مبروك عيدك يا ايتها الماجدة

وليد حنا بيداويد

الحوار المتمدن-العدد: 1867 - 2007 / 3 / 27 - 11:14
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

تحية و الف تحية و الف سلام، تحية لكم جميعا، تحية لك يا ايتها المرآة القديرة تحية مقرونة بعبير الورود و تحية و سلام بمناسبة عيدكم المجيد و الخالد عيد المرآة .تحية لكم يوم مولدكم ، تحية لكم فى كل الايام ، تحية رقيقة لكم يا ايتها حمامات السلام و ايتها الزهرات للدور و الدهور.

الى والدتى المحترمة
الى زوجتى الوردة و العزيزة و شقيقاتى العزيزات
الى زوجات اشقائى الكريمات
الى المرآة العالمية
مبروك لكن عيدكن يا ايتها الماجدات ، عيدك يا والدتى المحترمة يا ايتها الحنونة و ايتها المناضلة فى تربيتك فى الصحيحة لآولادك لحبهم للوطن الغالى، زرعت فينا يا ايتها الماجدة الغالية و زرعت فينا حب الوطن فقلت انه الغالى فوق كل اعتبار. زرعت فينا حب الخير للغير ، لم تزرعى فينا الحقد ، لم تزرعى فينا الكراهية. زرعت فينا كل جميل و عزيز و غالى..
، تحية اجلال و اكبار لك فى يوم مجدك العظيم هذا، مبروك عيدك ، عيدك هو ربيع لقلوبنا و فرحة لنا جميعا.
وانت ايضا يا زوجتى العزيزه يا ايتها المناضلة فى حبها العظيم لقلبى و لنفسى، انت يا ايتها الوفية . انت الصباحات المشرقة و مطلعها البهية، انت صمتى و انت همسى ، فيك غدى واملى و انت حلم حياتى فى كل زمان و اتى و انت شمسى و النور العالى. اقول لك الف الف مبروك لك عيدك يا ايتها الخالده فى قلبى و ايامى ، مبروك لك يومك المجيد يا ايتها الغالية .
ولكم ايضا يا شقيقاتى العزيزات و زوجات اشقائى الكريمات.
من عمق قلبى اقدم لكم التهانى و التبريكات اشارككم فى يومكم المجيد هذا، اقدم لك احر التحايا ، مبروك عيدكن المجيد ، فى عيدكن تزهو الدنيا الوانا و نقاء، عيدكن عيد للحب و الايام.
عيدك يا ايتها الماجدة الخالدة انتى . عيدك هو نور للبشرية، نور يقتل الدجى، عيدك هو شمس للبشري عيدك هو ميلاد الحرية، ميلاد للكرامة و الكمال، ميلاد الانسانية و عمقها الحضارى، انت الحضارة و النور ايتها المرآة يا ايتها الزهرة يا شمسنا المشرقة فى كل الايام.

#وليد_حنا_بيداويد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل