أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - خيانة حزيران 1967 التي أسموها نكسة ...؟؟















المزيد.....

خيانة حزيران 1967 التي أسموها نكسة ...؟؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 1938 - 2007 / 6 / 6 - 12:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سبق لي نشر هذا الموضوع المفصلي في تاريخنا الحديث على هذا المنبر الحر – الحوار المتمدن - الوحيد الناطق بالعربية خارج الترهيب والترغيب
والإعلام العربي والعالمي الذي يذر الرماد في العيون ويقلب الحقائق ويرش علبى الموت سكر, كما يقول المثل الشعبي ...
في أربع عشرة حلقة على هذا المنبر الحر بين 4/ 6 / 2006 – 11 / 1 / 2007 -- . وأثبتنا بالأدلة الدامغة وشهود الحق طبيعة هذه الكارثة التي مازلنا
نعيش ذيولها ونتائجها حتى اليوم في فلسطين وفي سورية ولبنان خصوصاّ مادام الجناة والمتاّمرين الخونة وورثتهم مازالوا يتربعون على أشلاء الوطن
والشعب بالقمع والإرهاب ونظام المافيا منذ أربعين عاماّ..... واليوم أقدم لبناتنا وأبنائنا مقدمة هذه الدراسة . بمناسبة مرور أربعين عاماّ على هذه الخيانة الكارثية على الوطن العربي كله ..
قالوا : إنها مجرد نكسة , ثم قالو إننا إنتصرنا لأن العدو الصهيوني لم يستطع إسقاط النظام التقدمي في سورية ومصر ... هكذا سلم الجولان للعدو دون قتال
في حزيران 1967 . إنها خيانة بكل المقاييس بطلها وزير الدفاع وشقيقه اّنذاك بالأدلة وشهود الصدق والوقائع التي توفرت في الحلقات السابقة . التي نأمل أن يجد القارئ الكريم فيها جذور الكارثة التي يعيشها اليوم شعبنا بكل مكوناته وأطيافه السياسية . وكذلك ما تعرض له شعب لبنان الشقيق وما يتعرض له الاّن من التهديد المستمر لأمنه واستقلاله ..من نفس الجناة وورثتهم الذين باعوا الجولان وكوفئوا با غتصاب السلطة , ليسوموا شعبنا أبشع أنواع الإستبداد والعذاب والإعتقال الكيفي والإفقار والإضطهاد العنصري والطائفي تحت نظام الطوارئ والأحكام العرفية وسائر القوانين الفاشية المعادية للوطن والإنسان ...
مقدمة الدراسة السابقة :
----------------- تحت عنوان خيانة حزيران – كيف ضاع الجولان . جريمة لاتغتفر - تكمن قضية فريدة من نوعها في التاريخ القديم والمعاصر
قضية عضو هام من جسد دولة إسمها سورية – وهي عضو مؤسس في الأمم المتحدة والجامعة العربية - بتِر منها وألحق بدولة محتلة وغاصبة لوطن الاّخرين ومشردة شعبه من أرضه تدعى ( إسرائيل ) , وطرد شعب الجولان من أرضه كما طرد وشرّد شعب فلسطين بل أنكى وأمر .. لأن الجولان المغتصب سلِِّم للعدو دون قتال من قبل الحاكم العسكري السوري , عاقد صفقة البيع مع العدو التي كشفتها الحلقات السابقة بالأدلة القانونية والشهود العدل
دون افتراء أو عصبية انتقام ...
إنها قضية نظام عسكري اغتصب السلطة من الشعب منذ الثامن من اّذار باسم الشعارات القومجية وطبق عكسها:
فالوحدة العربية رغم شعارها السديمي بقيت رهينة مراسيم فوقية لأنظمة بوليسية معادية لأبسط حقوق الإنسان والديمقراطية ومعادية لشعوبها ومصادرة
لأبسط الحريات العامة وفي مقدمتها حرية الأحزاب والصحافة والنقابات وسائر مؤسسات المجتمع المدني وحرمان المجتمع العربي من دساتير ديمقراطية
أساسها الأول مبدأ فصل السلطات واستقلال القضاء والإحتكام لصندوق الإقتراع الحر والديمقراطي ....
لذلك حول نظام الديكتاتورية وعبادة الفرد هذ ا الشعار إلى أداة لتمزيق الممزق وشرذمة المشرذم حتى بلغ بل إنحط لمرحلة القبيلة والعشيرة والطائفة والمذهب .. إلى ماقبل الدولة المدينة ... حتى الأسرة لم تسلم من مخطط التمزيق والتخريب .. فتحولت نسبة كبيرة منها إلى نماذج بشرية إنعزالية تحكم سلوكها ( الأنا ) الرهيبة التي مزقت إنسانية الإنسان بانتصار – الأنا الهمجية –على الغيرية الإنسانية - حتى اصبح هذا الإنحدار الرهيب سمات مجتمعات
مريضة بكاملها حكمها العسكر والإستبداد وطواقم قمعهم وإرهابهم ولصوصيتهم وتزويرهم لعقود طويلة ...
أما الحرية التي نادو بها : فهي محفورة كوصمة عار أبدي على أبواب السجون والزنزانات وعلى أضرحة الشهداء . وفوق ثرى المقابر الجماعية التي كشفت في العراق والتي ستكشف في سورية قريباّ .. محفورة ألماّ دائماّ لتغتصب الإبتسامة من فم الطفولة البريئة الواعدة والأمومة الثكلى المنتظرة طويلاّ
على مرفأ الوعد والصبر والأمان .. كما إغتصب أمل العودة من المشردين خارج الوطن ليعفر المناضلون الصادقون منهم وجوههم بعطر تراب الوطن
.. تلك هي حرية نظام القتلة واللصوص .
أما الإشتراكية التي تغنّوا وتاجروا بها طويلاّ ونالوا عليها شهادات حسن سلوك من المحرفين السوفييت وموافقة أسيادهم في واشنطن وتل أبيب ....
فناصية منجزات هذه الإشتراكية : لدى أصحاب المليارات من أعضاء المافيا الأسدية , والمؤلفة قلوبهم حولها المبشرون بالجنة الفوقية والأرضية –
ومن منجزاتها التاريخية الهامة والرئيسية لنصرة العمال والفلاحين الذين تاجروا بإسمهم ..أن 59% وأكثر من أبناء شعبنا أوصلوهم إلى دون خط الفقر...؟
لقد كان أطفال سورية الأسيرة أكثر تمرداّ ووعياّ من الكثير من الدكاكين السياسية فيها ..؟ عندما كانوا يرغمون على ترديد شعارالبعث كل صباح في مدارسهم . كان معظمهم يهتفون : ( واحدة – حرامية – شتاركية ) بلهجة ذكية لايكشفها عسس الطغيان ... هزءاّ بهذا النظام القمعي الذي اعتمد غسيل الأدمغة منذ الطفولة , في منظمات طلائع البعث , وشبيبة الثورة , والفتوة وسائر منظمات الحزب القائد والجيش ومدارس الإعداد الحزبي وغيرها من الهياكل الوثنية في مملكة الإستبداد التي تحرق البخور وتنحر الكباش عند أقدام الصنم الأوحد .. الذي لم يحمل طهر الصنم ..؟؟
بعد أن ربط رغيف الخبز وحق العمل والعلم والحياة بدرجة الولاء للصنم والمؤلفة قلوبهم وجيوبهم وكروشهم المنتفخة حوله ..؟
حتى أضحت الشعارات الكاذبة كالطقوس الدينية تمنح صاحبها دخول الجنة بغير الحساب ...؟
وبعد عقود من القمع والإرهاب وشراء الضمائر .. وقف الديكتاتور مزهواّ كالطاووس متبجحاّعلى وقع رنين أجراس القطيع : إن عدد أعضاء الحزب القائد في سورية مليونان ونيف – عداّ ونقداّ على ذمة الحاسوب الذي لايخطئ ..
أما توأمه العراقي فكان يعلن بمناسبة وبدون مناسبة : أن الشعب العراقي كله ينتسب لحزب البعث ولا وجود لغيره على أرض الرافدين ... فكل الحضارات السابقة وعلماؤها وقادتها لاوجود لها وكل ثوار العراق وأحراره وثواره القدامى والجدد لاوجود لهم كلهم شعوبيون .. ملحدون ... لقد ابتلعتهم صحراء
عروبة الحزب القائد والرسالة الخالدة ...؟ التي لاتنبت سوى جهابذة بعمائم أو بدونها مطهرة وعساكر إنكشارية لحمايتها لا يأتيها الباطل من أية جهة وأصحابها مطمئنون بضمان الديكتاتورية سابقاّ أو من بوش وطواقمه المحتلة اليوم ...
أما عيون القبائل والعشائر العربية وغير العربية المتناحرة على الغنائم والأسلاب على أشلاء الشعب والوطن فهي مصابة بعمى الألوان .. ولايمكن أن ترى
ما راّه الحجّاج بن يوسف الثقفي بين العمائم واللحى لسببين :
الأول : لأن حجاج اليوم هو الخليفة الحديث ( التقدمي جداّ ) بمباركة أمريكا وإسرائيل دون مبايعة زعماء العشائر واّل البيت – ألا تكفي مبايعة اّ البيت الأبيض -- أما مانراه خارج السيرك ماهو إلا لضرورات الصنعة وذر الرماد في العيون
والثاني : لأن العمائم واللحى ومعهم كل وعّاظ السلاطين والمنافقين وحملة المباخر والمزامير وفرق الموت .. هم خير عون لكل طاغية وكل سفّاح وحجاج
ولكل محتل وغاز ..
قالوا : مافائدة نبش القبور ..؟ وقال اّخرون : مالك ولجريمة - خيانة تسليم الجولان – سقطت بالتقادم لمرور أربعين عاماّ على وقوعها .. وما فائدة العودة للماضي ..؟؟ أليس الأفضل إصلاح الحاضر وحسب ...؟؟
أقول لهؤلاء أياَ كانت نواياهم وخلفياتهم : لو كنا أمام جريمة عادية مهما كانت مفاعيلها مؤلمة , لكان رأيهم قابلاّ للحوار والنقاش والإحتكام للقانون والقضاء المستقل.... لكننا أمام جريمة دولية مستمرة ضحيتها جولاننا المغتصب وشعبه المشرد بل ضحيتها سورية بكاملها التي قدمت رئاستها وورثاتها مكافأة لمرتكب جريمة بيع الجولان ... أنتجت هذه الجريمة خيانة عظمى بكل المقاييس وبالأدلة التي توفرت حتى اليوم بعد صبر طويل , والجناة معروفون سافرون .. لذلك فهذه الجريمة لاتخضع للتقادم , ولايمكن تحويلها إلى مستودع المحفوظات في قصر العدل تحت عنوان – الفاعل مجهول – ليخيم عليها عنكبوت النسيان . ..
كما لايستطيع النظام الأسدي التنازل الرسمي عن الجولان كما فعل بلواء اسكندرون الذي تنازل عن المطالبة به رسمياً في إتفاقية أنقرة مع النظام التركي عام 1999 التي سلّم بموجبها عبدالله أوجلان زعيم حزب العمال الكردي لتركيا في مسرحية مفضوحة مع الموساد الإسرائيلي والمخابرات الأمريكية والتركية وغيرها ..
إن نتائج خيانة بيع الجولان ومفاعيلها مستمرة حتى اليوم تفرّخ كل يوم جرائم جديدة وضحايا جدد في سورية ولبنان مادام هذا النظام متربعاّ على رقاب الشعب وأشلاء وطن تحميه حراب إسرائيل التي لا تزال وحدها تدافع عن وجوده على المكشوف .. ما دام أداتها في تخريب سورية ولبنان والعراق وإذلال شعوبها بالقمع المزمن الطائفي والمقنن في القوانين والمحاكم الفاشية الإستثنائية التي لم يبق غيرها في سورية ... في العالم المعاصر كله ...

لكل ما تقدَم .. ولئلا يصفعنا التاريخ بحذائه , ولئلا تمر هذه الخيانة العظمى دون عقاب .. أقدَم هذه الأطروحة إلى بناتنا وأبنائنا من الأجيال الوطنية الصاعدة لتتابع مسيرة النضال الوطني الديمقراطي لإنقاذ الوطن الأسير من بسطار عسكر المافيا , وإعادة الإعتبار لجيشنا وشعبنا الوطني ... والعمل لبناء قوى التحرير الشعبي عسكريا وسياسيا وتجنيد كل الطاقات لتحرير الجولان . إن شعبنا لا يقل وطنية وتضحية وشجاعة عن الشعوب الأخرى التي حرَرت بلدانها بإرادتها الحرَة وقياداتها الصادقة الأمينة النابعة من صفوفها ... وليست القيادات الغاصبة التي تخاف على أرصدتها وقصورها وامتيازاتها ...!؟
إن إصلاح الحاضر يبقى هروبا من الواقع دون دراسة وتحليل الماضي المر ... كما أدعو جميع الوطنيين الصادقين من العسكريين والمدنيين الذين عايشوا تلك الجريمة الكبرى إلى " بصق الحصاة من أفواههم " .. لإغناء هذه الدراسة باّرائهم وأدلَتهم , لأننا نتعلم دوما من الشعب والرأي الاّخر دون أن ننصب أنفسنا أساتذة له .
لنجعل دروس الماضي تخدم تحرير الحاضر والمستقبل لئلا تتكرَر أحداث التاريخ مرَات – مرَة بشكل مأساة , وأخرى بشكل ملهاة كما قال : كارل ماركس – لبناء وطن حي وديمقراطي من لحم ودم يحترم الإنسان ويحترم نفسه ويعرف كيف يفرض إحترامه بالحق على الاّخرين ...
لاهاي / 5 / حزيران



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحكمة الدولية والتباكي على لبنان ..!!؟؟
- بيعة الطاغية شعراً ..؟
- تنفيذ الفصل الأول من الإتفاق الإسرائيلي - الأسدي في لبنان .. ...
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- الإستفتاء على الأشلاء
- دور ماوتسي تونغ في تطوير الماركسية اللينينية --الفصل الثالث ...
- رحلة في جحيم المملكة الأسدية ...؟
- دور أفكار ماو تستونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفلسفة ...
- دور أفكارماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ال ...
- هذا هو الوجه الحقيقي لجيشنا الوطني السوري ..؟؟
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- أهلا بعيد النوروز والربيع - - دعوة قديمة حديثة لمقاطعة مسرحي ...
- التمرّد حق ... مهداة إلى دمشق الحبيبة
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- إلى أين يريد أن يأخذ هذا السفيه الشعبين اللبناني والسوري ... ...
- لن أحتفل في الثامن من اّذار .. عيد المرأة العالمي ..؟ ؟
- دور أفكاار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية الفصل الث ...
- تسميم المناضل عبدالله أوجلان في سجن إيمرلي جريمة ضد الإنساني ...
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- طوبى لكم يا أحرار سورية..!


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - خيانة حزيران 1967 التي أسموها نكسة ...؟؟