أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حامد كعيد الجبوري - إضاءة / (نسرين السامرائي) وطاولة الحوار الشفيف














المزيد.....

إضاءة / (نسرين السامرائي) وطاولة الحوار الشفيف


حامد كعيد الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 2994 - 2010 / 5 / 3 - 01:33
المحور: مقابلات و حوارات
    


كنت قد أوعدت أصدقائي القراء بتغطية لاحتفالية عيد العمال العالمي لمحافظة بابل ، ولكم أن تتصوروا سعادة الحليون المغتربون وهم يقرؤون عن مدينتهم الفيحاء بابل المحروسة ، وهذا ما حصل فعلا حيث ورد لي تعليق جميل من الصديق الحلي الأستاذ (ذياب آل غلام) ، ووردت لي تعليقه أخرى أجمل ما فيها أنها من عراقية والأبدع من كل شئ أن نعتتني ب (رفيقي) ، وكان التعليق لها بخصوص قراءة سورة الفاتحة – سيتبع موضوعة بهذا الخصوص شجعتني لكتابته الرفيقة نسرين السامرائي - والوقوف حدادا لأرواح شهداء الحركات العمالية العالمية والعربية والعراقية ،لم أصوت لتعليقها وستعرفون سبب ذلك من خلال إضاءتي المتواضعة ، وكانت عقوبتي قاسية من رفيقتي (نسرين السامرائي) حيث نعتتني بتعليقها الجديد ب (الأخ) عقوبة لي على عدم الموافقة على نشر تعليقها ، وكلمة أخ ليس بالقليلة عندي ولكن أحسست أنها عقوبة منها ، وهنا سأتحدث لها ولكم أسباب ذلك .
لقد فات رفيقتي أن تعلم – ومن سيعلمها - أن كاتب الموضوعة (حامد كعيد الجبوري) وكما يقال (بالكاد) تعلمت العمل على الحاسوب والانترنيت ، وهذا عذر غير كاف بزعمي لتقديم اعتذاري لها حيث علي المثابرة الجادة للتعلم ، ويقال أن التعلم في الكبر ليس كالنقش على الحجر – المثل عكسته هكذا - ،وربما سيشهد لي الصديق رحيم الحلي أن دعته الرفيقة نسرين للشهادة حيث كتبت له من أيام قليلة أن يفتح لي خطا مع ال(فيس بوك) رغم ورود أكثر من رسالة منهم تعلمني من خلالها الخطوات التي يجب إتباعها للتسجيل ، وبالمناسبة أن أغلب ما أكتب يبعث من خلال الصديق محمد علي محي الدين – مشكورا- ومن خلال أميلي الخاص ، وهو أيضا – محمد علي محي الدين - الذي ساعدني على فتح موقع في الحوار المتمدن وهو الذي أرشدني للصديق الغالي (باسم ، تللسقف ) ، ولا يزال أبو زاهد يحاضر لي بدروس عملية على الانترنيت ، ولو كنت أجيد استخدام الانترنيت لما أقحمتكم بهذه الموضوعة ولاستخرجت أميل نسرين وبعثت لها إعتذاري ،رغم أنه أتى هكذا وربما سيكون أصدق لها وأقرب لي لقبول هذا العذر ، فأنا على أبواب الستين أيتها العراقية الأصيلة الغالية ، وكم سعدت أن أجد عقولا متنورة أريدَ لها أن تُحجم وهيهات ذلك لأن العراق لأهله الشرفاء الأمناء أصحاب الأيادي البيضاء ، فبماذا ستنعتينني ايتها الرفيقة والأخت أو البنت فذلك فضل منك لا يمكن أن أتنكر له ، وأذكرك بآخر ما قاله السياب الكبير وهو مسجى على فراش موته في مشفاه الكويتي حيث يقول
يا إخوتي
لا تجحدوا نعم العراق
أنا ميت لا يكذب الموتى
فيا ألق النهار
إغمر بعسجدك العراق
لأن من طينه جسدي
ومن ماء العراق
إليك غاليتي العراقية الأصيلة محبتي وأكباري لك وثقي أني سأكون تلميذا مثابرا وأتعلم ما حرمني والآخرين النظام السابق من النعم الكثيرة ومنها الحاسوب والانترنيت ،....... للإضاءة .............. فقط .



#حامد_كعيد_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لطيف بربن سلطان الظرفاء/ القسم الاول
- إضاءة 1 ايار عيد العمال العالمي
- حرامية كُحل
- الرحيل
- إضاءة أربعة اثنان أربعة
- إضاءة صبراً أيها العمال إن موعدكم.. !!!!
- وديت روحي
- إضاءة الفاشيست ، ولكي لا ننسى !!!
- إضاءة عبد الرزاق عبد الواحد و شاهدٌ عيان
- الشاعر محمد علي القصاب مبدع غنائي كبير
- الديوان العراقي لأبراهيم المصري
- إضاءة البطاقة الذكية والقرصنة الشرعية
- الشاعر عبد الحسين صبره الحلي و بحشاشتي سهمك مض
- ( الهبش ) ... مفترس الأفاعي
- وداعا أخي أبو عراق
- إضاءة الخيار الأصعب
- تحت ظلال القانون يُغلّب الخاص على العام (شيلني وأشيلك)
- (إمام المايشوّر)
- الأخلاق و الرفقة الشيوعية جاسم الصكر وجعفر هجول أنموذجا
- الدوَل المؤسساتية وصناعة القرار


المزيد.....




- دونيتسك.. نزع الألغام من المناطق المحررة
- البرلمان العراقي يقر قانونا يقضي بتجريم أفراد مجتمع الميم-عي ...
- معتقلون غزيون في إسرائيل: مكبّلون من أطرافهم الأربعة ومعصوبو ...
- شاهد: فلسطينيون يشيعون المدرّس علام جرادات الذي قُتل برصاص إ ...
- اتهامات بالتعاون مع -الجزيرة- .. إسرائيل توقف بث وكالة أسوشي ...
- واشنطن: التطبيع بين إسرائيل والسعودية يتطلب تهدئة في غزة
- رئيس الأرجنتين يرفض التراجع عن تصريحاته المشينة بحق زوجة رئي ...
- لابيد: مصادرة أجهزة وكالة -أسوشيتد برس- من قبل الحكومة الإسر ...
- -حزب الله- يستهدف 4 مواقع مهمة تابعة للجيش الإسرائيلي
- لتحسين الوضع الديموغرافي.. برلماني أوكراني يقترح فرض ضريبة ع ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حامد كعيد الجبوري - إضاءة / (نسرين السامرائي) وطاولة الحوار الشفيف