أدى تقرير حاقد، كتبته ضدي، إحدى طالباتي، إلى إنهاء عملي محاضرا بالجامعة الإسلامية بغزة، عام 1996
وَطَنٌ مَفَاصِلُهُ حِقْدُنْ
خُبْزُهُ جَهْلٌ وأَقْلامُهُ أَوَامِرُ السُلْطانْ
تُجرْجِرُهُ بَسَاطيرُنْ
مِنْ قَفاهْ
قَهْرهُ قَحْبٌ "وَقاحَةُ نِسْوانٍ" تَطْبُخُ القُبْحَ ونارَُ كراهةٍ فاجِرَهْ
تحرقُ الماءَ فِلْ
أَرضِ… وَ… فِيْنا
سُمَيَّهْ / أُخَيَّةَ العِتْمَةِ "الجَامِعَهْ"
لا
تَوْبتَنْ
مِنْكِ أَطْلُبُها
إِليْكِ الحُبُّ أنْهَضَنِي
نُوْرَ الحُبِّ كُنْ
يا
وَطَنِي
********************************************
دير البلح – غزة - فلسطين