ديوان الحساب .............(16)

الأستاذ ابراهيم البهرزي المحترم
تحياتي الحارة
مقاطع شِعرية تُلامس تخرصات الروح , وآهاتها وخلجاتها
تُناجي جموع الساعينَ لبلوغ بحار الدفئ والرقة والصفاء
كلِمات تبلغ طيّات القلب ورِحابهِ

أشِّد على يَديكَ وتقبَّل مني كلَّ الثناء والأعجاب لِمواصَلَتِكَ نسيج الأبداع الشعري
معَ فائق التقدير والأعتزاز

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الملفت للانتباه ان المعلقين على قصائد الاستاذ ابراهيم هم نفس الاشخاص وفي اكثر الاحيان من نفس منطقته، فهل نجحنا في تطبيق المحاصصة حتى في الادب والفن؟
أم هل ان العشائريات صارت احدى المدارس الفنية؟
وقد زاد في تأكيد الاعراف العشائرية في الفن تبرير البهرزي لرده على كل تعليق بأنه جزء من العادات الاصيلة ووفاءً للتقاليد.
هذا مع العلم ان قصائد البهرزي من الجودة بحيث لا تحتاج الى صحوة عشائرية لانقاذها

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للاستاذ نادر علاوي الذي -وحق كل مقدس وجميل في الحياة-لا اعرف جنسيته ولا سكنه ولم التقيه في حياتي مرة وكذلك اكثر من 90%من الاخوة المعلقين باستثناء الفنانين التشكيليين منير العبيدي وعلي جواد وكلاهما من المهتمين بالشعر وكلاهما يعيش في الغربة ولم ار احدا منهم الا في زيارة عابرة قبل ست سنوات
وهذا لعلم الاستاذ عامر مجيد مع احترامي لرايه ..
اما اجاباتي على الردود ..فحتى في المجتمعات المتقدمة -ليس في العراق المتخلف الذي نحيا به-فان من يحييك حتى بايماءة فانك ترد عليه التحية ..من باب الوفاء -وليس العشائرية -..

وما ابقائي على باب التعليقات الا لان كل الذين اتابعهم ثقافيا ويتابعوني هم في بلاد بعيدة حتى وان كانوا في العراق فانا لا اخرج من منزلي مطلقا واقسم لك بما تشاء ان هناك من الاصدقاء من يبعد عن منزلي بضعة كيلومترات لم اره منذ قرابة عشرين !!!!!!عاما ...
اليس من حقي التواصل في (غربتي )هذه عبر هذه النافذة ايها الاخ العزيز عامر....على العموم احيي وجهة نظرك مع محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ عامر مجيد ليس عيبا ان يتعلم المرء شيئا جديدا من تجربته بعد أن سقط لزمن طويل في خديعة طويلة ، لعلنا نتذكر من كتب على الجدار مطالبا باحلال السلام في كردستان في القرى العربية و سجن و دفع ثمنا باهظا ، ثم رفض بإباء شتم القائد الكردي البارزاني و سجن مرة اخرى وعذب و لكن النتيجة ان حرم حتى من السفر الى داخل البلد نفسه من قبل نفس أولئك الذين دافع عنهم.. هناك المئات و الالوف ممن تنكروا للطائفة و المنطقة و الدين و القومية اكراما لحب الاخرين و التعاطف مع مظالمهم ، فما الذي حصل ؟ لقد خسر امثال هؤلاء الجميع خسروا طائفتهم و حزبهم و ابناء منطقتهم و ضحك على ذقونهم الاخرون قالوا لهم لقد خدعانكم و حين جد الجد لم يجدوا من يلجئون اليه فقد تم تقريب ابناء العشيرة و الطائفة .. لقد بالوا علينا ياعزيزي .. بالوا علينا و شتمونا بأسوا النعوت نحن الاممين المضحين بانفسنا و المتنكرين لطائفتنا الرافضين للمناطقية الرافضين لطاغوت الديكتاتور و كل انواع التحزب لغير الانسان ، ابراهيم البهرزي يتحدث عن البساتين و القداح و طيبة الناس و هناك من يفهم لغته من ابناء جلدته ممن صحوا متأخرين و هناك من لن يتعاطف معه حتى لو صاغ الكلم ذهبا لسبب انت و انا و البهرزي يعرفه لانه من هنا و ليس من هناك فدع لنا عزيزي عزاءنا الاخير ذك

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ياصديقي ابا البراهم الاستاذ واعذرني إن دست معاك بالميانة ولكن ضروفا حالت دون التعليق ولفياك وشكرا لمشاركتنا احلامك وانت في احضان الوطن حيث يقول السياب (كل شيء في بلدي جميل )وتمنياتي ان تكون احلامك بألوان قوس قزح مزينة بالنخيل والقداح والازاهير الربيعية حيث هذه الايام ولاندع زوابعا ترابية تؤثر فينا حيث تربينا على الايثار والتحمل وكما يقول شاعر لاتيني لااعرف نيرودا او فيكتور جارا (نحن الوطنيون او الشيوعيين لافرق نحب ثلاث الاطفال والنساء والخمر )ارجو ان لااطيل وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ ابراهيم البهرزي المحترم
تحية وبعد
أشاطركَ الرأي وأؤكد بأنني لم أقابلُكَ في حياتي , ولا نعرف بعضنا البعض أبدآ , ولا بد لي من الأشارة بأنَّ الأهداف والمبررات لتعليقاتي هي اعجابي الكبير بأشعاركَ الرائعة ومقالاتكَ الهادفة التي أتابعها باستمرار ....ومن المؤكد بأن ليسَ لدي أدنى اعتبار لهُ صلة بما ذكرهُ الأستاذ عامر مجيد
مع شكري وتقديري

الأستاذ عامر مجيد المحترم
سلامي لكَ معَ مزيدآ من الأحترام
لقد لفتَ نظري تعليقكَ حيثُ أثار دهشتي , لأن من البديهي كنتُ أنا المقصود لدى اتهامكَ بتحيّز المعلقين ( ظهر تعليقكَ بعدَ تعليقي مباشرةً ) ومما ورد في صلبِ تعليقَكَ من أوصاف ونعوت مبالغ بها والتي تحمل طابع التهجم تجعل القارئ يفهم بأنكَ توسم نظام التعليقات وكأنها بمثابة باب للتزكية وفق المعايير التي تفضلتَ بذكرها ...والغريب في الأمر انك لم تشر الى رأيكَ بقصيدة الشاعر ابراهيم البهرزي بتاتآ ؛ ولستُ أدري ان كنتَ قد قرأتها أم انكَ كنتَ معنيّآ بالتعليقات وأصحابها فقط ؟!!! انَّ موقع الحوار المتمدن قد أتاحَ لنا نحنُ القرّاء فرصة التواصل من خلال التعليق وهو اسلوب ديمقراطي الغاية منهُ كسب المزيد من الأسس المعرفية والأدبية
وبدون شك فأن هذا الأسلوب من شأنهِ أن يساهم في ايجاد

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق مازن عمران
الصديق قاسم الدرويش
الصديق نادر علاوي ....ثانية
الصديق عامر مجيد ..ثانية ايضا
اشكر كل مشاعركم واحترم كل ارائكم على اختلافها رغم اني لم اتشرف بلقاء اي منكم وان كنت اتمنى اللقاء
واختلاف الراي لا يفسد للود قضية

شكرا لكم جميعا مروركم العطر على قصيدتي مع المحبة ..ولتبق الاراء متلاقحة بالخلاف الشريف

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومع ذلك ادهشتني , لقد غيرت شعوري بالجزم نحو شعور اخر . من اين جاء هذا الوثوق؟
لاني قرأت لك قصائد ومنها دح 16 ورأيت فيها ولمست
موسيقىتضبط ايقاع الوعي ملتزمةً بالواقع العروضي .الصياغه اللغويه( قوة السبك و التعبير والتجديد في استخدام المفردات و الكلمات والمتانه في الجمله الشعريه ) ولا اريد ان اتوغل كثيراً في ذكر ما تحمله قصيدة ابراهيم البهرزي من فسح ( اليأس الساخر والاسى المشبع بالفجيعه والخيبه والاحباط والاغتراب ) اعتقد ايها
الاخ العزيز عامر جميل مثل هكذا شعور ينتابني كنتيجه لاني اعلق الان على قصيدة الشاعر ولم يتاتى هذا التعليق بسبب انتماء عشائري اوطائفي اوماشابه ذلك تحياتي لكم ..... علي جواد,

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---