أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيه القاسم - بداية وتطوّر المَشهد المسرحي الفلسطيني لدى العرب في إسرائيل















المزيد.....

بداية وتطوّر المَشهد المسرحي الفلسطيني لدى العرب في إسرائيل


نبيه القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 8573 - 2025 / 12 / 31 - 01:45
المحور: الادب والفن
    


بداية وتطوّر المَشهد المَسرحيّ الفلسطيني لدى العرب في إسرائيل

منذ تَشكّل المجتمع الإنساني، وتَكامل وجودُه، وترسّخت أُسسُه ومَفاهيمُه، ووُضعَت قوانينُه اللازمة لاستمراريّة الحياة المَعيشيّة بين أفراده ومجموعاته المُتجانسة والمختلفة كان الإنسانُ الفردُ من حيث يدري ولا يدري يقوم بحركات وإشارات جسَديّة، ويُسمِعُ أصواتا مختلفة ليُعبِّرَ بها عن فكرة أو موقف أو رغبة. وكانت المناسبات الجَماعيّة المُتعارَف عليها أو حتى الخاصّة تكون الفرصة السّانحة لهذا الإنسان كي يُظهرَ مواهبَه التي تشدّ الآخرين إليه فيستزيدونه أو يؤنّبونه ويحذّرونه من تكرار فعلته، حتى كان وأصبحت هذه العروض الفَرديّة تتحوّل لجَماعيّة تستقطب اهتمامَ الناس فيأتون للمشاهدة ويخرُجون وهم يحملون مختلف الآراء والمواقف من القضايا والأفكار التي عُرِضَت أمامهم.

وما الحركاتُ والإشاراتُ والتّلاعب بالجسد والعيون والأيدي والأرجل وتغيير ملامح الوجه التي يقوم بها ممثل البانتوميم إلّا تجسيدا لتلك التي طالما مارسها وقام بها الإنسانُ الفَرْد مع نفسه أمام المرآة أو بدونها أو مع أفراد أسرته وأصدقائه ومَعارفه وفي المناسبات المختلفة فيقبلها البعضُ ويرفضُها الآخر.

هكذا كان المسرح الابنَ الشّرعي والطبيعي للإنسان، فتَشَكّل ليكون صوتَ الجماهير الواسعة وحاملَ همومهم، ومُحرّكَ أفكارهم، ومُفجِّرَ غضبهم، ودالّا لهم على طريق الوصول للحرية والعدالة وبناء المجتمع السّليم. فالمسرح إضافة إلى كونه وسيلةَ ترفيه، فهو المُعبِّرُ عن القضايا الإنسانيّة والاجتماعيّة وما يتطلّع إليه الفردُ وكذلك المجموعة لتحقيق العدالة والحرية للجميع. وهو العاملُ المهم في تشكيل الهويّة الثقافية بإحياء التراث والحفاظ على اللغة وتطوّرها وملاحقتها للتطورات المُتجدّدة وهو الذي يربط الإنسان بماضيه وتاريخه البعيد ويعمل على صيانة الخصوصيّة الثقافيّة واللغويّة.

كذلك أهميّة المسرح في دوره وسيلة مهمّة في النَّقد والتّغيير بطرح القضايا التي تُشغلُ الجماهير مثل الظلم والفساد واستغلال السلطة للمَكاسب الخاصّة والانتقام من الخصوم والمُعارضين لمجرّد أنهم يرفضون الطّاعة العَمياء للحاكم. فالمسرح لا يكتفي بعَرْض الأزمة أو المشكلة، بل يدفع الجمهور إلى التّفكير بالحلول ويخلق الحوار بين الناس ويطرح الأفكار والمواقف المختلفة. وبذلك هو عامل مهمّ للتأثير والتَّغيير ورفع نسبة الوعي بين الناس.
كما يعمل المسرح على المساعدة في خَلْق مجتمع مُبدع مُنْتمٍ لوطنه، يعمل على تقوية التّواصل والعمل الجماعي ويزيد من أهمية التفكير النَّقْدي والقُدرة على اكتشاف الإنسان لذاته وسط هذا العالم المحيط به.

هكذا فالمسرح، كما يتّفق الجميع، هو حاجة إنسانيّة مُلازمة للإنسان منذ لحظة ولادته وصُراخه وحركات يديه ورجليه وعينيه داعيا مُستنجدا طالبا من أمّه ومَن حوله مساعدته في توفير الحاجيّات له. وهكذا يظل المسرح حاجة ملازمة ومهمة في حياة الإنسان الفرد والمجتمع ككل.

وشعبُنا الفلسطيني عرف المسرحَ وعُرِضَت المسرحيات المختلفة على المسارح التي كانت في مختلف المدن الفلسطينية أيام الانتداب الإنكليزي على البلاد، وخاصة مسارح يافا وحيفا والقدس. والعديد من المسرحيات كُتبت أو تُرجمَت وعُرضت للجمهور. لكنّ نكبة عام 1948 وتهجير الشعب الفلسطيني من وطنه، وتشريده في دول الجوار والعالم أجمع أبقت البقيّةَ الباقية مُجَرّدة من أهلها وتاريخها وثقافتها وأرضها ووطنها تعيش ضمن حدودٍ تعزلُها عن كلّ العالم، وتنتظر لتكون الفرصةُ لتعمل على إعادة ترسيخ وجودها وبَعْث لغتها والتّشبّث بأرضها واستخلاص حقوقها وتأمين وجودها وتوفير فُرَص العمل للجميع لتعودَ لتُمارسَ حياتَها الطبيعية فتستعيد عافيتها وتبني مجتمعاتها وتعمل على تطويرها وانْبعاثها.

حتى أواخر سنوات الستين من القرن الماضي، القرن العشرين، كانت الكتاباتُ المسرحيّة مُجرّدَ محاولات إبداعيّة استثنائيّة، كان الأديب المرحوم سليم خوري (1934- 1991) أبرز كُتّابها حيث أصدر عام 1960 مسرحيّة "آمنة" وفي عام 1961 مسرحيّة "وريث الجزّار"، والكاتبة نجوى قعوار فرح (1923-2015) التي أصدرت عام 1958 مسرحية "سرّ شهرزاد" وعام 1961 مسرحيّة "ملك المَجد". وكانت العروض المسرحيّة تنحصر بمُعظمها ضمن اجتهادات لطلاب المدارس في مناسبات عامّة أو خاصّة بالمدرسة نفسها.
لكنّ التقاء المُبدعين بأشقائهم في المناطق المحتلة (الضفة الغربية وقطاع غزة) بعد حرب حزيران 1967، ووصول الإبداعات المسرحية العربية من العالم العربي، والمترجمة عن الآداب العالمية، وخروج كوادر من الشباب لدراسة المسرح في الدول الاشتراكية وغيرها، ومن ثمّ عودتهم ومساهمتهم في خَلْق واستمرار النشاط المسرحي، تغيّر الواقعُ وأصبح المسرح بشقَّيْه: الكتابة المسرحية والعَرْض المسرحي، يجذب الاهتمام ويشدُّ القارئَ والمُشاهد.

هذا التّغيّر ساهم في تحريك الحركة الثقافيّة المحليّة وجعل العديد من المبدعين في الشعر والقصة والرواية يُجرِّب حظَّه في كتابة المسرحية، وبالفعل أصدر الكاتب هاشم خليل عدّة مسرحيات تحت اسم "قهوة الصباح" سنة 1970، وأصدر سهيل أبو نوّاره عام 1975 مسرحية "زغرودة الأرض" والشاعر أدمون شحادة عدّة مسرحيّات: "برج الزجاج"1974، "سور البلالين"1975، "الصمت والزّوال" 1978، "القديسة" 1980، "بيت في العاصفة" 1982، "الخروج من دائرة اللون الأحمر"1985، "زهرة الكستناء". وأصدر الدكتور الشاعر سليم مخولي مسرحيّة “الناطور” عام 1979 والقاص زكي درويش أصدر مسرحيّتيه “الموت الأكبر” عام 1979, “لا” عام 1980. وصدرت مسرحية الشاعر سميح القاسم الشعرية “قراقاش” عام 1979 وقد لاقت اهتماما كبيرا وعُرضت على عدّة مسارح في الدول العربية، كما كتب سميح القاسم عدّة مسرحيات قصيرة نشرها في مجلة "الجديد" وعاد ونشرها في مجموعاته الكاملة، ومنها مَا عُرضَت على المسارح في البلاد وخارجها مثل: "هكذا استولى هنري على المطعم الذي كان يُديره رضوان وشلومو، وحوّله إلى دكّان لتجارة المعلّبات" و"المؤسسة الوطنيّة للجنون م.ض." و "كيف ردّ الرّابي مندل على تلاميذه؟" و "الابن" و "المُغتَصَبة". ومسرحية "قدر الدنيا" لإميل حبيبي نشرها عام 1963 ومسرحيّة “لكع بن لكع” عام 1980، ومسرحية "أمّ الرّوبابيكا، هند الباقية في وادي النسناس" سنة 1992. وأصدرت الكاتبة فاطمة ذياب مسرحيتي "سرك في بير" و "ممنوع التجوّل" سنة 1987.
ونشر عفيف شليوط عدّة مسرحيات منها: يوم في عيادة" 1983 و "كفى" 1984 و "أبو مطاوع وحريّة المرأة" 1990 وصدرت مسرحيّة "عندما يسود الجراد" 1991 لكمال بشارات.
تبعَ هذا الكَمّ من المسرحيّات حركة نَقْد أثارت اهتمام القرّاء ومُحبّي الأدب، ولفتت الانتباه في العالم العربي.
وفي تسعينات القرن العشرين الماضي وفي القرن الحادي والعشرين صدرت العديد من المسرحيات لعدد من الكتّاب أذكرُ بعضها مثل مسرحيات لجمال قعوار صدرت عام 1995 "بنت الرجال" و"كروم الدوالي" و"قنديل الحب" كما ازدهر المسرح المحلي بإقامة العديد من المسارح في حيفا، والناصرة، وأم الفحم، ويافا وشفاعمرو وغيرها.

وكما في الكتابة المسرحيّة، هكذا حدثت طفرة كبيرة ومباركة في العروض المسرحية، وبرز عدد كبير من المُخرجين مثل صبحي داموني وأنطوان صالح وجوزيف أشقر وأدوار شرش، ومن الشباب الذين درسوا فنَّ الإخراج المسرحي في الجامعات الأوروبية، خاصة الدول الاشتراكية، أمثال المرحوم الفنان رياض مصاروة وفؤاد عوض وأديب جهشان وعلي نصّار ومنير بكري. وأيضا سليم ضو وراضي شحادة، فازدهر المسرح الفلسطيني المحلي وعُرضت المسرحيات الهادفة، منها المترجمة ومنها العربية ومنها التي كتبها المخرجون أنفسُهم.
وظهرت مواهب كبيرة في التمثيل مثل عبد الله الزعبي ولطف نويصر وجوزيف أشقر وإميل روك وحنا شحادة ومنصور أشقر وإبكار حداد، ومنها مَن وصلت إلى درجة أنْ فرضت نفسَها على المسرح العبري والفن السينمائي أمثال محمد بكري ومكرم خوري ويوسف أبو وردة وسليم ضو وسعيد سلامة إلى جانب مواهب سرعان ما اشتدّ عودُها وساهمت في تنشيط العمل المسرحي وجعله حاجة مُلحّة للناس أمثال عفيف شليوط وأسامة مصري وعدنان طرابشة وناظم شريدي ومحمود صبح ومروان عوكل ومازن غطاس وميسلون حمود وإبراهيم خلايلة وخالد عوّاد ونبيل عازر وقاسم شعبان ونايف خوري. كما ساهم العشرات من الممثلين الشباب في مختلف العروض المسرحيّة مثل: محمد عوده الله وفكتور صالح وطارق قبطي ويوسف حبيش وفراس سويد وبيان عنتير، ومنهم من استمرّ ولا يزال، ومنهم من توقّف واختار طريقا جديدا في حياته مثل نظير مجلي.

وشاركت الفتاة العربية وأثبتت وجودها على خشبة المسرح وشكّلت ركنا أساسيّا وحيويّا مثل أميرة قزعورة وجزيل عامر وناديا كسابري وأليس أبو سمرة وسامية قزموز وسلوى نقارة وسلمى وفريال خشيبون وريم تلحمي وروضة سليمان وبشرى قرمان وداليا عوكل وناهد شُرّش وناديا عوكل وروضة أبو الهيجا ونسرين حبيشي ورائدة أدون ومنى حوا وسناء جماليّة وشادن قنبورة وشمس زاهر ولمى نعامنه وكرمة زعبي وغيرهن كثيرات.

وهذا النشاط المسرحي المُتواصل رغم الهنّات التي كانت تحدث والنّكسات التي عطّلت ظلّ يتطوّر ويقوى ويُبدع بفضل العديد من المسارح الرئيسيّة التي عملت على نشر الوعي بالمسرح وأهميته وقدّمت العروض العديدة. وأذكر منها مسرح "بيت الكرمة" ومن ثم مسرح "الميدان" والآن يُعْرَف بمسرح "سَرْد" في حيفا الذي شكّل ركنا أساسيا في النشاط المسرحي بعشرات المسرحيات التي قدّمها، واهتم بشكل خاص بتقديم المسرحيات لطلاب المدارس إضافة إلى المسرحيات الأخرى. و "المسرح الناهض" الذي تأسس عام 1967 وكان المُخرج أديب جهشان من مؤسسيه الرئيسيين ومعه رضا عزام ويوسف عبد النور، وساهم في التمثيل العشرات من الممثلات والممثلين مثل مكرم خوري وسليم ضو وفريال خشيبون وحبيب خشيبون وسميه زهر عبود ولطف نويصر وحسن شحادة ومروان عوكل وعادل غريب وروزا جهشان. كما تأسس في حيفا "المسرح الحر" سنة 1971 وعرض مسرحية "زغرودة الأرض" لسهيل أبو نوّاره وإخراج أنطوان صالح وشارك في التمثيل: يوسف فرح وبشرى قرمان وجورج ناصر ويوسف عبد النور وغادة يوسف وهبة ومصلح فرح وبشارة وهبه وسمير البيم.
كما أقيمت في مدينة شفاعمرو العديد من المسارح التي قدّمت العروض المسرحية العديدة منها: المسرح الثائر ومسرح آذار ومسرح أبناء شفاعمرو والمسرح الشعبي ومسرح بيت الشبيبة والمسرح البلدي والمسرح الحديث ومسرح الغربال ومسرح مؤسسة الأفق ومسرح العندليب. ومن شفاعمرو كان المخرجون والممثلون رياض خطيب سعيد سلامة وزيدان سلامة ومحمود صبح وعفيف شليوط ومروان عوكل.
والمسرح الحديث في الناصرة الذي تأسس سنة 1965وقدّم العديد من المسرحيات من إخراج أنطوان صالح وجوزيف أشقر وصبحي داموني وإدوار شرش. والمسرح الشعبي في الناصرة سنة 1967 أقامه صبحي داموني وشارك في العمل فيه طارق قبطي وإبكار حداد ويوسف فرح وأديب جهشان. ثم تأسّس مسرح "بيت الصّداقة" بمبادرة رياض مصاروه وقدم العشرات من العروض المسرحية أهمها "رجال في الشمس" و " الأعمى والأطرش" لغسان كنفاني وعمل فيه العشرات من الممثلات والممثلين المعروفين.
وفي يافا بادر المُخرج أديب جهشان بإقامة مسرح "السرايا "سنة 1998وقد عرض عدّة مسرحيات مهمّة، كما اهتم بتقديم المسرحيات للأطفال، ومن الممثلين الذين شاركوا في العروض نورمان عيسى وميرا عوض وفاتن خوري وعماد جبارين وروضة سليمان وخولة دبسي وعلي سليمان.
وفي أم الفحم كان النشاط المسرحي مُهما ومُؤثِّرا، وظهر العديد من الممثلين والممثلات والمُخرجين. ومن المسارح المهمة كان "مسرح ديوان اللجون" أنشأه الممثل غسان عباس سنة 2000.


في هذا الكتاب تناولتُ نماذج مُتميّزة من الكتابات المسرحيّة النثريّة، ووقفتُ عند بعض العُروض المسرحيّة الهامّة، اخترتُ أن تكون موزّعة على فترات زمنية مُتباعدة منذ سبعينات القرن الماضي حتى السنوات الأخيرة، وقصدتُ أن أضيفَ دراستي عن مسرحيّة "الاغتصاب" لسعد الله ونّوس لتميّزها وقوّتها وعُمقها وتأثيرها لتكون نموذجا للمسرحيّة المَرجوّة، كذلك ما كتبتُه حول مسرحية "باب الحارة" لما أثارته من اهتمام جماهير وفئات مختلفة ومن كل الأجيال ودَفْعهم للحنين إلى الماضي وبَعْث الكثير من الأفكار والعادات والتّقاليد والمَفاهيم التي كانت ورأيت في ذلك انحرافا سيّئا في تنشئة أبنائنا وإبْعادا للناس بكل تنوّعاتهم عن تبَنّي المواقف الإيجابية والبحث عن المواضيع التي ترفع من شأن ومَكانة إنساننا العربي. وقد اختلفت الآراء حول ما كتبتُ ما بين المُنتقد والغاضب والمُؤيّد المُتحمِّس.

*نصّ المُقدّمة التي كتبتُها لكتابي "مُقاربات مسرحيّة في نقد المَسرح المحلّي" الصّادر عن "دار راية للنشر.
نبيه القاسم



#نبيه_القاسم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمود درويش في ذكراه السابعة عشرة
- سامية قزموز سيّدة المسرح الفلسطيني
- ليس هذا الذي انتظرناه
- محمود درويش في حواره مع الذات
- -منزل الذكريات- لمحمود شقير مقابل -الجميلات النائمات- لكاواب ...
- لذكرى البروفيسورة الروسيّة أولغا فرولوفا المحبّة لشعبنا ولغت ...
- لذكرى البروفيسورة المستشرقة الروسية أولغا فرولوفا
- المُبدع الفلسطيني محمود شقير يحلم بعالم أجمل وناس أطهر من ور ...
- دجل منجمين وغباء شيوخ وصمت المثقفين والمسؤولين
- حول رواية -فرصة ثانية- لصباح بشير
- قصة -وأخيرا ماتت أمي-
- أسعد الأسعد و -جَمر الذكريات-
- في الذكرى العاشرة لغياب الشاعر سميح القاسم ومساهمته في تطور ...
- في الذكرة الثالثة والثلاثين لرحيل الكاتب يوسف إدريس
- الرؤية المختلفة لباسم خندقجي في روايته -قناع بلون السماء-
- إلى توفيق زياد في ذكرى غيابه
- محمود شقير في حفل تكريمه لفوزه بجائزة فلسطين العالمية للآداب
- رواية -راكب الريح- والتّألّق في إبداع يحيى يخلف
- عاطف أبو سيف في روايته - مُشاة لا يَعبرون الطّريق-
- معين بسيسو الفاسطيني الذي لم يلق الراية


المزيد.....




- -أبطال الصحراء-.. رواية سعودية جديدة تنطلق من الربع الخالي إ ...
- الانفصاليون اليمنيون يرفضون الانسحاب من حضرموت والمهرة
- سارة سعادة.. فنانة شابة تجسد معاناة سكان غزة عبر لوحاتها وسط ...
-  متاهات سوداء
- الصور الفوتوغرافية وألبوماتها في نصوص الأدب والشعر
- -السرايا الحمراء- بليبيا.. هل يصبح المتحف رسالة تصالح في بلد ...
- الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي: ادعاء روسيا استهداف أوكراني ...
- تمنوا لو كانوا أصحابها.. أجمل الروايات في عيون روائيين عرب ع ...
- الممثل جورج كلوني وعائلته أصبحوا مواطنين فرنسيين.. إليك التف ...
- فعاليات مهرجان “سينما الحقيقة” الدولي للأفلام الوثائقية في ط ...


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيه القاسم - بداية وتطوّر المَشهد المسرحي الفلسطيني لدى العرب في إسرائيل