أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم محمد - ! المؤتمر الدولي حول العراق ) حركة التفافية فاشلة )















المزيد.....

! المؤتمر الدولي حول العراق ) حركة التفافية فاشلة )


كاظم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 1845 - 2007 / 3 / 5 - 11:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع تعمق المأزق الأمريكي في العراق ، وزيادة الضغوط الدولية والداخلية على ادارة الحرب في واشنطن ، وبسبب من الكوارث الانسانية والاجتماعية التي سببها غزو العراق واحتلاله ، وما ترتب عليه من تعريض المنطقة والعالم لمخاطر جسيمة ، ومع انسداد افق خيارات وبدائل هذه الادارة لمعالجة الوضع العراقي ، إبتداءً بعمليتها السياسية وانتهاءً بخططها الأمنية المتوالية ، فأن دعوات وأوامر الادارة الامريكية بعقد المؤتمرات الاقليمية لأضفاء الشرعية وتكريس حكومة المنطقة الخضراء وتسويقها عربيآ واقليميآ ، ولتحقيق انجازٍ معين ، لم تنقطع طوال هذه السنين .
لقد دعت (الحكومة العراقية) كما يٌدعى الى عقد اجتماع دولي في بغداد ، ستحضره دول الجوار زائدآ مصر، أضافة الى امريكا ومسؤولين من الدول دائمة العضوية في مجلس الامن ومنظمة المؤتمر الاسلامي والجامعة العربية ، وهدف الاجتماع هو استكشاف سبل مساعدة العراق للخروج من ازمته الراهنة ، وقد لوحظ اصرار المسؤولين العراقيين ومعهم الامريكان على تسمية هذا الاجتماع بالمؤتمر الدولي حول العراق ، والذي تمت مباركته من امين عام الامم المتحدة .

ان خلفيات هذه الدعوة لعقد مثل هكذا اجتماع في بغداد ، ترتبط بشكل تام بالوضع الذي وجدت الادارة الامريكية نفسها فيه بعد سلسلة من الهزائم السياسية والعسكرية ، وبعد ان بدا ان الضغوط والانتقادات الحادة التي تتعرض لها هذه الادارة داخليآ وخارجيآ ، بدأت تتسع وتحاصرها .
لقد حاولت ادارة بوش اهمال وتجاوز مقترحات بيكر-هاملتون ، كخارطة طريق للخروج الامريكي المشرف من العراق ، وفعل عكسها ، برفض الحوار مع سورية وايران وزيادة عديد قواتها بآكثر من 20000 عسكري امريكي ، واعلانها عن خطة امنية جديدة ، بنت عليها امالآ واسعة كما يبدو .
ان الاسابيع الماضية ، وخاصة بعد طرح توصيات بيكر- هاملتون ، ترافقت مع سعي الديمقراطيين المحدود داخل الكونغرس الامريكي لتقيد حركة بوش العسكرية وتشكيل ضغط سياسي على توجهاته في العراق ، بما يخدم المصالح الجوهرية والاستراتيجية للولايات المتحدة في المنطقة والعالم ، وترافق ذلك مع تصعيدآ دوليآ صريحآ وواضحآ ضد سياسات بوش وفريقه الحاكم ، فقد ابدت فرنسا وروسيا واليابان مواقف سياسية تعبر عن عدم القبول بنهج هذه الادارة ، داعية بنفس الوقت الى انسحاب امريكي من العراق ، وكان ابرز هذه المواقف هو الموقف الروسي الاخير في ميونخ والذي شن فيه الرئيس الروسي هجومه على السياسة الامريكية ونهجها .
لقد سبق لروسيا وفرنسا ودول اخرى ، ان دعت الى خروج القوات الامريكية من العراق ، وكذلك ارفقت دعوتها بضرورة عقد مؤتمرٍ دولي لحل المسألة العراقية وتحت اشرافٍ اممي ، وكذلك فأن العديد من أعمدة السياسة المتقاعدين ، والذين يمتلكون تأثيرآ في الحياة الفكرية والسياسة الامريكية ، عبروا عن رأيهم بهذه الادارة ونظرتهم للخروج من هذا المأزق المتفاقم ، الذي يؤشر لهزيمة استراتيجية امريكية ونهاية للنفوذ الامريكي في الشرق الاوسط ، اذا ما استمرت هذه الادارة بسياساتها المعروفة .

ففي مقالته المنشورة في صحيفة ( الهيرالد تريبيون الدولية ) قال كسينجر " ان القوة العسكرية لا يمكن ان تحقق الاستقرار في العراق ، وهذا يتحقق بالحوار البناء فقط . ودعى الى عقد مؤتمر دولي حول العراق تشارك فيه الدول الدائمة العضوية في مجلس الامن ، والدول المجاورة والدول الاسلامية الكبرى ، ويكون هذا المؤتمر الاطار الضروري للحوار مع ايران وسورية . " ووصف كسينجر سلوك بلاده في العراق " بالأرعن " .

وفي نفس السياق قالت اولبرايت " بان العراق اسوأ كارثة في السياسة الخارجية الامريكية ، وان المؤتمر الدولي اصبح ضروريأ لحل النزاع " .
اما بريجينسكي ، مستشار الامن القومي الاسبق فكان من اوائل المنتقدين لسياسة بوش في العراق ، ومن الداعين لتعاون دولي حول العراق .

من المعروف ان المؤتمرات الدولية ، وخاصة تلك التي تعقد لمعالجة ازمة دولية او اقليمية مستعصية ، تجري الدعوة لها ، بعد ان تكون الاطراف الدولية المؤثرة قد توصلت الى قناعة بان حل هذه المعضلة بات من الصعوبة في مكان ، ان تضطلع بها جهة واحدة او دولة واحدة ، وان الاتفاق على عقد هذا المؤتمر يتم وفق ضوابط وشروط تجد مقوماتها في القانون الدولي الذي تتبناه هيئة الامم المتحدة ، وتشرف على تطبيقه ، وان للدول والجهات المشاركة نفس المستوى في تحمل مسؤولية النقاش والقرار ، وان هذه القرارت ملزمة التطبيق والتوثيق عند الهيئة الدولية (منظمة الامم المتحدة) ، ولذلك نشهد بأن اسرائيل وعلى مدى عقود ترفض المؤتمرات الدولية حول القضية الفلسطينية ، وتفضل خيارات التفاوض الثنائي وباشراف امريكي احادي الجانب .
فبأي خانةِ يصنف الاجتماع القادم في بغداد ؟ فأذا عدنا قليلآ الى الوراء ، نلاحظ ان اطراف حكومة الاحتلال في بغداد وخاصة المجلس الاعلى والحزبين الكرديين وحزب الدعوة ، كانوا يرفضون وبشدة مسألة عقد مؤتمر دولي حول العراق وبأشراف الامم المتحدة ، حيث وكما هي مبررات رفض اسرائيل بعقد مؤتمر دولي حول القضية الفلسطينية ، ولخشيتها من المجتمع الدولي ، فأن هذه الاطراف ترفض وتخشى من عقد المؤتمر الدولي حول القضية العراقية ، بتبرير ان ذلك يخل بسيادة العراق ، وان في العراق حكومة (منتخبة) تستطيع ادارة ومعالجة شؤون بلدها ، وان ادارة بوش قد تحصنت وراء هذا التبريرات للظفر بالكعكة العراقية غير منقوصة .
وبالتأكيد فأن هذه الاطراف العراقية تنطلق من مصالحها ومكاسبها ومغانمها التي حصلت عليها نتيجة لأصطفافها مع الاحتلال وتمكينها من ان تلعب دورآ سلطويآ لا يخرج عن الترسيم السياسي للمحتل ومصالحه واهدافه .
واليوم إذ تدعي هذه الاطراف عبر حكومتها ، بأنها تدعو لمؤتمرٍ دولي ، فأنها تكشف تناقضها وتؤكد انصياعها وتوافقها مع الداعي الحقيقي لهذا الاجتماع واهدافه المطلوبة .
ان ادارة البوش الداعية لهذا الاجتماع في بغداد ، تحاول التناغم والظهور بمظهر المستجيب لمقترحات وتوصيات بيكر-هاملتون ، ودعوات النخب الفكرية والسياسية الامريكية المعارضة لنهج بوش في السياسة الدولية لتقلص الضغوط التي تتعرض لها ، وتهدف بنفس الوقت للألتفاف على الدعوات الدولية بجدولة الانسحاب لامريكي وعقد مؤتمر دولي حقيقي بأشراف الامم المتحدة ، ينظم عملية الانسحاب ويساعد في تشكيل حكومة عراقية مؤقتة تساعدها قوات اممية لحفظ النظام حتى يتسنى اعادة تشكيل الجيش العراقي وقوى الامن ، للتمهيد لأجراء انتخابات وباشراف دولي تسمح بقيام حكومة دائمية ، تستطيع النهوض بمهمات البناء والتفاوض على الحقوق القانونية والاعتبارية للشعب العراقي مع الدول المحتلة والدول التي ساعدت على احتلال العراق .
ان (المؤتمر الدولي) اصبح خيارآ ، تريدهَ امريكا بمواصفات واطرسياسية محددة ، تبغي ادارة بوش من خلاله التغيير وتأمل في انجازٍ ينبع من نفس مستنقع عمليتها السياسية ، يتوائم مع نسق توجهها الاساسي في الاحتفاظ بالعراق كمحمية سياسية ونفطية ، ويسهل عليها (تدويل ) نتائج وتداعيات احتلالها ، ومشاركة وتحميل وتوزيع مسؤولية الجرائم الكبرى التي تقترف بحق الشعب العراقي بسبب هذا الاحتلال على دولٍ اخرى ، والأفلات من الألتزامات القانونية ومطالبها اللاحقة .

وبذلك فهي لا تريد من دول العالم المشاركة وتحمل المسؤولية في ايجاد الحلول الحقيقة للقضية العراقية ، على اساس من عدم الفصل بين موضوعة الاحتلال وعدم شرعيته وقانونية كل ما نتج عنه ، وواقع الأزمة الطاحنة التي يعيشها العراق ، بل ان ادارة بوش وتوابعها من العراقيين ، تريد جر القوى الدولية النافذة الى معادلة جديدة ترمي الى الخروج بموقف موحد لدعم العملية السياسية والتغيرات المقبلة ، التي ستولد من نفس رحمها ، والتي يرسم لها بعناية مع بعض القوىالعراقية المتخادمة معها .
لذلك ، وبالترافق مع (مؤتمرها الدولي) فأن ادارة الاحتلال بدأت بدعم وتنسيق الجهود مع بعض اطراف ( العملية السياسية) ، وبشكل خاص حركة الوفاق الوطني بقيادة علاوي وتوابعها من مجموعة حميد مجيد ومجموعة الباججي ، اضافة الى بعض الاطراف الشيعية ، والتي بدأت تدرك بأن عناصر الوضع العراقي في طريقها للخروج عن السيطرة ، والذي دفعها للبحث عن صيغ جديدة لتحالفات ، تنأى بنفسها عن بعض نتائج (العملية السياسية ) وطائفية حكومتها ، واتخاذها لمسميات جديدة ، تأمل في الاتفاق مع جبهة التوافق والحزبين الكرديين ، في احداث التغيير السلمي لسلطة المالكي واطرافها الطائفية ، والذي سيخدم بلا شك الرغبة الامريكية في تقليص النفوذ الايراني ، ويسهل الأنسيابية في التفاهمات اللاحقة مع الوجوه الجديدة القديمة .
لا اعتقد ان بعض القوى الدولية ستقع في الفخ الأمريكي من اجتماع بغداد المقرر عقده في العاشر من هذا الشهر، رغم ترحيب اغلبية الذين سيحضرون بهذا الاجتماع ، فقد استبقت روسيا وفرنسا الاجتماع المقبل بالدعوة الى انسحاب امريكي من العراق ، وجاء هذا على لسان وزيري خارجية البلدين قبل ايام قليلة ، اما بعض الدول الاخرى فقد ربطت نجاح الاجتماع بتوفر النوايا الصادقة بالمصالحة الداخلية وتجاوز الطائفية ، وبهذا الصدد كان تعليق نائب الرئيس السوري فاروق الشرع متميزآ باعلانه موافقة بلاده على حضور الاجتماع ، حيث قال " ان الكثير من نتائج المؤتمر يتوقف على ما تفكر به الادارة الامريكية ، واضاف بأننا نقف الى مسافة واحدة من كل الاطراف العراقية " ، وبهذا يكون الشرع قد أجمل طبيعة الدعوة وحدد اصحابها الحقيقين وغاياتهم ومدى الاستعداد للتعاون معهم ، والذي يفترض ان يفتح بدوره ملفات اقليمية اخرى .
وتقول ايران انها لازالت تدرس الدعوى التي وصلتها بواسطة طرف ثالث ، لمباحثات ايرانية امريكية حول الوضع الامني في العراق ، وانها ستحضر اجتماع بغداد اذا كان فيه فائدة للعراق ، ورغم التمنع الظاهري لأيران فانها ليس فقط ستحضر الاجتماع القادم ، بل ستكون نشطةُ في استغلال هذا اللقاء لتعزيز دورها ولعب اوراقها المتاحة عراقيآ في مفاوضاتها القادمة مع الادارة الامريكية .
ان المبالغة المقصودة بالدور المقرر لسورية وايران في حل المعضلة العراقية وانهاء حالة العنف ، هي كذبة اخرى ، تغطي بها ادارة بوش على جوهرالمشكلة العراقية والمتمثل في الاحتلال ، الذي اشاع الفوضى والتحاصص العرقي والطائفي واشعل وشجع الفتنة السياسية والاجتماعية ، وكرس الارهاب اليومي بافضع صوره ، وضرب اسس السلم الاهلي والوحدة الوطنية . وهوبنفس الوقت تعمية مقصودة لحركة الرفض الشعبية للاحتلال وللمقاومة العراقية الباسلة التي اوصلت المحتل الى مأزقه الحالي .
لذلك فأن مدخل التسوية في العراق ، لصالح شعبه وقواه المقاومة والمناهضة لا يمرعبر المفاوضات الامريكية مع سورية وايران ، كما يدعي تقرير بيكر –هاملتون ، وهنري كسينجر في مقالته الاخيرة ، بل غايته ان تتعاون هذه البلدان وتنسق مع قوى الاحتلال لضرب وتحييد حركة الرفض الشعبي والمقاومة المسلحة الموجهة ضد الاحتلال والمتعاونين معه ، لتسوية الاوضاع لصالح اعادة الانتشارالسياسي والعسكري ، والذي يوفر مخرجآ امريكيآ مشرفأ ، يحافظ من خلاله على جوهر المصالح الامريكية في العراق والمنطقة .
ان اجتماع بغداد القادم ، او كما تسميه حكومة الاحتلال (المؤتمر الدولي) مصيره الفشل الأكيد اذا فصل بين مشكلة الاحتلال ونتائجه السياسية والاجتماعية وبين واقع الطحن اليومي الذي يعانيه الشعب العراقي ، وهو مفيدٌ بقدر ما يفضح ادارة بوش وحكومته في بغداد لحركتهم المكشوفة في الألتفاف على الدعوات الصادقة لعقد مؤتمر دولي حقيقي وبأشراف اممي ، يخلص العراق وشعبه من كوارث يومية .



#كاظم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لعبة القط والفأر .. ألى اين ؟
- الفتنة الشرق اوسطية ! ايها الوطنيون كفوا عن النفخ في بوق الط ...
- أفغانستان في ظلال العراق
- افغانستان في ظلال العراق
- الصومال امتداد لمشروع الشرق الاوسط الكبير
- مصالحة على عجل ( النسخة الثالثة)
- حركة مكشوفة في التوقيت والمكان
- مهمة التحرير والبديل الوطني العراقي
- المتغيرات واستراتيجية حزب الله
- هل حملت زيارة رايس أي معاني استراتيجية ؟
- القرارات الدولية وهستيريا العبث الأمريكي
- فاشية المسلمين ! أم فاشية رأس المال الأمبريالي
- معالم ما بعد قرار مجلس الأمن المنتظر
- معالم ما بعد قرارمجلس الأمن المنتظر
- قراءة في متغيرات التكتيك الأمريكي وفرص نجاحه
- ضربة الردع المحدودة
- التوقيت الأمريكي لغياب الزرقاوي !
- الديمقراطيات الوطنية خيار اصيل لمجتمعات الشقاء
- حكومة دائمة لعراق مؤقت وموقوت
- المنتفضون ! ليس السُنة من يحابيهم زلماي خليل زادة !


المزيد.....




- حمزة يوسف.. الوزير الأول بإسكتلندا يعلن أنه سيستقيل من منصبه ...
- مصادر لـCNN: حماس تناقش مقترحًا مصريًا جديدًا لإطلاق سراح ال ...
- رهينة إسرائيلية أطلق سراحها: -لن أسكت بعد الآن-
- لا يحق للسياسيين الضغط على الجامعات لقمع الاحتجاجات المناصرة ...
- باسم خندقجي: الروائي الذي فاز بالجائزة العالمية للرواية العر ...
- بلينكن يصل إلى السعودية لبحث التطبيع مع إسرائيل ومستقبل غزة ...
- ظاهرة غريبة تثير الذعر في تايوان.. رصد أسراب من حشرات -أم أر ...
- مصري ينتقم من مقر عمله بعد فصله منه
- لردع الهجمات الإلكترونية.. حكومة المملكة المتحدة تحظر استخدا ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة في دونيتسك والقضاء على 975 جن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم محمد - ! المؤتمر الدولي حول العراق ) حركة التفافية فاشلة )