبد!!! (1)
- هل تفاهم المالكي مع بايدن حول مستقبل( جمهورية مهاباد) الثاني ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات
- كركوك وديعة. ...أم خديعة؟! الجزء الخامس
- كركوك وديعه... ام خديعه؟! الجزء الرابع
- كركوك وديعة....... ام خديعه؟!
- كركوك وديعة.... ام خديعة ؟!
- كركوك وديعة ....ام خديعة؟! الجزء الاول
- اعتذار تيودور جيفكوف ومسدس خضير الخزاعي !
- اغتيال( قمر) شيراز!!!
- المالكي......في مواجهة المالكي !!!
- المشهداني ..امام الامبراطور عاريا !
- هل ستعلو راية العباس(ع)....علماً للعراق؟!
- العراق في الحقبة الامريكية (الجزء السابع)
- العراق في الحقبة الامريكية (الجزء السادس)
- العراق في الحقبة الامريكية (الجزء الخامس )
- العراق في الحقبه الامريكيه(الجرء الرابع)
- العراق في الحقبه الامريكية (الجزء الثالث)
- العراق في الحقبة الامريكية(الجزء الثاني)
- العراق في الحقبة الامريكية


المزيد.....




- فيديو يُظهر ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت ...
- شاهد كيف علق وزير خارجية أمريكا على الهجوم الإسرائيلي داخل إ ...
- شرطة باريس: رجل يحمل قنبلة يدوية أو سترة ناسفة يدخل القنصلية ...
- وزراء خارجية G7 يزعمون بعدم تورط أوكرانيا في هجوم كروكوس الإ ...
- بركان إندونيسيا يتسبب بحمم ملتهبة وصواعق برد وإجلاء السكان
- تاركًا خلفه القصور الملكية .. الأمير هاري أصبح الآن رسميًا م ...
- دراسة حديثة: لون العينين يكشف خفايا من شخصية الإنسان!
- مجموعة السبع تعارض-عملية عسكرية واسعة النطاق- في رفح
- روسيا.. ابتكار طلاء مقاوم للكائنات البحرية على جسم السفينة
- الولايات المتحدة.. استنساخ حيوانين مهددين بالانقراض باستخدام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - صهيل البطل المستبد (3)