أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ب3 : إمتداد المعركة خارج الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر. ( جريدة الوفد )















المزيد.....

ب3 : إمتداد المعركة خارج الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر. ( جريدة الوفد )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8563 - 2025 / 12 / 21 - 11:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ب3 : إمتداد المعركة خارج الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر.
( جريدة الوفد )
مقدمة
1 ـ مشيخة الأزهر العاجزة عن دورها القانوني في تجلية حقائق الإسلام إضطهدتنى لقيامى بهذا الواجب وأنا في الجامعة ، ثم بعد أن تركتهم واصلت الاضطهاد بتحريض جريدة الوفد ضدى حين نشرت مقال في جريدة الأخبار يدعو الى الاحتكام الى كتاب الله .
2 ـ شنّت جريدة الوفد هجوما على شخصى . بعثت بالردّ الى رئيس التحرير مصطفى شردى ، فرفض نشره .
أنشر الرّدّ هنا .
( بسم الله الرحمن الرحيم

أول مايو 1989

الأستاذ : مصطفى شردي رئيس تحرير جريدة الوفد ......... بعد التحية ...
أكتب لكم هذا الرد على ما نشره الأستاذ جمال بدوى فى عموده اليومي " ماذا .. وإلا " في أيام 23, 24 , 25 /4 1989م
وأملى أن تنشروا هذا الرد بأكمله في جريدتكم طبقا لحقي القانونى في الرد على ما يمس شخصي ولكم جزيل الشكر ..
دكتور: أحمد صبحي منصور ..

بسم الله الرحمن الرحيم
1ـ نشرت لى جريدة الأخبار يوم الجمعة 15من رمضان مقالا بعنوان " القرآن هو الحل " ملخصة أن عناصر التطرف الديني تكمن في الأحاديث التي تناقض القرآن , وبرهنت على ذلك بالأمثلة ثم دعوت للاحتكام إلى كتاب الله وإلى قيام حوار " يشارك فيه كل المهتمين بمصير مصرنا الحبيبة " .. وقد بادر الأستاذ جمال بدوى بالهجوم على شخصي وبتشويه العبارات التي نقلها من مقالي .. لقد ذكرت أن الحوار مع الشباب المتطرف لن ينجح ـ وتلك حقيقة ملموسة ـ وقلت " ان القائمين على إجراء الحوار .. هم من رجال الدين الرسميين .. واتهامهم بأنهم علماء سلطة حدا بهم لمحاولة إنكار هذه التهمة في تصريحات علنية لم تجد شيئا "
لم أكن أنا الذي اتهمتهم بأنهم علماء سلطة وإنما ذكرت ما اتهمهم به الشباب وما أعلنوه هم من نفى لهذه التهمة , إلا أن الأستاذ :جمال بدوى في هجومه علىَّ يلوى العبارة ويقول عنى "ورغم أنه وصف هؤلاء العلماء بأنهم علماء رسميون وعلماء سلطة إلا إنه اتهمهم بأنهم محرضون للشباب على كل ما يرتكبونه من تطرف أي أنهم علماء منافقون يقبضون من السلطة بيد ويطعنونها باليد الأخرى , واستراح الصحفي لهذا التشويه المتعمد لكلماتي المنشورة وأتى بأفكار لم تأت في مقالي ثم أسس عليها نتائج أخرى مثيرة فقال " ولم أكن أتوقع ان يصل التجني من جانب الأستاذ العائد من أمريكا إلى حد إرهاب العلماء وتخويفهم وإغراء السلطة بهم . ولا أدرى ماذا يريد منهم بالضبط .. !! إذا سكتوا اتهمناهم بالسلبية والنفاق والقعود عن قول الحق , وإذا تكلموا وقالوا للظالم أنت ظالم اتهمهم الأستاذ بالتطرف وإثارة الشباب ضد المجتمع "
2ـ وقد أوضحت في مقالي أن الأحاديث الموضوعة هي التربة التي تنبت فيها دعاوى التطرف وأن من طبيعة المؤسسات الرسمية أن تحافظ على التراث وأن تدفع عنه خطر النقاش والبحث العلمي ولذلك فإن الحوار بين العلماء الرسميين والشباب المتطرف لن ينجح لأن الفريقين لن يتطرقا لمناقشة مشكلة الأحاديث , وقد أتيت بأمثلة لتلك الأحاديث التي تدفع للتطرف والإرهاب وبرهنت على تناقضها مع القرآن , إلا أن الأستاذ الصحفي اتهمني بالطعن في " الحديث النبوي الشريف " أي أنه اعتبر تلك الأقاويل " أحاديث شريفة " ونسب للرسول قولها فهو بذلك يتهم النبي بأنه قال ما يخالف كتاب الله ..
والذي أومن به أن الرسول ( ص ) كان متبعا للقرآن ولا يتكلم بما يخالفه "
" إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ " الأنعام 50 , الأحقاف 9
ويتهمني الأستاذ الصحفي بالدعوة لإغفال السنة المحمدية التي تكمل وتشرح وتفصل وتقيد وتخصص وتعمم ما جاء في القرآن من أحكام .. "
إذن هو يتهم القرآن ـ دون أن يدرى ـ بأنه ناقص يحتاج لمن يكمله وبأنه نزل مبهما موجزا يحتاج لمن يفصله ويشرحه ويبيِّنه ..
وهو من حيث لا يعلم يكذب بآيات الله التي تصف القرآن بأنه كامل تام وليس ناقصا وبأنه مفصل وليس موجزاً وبأنه كتاب مبين وليس مبهما . يقول تعالى عن تمام القرآن "وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلاً لاَّ مُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ " الأنعام 115 ـ ويقول عن توضيح القرآن لكل شيء واحاطته بكل شيء " مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ " الأنعام 38 , وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ " النحل :89 , ويقول عن تفصيلات القرآن وَلَقَدْ جِئْنَاهُم بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ " الأعراف :52 , ويقول تعالى "أَفَغَيْرَ اللّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنَزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً " الأنعام 114 : ــ
ملحوظة : ــ كتب الأستاذ الصحفي الآية السابقة هكذا " وهوالذى انزل إليكم الكتاب محكما " ,
وفى آخر ما نزل من القرآن قال تعالى " الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا " المائدة :3 ــ فهل ظل الإسلام ناقصا حتى جاء العصر العباسي الثاني عصر تدوين الأحاديث ؟؟
إن ما في القرآن من كنوز غفل عنها العلماء السابقون حيث انشغلوا بالاختلاف في روايات الأحاديث التي كتبوها بعد موت النبي بقرنين من الزمان , وهم يعترفون بأنفسهم بأن النبي قال " لا تكتبوا عنى شيئا سوى القرآن فمن كتب عنى غير القرآن فليمحه " رواه أحمد ومسلم والدا رمى والترمذي والنسائي . ويروى البخاري ـ حديث ابن رفيع " دخلت أنا وشداد بن معقل على ابن عباس فقال له شداد بن معقل أترك النبي من شيء . قال : ما ترك إلا ما بين الدفتين . أي القرآن قال : ودخلنا على محمد بن الحنفية فسألناه فقال : ما ترك إلا ما بين الدفتين " ..
إن ما فى القرآن من كنوز نشعر بها أحيانا حين يكتشف العلم الحديث شيئا ونفاجأ أن القرآن قد تحدث عنه منذ ألف وأربعمائة عام . ونتساءل كيف كان أسلافنا من العلماء ؟ والجواب كانوا مشغولين عن القرآن بكتابة ما نهى النبي عن كتابته متناسين قوله تعالى " وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا " الحشر :7 ــ فالذي جاء به الرسول هوا لرسالة أي القرآن ــ
" إِنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ " الزمر : 41
3 ـ إن ما في القرآن من كنوز لتكفى تفصيلات حياتنا التشريعية , وقد كتبت أكثر من ثلاثين مؤلفا في تفصيلات القرآن ــ ولا تزال تنتظر النشر ــ ولو اتجه الدارسون إلى القرآن وحده لاكتشفوا فيه المزيد .. ألا ينبغي أن نقرأ القرآن بتمعن أولا قبل أن نبادر باتهامه بأنه ناقص وغامض وموجز ؟ ويصفني الأستاذ الصحفي بأنني ـ مفصول من الأزهرـ وهى مفخرة لي وليست نقيصة . إن تاريخي في الأزهر ـ من خلال الوثائق ـ سلسلة من التفوق والاجتهاد الذي لم يحتمله الأشياخ , لقد عطلوا مناقشة رسالتي للدكتوراه ثلاث سنوات , ثم ازداد اضطهادهم لي كلما أصدرت كتابا جديدا إلى أن أوقفوني عن العمل وصادروا مستحقاتي المالية بتاريخ 5/5/11985 وأحالوني لمجلس التأديب والسبب أنني أصدرت خمسة مؤلفات في عام واحد ودفعة واحدة . والوثائق معي تثبت عجزهم عن الحوار معي لذا ظللتُ موقوفا عن العمل متهما أمام مجلس التأديب عامين كاملين وهم يبذلون أقصى جهد معي للتراجع عن آرائي وتجنبهم عناء التحرج , وأنا أتمسك بما أعتقده حقا , وقدمت لهم استقالتي فرفضوها فرفعت ضدهم دعوى في مجلس الدولة لإلزامهم بقبول استقالتي .. واضطروا في النهاية لأن يصدروا قرارهم بالعزل في مارس 1987 وكل ذلك مسجل في وثائق رسمية .. ولم يحتملوا نشاطي خارج الجامعة خصوصا بعد أن أصدرت مؤلفي الثاني عشرة " المسلم العاصي " فضغطوا بأعوانهم على الحكومة فأراحتهم الحكومة بالقبض علىَّ في نوفمبر 1987 . فكنت أول عالم في التاريخ الحديث يدخل السجن بسبب تمسكه بالقرآن واجتهاده في مصلحة قومه وثباته على مبدئه برغم كل صنوف الأذى والاضطهاد الذي استمر أكثر من عشر سنوات ..
4 ـ وقد نشرت جريدة الوفد خبر القبض علىَّ بطريقة توحي بالشماتة , بينما دافعت عنى جريدة الأخبار (القومية) في مقال الأستاذ الحمامصى رحمه الله تحت عنوان " النار ليست في حاجة إلى رماد " في 6/12/1987 ودافعت عنى أخبار اليوم (القومية) في مقال الأستاذ صلاح حافظ " حزب جديد أعتذر عن رئاسته " في 12/12/1987 ـ ودافعت عنى جريدة الأهالي (المعارضة) في 16/12/1987 بمقال الدكتور فرج فودة " أحمدك يا رب ".. والذين دافعوا عنى لم تكن لي بهم أدنى صلة .. أما جريدة الوفد الليبرالية التي تدعى الدفاع عن حرية الرأي فقد هاجمتني بدون سابق معرفة .. إن الذي يدخل السجن بسبب اجتهاده الفكري يتوقع النصرة من دعاة الحرية خصوصا من هم في موقع المعارضة .. ولكن الغريب أن يدافع عنى دعاة الحرية في الصحف القومية وفى جريدة الأهالي بينما التزمت الوفد جانب الخصومة ضد كاتب أعزل إلا من إيمان بالحق ..
5ـ فى 15/4/1988 ــ وفى باب " دعوة للحق " في جريدة الوفد وتحت عنوان " من شيخ معمم إلى حاكم مسلم " افترى علىَّ الشيخ عبد الغفار عزيز أكاذيب تدخل تحت باب القذف العلني والتشهير وأتى باسمي صريحا . ويطلب فيها من الرئيس مبارك أن يـُعـَيـِّنـَهُ وزيرا للداخلية حتى يقبض علىَّ ويقيم على َّ حد الردة , ثم هاجمني الشيخ المذكور ضمن هجومه على المستشار سعيد العشماوى والدكتور فرج فودة واضطرت " الوفد " للاعتذار للمستشار سعيد العشماوى والدكتور فرج فودة خوفا من المثول أمام القضاء , ولم تعتذر لي لأن ظروفي لا تسمح لي بتوكيل محام ـ وهذه هي الشهامة التي نتعلمها من صحافة الوفد , شهامة الهجوم على مظلوم لا يستطيع الدفاع عن نفسه ..
6 ـ ويقول الأستاذ جمال بدوى عنى " عاد الأستاذ المتهم بإنكار السنة المحمدية من منفاه الاختياري بالولايات المتحدة الأمريكية " ويكرر نفس المعنى بإلحاح في مقاله ليؤكد ما نشره من قبل الشيخ عبد الغفار عزيز من اتهام لى بالعمالة الأمريكية . ودليلهم اننى اضطررت للسفر لأمريكا لأبحث عن لقمة عيش بعد أن أوصدت أمام وجهي أبواب الرزق في مصر ... وبعد عشر سنوات من الاضطهاد والإفلاس ومرارة السجن والتشهير والافتراءات سافرت لأمريكا وقد استضافني الدكتور رشاد خليفة في مسجده إلا أنه ما لبس أن أعلن نفسه رسولا لله وانتظر منى أن أؤيده وأحاطني بشتى الإغراءات ـ إلا أنني انفصلت عنه وهاجمته وعانيت في سبيل تمسكي بالحق في أمريكا ما احتسبه عند الله ــ وكل ذلك تعززه الوثائق ــ ثم فضلت العودة لوطني لأواصل مشوار الآلام في سبيل كلمة حق أقولها وأتمسك بها وأعانى في سبيلها ..
لو كنت عميلا أمريكيا لما قاسيت ما قاسيته في أمريكا ويكفى أن السلطات الأمريكية رفضت أن تعطى تأشيرة لأولادي ليلحقوا بى ويكفى أن السلطات الأمريكية رفضت إعطائي تصريحا بالإقامة الدائمة مع أن القانون الأمريكي في صفى باعتباري مسجونا سابقا بسبب آرائه وعقيدته ..
7ــ ولا أجد سببا معقولا لهذا الموقف منكم ضدي ..
لست من المعجبين باللواء زكى بدر أو بالدكتور رفعت المحجوب , ولست من المنتمين للحزب الوطني . بل أنا من ضحايا سياسة الحكومة حين وضعتني في السجن بتهمة ملفقة لأنني أمارس وظيفتي في الكتابة والاجتهاد ..
8 ـ ربما أنقذ نفسي من هجومكم على شخصي إذا أصبحت درويشا في الطريقة الصوفية الوفدية ، أترنّم بمناقب سعد زغلول و4 ـ فبراير والركوع أمام الملك فاروق .. ولكني ضد تقديس البشر لو كانوا أنبياء فكيف إذا كانوا ساسة تحوطهم الشكوك ؟ ثم إن عقلي لا يهضم أن يقوم شيخ في الستين من عمره بثورة حقيقية ضد الاحتلال الإنجليزي بعد ان أمضى حياته السابقة في التعاون مع سلطات الاحتلال .. وعقلي يستريح إلى ان دهاء السياسة البريطانية قطعت الطريق على ثورة شعبية قادمة فخلقوا لها زعامة مستأنسة معتدلة , ثم أفسحوا لهذه الثورة أن تقوم مع أن الأحكام العرفية الإنجليزية كانت تسيطر على كل شيء في مصر 1919 م
ثم لماذا تصممون على ان تجعلوا من قلمي عدوا لكم ؟؟
سامحكم الله
د ـ أحمد صبحي منصور )
أخيرا :
إنتهى المقال الذى رفضوا نشره . وأقول :
قمت بتلخيص عمالة سعد زغلول للإنجليز في هذه السطور . وكان ممكنا أن أكتب بالتفاصيل . ولكن تلك السطور جعلت جمال بدوى يعوى هجوما ، ويثبت بعوائه هذا أن عمالة حزب الوفد للأمن وفساد جريدته أفظع من عمالة سعد زغلول للإنجليز .!
آه يا بقر .!!

شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ب3 : إمتداد المعركة خارج الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأ ...
- عن ( الأكل )
- حين شكوت الشيخ عبد الجليل شلبى لله جل وعلا
- عن البحر والنهر
- الهجوم على الشيخ الغزالى في جريدة الأهالى :
- ماذا عن الشيخ محمد الغزالى ؟
- عن ( البلد / المدينة / القرية / القرن )
- ( ج2 ) عن الشيخ الشعراوى
- عن ( الفقر نوعان / خير مما نجمع / قتر / أملى )
- ( ج1 ) محاكمة الشيخ محمد متولي الشعراوى فى جريدة الدستور
- عن ( حُبُّ الأقباط والقسوة على المحمديين / لا حرج / الصعيد )
- طنطاوى وفوائد البنوك
- الشيخ سيد طنطاوى كان المرجعية لجهاز أمن الدولة الذى اتهمنى ب ...
- عن ( كريم وتكريم وأكرم )
- طنطاوى شيخ الأزهر ( 4 ) شيخ الإرتياب وإمام المرتابين .!
- عن ( لقاء الله جل وعلا )
- صدق الله العظيم وكذب طنطاوى شيخ الأزهر الأثيم
- عن ( سيدات سافرات / حقوق المتوفى عنها زوجها )
- ف 1 ج 2: طنطاوى شيخ الازهر الضحية الظالم لنفسه ولغيره
- سؤال مستفزّ


المزيد.....




- مستوطنون إسرائيليون يقتحمون باحات المسجد الأقصى
- حفريات تقتفي آثار الماضي اليهودي في واحة جنوب المغرب
- تفاؤل حذر.. وضع يهود المغرب عقب هجوم حماس ونشوب الحرب في غزة ...
- لوموند: مرة أخرى الإسلام في قلب جدل كبير بكندا
- حكومة كردستان تعطل الدوام الرسمي الخميس المقبل بمناسبة ميلاد ...
- هل استعاد تنظيم -الدولة الإسلامية- تأثيره في سوريا؟
- هل يستفيد تنظيم الدولة الإسلامية من ترؤس أحمد الشرع السلطة ل ...
- إيران تعدم رجل دين أُدين بالتجسّس لصالح إسرائيل
- -رد انتقامي قاس جدا-.. القوات الأمريكية تستهدف بضربات واسعة ...
- المرصد السوري: 5 قتلى على الأقل في ضربة أمريكية استهدفت قائد ...


المزيد.....

- رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي ... / سامي الذيب
- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ب3 : إمتداد المعركة خارج الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر. ( جريدة الوفد )