أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الوعد / الإفك ومشتقاته )















المزيد.....

عن ( الوعد / الإفك ومشتقاته )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8572 - 2025 / 12 / 30 - 20:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول من ( عطر الجنان )
السلام عليكم استاذ احمد عامل اية ان شاء الله تكون بخير في سؤال بس لو سمحت يورقني اذا شخص نوي او اتفق مع نفسه بصوت مسموع او الزم نفسه مثلا باعطاء شخص ما مبلغ كبير من المال او مثلا ان يعطيه منزل لكن تراجع ولم يعطيه شئ هل بهذا اصبح للشخص التاني حق في هذا ؟ مع ان الشخص الاول تراجع في نيته واتفقاه والتزامه والشخص الثاني هذا اصلا لا يعرف شئ بهذا اليس المفترض ان المال مازال في ملك الشخص الاول وانه ماله ما لم يتملكه الشخص الثاني يعني مثلا عزمت واتفقت مع نفسي اعطي شخص ما مال او منزل ثم تراجعت قبل ان اسلمه هذا المال او هذا المنزل هل بهذا النية او الاتفاق مع النفس او الزام النفس اخرجت المال من ملكي يعني هل بهذا اصبح للشخص الثاني هذا حق وانا مديون به له لاني نويت او اتفقت مع نفسي او الزمت نفسي اني مثلا اعطيه مال او منزل ولكني ترجعت قبل ان اسلمه ايا منهم وهو اصلا لا يعرف شئ عن نيتي او اتفاقي او الزامي لنفسي هل اصبحت مديون له لاني تراجعت وهل اصبح له حق ؟
إجابة السؤال الأول :
1 ـ لا عليك له أي شيء .
2 ـ فقط عندما يكون عهدك مع ربك جل وعلا فعليك الإلتزام . قال جل وعلا : ( وَمَا أَنفَقْتُم مِّن نَّفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُم مِّن نَّذْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ ) ( 270 ) البقرة ).
3 ـ تتعاظم المسئولية مع العهد مع الله جل وعلا حين يكون مشروطا ، كأن تقول : لو أعطانى رب كذا سأتبرع بكذا . ثم يعطيك ربك فتبخل . عندها يتولى الله جل وعلا عذابك . قال جل وعلا عن بعض المنافقين : ( وَمِنْهُم مَّنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِن فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ ( 75 ) فَلَمَّا آتَاهُم مِّن فَضْلِهِ بَخِلُواْ بِهِ وَتَوَلَّوْا وَّهُم مُّعْرِضُونَ ( 76 ) فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُواْ اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُواْ يَكْذِبُونَ ( 77 ) أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ وَأَنَّ اللَّهَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ ( 78 ) التوبة )
4 ـ أعرف شخصا من كان من أوائل أهل القرآن من كندا، كانت له مشكلة في أملاك وقف لأسرته في مصر . ورفع عدة قضايا للحصول عليها ، بالإضافة الى مشروعات تعانى صعوبات بسبب الروتين الحكومى . كان يأتي من كندا لمتابعة كل هذا ، وإعتاد زيارتى في شقتى في حىّ المطرية مع تأفّفه من الأحياء الشعبية ، وحينها كنت في أسوأ حال . وكان يتعجب من ( الضنك ) الذى أعايشه على حد قوله . ووعد أكثر من مرة بأنه إذا تم حل مشكلته فسيتبرع بكذا مليون . وكنت لا أصدّقه لأتى أعلم وأرى بخله الشديد . وفعلا ، تم حل مشكلته ونسى وعده . إنتهى به الحال صريعا في كندا في حادث سيّارة . وترك خلفه الملايين ، وما أغنى عنه ماله وما كسب .
5 ـ لمجرد الوعظ :
قال جل وعلا في خطاب مباشر للمؤمنين : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ( 9 ) وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ ( 10 ) وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ )( 11 ) المنافقون ).
السؤال الثانى
من الأستاذ خليفة محمود :
كلمة ( إفك ) و ( أفّاك ) متعددة في القرآن الكريم بكل مشتقاتها ، حاولت تجميعها في بحث ولم اصل الى نتيجة . قلت ربما تكون حضرتك قد بحثتها في القاموس القرآنى ، فلم أجد . أرجو أن تتفضل يا د احمد ببحث هذا الموضوع . ولك خالص الامتنان .
إجابة السؤال الثانى
لا أتذكر إنى كتبت بالتفصيل في هذا الموضوع .
أرجو ان نتدبر معا الآيات الكريمة ، فكلنا أمام القرآن الكريم تلامذة ، نتعلم ونزداد علما .
أولا : عن معنى الإفك ومشتقاته :
يأتي بمعنى الكذب . في حديث الإفك قال جل وعلا للصحابة :
1 ـ (إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ) 11 )
2 ـ ( لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ )( 12 ) النور )
وبمعنى السحر والخداع البصرى :
في قصة موسى عليه السلام مع السحرة قال جل وعلا :
1 ـ ( قَالَ أَلْقُواْ فَلَمَّا أَلْقَوْا سَحَرُواْ أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاؤُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ ( 116 ) وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ ) ( 117 ) الأعراف ).
2 ـ ( فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ ( 45) الشعراء ).
في قصة إبراهيم عليه السلام مع قومه :
1 ـ ( إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا ( 17 ) العنكبوت )
2 ـ ( إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَ (85 ) أَئِفْكًا آلِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ ( 86) الصافات )
3 ـ عن الأمم السابقة التي أهلكها الرحمن جل وعلا : ( وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا مَا حَوْلَكُم مِّنَ الْقُرَى وَصَرَّفْنَا الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ( 27 ) فَلَوْلا نَصَرَهُمُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ قُرْبَانًا آلِهَةً بَلْ ضَلُّوا عَنْهُمْ وَذَلِكَ إِفْكُهُمْ وَمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ( 28 ) الأحقاف )
4 ـ عن العرب المشركين . ( أَلا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (151 ) وَلَدَ اللَّهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (152 ) الصافات )
5 ـ عموما ( كَذَلِكَ يُؤْفَكُ الَّذِينَ كَانُوا بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ ( 63 ) غافر )
يأتي ( أفّاك أثيم ) وصفا
2 / 1 : لمن يزعم الوحى الالهى ، وهو في حقيقته ينشر أكاذيب شيطانية : (هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَن تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ ( 221) تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ ( 222 ) الشعراء ). ينطبق هذا على رواة الأحاديث في أديان المحمديين الشيطانية كالبخارى والكلينى والغزالى .
2 / 2 : من لا يؤمن بالقرآن الكريم وحده حديثا : ( تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ ( 6 ) وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ ( 7 ) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ( 8 ) الجاثية ). هنا أمر للمؤمنين بتبشيره بعذاب أليم .
تكرّر مصطلح ( أنّى تُؤفكون ) ( أنّى يؤفكون ) بمعنى الى متى يظلون مخدوعين .
قال جل وعلا :
1 ـ ( وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ ( 61 ) العنكبوت )
2 ـ ( وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ كَذَلِكَ كَانُوا يُؤْفَكُونَ ) ( 55 ) الروم )
3 ـ (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ) ( 3 ) فاطر )
4 ـ ( وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ ( 87 ) الزخرف )
5 ـ ( ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لّا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ( 62) غافر )
6 ـ ( قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ( 34 ) يونس )
7 ـ ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ) ( 30 ) التوبة )
8 ـ ( مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلانِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (75 ) المائدة )
9 ـ ( إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ) 95 ) الأنعام )
10 ـ ( وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ) (4 ) المنافقون )
أخيرا : الخداع الشيطانى تحكّم فيهم الى درجة انهم يتهمون الحق ب ( الإفك ):
1 ـ ( وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلاَّ رَجُلٌ يُرِيدُ أَن يَصُدَّكُمْ عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُكُمْ وَقَالُوا مَا هَذَا إِلاَّ إِفْكٌ مُّفْتَرًى وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ ) ( 43 ) سبأ )
2 ـ ( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاؤُوا ظُلْمًا وَزُورًا ) ( 4) الفرقان )
3 ـ ( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْرًا مَّا سَبَقُونَا إِلَيْهِ وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ )( 11 ) الأحقاف )
4 ـ ( وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنذَرَ قَوْمَهُ بِالأَحْقَافِ وَقَدْ خَلَتْ النُّذُرُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ( 21 ) قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَأْفِكَنَا عَنْ آلِهَتِنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ( 22 ) الأحقاف )
ودائما : صدق الله العظيم .!
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( فهمى هويدى ) وكتاب ( المسلم العاصى )
- عن السابقين المقربين وغيرهم
- الرّد على جريدة الوفد في صحيفة ( الأخبار )
- أسئلة متنوعة
- ردُّ آخر على جريدة الوفد ، رفضوا نشره :
- عن ( أسئلة في الدراما والفنانين / الشمس والقمر / ( س ف ) وأح ...
- ب3 : إمتداد المعركة خارج الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأ ...
- ب3 : إمتداد المعركة خارج الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأ ...
- عن ( الأكل )
- حين شكوت الشيخ عبد الجليل شلبى لله جل وعلا
- عن البحر والنهر
- الهجوم على الشيخ الغزالى في جريدة الأهالى :
- ماذا عن الشيخ محمد الغزالى ؟
- عن ( البلد / المدينة / القرية / القرن )
- ( ج2 ) عن الشيخ الشعراوى
- عن ( الفقر نوعان / خير مما نجمع / قتر / أملى )
- ( ج1 ) محاكمة الشيخ محمد متولي الشعراوى فى جريدة الدستور
- عن ( حُبُّ الأقباط والقسوة على المحمديين / لا حرج / الصعيد )
- طنطاوى وفوائد البنوك
- الشيخ سيد طنطاوى كان المرجعية لجهاز أمن الدولة الذى اتهمنى ب ...


المزيد.....




- ناشط يهودي أميركي: الصهيونية حرّفت جوهر اليهودية ونقف مع فلس ...
- ماذا نعرف عن تنظيم الدولة الإسلامية في تركيا؟
- نتنياهو: ترامب سيُمنح «جائزة إسرائيل» لإسهاماته الهائلة للشع ...
- لماذا أثارت عودة علاء عبد الفتاح إلى بريطانيا موجة انتقادات ...
- -الأرض المقدسة بين اليهودية والنصرانية والإسلام--حبر العالم ...
- سوريا.. ضوابط بشأن الليرة الجديدة وفتوى حول حذف صفرين منها
- تركيا: إصابة سبعة شرطيين في اشتباك مسلح مع عناصر يُشتبه بانت ...
- مقتدى الصدر يوجه رسالة للمسيحيين في العراق بمناسبة العام الم ...
- بن غفير يدفع بقانون لتقييد الأذان في المساجد بنظام تصاريح مش ...
- بن غفير يقود معركة جديدة لمنع رفع الأذان داخل الخط الأخضر


المزيد.....

- رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي ... / سامي الذيب
- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الوعد / الإفك ومشتقاته )