أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مؤتمر حرية العراق - مقابلة سايت مؤتمر حرية العراق مع سمير عادل حول الأزمة السياسية التي تتصاعد وتيرتها في العراق















المزيد.....

مقابلة سايت مؤتمر حرية العراق مع سمير عادل حول الأزمة السياسية التي تتصاعد وتيرتها في العراق


مؤتمر حرية العراق

الحوار المتمدن-العدد: 1876 - 2007 / 4 / 5 - 11:19
المحور: مقابلات و حوارات
    


سايت المؤتمر: لقد جاءت في التقرير الذي نشر على سايت مؤتمر حرية العراق قراءة جديدة للاوضاع السياسية في العراق ولفتت نظرنا عدد من النقاط اهمها تأكيدكم على ان الاوضاع الامنية والسياسية ستتفاقم في المرحلة القادمة. هل لكم ن توضحوا هذه المسألة بشكل اكثر؟
سمير عادل: في الحقيقة ليست هناك قراءة جديدة للاوضاع السياسية في العراق، بل تحدثنا عن العوامل الجديدة في تلك الاوضاع. ان ما يدور من احداث وتفاقم للازمة داخل الجماعات القومية والطائفية التي شكلت الحكومة هي نتاج سياسة الاحتلال. أي بعبارة اخرى ان هذه السياسة بدأت تتخبط بشكل اعنف اليوم. وان الازمة الحقيقية هي ازمة الاستراتيجية الامريكية بقديمها وجديدها في العراق. ان اهم العوامل التي تحدثنا عنها في الاجتماع المذكور هو التهديد الذي اطلقه اياد علاوي بانسحاب قائمته من ما سميت بالعملية السياسية وانسحاب حزب الفضيلة الذي له 11 مقعد في الجمعية الوطنية من الائتلاف الشيعي والهجوم المسلح من قبل جماعة جيش المهدي على مقرات حزب الفضيلة في مدن البصرة والكوت والحلة. التلويح منذ شهرين او اكثر بأن هناك تعديل وزاري في حكومة المالكي واليوم أعلنت استقالة وزير عدل نفس الحكومة. ان هذه العوامل تؤكد من جديد صحة تحليلاتنا وعليه نحن نتوقع بأن مجمل السيناريو الامريكي في العراق يعاني ازمة عميقة ستنفجر بشكل عنيف وتتطاير شظاياها الى ابعد ما يكون. وبرأينا لا يمكن لاي طرف من تلك الاطراف حل هذه الازمة ما دام هناك احتلال وسياسة جلبت الحكومة القومية والطائفية.

سايت المؤتمر: الا ان هناك وقائع واحاديث او لنقل شائعات. الوقائع تقول بأن المجتمع العراقي بأغلبيته تطالب بحكومة علمانية. والشائعات تقول ان اياد علاوي يمكن ان يلعب على هذا الوتر لانه علماني والاستفادة من هذه الاوضاع للإطاحة بحكومة المالكي وتشكيل حكومة انقاذ. ما هي فرصة تحقيق ذلك؟
سمير عادل: حول الوقائع اني اتفق معك، حيث جرب الناس على مدى ابع سنوات زيف وبطلان احزاب الاسلام السياسي سواء التي كانت في السلطة او في المعارضة. وانكشفت ماهية هذه الأحزاب. فقد اظهر استطلاع قريب للرأي في مدينة كربلاء قلعة تخندق الاسلام السياسي الشيعي بأن 71% من سكانها يطالبون بحكومة علمانية. وقبل اكثر من 6 اشهر اظهر استطلاع آخر للرأي اجرته احدى المؤسسات الامريكية بأن 72% من الشعب العراقي اصبح علمانيا وضد الاحتلال.
اما حول الشائعات فقبل الرد عليها فاني اود ان استغل هذه المناسبة كي اتحدث عن اياد علاوي وقائمته الكريمة، حيث يتحدثون عن المحاصصة الطائفية وانهم لا يمكنهم ان يكونوا شهود زور على العملية السياسية كما علق احد ممثلي القائمة لإحدى الفضائيات العربية. ان اياد علاوي كان من احدى الشخصيات التي شاركت في مؤتمر لندن عشية الحرب ومؤتمر صلاح الدين ايام الحرب حيث اتفق المؤتمرين وبحضور ممثلين عن الادارة الامريكية والحكومة البريطانية على التقسيم القومي والطائفي للمجتمع العراقي بعد شن الحرب عليه واحتلاله. وكان اياد علاوي ومعه حميد مجيد موسى سكرتير الحزب الشيوعي العراقي الذي هو الآخر عضو في القائمة العراقية من الشخصيات الـ 25 في مجلس الحكم وفي حصة القائمة الشيعية. وكان اياد علاوي اول من اسس حكومة محاصصة قومية وطائفية ويعترف هو في احدى اللقاءات بأن المحاصصة كانت احدى اسباب عجز حكومته وان الوزير الفلاني يأخذ تعليماته من حزبه وليس من رئيس الوزراء.. والى الآن لا يريد علاوي ان يدور خارج العملية السياسية وما زال يسمي الاحتلال بالتحرير. أي يريد الدوران والبحث عن الحلول ضمن الاطار الذي طرحته الادارة الامريكية.
اما حول علمانيته فلم نسمع من علاوي العلماني انه عارض او امتعض او شكل جبهة مثل جبهة المرام التي هددت بالانسحاب من العملية السياسة حول الدستور الذي فرض في ديباجته وفي مادة حول المحكمة الدستورية وبند الاحوال الشخصية الاسلمة والطائفية على المجتمع العراقي. على الاقل لم يفعل مثلما فعل صالح المطلك وطارق الهاشمي ضد الدستور وبغض الظر عن دوافعهما. فأي علمانية تتحدث عنه.
وليست هذه المرة الاولى التي يحدث فيها علاوي زوبعة اعلامية . فلقد عارض نتائج الانتخابات الثانية بعد شعوره بأنه سيهمش داخل العملية السياسية وان جميع ما فعله من اعمال لاجل الحرب والاحتلال يذهب هباءاً. وشكل مع القوائم المعترضة مثل التوافق وجبهة الحوار الوطني وغيرها ما سميت بـ "جبهة مرام". وبعد ادراكه بأن لعبة الامتعاض والزعل والغضب لن ترضخ الادارة الامريكية للابتزاز لان الاخيرة تعبت وصرفت كميات كبيرة من الاموال ووظفت اقلام مأجورة لا تعد ولا تحصى للدعاية حول الانتخابات ومجمل المشروع (الديمقراطي) الجديد للشعب العراقي، المبرر الذي استبدل في شنها الحرب والاحتلال بوجود اسلحة الدمار الشامل. وحينها اختفى علاوي وقائمته من الساحة مبررا ذلك الاختفاء بمرضه. والان يحاول استثمار انهيار الاوضاع الامنية وتفاقم الصراعات داخل القوى التي ايدت الاحتلال ودخلت السيناريو الامريكي. وفي الحقيقة ان الجولات المكوكية لاياد علاوي الى دول المنطقة ومحاولة حشد التأييد لإسقاط حكومة المالكي طبعا تصدم بقواعد اللعبة التي وضعتها الادارة الامريكية لتمرير سياستها وهي اللعبة الديمقراطية والانتخابات. ان اياد علاوي يحاول القفز على هذه اللعبة ويبقى في نفس السيناريو الامريكي واقصد الاحتلال وسياسته. ومن غير الممكن ان يحصل على مراده لان الادارة الامريكية لا تريد الانتحار قبل التأكد من فشل كل إستراتيجيتها في العراق. فهي لا تريد تأليب قوى الاسلام السياسي الشيعي عليها في الوقت التي اعطت الشرعية لكل جرائمها في العراق. ليس كل ما تريده الادارة الامريكية يمكن تحقيقه رغما عن انف القوى الموجودة داخل العملية السياسية. من جهة اخرى ماذا يمكن لعلاوي ان يفعل اذا جاء على رأس حكومة جديدة! الم يكن رئيسا للحكومة المؤقته وفي عهده ارتكبت جرائم حرب ضد المدنيين في الفلوجة والنجف والثورة. الم تتصاعد حدة الاغتيالات السياسية والتصفيات الجسدية. الم تتحول شوارع بغداد وبقية مدن العراق الى ساحات حرب وثكنات عسكرية.
ان الحل يأتي من خارج اطار العملية السياسية والسيناريو الامريكي.وكل من فكر بغير ذلك فأنه لم يستوعب تجربة اربع سنوات من سياسة الاحتلال.

سايت المؤتمر: لقد قادنا هذا الحديث عن العوامل الاخرى في التقرير وهي تأكيدكم على فشل الاستراتيجية الامريكية وتداعياته على الاوضاع الامنية والسياسية في العراق؟
سمير عادل: لم يمض على اجتماع المكتب التنفيذي والتقرير الذي صدر عنه اكثر من اسبوع. وقلنا فيه ان فشل الاستراتيجية الامريكية الجديدة يلوح في الافق. وان الخطة الامنية التي كانت جزء من تلك الإستراتيجية وطبقت في بغداد منذ اكثر من شهر هي الاخرى لم تأت بالنتائج المرجوة. وها هو اليوم تثبت الوقائع صحة ما ذهبنا اليه. فلقد سجل ارتفاع العمليات الانتحارية بمعدل 30% وان الأربعة أيام الاخيرة عرفت بالأيام الدامية في العراق. فالعنف والقتل والدمار يسجل اعلى معدلاته في جميع مدن العراق ليس في بغداد لوحدها. وعادت عمليات القتل على الهوية من جديد الى شوارع بغداد هذه المرة حيث انتقلت الى الموصل وتلعفر بأكثر ضراوة من ذي قبل.
واريد ان اوضح نقطة هامة بأن عدم تصويت المجلسين الكونغرس والشيوخ على استمرار احتلال العراق والدعوة لسحب القوات الامريكية يعني انقسام حاد داخل الهيئة الحاكمة في الولايات المتحدة حول موضوع العراق. ويعني من جديد خسارة اخرى لمشروع الاحتلال. وهذا ما دفع بالقوى الموجودة التي تبرر جرائمها بوجود الاحتلال لاستثمار هذه النتائج والتصعيد من العمليات ضد المدنيين ونشر حالة الرعب والفوضى في المدن العراقية لإلحاق المزيد من الهزيمة بالمشروع الامريكي. وان هذه الاسباب من شأنها ان تعمق الصراع داخل أجنحة الهيئة الحاكمة في الولايات المتحدة الامريكية. وقبل اكثر من اربع اشهر قلنا في اجتماع المكتب التنفيذي ان امام الادارة الامريكية اما ترك العراق مثل الصومال او تقسيمه الى ثلاثة مناطق حسب القوى القومية والطائفية المتصارعة. وكلا الخيارين يعني حرب اهلية مفتوحة ومستقبل مجهول. والصراع الموجود اليوم في الهيئة الحاكمة الامريكية سيفضي بالنتيجة الى احد الخيارين. والخيار الثالث هو استخدام المزيد من القوة والارهاب وفرض الاجواء العسكرتارية على المجتمع العراقي وهذا ما جاء في زيادة حجم قواها العسكرية.. ولكن كما نرى ان هذه الاستراتيجية بدأت ترى فشلها.

سايت المؤتمر: ولكن هناك شائعة اخرى بأن انتخابات مبكرة من الممكن اجرائها في العراق للخروج من الازمة. بماذا تعلق؟
سمير عادل: لقد وضحت من قبل بأن هناك قواعد للعبة التي وضعتها الادارة الامريكية ولا تريد تجاوزها. ان اجراء انتخابات مبكرة تعني انها تريد ازاحة الائتلاف الشيعي وهذه تشبه الاطاحة بحكومة المالكي وتشكيل حكومة انقاذ وطنية. و هذا لا يمكن كما وضحناه من قبل، على الاقل في هذه المرحلة.
من جهة اخرى لنفرض ان هذا صحيح فلا اعرف ما الذي ستغيره الانتخابات من الاوضاع السياسية. ان الادارة الامريكية تعي جيدا ان الظروف لتي قادت القوى الموجودة الى سدة الحكم هي نفسها قائمة الان. وهي سيطرة المليشيات. وليس سرا على احد اسباب امتناع المالكي عن حل المليشيات و تسريب تفاصيل الخطة الامنية الى قادة جيش المهدي ومقتدى الصدر للهروب والاختفاء حتى امتصاص تداعيات الخطة الامنية. صحيح ان الناس في العراق سئموا من قوى الإسلام السياسي الشيعي والسني ولكن الصحيح ايضا ان المليشيات ما زالت تتحكم بمصيرهم وامنهم. فأية انتخابات سوف لن تفضي الا الى نفس النتائج ولن تفرز غير نفس القوى التي تحافظ على اوضاع اليوم ناهيك عن ما ستسببها من تفاقم في تأزم الأوضاع بشكل اكبر.

سايت المؤتمر: ما هو اذن الحل في نظركم، وخاصة هناك حديث عنكم بانكم تعارضون أية حلول ودائما تقفون في صف المعارضة؟
سمير عادل: لقد وجه لي احد الصحفيين نفس السؤال في مؤتمر صحفي حول استراتيجية بوش الجديدة. في الحقيقة هؤلاء الذي يقولون لنا بأننا دائما نقف في صف المعارضة هم انفسهم الذين يتبجحون كثيرا بالديمقراطية ويتباهون بها. هم الذين صفقوا للحرب وسموا الاحتلال بالتحرير. هؤلاء لا يمكن ان يفهموا الى الان ما معنى المعارضة لانهم تعلموا خطاب واحد وهو نعم؟ وهذا يدل على سلوكهم غير الديمقراطي. وهم انفسهم الذين وقفوا الى جانب ان لم اقل وجهوا أوامرهم الى ضرب التظاهرات ضد ارتفاع سعر البنزين في كركوك والعاطلين عن العمل في السماوة وقتلوا المدنيين في النجف وتلعفر والثورة والرمادي والفلوجة... هؤلاء يريدون كلمة واحدة منا، يريدون ان نقول نعم للبربرية الامريكية ووحشيتها. يريدون ان نقول نعم للمحاصصة القومية والطائفية.. يريدون منا ان نقول نعم لتدمير وخراب العراق. اولئك يريدون منا ان نقول لهم نعم للتعذيب في سجون ابو غريب وبوكا.. يريدون منا ان نقول لهم شكرا على دستور فرض الطائفية والتمييز لجنسي ونهب ثروات المجتمع العراقي. يريدون منا ان نقول لهم نعم وشكرا لما اقترفتها المليشيات الطائفية من اهوال وجرائم بحق الانسانية في العراق. بعبارة اخرى يريدون منا مباركة السيناريو الامريكي في العراق.
اني اقول لك وكما قلت في المؤتمر، لن نأخذ هذا الطريق مهما كلفنا ومهما كان ثمنه. ولن نعط شرعية لهذه الاعمال وهذه الجرائم. نحن افق آخر وتيار آخر وأمل آخر وهذا ما اكدته في ذلك المؤتمر الصحفي.
أما ما هو الحل الذي نريده، فبصراحة اقول بانه ليس هناك أمل آخر غير اليسار في العراق. الذي يستطيع ان يفرض انتخابات جديدة في العراق ويغير من نتائجها لصالح البشرية في العراق هو اليسار فقط. الذي يستطيع تشكيل حكومة لانقاذ المجتمع من هذه المأساة هو اليسار. اليوم اقول لكم بكل ثقة ان مؤتمر حرية العراق هو الافق وهو البديل. وكما اكدنا من قبل ان انهاء الاحتلال وتصفية مؤسساته وتشكيل حكومة غير قومية وغير دينية هو البديل. وهذا يحتاج الى نضال ضاري على جميع المستويات. ان مؤتمر حرية العراق قطع شوطا في هذا الميدان وان تأسيس فضائية" سنا" وتشكيل "قوة الامان" وفتح فروع المؤتمر من قبل الجماهير في عشرات المدن العراقية وتوسيع الجبهة المناصرة للمؤتمر في العالم هي خطوات في تحقيق إستراتيجية المؤتمر.



#مؤتمر_حرية_العراق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول القانون الجائر لنهب النفط العراقي: بيان مؤتمر حرية العرا ...
- النساء في العراق بعد أربع سنوات من الاحتلال
- امريكا هي المشكلة وليست الحل!
- وثيقة كركوك السياسية
- بيان صحفي حول: الإستراتيجية الجديدة لإدارة بوش في العراق
- بيان مؤتمر حرية العراق حول الحكم على صدام حسين بالإعدام
- قرار المكتب التنفيذي لمؤتمر حرية العراق حول: الأوضاع السياسي ...
- يجب الوقوف بوجه البربرية الطائفية بيان مؤتمر حرية العراق حول ...
- عمال النفط و الغاز في البصرة يبدأون اضرابهم من اجل نيل حقوقه ...
- اغتيال طارق مهدي جزء من سلسلة الجرائم التي تقوم بها المليشيا ...
- فلتتصاعد الأصوات الاحتجاجية والاعتراضات ضد قتل عمال الاسمنت ...
- يجب إيقاف وحشية دولة إسرائيل الفاشية
- مؤتمر حرية العراق يدين الاعتداءات على الفلسطينيين المقيمين ف ...
- بيان صحفي رقم1_2
- لا شيعية ولا سنية.. الهوية هي هوية إنسانية
- انعقاد المؤتمر التضامني العالمي مع مؤتمر حرية العراق في طوكي ...
- موقف مؤتمر حرية العراق من نتائج انتخابات 15 كانون الأول ومبا ...
- بيان الى جماهير العراق حول مهزلة الانتخابات
- حل الحكومة العميلة للاحتلال طريق للحرية والامن والرفاه
- مؤتمر حرية العراق يعلن عن تضامنه ودعمه لصفحة الحوار المتمدن


المزيد.....




- بايدن يؤكد لنتنياهو -موقفه الواضح- بشأن اجتياح رفح المحتمل
- جهود عربية لوقف حرب إسرائيل على غزة
- -عشر دقائق فقط، لو تأخرت لما تمكنت من إخباركم قصتي اليوم- مر ...
- شاهد.. سيارة طائرة تنفذ أول رحلة ركاب لها
- -حماس-: لم نصدر أي تصريح لا باسمنا ولا منسوبٍ لمصادر في الحر ...
- متحف -مرآب المهام الخاصة- يعرض سيارات قادة روسيا في مختلف مر ...
- البيت الأبيض: رصيف غزة العائم سيكون جاهزا خلال 3 أسابيع
- مباحثات قطرية أميركية بشأن إنهاء حرب غزة وتعزيز استقرار أفغا ...
- قصف إسرائيلي يدمر منزلا شرقي رفح ويحيله إلى كومة ركام
- -قناع بلون السماء- للروائي الفلسطيني السجين باسم خندقجي تفوز ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مؤتمر حرية العراق - مقابلة سايت مؤتمر حرية العراق مع سمير عادل حول الأزمة السياسية التي تتصاعد وتيرتها في العراق