أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صدام فهد الاسدي - هكذا نحترق فراشات على نار الوطن














المزيد.....

هكذا نحترق فراشات على نار الوطن


صدام فهد الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 1847 - 2007 / 3 / 7 - 11:36
المحور: الادب والفن
    



مهداة الى الشاعر المهندس مجيد الناشيء مع الحب والتقدير

1
- هذا قميص الصبر فاعبر يامجيد
اترى ستخلع نعل موسى فوق عاصفة الحريق
ام سوف تبني نفخ داوود على ذاك الحديد؟؟
العن هنا الزمن الخرافي
الذي لافرق يدرك بين فارس كربلاء وبين قاتله يزيد!!!!
2-
اسرجت خيل الروح اين الناصرية رفرفت
وسألت عن عزران عن مقهاه في السوق الجديد
وسألت عن غراف عن ابلام ذاك النهر في (كرمة سعيد)
ارتاح كم ارتاح لما الناصرية فجرت ضد الطغاة ملاحم الشجر العنيد
قالوا الخباثة ؟؟آه من اهل الخباثة غيركم
حاشا لاهل الناصرية كيف تركع للعبيد
ادريك تحمل راية الصبر البعيد!!!
ادريك تفتل بالنزيف وتلعن الزمن القعيد
ادريك تزرعها الحروف وحبر شعرك بالوريد
3-

قل هكذا قدر العراق وسوف نطردها الغزاة
قل هكذا جرح العراق وليس يركع للطغاة
نحن هنا نهوى الحياة عزيزةوعزاؤنا نمشي على نفط غزير
وهكذا نبقى حفاة
قد دمر الوطن الطغاة
ذبحوا الحقيقة والصداقة والصلاة
ذبحوا الحروف واثكلوا حتى الرفاة
الشعر هذا اليوم قد تلقاه في دنيا الهواة
من يحفظ الهوسات اصبح شاعرا وسوف ينشر باللغات
اصبر معي فالشمس تبقى مضيئة مهما تفز الشائعات
واعلم اخي –نحن طوينا العمر لم يبقوا لنا شيئا –
ترى هل يمنعون اللافتات؟؟؟؟.
هذا عزاء الشعرفاقرأ الفاتحات؟؟؟؟
____________________________________



#صدام_فهد_الاسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قبل القطاف
- احلام الرجم بالغيب
- محاجر الغسق
- العيون الزرق
- صرخة في عنق الزجاجة
- عبد الامير الحصيري الشاعر الراحل بدون وصية
- خرابيش عرار
- كيف يخيط الشعراء المواجع شعرا؟؟
- عندما يغترب الشعراء في اوطانهم
- ريثما يقتنص الغبار الضوء
- ابراج الثلج
- عندما يكره الشعراء البكاء
- هكذا يتمرد الشعراء
- الشوك المدمى
- ---الشاعر محمود البريكان بين العبقرية والصمت-
- عندما ترحل صواري الريح
- الحلم في غابر الازمنة
- وشاح الثلج على كتف الوطن
- الشاعر ثامر سعيد و العبور الى زاوية الأقنعة
- حينما يشق النهر قلب الصخر


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صدام فهد الاسدي - هكذا نحترق فراشات على نار الوطن