|
|
عن ( حُبُّ الأقباط والقسوة على المحمديين / لا حرج / الصعيد )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8551 - 2025 / 12 / 9 - 22:07
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
عن ( حُبُّ الأقباط والقسوة على المحمديين / لا حرج / الصعيد ) السؤال الأول اسمح لى ان انتقدك . أنت في منتهى القسوة على المسلمين وتسميهم المحمديين ، وتكرر قولك لهم آه يا بقر. وفى نفس الوقت تفيض مشاعرك حبا في الأقباط وتدعو لهم في تعليقاتك وتفتخر بالنوابغ منهم . هل ممكن تشرح لى هذا التناقض . إجابة السؤال الأول أولا : 1 ـ ما تراه قسوة على ( المحمديين ) وتكرار القول ب ( آه يا بقر ) فهذا يأتى في سياق تقديسهم للقبور ، مع أن الله جل وعلا حفظ القرآن الكريم ليكون حُجّة عليهم ، وهم يزعمون الإيمان بالقرآن الكريم ، ووصفهم رب العزة جل وعلا في القرآن الكريم بأنهم كالأنعام وأضلُّ سبيلا . ففي سياق الوعظ والحرص على هدايتهم قبل موتهم يأتي هذا حبا فيهم وخوفا عليهم . أرجو تدبر قول ربنا جل وعلا : 1 / 1 :( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ ( 175 ) وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ( 176 ) سَاء مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُواْ يَظْلِمُونَ ( 177 ) مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَن يُضْلِلْ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ( 178 ) وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ) ( 179 ) الأعراف ) 1 / 2 : ( أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلا ( 43 ) أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلا ( 44 ) الفرقان ). أي لا نتجنّى عليهم . ولديهم الفرصة للتوبة والصلاح . والله جل وعلا يغفر كل الذنوب إلا الشرك . قال جل وعلا : 1 / 2 / 1 : ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ( 48 ) النساء ) 1 / 2 / 2 : (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيدًا ) النساء ). ثانيا : 1 ـ ( المسيحيون ) المصريون لا يؤمنون بالقرآن الكريم ، ولديهم أناجيلهم ، وفى الخلاف الدينى بيننا سيكون الفصل لرب العزة جل وعلا يوم القيامة . ولكن الى أن يأتي هذا اليوم فالذى ينبغي هو التعامل معهم بالإسلام السلوكى يعنى السلام . والمسيحيون المصريون مسالمون ، لم يظهر فيهم إرهابيون يقتلون المحمديين كما يفعل الارهابيون المحمديون ، والذين لهم تاريخ أسود في إضطهاد المسيحيين وخطف بناتهم وغير ذلك . 2 ـ المسيحيون المصريون لا يتعرضون فقط لاضطهاد المتطرفين المحمديين بل هم مادة للإستغلال السياسى للنظام العسكرى الذى يحتل مصر من عام 1952 . والضابط العسكرى الذى يحكم مصر يشعر بالنقص تجاه أي مصري نابغ ، ويرى نفسه مالكا لهذا المصرى ، لذا ينتقم منه بالتجاهل او بالاضطهاد فيدفعه للهجرة ، وفى المهجر يظهر نبوغه مثل النبيل المصرى سير مجدى يعقوب ، والذى أتمنى أن يفوز بجائزة نوبل ، وهو أكبر من هذه الجائزة بنبوغه وإنسانيته . المسيحى المصرى النابغ في الخارج يكون نبوغه مدعاة فخر لى فأدعو له ربى جل وعلا . ربى جل وعلا هو القائل : 2 / 1 : ( وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْنًا )( 83 ) البقرة ) . وهو الذى يأمر بردّ التحية بمثلها أو بأحسن منها : ( وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا ) ( 86 ) النساء ) . أي إذا حيّاك أي إنسان ب ( صباح الخير ، مساء الفّلّ ) ( بنجور / جود موننج ) لا بد أن ترد التحية بمثلها أو بأحسن منها ، فرب العزة جل وعلا سيحاسبك على كل شيء . هذا هو دينى القرآنى . ثالثا : في غّربتى عن مصر فإنى أحمل مصر جرحا نازفا في القلب ، وأرى في مسيحيى مصر قلب مصر ، وأرى أن مصر تكون دائما بخير طالما كان المسيحيون فيها بخير . وكان هذا الحال في مصر قبل أن يحتل مصر العسكر الخونة من عام 1952 . اللهم إحفظ مصر وأهلها . السؤال الثانى : أنا تجاوزت السبعين ، وأعانى من إلتهاب المفاصل وسلس البول ، ومن الجلوس على قاعدة الحمام في قضاء الحاجة ، وأعانى في إرتداء ملابسى الداخلية . وكثيرا يغلبنى البول وأنا أصلى ، ولا أستطيع منعه . هذا فوق طاقتى . ماذا أفعل ؟ إجابة السؤال الثانى لا عليك . رفع الحرج من مقاصد التشريع الاسلامى . قال جل وعلا : 1 ـ ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ (78) الحج 2 ـ( مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ ) (6)المائدة 3 ـ ( يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا (28) النساء 4 ـ ( لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ) (61) النور) 5 ـ (لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ) (17) الفتح) قم بما هو في إستطاعتك . المهم أن تقيم الصلاة خشوعا ، وأن تقيمها في سلوكك تقوى في تعاملك مع الناس . ليس هناك أروع من الإسلام دينا . السؤال الثالث : هل صحيح إن صعيد مصر مذكور في القرآن ؟ هذا ما يقوله خطيب المسجد في بلدنا . إجابة السؤال الثالث : أولا : مصطلح ( صعيد ) جاء في القرآن الكريم في السياقات الآتية : 1 ـ الصعود الى مكان أعلى . 1 / 1 : قال جل وعلا في موضوع موقعة ( أُحُد ) : ( وَلَقَدْ صَدَقَكُمْ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (152) إِذْ تُصْعِدُونَ وَلا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمّاً بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (153 ) آل عمران ) 1 / 2 : ( فَمَنْ يُرِدْ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ (125) الانعام ) 1 / 3 : ( مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ) (10) فاطر ) 1 / 4 : ( وَمَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذَاباً صَعَداً (17) الجن ) أي يصعد العذاب من أسفل الى أعلى . 1 / 5 : في التيمم عند عدم الماء : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلا جُنُباً إِلاَّ عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمْ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوّاً غَفُوراً (43) النساء ) ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمْ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (6) المائدة ) . التيمم هنا يعنى التوجه الى مكان عال بمسح الوجه واليدين بشىء طاهر منه كمنديل أو غيره . 1 / 6 : ( إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً (7) وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيداً جُرُزاً (8) الكهف ) هذا قبيل تدمير الأرض . 1 / 7 : في قصة صاحب الجنتين : ( فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِي خَيْراً مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَاناً مِنْ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً (40) أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْراً فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَباً (41) الكهف ) ثانيا : العادة أن تنبع الأنهار من أعالى الجبال ثم تنحدر الى السهول . ونهر النيل أبرز مثل لهذا ، ولذا فالصعيد في مصر أعلى من الدلتا . وهذا هو السبب في تسميته بالصعيد . ودائما : صدق الله العظيم .! شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
طنطاوى وفوائد البنوك
-
الشيخ سيد طنطاوى كان المرجعية لجهاز أمن الدولة الذى اتهمنى ب
...
-
عن ( كريم وتكريم وأكرم )
-
طنطاوى شيخ الأزهر ( 4 ) شيخ الإرتياب وإمام المرتابين .!
-
عن ( لقاء الله جل وعلا )
-
صدق الله العظيم وكذب طنطاوى شيخ الأزهر الأثيم
-
عن ( سيدات سافرات / حقوق المتوفى عنها زوجها )
-
ف 1 ج 2: طنطاوى شيخ الازهر الضحية الظالم لنفسه ولغيره
-
سؤال مستفزّ
-
ف 1 / 1: ضحايا مناهج الازهر الشيطانية ب2 مناهج الازهر الشيطا
...
-
ف 1 : طنطاوى شيخ الازهر الضحية الظالم لنفسه ولغيره
-
عن ( إكتناز الذهب / إمرىء / الإحتفال بعيد الشكر الأمريكي )
-
ف 5 / 1 : الحسن الصباح يغتال الخليفة الفاطمى ( الآمر ) ب 1 ت
...
-
عن ( حافظ وحفيظ ومحفوظ )
-
ف 4 : رشيد رضا التلميذ الخائن ب2 مناهج الازهر الشيطانية ومحا
...
-
عن ( جناح وجناح )
-
ف 3:ج 2 محمد عبده والأزهر ب2 مناهج الازهر الشيطانية ومحاولات
...
-
عن ( الحشر )!!
-
ف 3: محمد عبده والأزهر ب2 مناهج الازهر الشيطانية ومحاولات ال
...
-
عن : ( أنا )
المزيد.....
-
أميركا تشدد إجراءاتها ضد الإخوان.. ماذا فعلت؟
-
ميلانشون يواجه اتهامات بالتواطؤ مع الإسلاميين في البرلمان ال
...
-
هل يتذرع بعض السياسيين الفرنسيين بالدفاع عن العلمانية وقيم ا
...
-
مسيحيو سوريا.. شهادات عن جرائم مروّعة
-
معرض دولي -100 مغارة ميلاد في الفاتيكان- يعرض مغارات ميلاد م
...
-
تقرير ألماني: المسلمون والسود يواجهون تمييزا ممنهجا في السكن
...
-
تحولت لمخيم إيواء.. الجامعة الإسلامية بغزة تستأنف التعليم بي
...
-
الجامعة الإسلامية بغزة: من مخيم للنازحين إلى منارة علم رغم ا
...
-
إمام رقمي، أفاتار المسيح، روبوت بوذي، بوتات دردشة دينية: هل
...
-
تصعيد غير مسبوق.. تكساس وفلوريدا تقودان حملة تجريم الإخوان
المزيد.....
-
رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي
...
/ سامي الذيب
-
الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
نشوء الظاهرة الإسلاموية
/ فارس إيغو
-
كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
/ تاج السر عثمان
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
المزيد.....
|