أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - نصر القوصى - ردود أفعال قوية حول عودة الدكتور محمد عمارة المفكر الأسلامى للكتابة بجريدة أخبار اليوم















المزيد.....

ردود أفعال قوية حول عودة الدكتور محمد عمارة المفكر الأسلامى للكتابة بجريدة أخبار اليوم


نصر القوصى

الحوار المتمدن-العدد: 2035 - 2007 / 9 / 11 - 08:34
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


بمجرد أن تسرب خبر عودة الكاتب محمد عمارة للكتابة بجريدة أخبار اليوم ألا وأشتعلت الساحة ما بين مؤيد ومعارض لكن كانت أكثر الساحات سخونة هو موقع مصريون ضد التميز الدينى حيث التاب ما بين مؤيد وبين معارض وسف نسرد لكم هنا كافة الردود والتى نبداها بالخبر الذى قامت بنشره جريدة القدس العربى بتاريخ 4/9/2007 والذى جاء تحت عنوانالكنيسة المصرية تندد بعودة المفكر محمد عمارة للكتابة في صحيفة حكومية

اعتبرت القرار اعتداء صارخا علي الاقباط
:
نددت الكنيسة الارثوذكسية التي يتبعها معظم مسيحيي مصر بقرار عودة المفكر الاسلامي د. محمد عمارة للكتابة في صحيفة اخبار اليوم واعتبرته يمثل اعتداء صارخا علي الاقباط وحضا علي الكراهية ضدهم.
وفي تصريحات خاصة لـ القدس العربي اكد الانبا مرقص اسقف شبرا ان قرار اعادة عمارة للكتابة في اخبار اليوم ينبغي ان يعاد النظر فيه وذلك لانه سوف يؤدي لاحتقان الوضع وتأزم العلاقة بين المسلمين والاقباط.
وندد مرقص بالمحاولات التي تجري لتدعيم بعض الكتاب الذين وصفهم بانهم ينشرون الفتنة بين الفريقين.
واعرب عن رغبته في ان تكون هناك وثيقة شرف بين الكتاب علي اختلاف دياناتهم من اجل عدم الاساءة للمعتقدات، وانتقد حالة الانفلات التي تخيم علي عدد من الصحف وبعضها حكومية في معالجتها للملف القبطي الساخن والذي اصبح بالنسبة للعديد من الكتاب والصحافيين بؤرة اهتمامهم.
وهاجم القمص مرقص عزيز خليل كاهن الكنيسة المعلقة بحي مصر القديمة بالقاهرة عودة عمارة للكتابة منددا بمؤسسة اخبار اليوم .
وقال في تصريحات خاصة لـ القدس العربي ان المناخ الراهن المحيط بالعلاقة المتأزمة بين الاقباط والمسلمين لا يحتمل اعادة كتاب متشددين مثل عمارة للكتابة في جريدة واسعة الانتشار وشديدة التأثير.
وناشد عزيز ادارة الصحيفة التراجع عن قرارها من اجل اغلاق ما وصفه بباب الفتنة الذي قد يؤدي لاشتعال النار في الهشيم.
وشدد علي ان ما قام به عمارة خلال الفترة الماضية من سخرية من الديانة المسيحية ووصفه لها في احد كتبه بالعقيدة الفاسدة بانه جريمة يعاقب عليها القانون.
وقال عزيز كفي ما كتبه من قبل ولا بديل سوي منعه عن الكتابة مستقبلا حفاظا علي مشاعر الاقباط .
وانتقد د. نجيب جبرائيل المستشار القانوني للبابا شنودة عودة عمارة وقال في تصريحات خاصة لـ القدس العربي ان موقف اخبار اليوم غير قانوني وذلك لانها قامت بالتعاقد مع عمارة بالرغم من انه محل ملاحقة قضائية من قبل الاقباط ومصدر عداء لهم.
وشدد علي ان كتاب عمارة حول فتنة التكفير اصاب الاقباط بالغضب وشكل مصدر اهانة لهم ولعقيدتهم وذلك لانه تحدث عن المسيحية باعتبارها عقيدة شرك وفساد. وعبر عن اعتقاده بان جهات نافذة في الدولة وقفت وراء السماح بعودة الكاتب المتشدد للصحيفة واسعة الانتشار.
واكد جبرائيل ان الكنيسة لن تقف مكتوفة الايدي ازاء هجوم عمارة عليها مشيرا الي انه سوف يراقب عن كثب كل ما يكتبه وسوف يقوم باللجوء للسلطات مجددا في حالة معاودته الهجوم علي المسيحيين.
غير ان الشيخ جمال قطب الرئيس السابق للجنة الفتوي بالازهر الشريف وعضو مجلس الشعب الاسبق يري ان مخاوف الاقباط غير مبررة مؤكدا علي ان عمارة هو من رواد التنوير ولا يمكن بأي حال ان نعتبره ضمن المتشددين، وان ما يدعو اليه هو نزع فتيل التشدد بين الطائفتين ولم يكن يوما من دعاة التشدد علي المسيحية واتباعها كما لم يقم بتأليب الرأي العام علي الاقباط كما يدعي بعض رموز الكنيسة.
وعبر قطب عن دهشته من حالة الذعر التي تعتري رجال الكنيسة بسبب عودة الكاتب لاخبار اليوم معتبرا ذلك الخوف بانه غير مبرر نهائيا.

أراء كتاب مصريون ضد التميز الدينى
الراى الأول
انا اري الدعوة علي نطاق واسع الي مقاطعة هذة الجريدة وارسال دعوات احتجاج جماعية الي المجلس الاعلي للصحافة ونقابة الصحفيين ووزارة الاعلام واتحاد الكتاب المصريين واتحاد الاذاعة والتليفزيون وجميع دور الصحف والنشر توضح الدور الخطير الذي يلعبة د. عمارة ومن علي منهجة في ضرب الوحدة الوطنية واثارة النعرة الطائفية وتعريض الامن والسلم المصري للخطر وماينتج عنة من تداعيات لايحمد عقباها علي مستقبل الامة المصرية
محمد رجب
الراى الثانى
الاستاذ محمد رجب
اسمح لى ان اختلف مع رأى سيادتك مع ان له كل الاحترام . و سأورد بعض النقاط التى ادت الى اختلافى معك
اولاً :من حق الجميع الكتاية فى اى صحيفة . هذا حق لا يجوز الجور عليه حتى لشخص كالدكتور عمارة فالخطا لا يواجه بخطا اخر
ثانياً : هذه الدعوة لن تتلاقى مع اهتمامات المواطن المصرى فمنهم من يشترى الصحيفة لمعرفة الاخبار السياسية او الافلام المعروضة فى السينما او الحوادث او الوفيات او حتى الكلمات المتقاطعة والباقى سينقسم مناصفة بين من سيشجع عمارة ومن سيهاجمه
ثالثا: اعطاء عمارة اكبر من حجمه سيجعله اكثر تاثيرا
عمارة و انما ان نرد عليه لذا ارى ان نطالب باتاحة الرد بدلا من منع عمارة
خامسا: عمارة وامثاله سيجدون الكثير من المنابر خارج الصحافة سواء فى المساجد او فى جامعة الازهر لذا فالمواجهة اصح من الاهمال
سادسا : اين تيار الاسلام المعتدل؟ ليه ما يردش عليه
سابعا: اين المثقفون ؟ ليه ميردوش عليه
ثامنا : اين الازهر ؟ ليه ما يردش عليه
م/ جورج داود
أسيوط
الراى الثالث
أتفق تماما مع رأى الأستاذ محمد رجب
ما يفعله المذكور و من أطلقه علينا لا يمس الأقباط فقط و انما يمس مصر كلها
مع خالص تحياتى
عماد سمير عوض
الراى الرابع
عزيزى الأستاذ عياد
أشكرك على التعليق و على العقلانية فى عرض رأيك
أتفق معك فى أن هذا أسلوب خاطىء فى الاحتجاج على عودة عمارة للأخبار ..
لكننى لا أتفق معك فى حيز الفتنة ..
حيز الفتنة الحقيقى هو أن هناك دولة - بامكانياتها و مواردها - تستقطب كتاب من مدرسة معينة للتحقير من ديانات بعض مواطنيها
غير عابئة بمشاعرهم و لا رد فعلهم
هذا الشخص له تاريخ طويل مع الأقباط ، و ما يكتبه لا علاقة له لا برأى و لا ببحث علمى و لا موضوعية و لا أى شىء ..
بل له علاقة بشىء واحد فقط هو التعصب ..
ماذا تفعل يا أستاذ عياد اذا كنت يهوديا - مثلا - ووجدت اعلام الدولة يكتب عنك أن كتابك محرف و ملفق؟؟
ماذا تفعل يا أستاذ عياد اذا كنت مسلما سنيا - مثلا - ووجدت اعلام الدولة الغير مسلمة التى تقيم فيها يقول
علينا أن نفرق بين المسلمين الموحدين مثل الشيعة و الآخرين الذين نستطيع أن نصفهم بالشرك و الكفر ..
ماذا تفعل لو كنت مسيحيا و اعلام الدولة المسلمة التى تقيم بها لا يتوقف عن تصوير أن الاسلام أحسن دين و أفضل دين و أجدع دين و أن الأديان الأخرى اما ناقصة أو مضروبة أو محرفة .. الخ
ماذا تفعل يا أستاذ عياد فى شخص يتبجح و يبرر "ما فيهاش حاجة لما نقول عليهم كفرة"
و يتخذ مثالا لذلك أن الليبرالى يعتبر الشيوعى كافر بالليبرالية و الشيوعى يعتبر الليبرالى كافر بالشيوعية ..، و هو منطق متهافت يريد التبرير فقط لا غير ، لأن بمثل هذا المنطق أعتبر الزمالكاوية كفرة لأننى أهلاوى و الأهلاوية كفرة لأننى زمالكاوى، ووالدى - رحمه الله - كافر لأنه كان يعشق البامية و أنا كافر لأننى أكره البامية و أعشق الملوخية .. و نبدأ يومنا جميعا بتحية نتفق عليها جميعا حتى من أبناء الدين الواحد و الطائفة الواحدة بل و الأسرة الواحدة "صباح الخير يا كفرة" .. فكرة جيدة؟؟
ماذا تفعل لو كانت عقيدتك و ما تؤمن به مادة دسمة لكاتب متعصب - تقف خلفه دولة - وعرضة للتجريح و الشتيمة من حين لآخر؟؟

أتفق معك فى أن الأقباط سكتوا كثيرا على هذا الشخص و ترفقوا به كثيرا و عاملوه معاملة آدمية لا يستحقها ..
و أتفق معك أن القضاء هو الحل الأفضل للكتاب من أشباه المذكور ..
و لكن هذا لا يبرر للدولة الاستعانة به .. مصر ما ماتتش حتى يأتوا بعمارة ليكتب فى الأخبار ..، خاصة و أن الدولة أتت به ليكتب فى الأهرام منذ فترة ..
ثم من قال لك أن اللجوء الى القضاء لم يخلق فتنة؟؟ الاسلام السياسى هاج و ماج عندما تقدم بعض الصحفيين ببلاغ للنائب العام عن كتابات المذكور عن الحروب الدينية و الأديان السماوية فى جريدة الأخبار، حتى أن طارق البشرى ذهب أو هرول أو أيا ما كان و حضر معه الجلسة مع النائب العام ..
و من قال لك أنه بكتاباته و أشباهه فى الاعلام المصرى لم يخلقوا العديد من الفتن؟
و قد أعلنها مرة زكريا بطرس و نقلتها القدس العربى "كثيرا ما تتم اهانة و تحقير المسيحية فى الاعلام المصرى و لم يتحرك أحد، لماذا الآن عندما نتحدث عن الاسلام بدأت المشاعر فى التحرك " ، و الأمر بالطبع لا يتوقف عند زكريا بطرس و انما - فى رأيى الشخصى - يمتد لكثير من المواقع التى تتطاول على الاسلام على النت.
و بالطبع أنا لا أوافق أبدا على ما يفعله زكريا بطرس أو غيره و قد ذكرت ذلك فى أحد مقالاتى على ايلاف
حتى الآن يا أستاذ عياد لا توجد دراسات واضحة تحدد لنا حجم الضرر الذى أصاب العلاقة بين المسلمين و غيرهم فى مصر بسبب كتابات عمارة و زغلول و البشرى و عوا و هويدى ..
و هل تزايد العنف فى السنوات الأخيرة ضد الأقباط له علاقة بكتابات عمارة فى الأخبار؟
و أنا شخصيا أرى أنه ضرر كبير جدا و للأسف الضرر من هذا النوع الذى يشعر غير المسلم أن وطنه ضاق عليه يأخذ وقتا طويلا حتى يتم القضاء عليه .. هذا اذا كانت الدولة تريد القضاء عليه .. فما بالك اذا كانت لا تريد؟؟؟
أنا أرى أنها خطوة جيدة أن هناك من اعترض على عودة عمارة للأخبار، لعل من أطلقه و زغلول النجار على غير المسلمين يحسوا على دمهم شوية و يحترموا غير المسلم ..
ربما ليست الخطوة الصحيحة لكنها بالتأكيد أفضل من السكوت ..

مرفق مقال لابراهيم سعدة يعلق فيه على فتنة التكفير و يوضح أن الكثير من الرسائل كانت تصل للأخبار من الأقباط احتجاجا على كتابات المذكور و لم يتم فعل أى شىء ..، ملحوظة أن العدد كله غير متاح على النت .. لست أعلم لماذا ..
مع خالص تحياتى
عماد سمير عوض
الراى الخامس
ماقالت به " القدس العربي " يدخل في حيز الفتنه لأنها تنسب للكنيسة
مايقول به البعض من المسيحيين المصريين وهذا القول منهم لايجب اعتباره
موقفا للكنيسه لكنه موقف لقائله ... ثم نأتي لطلب منع الكاتب !! وهو
غير عقلاني بالمره فليست الكنيسة سلطة رقابه علي الصحف لكنها مؤسسة
دينيه مصريه لها أن تلجا الي القضاء اذا مااستشعرت أن فيما اورده
الكاتب بعض من التحقير أو الاهانه لعقيدتها ... كذلك يمكن للمسيحيين
المصريين مقاطعة الجريده بحسبانها المسئوله عمن يكتبون لها ، يضاف الي
ماتقدم أن الكنيسة لها أن تخاطب الصحيفه بماتراه تصحيحا للكتابة التي
قال بها الكاتب وعلي الصحيفه النشر في ذات الصفحه وبنفس البنط والمساحه
المخصصه للكاتب عملا بحرية النشر فاذا امتنعت الصحيفه فاللكنيسة أن تلجا
لمقاضاتها لمخالفتها لحق النشر المكفول لمن تعرض لاعتداء كاتبها هذا في
رأي هو مايجب أن تجري عليه الامور حتي لايختلط الحابل بالنابل كما هو
حادث الآن
عياد بشاره
الراى السادس

أتفق تماما مع ما ذهب إليه المهندس/ عياد بشارة فيما يخص منع الدكتور محمد عمارة أو أي كاتب آخر من الكتابة حتى لو كان للكنيسة سلطة رقابة على الصحف، ولا يعني هذا بأي حال من الأحوال اتفاقي مع ما يكتب الدكتور عمارة فهو طائفي بغيض من وجهة نظري.
ولكن الفكر لا يواجه إلا بالفكر وليس بالمنع أو بالمصادرة وإذا كنا نرغب فعلا في مناهضة التمييز الديني فيجب هزيمة الطائفية في المجتمع وإقناع النخبة والعامة بأن الطائفية كلام فارغ ينتمي لعصور بائدة لن تعود، وقد أورد المهندس عياد بعض وسائل التصدي والتي يمكن أن نحاول تفعيلها.
منير
الراى السابع
عزيزي الاستاذ عماد سمير
فيما يتعلق بالمنع أو السماح لهذا الكاتب أو ذاك بالكتابة في صحيفة ما قوميه أو حزبيه فانني أري أن تتاح الفرصة للجميع بابداء رأيهم حتي يمكن الوقوف علي مايضمرون ومايعتمل في نفوسهم وحتي يمكن اخراج بواطنهم هذه واحده ، أما الاخري فهو ذات الحق الذي نكتسبه كمواطنين للرد علي مايكتبون وتفنيد أرائهم بل فضح توجهاتهم أمام القاريء مما يتيح له الفرصه للوقوف علي الرأي الآخر ويساعد في تكوين القدرة العقليه والفكريه للتحليل والمقارنه وانضاج الوعي لديه فلا يكون فريسة سهله للمتلاعبين بالعقول ، فاذا امتنعت الوسيلة الاعلاميه عن نشر الرد فلنا الحرية كامله في اللجوء الي غيرها لنشر ردودنا . أما بالنسبة للكاتب المذكور الذي يجري استخدامه لاحداث نوع من المواءمة أو الموازنه لأغراض متعدده منها ماهو لأسباب سياسيه أو أقتصاديه أو اجتماعيه أو طائفيه سواء جاء هذا الاستخدام من قبل الدوله أو من قبل جماعة ذات أهداف خاصه حزبيه كما هو الحال بالنسبة لحزب الكرامه وصحيفته والذي يأمل في اثبات وجوده علي الساحة باستتكتاب الرجل الذي تخصص في الهجوم الي حد الانتحار أو تفجير الذات ضد البابا شنوده وتغليف كل هذا القدر من الكراهيه بدعاوي وطنيه - أظنه بعيدا عنها تماما - فللبابا الرد ان شاء أو الاهمال ان استحسن . لكن بالنسبة لمجموعة " مصريون ضد التمييز الديني " فرسالتها كما فهمتها هي العمل علي فضح ممارسات التمييز التي سببها اختلاف العقيده ، مثال ذلك حالة طبيبة الأطفال في جامعة المنيا أو معيدة الموسيقي في جامعة عين شمس أو التوأم المسيحي أو التوأم البهائي ، أو موقف بعض القضاه بعدم الاخذ بشهادة مواطن بسبب العقيده أو النشر عن طلب استخدام من يعملون لدي بعض الشركات مع اشتراط أن تكون محجبه- أو محتجبه كما جاء في بعض الاعلانات - . هذه هي الحالات وغيرها مما يماثلها هي محل اهتمام المجموعه دون أن يخل ذلك بحق كل فرد من أفراد المجموعه في اتخاذ الموقف الذي يراه احتجاجا أو تنديدا بممارسات بعض الكتاب اذا رأي مايستوجب ذلك وله كل الحق في الرد علي النحو الذي يراه لكن يظل دور " مصريون ضد التمييز الديني " هو الي جانب التصدي لحالات التمييز العمل الدءوب لنشر ثقافة مقاومة التمييز عملا وفكرا واخلاقا وضميرا اجتماعيا مع خالص تحياتي

عياد بشاره







#نصر_القوصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فن الكف أكثر الفنون شعبية بالصعيد
- ماريو وأندرو من خلال عيون نوارة أحمد فؤاد نجم
- سبتمبر الحزين
- قضية عماد ونانسى تشعل النيران بين المثقفين المصريين
- هموم البطرك القادم (1)
- الكنيسة التى فى خاطرى
- الأسباب الحقيقة وراء الهزا ت المتكررة داخل الكنيسة المصرية ف ...
- فضيحة تعليمية بالأقصر
- حوارا مع النفس 2 ورأسمالية اليوم الواحد الفاشلة
- حوارا مع النفس ومشاكل الصحفيين فى مصر 1
- لحظة من فضلك لقراءة واقعه فريده جدا حدثت بالفعل
- محاولات تدمير نهر النيل أطول نهر بالعالم
- بعبع وكخه وأمبو وبيصاره ومدمس ورخى كلمات فرعونيه تمارس ضمن ل ...
- ما لم تنشره الصحف المصرية حول مشكلة الأنبا أمونيوس 1
- مراة واحد صعيدى أصبحت نكته بايخه
- تحت سمع المسئولين المجلس الأعلى للآثار يكذب بالأقصر 10
- تحت سمع ا لمسئولين حدث ضخم داخل أجمل معبد جنائزى بالأقصر 4
- تحت سمع المسئولين أهم أنجاز أثرى يحدث بالأقصر 3
- تحت سمع المسئولين أهم وأجمل مقابر الدير البحرى بالأقصر فى خط ...
- تحت سمع المسئولين أهم معبد بالأقصر يعانى من الأهمال


المزيد.....




- انتقادات بسبب غزة.. وفيديو يوثق اقتراب محتجة من بلينكن في ال ...
- شاهد: جماهير غفيرة في قُم تشيع جثمان الرئيس الإيراني وجثامين ...
- وصول جثمانيْ رجليْ شرطة فرنسييْن قتلا في كاليدونيا الجديدة إ ...
- خبير بريطاني: معركة دونباس تنتهي بسيطرة روسيا على سلافيانسك ...
- هل واشنطن مسؤولة عن تحطم مروحية الرئيس الإيراني؟
- -مراسلون بلا حدود- تستنكر -الرقابة الشنيعة- بعد قطع إسرائيل ...
- بدء المرحلة الأولى من التدريبات النووية
- آبل تطلق تحديثات جديدة لمعالجة مشكلة أرقت مستخدمي أجهزتها ال ...
- زاخاروفا: اتهام روسيا بمحاولة اغتيال فيتسو ضرب من الجنون
- ماذا بعد طلب الجنائية الدولية توقيف قادة من إسرائيل وحماس؟


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - نصر القوصى - ردود أفعال قوية حول عودة الدكتور محمد عمارة المفكر الأسلامى للكتابة بجريدة أخبار اليوم